استقبل مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسني بالنّاظور، اليوم الأربعاء، جثّتي شخصين توفيا في ظروف غامضة بمدينة العروي التابعة لإقليم النّاظور.
وارتفع عدد الوفيات الغامضة بالمدينة ذاتها إلى 6 حالات، فيما يرقد شخص سابع بـ”مستشفى القرب” في وضعية صحية خطيرة.
واستنفرت الوفيات الغامضة مختلف الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية والوقاية المدينة بمدينة العروي، للوقوف على ظروف وأسباب هذه الوفيات التي تحولت إلى “حديث الساعة” بالمنطقة، فيما مازال كل شيء قيد البحث والتحقيق.
يذكر أن 4 أشخاص توفوا أمس الثلاثاء في أماكن متفرّقة بمدينة العروي، حيث عثر على جثتين في الصباح، وأخريين في المساء، ليتحول الحدث إلى قضية شغلت الرأي العام بالنّاظور.
تحقيق بشان وفيات وصورة وزارة وكوفيد ..حلل وناقش .توفو بسبب وباء لنذهب الى مراكز لتلقي تلقيح معززة وتذكيرية ومولودية نهضة بركان حسنية وجيش والوداد والرجاء ولك البقاء ورحم ربي المتوفاة والله يرحمنا منكم .
السلام عليكم
الرحمة للقتلى وإنا لله وإنا إليه راجعون.
كل الوفيات في صفوف المشردين، والرابط المشترك بينهم أن الوفيات كانت دون عنف.
غالب ما في الأمر أن هؤلاء الأشخاص استعملوا كحولا مغشوشة أدت إلى وفاتهم.
هاد قضية فشكل، ياكما شي قاتل أو قتلة بالتسلسل، ما هي علاقة هاته الأشخاص المتوفيين ببعضهم البعض (نفس العائلة، نفس الجنس، نفس السن) ؟ هل أسباب الوفاة متشايهة (ضرب، جروح بنفس الأدات، نفس سبب الوفاة، تمتيل بالجتث) ؟ هل الجثت يتم التخلص بها بنفس الطريقة (سلبت منها أشياء أم لا، كانت تحمل أوراق الثبوتية أو أغراضها الشخصية يعني لم تتم هناك سرقة) ؟ الكثير و الكثير من الأسئلة يمكن أن تدل على القاتل أو القتلة، نتمنى فك لغز هاته القضية بسرعة لأن من يقف وراء ذلك أناس خطيرون جدا !!!! ممكن يكون واحد الحاجة تاتسما La folie meurtrière يعني إنسان بين ليلة و ضحاها يصاب باضطراب و يصبح مجرما خطيرا
على اللجنة العلمية أن تخرج عن صمتها لتوضح لنا سبب الوفاة بما أنهم متخصصين في علم الفيروسات وينصحوننا بأخذ مزيد من الجرعات
إذن هناك ،في مكان ما بتلك المنطقة، يوجد “Jacques l’Eventreur” . لا نسمع بمثل هذه القصص إلا في بعض أفلام الرعب. يجب البحث ،لا فقط عن المجرم أو المجرمين، ولكن كذلك ،وهذا أهم، عن أسباب هذه الجرائم المتكررة. لابد أن هناك أسبابا يجب معالجتها.
كل أصبح يبحث عن الربح السريع ،أما صحة المواطن فلا تهم أحد أين هي حماية المستهلك
ربما ان المتوفين قد تناولو مسكرا ساما،التشريح قد يؤكد صحة الخبر من عدمه
أما أنهم أكلوا شيئ سام أو شربوه.رحمهم الله .أما الفاعل إذا كان كذالك فهو الآن عارف بالعمل الإجرامي الذي اقترفه.
الرشوة سم فتاك سوف يجرك الى وادي الجحيم