قال صندوق النقد العربي إن تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر إلى المغرب لم تعرف تغييراً جذرياً في أعقاب جائحة كوفيد-19، وذلك بفضل تنوع الاستثمار، مع وجود قوي لبعض الشركات متعددة الجنسيات في الصناعات التحويلية، بما فيها السيارات.
وبحسب تقرير صادر عن الصندوق، حول الاستثمار الأجنبي المباشر في الدول العربية، استقبل المغرب استثمارات أجنبية مباشرة بحوالي 1.8 مليارات دولار أميركي عام 2020، مقابل 1.7 مليارات دولار عام 2019، ليحتل بذلك المرتبة الرابعة عربياً، بعد الإمارات ومصر والسعودية وعمان.
وبحسب المعطيات التي أوردها التقرير فقد كان الاستثمار الأجنبي المباشر بالمغرب وصل إلى مستوى أعلى عام 2018 بحوالي 3.2 مليار دولار، مقابل 1.5 مليارات دولار عام 2020، و422 مليون دولار عام 2000.
وبلغت القيمة التراكمية للاستثمارات الأجنبية المباشرة في المغرب ما بين 1970 و2020 حوالي 53,3 مليارات دولار، فيما بلغ المجموع في الدول العربية في الفترة نفسها حوالي 935 مليار دولار.
بشكل عام، سجلت تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر الواردة على مستوى الدول العربية تراجعا بنحو 5.3 بالمائة، لتبلغ حوالي 36.9 مليارات دولار أمريكي عام 2020 مقارنة بـ39.0 مليار دولار أمريكي عام 2019.
ووفقا للدراسة فإن العديد من دول العالم واجهت تحديات كبيرة نتيجة تأثرها بجائحة كوفيد-19، موضحة أن تلك التحديات شملت تباطؤ النشاط الاقتصادي لمعظم القطاعات الاقتصادية، وتراجع قدرة الدول على استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة.
وذكرت المؤسسة ذاتها أن الجائحة أدت إلى تراجع تدفق الاستثمار الأجنبي المباشر على مستوى دول العالم بنحو 35 بالمائة، ليصل إلى 998.9 مليارات دولار أمريكي عام 2020 مقارنة بـ1.5 تريليون دولار أمريكي عام 2019.
صندوق النقد العربي أوصى الدول بتبني العديد من الإجراءات الهادفة إلى تعزيز بيئة الأعمال، بما في ذلك القيام بإصلاحات جمركية، وإصدار القوانين والتشريعات التي تؤدي إلى خلق الاستقرار التشريعي والاقتصادي.
إلى مشينا في الطريق ديال إنتهاك حقوق الإنسان وعلى الضيق على الحريات الفردية والصحافية النزيهة والإعتقالات كما نرى على أرض الواقع وكما أداننا عليه المجتمع الدولي والله المستثمرين يهربون منا ولو قدمنا لهم كل التسهيلات الذين يريدونها لأن الحرية أكثر قيمة من أي شيء آخر.
ماذا يستفيد المواطنون من هذه الاستثمارات عقيمة الفائدة؟ البطالة مستفحلة والبلد غارق في الديون وكل شهر يقوم بالاقتراض من صندوق النقد الدولي والناتج الاجمالي للمغرب يراوح مكانه, الربج تأخذه الشركات الاجنبية وتحول العملة الصعبة الى بلدانها هذا ليس استثمار هذا استغلال واستعمار اجنبي
اتفق بالنسبة للسيارات وبعض الشركات ولكن شركات اخرى انسحبت واغلبها فرنسية وحتى شركة سنترال لم تعد توزع الحليب ولا نعلم مصيرها الحاصول الاقتصاد المغربي هش
شماعة حقوق الانسان فقط خدعة تستعملها القارة المريضة بالزهايمر ، من اجل تمرير خططها التدميرية داخل مجتمعاتنا وهو نوع من الاستعمار و الاستحمار في نفس الوقت ، نحن كأمة مغربية لا نقبل تدخلهم في شؤوننا الداخلية
للاسف قرار البرلمان الاوروبي إدانة المغرب في قضية حقوق الإنسان سوف يؤثر على الإستثمارات الخارجية.. يجب عدم التضييق على الصحافة و الحريات الفردية لأنها أساس ثقة المستثمرين. محاربة الرشوة و باك صاحبي و إقالة وزير العدل الذي شوه سمعة المغرب و حذاري من تعويم الدرهم لأنها ستكون بمثابة مغامرة لقتل الاقتصاد المغربي.
