أوقفت العناصر الأمنية التابعة لولاية أمن وجدة، خلال الفترة الممتدة ما بين فاتح أبريل الجاري والـ26 منه، 2422 شخصا، من ضمنهم 2139 جرى ضبطهم في حالة تلبس بارتكاب جنايات وجنح مختلفة، و283 كانوا يشكلون موضوع مذكرات بحث على الصعيد الوطني صادرة عن السلطات القضائية.
وأسفرت عمليات التفتيش المنجزة في إطار هذه القضايا عن حجز 387 قرصا طبيا مخدرا، و156 غراما من الكوكايين، و17 كيلوغراما و348 غراما من الشيرا، علاوة عن 83 سلاحا أبيض و173 هاتفا محمولا، و25 سيارة و141 دراجة نارية يشتبه في استعمالها في ممارسة أنشطة إجرامية.
وتندرج هذه الحصيلة، وفق ولاية أمن وجدة، في سياق العمليات الأمنية التي تباشرها مختلف المصالح والفرق التابعة لها، وذلك بهدف الحد من مختلف المظاهر الإجرامية وتدعيم الإحساس بالأمن لدى المواطن.
لا تنسوا شكايات شيكات بدون رصيد. فهم كثيرين بوجدة و بركان و أكليم و أحفير و زايو………
2400 كانوا فاربن مطلوبين للعدالة بوجدة. أما إذا طبق القانون في ولاية الدارالبيضاء. فأظن ان عدد المطلوبين والفارين من العدالة يساوي سكان إحدى المقاطعات
وجدة أصبحت عاصمة الكريساج بامتياز والله الامن تلقاه في الرباط و طنجة و المدن الكبرى و ماتلقاهش فوجدة
خصوصا لازاري و سيدي يحيى الكريساج على الجهد فاش كتمشي تشكي كيديروليك شكاية ضد مجهول و يخلويك
ضبط 2239 مخالف في ظرف 26 يوم ………………….يا للهول يعني 87 جريمة في اليوم
Si on voulait faire disparaître les crimes, on pourrait le faire.
هذا بسبب الاحكام المخففة على المجرمين لقاو فنادق اكل مجاني على حساب دافعي الضرائب كون اي مجرم يمشي للاشغال الشاقة يخدم باش ياكل والا مصيره تشديد العقوبات كنا نتهناو منهم ولكن عم الفساد في الارض
حقا أصبحت مدينة وجدة تعج بالجرائم نتمنى من المسؤول الرجل الوطني أن يتدخل كما فعل اخر مرة له بحملة تطهيرية و في القريب العاجل
الأسر التي تحترم نفسها تربي أبناءها تربية حسنة رغم الفقر .أما الأسر التي لاتستطيع التربية فأولادها يرتكبون الحرائم منذ سن 10 ، ومدينة وجدة صغيرة يمكن ضبط المجرمين …
يجب على العدالة الحكم على المجرمين بأقصى العقوبة اذا ارادوا القضاء على هذه الظهيرة التي عمت في جميع انحاء المدينة
تحية تقدير لرجال الأمن بمدينة وجدة .
نتمنى لهم التوفيق في مهامهم لتطهير المدينة من المجرمين الذين نشروا الرعب بين الساكنة .
في الماضي كان الوجديون لا يرضون بالذل فلا يصلون إلى الاعتداء على الناس لكي يعيش على حسابهم ، وما نراه اليوم الذل بكل ما في الكلمة من معنى
تحية لرجال الأمن في جميع أنحاء المملكة المغربية
وتحية خاصة الا السيد عبداللطيف حموشي