و ماذا استفاد الشعب.العبودية و الاستغلال و الفائدة تهرب الى الخارج لا خزينة استفادة من الضرائب و اا العمال اخذوا اجورهم
كل اموال اوروبا مصدرها افريقيا !!! تحصل عليها عن طريق النهب و الابتزاز !!! و تعيدها لك عن طريق القروض الاستهلاكية بفوائد عالية و كذلك تصدر لك نفايات صناعية تدفن في اراضينا!!! و من يسهل لهم المأمورية ؟!! بطبيعة الحال “المحميون” … و عندما نقول ” لا” نحن نريد ان نحقق اكتفائنا الذاتي و التخلص من التبعية و التعامل الند ب الند .. يخرجون لك بالاسطوانة المشروخة ” حقوق الانسان” و حقوق الاقليات ووووو .. حتى يقزمونك … من أنتم حتى تتدخلوا في شؤوننا الداخلية …
الذي يجلب الشركات الأنية لدخول المغرب:
التسهيلات في الحصول على القروض بالدرهم لاستثمارها غالبا في مضاربات بورصة الدار البيضاء
الإعفاءات الضريبية و الجمركية الممنوحة للمستثمرين الأجانب
الرغبة في استغلال التسهيلات الجركية التي منحها الاتحاد الأوروبي للصادرات المغربية
منح المغرب للشركات الحق لإخراج أرباحهم من المغرب و بالعملة الصعبة رغم أن استمارهم الأساسي كان بالدهم و ليس بالعملة الأجنبية
الأجور البئيسة للعمال و الحكومة تخطط لتكريس هذا البؤس بقاننون إضراب جديد يمنع إضراب العمال و لو لمطلب بسيط . إنتظروا سنوات سوداء بتزاوج وحوش الرأسمال في الخارج و وحوش الرأسمال داخل البلاد
درست و اشتغلت و لا زلت أشتغل بأوروبا: دول استعمارية بالفطرة، لا تحركهم إلا مصلحتهم الإستعمارية، حقوق الإنسان عند الرفاهية و عندما تبدأ الأزمة كما هو حاليا يكشرون عن أنيابهم و تسقط أقنعتهم الفاشية و يصابون بالسعار و مستعدون لأي شيء. أما الضغط بوضعية حقوق الإنسان في دول إفريقيا فهي وسيلة للضغط على الحكام-البيادق الذين وضعوهم للسيطرة على الشعوب و لا تعني الشعوب، لأنهم يعرفون خباياهم و أسرارهم و ثرواتهم الخرافية فقط في الخارج.
السمية، نتا عندك أزيد من 100 مليار دولار ثروة، فقط في الخارج..تقريبا ما يعادل المنتوج الخام لإقتصاد المغرب، زير معانا السمية راه الموت كاينة و العمر بيد الله و الحساب عنده علينا و عليكم.
Le salaire est dix fois moins chère au Maroc qu en France.avec l interdiction des greves .c est pour cela que les français ont planté Renault et PSA
ضعف الراتب الشهري للعامل البسيط المغلوب على أمره وتعنت الباطرونا وانتهاك حقوق العمال وامتيازات الدولة الممنوحة لشركات الأجنبية وراء تدفق الاستثمارات لنا الله .
المستثمرين الأجانب يستتمرون في المغرب نظرا لكثرة اليد العاملة وبخسها……
ولكن مسؤولي المغرب يهربون أموال الدولة إلى الخارج …ويشترون شقق فاخرة وباتمنة خيالية لابناءهم…..