تستمر حرائق الغابات التي اندلعت على ساحل فرنسا المطل على المحيط الأطلسي في الانتشار، اليوم الاثنين، حيث تستعر في مناطق واسعة إلى الجنوب من بوردو، وفقا للسلطات المحلية.
ويأتي ذلك في الوقت الذي وضعت فيه موجة حر شديدة في أوروبا المجتمعات من اليونان إلى بريطانيا في حالة تأهب قصوى.
ومن بين المناطق الأسوأ تضررا لانديراس الواقعة إلى الجنوب الشرقي من بوردو، وأيضا تست دو بوخ الواقعة على الساحل مباشرة إلى الجنوب الغربي من بوردو.
وقال المسؤول المحلي فينسينت فيرير إنه تم إجلاء 3500 شخص آخرين. ومنذ اندلاع الحرائق يوم الثلاثاء، اضطر أكثر من 16 ألف شخص إلى مغادرة ديارهم.
واستمر الطقس الحار في المنطقة، حيث من المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى 44 درجة مئوية في مقاطعة جيروندي اليوم الاثنين. وتم إعلان حالة التأهب بمستوى اللون الأحمر في المقاطعة، وفي 14 منطقة أخرى غربي فرنسا.
وفي الوقت نفسه، قالت السلطات إن حرائق الغابات في جزيرة كريت في اليونان، التي اندلعت يوم الجمعة وأجبرت قرى عديدة على الإخلاء، صارت تحت السيطرة؛ لكن لم يتم إخمادها بعد حتى اليوم الاثنين.
وذكرت صحيفة كاثيميريني أن هناك نحو 120 فردا من فرق الإطفاء يواصلون مكافحة الحريق. ويُعد خطر اندلاع حرائق غابات “مرتفعا للغاية” في مناطق واسعة من اليونان.
وأصدرت السلطات الكرواتية في شبه جزيرة إستريا اليوم الاثنين تعليمات تحظر استخدام مياه الشرب لغسل السيارات وفي الشوارع والأماكن العامة الأخرى، وبالمثل ري المساحات الخضراء الخاصة أو العامة.
وأشارت سلطات مقاطعة إستريا إلى الجفاف المستمر، وكذلك توقعات الطقس، والتى لا تبشر بهطول الأمطار في المستقبل القريب.
ودخلت تحذيرات من الحرارة الشديدة حيز التنفيذ في بريطانيا. وتقرر استمرار مستوى التأهب باللون الأحمر ليومي الاثنين والثلاثاء، حيث يمكن أن تصل درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية أو أكثر.
ومن المتوقع أيضا أن تصل درجات الحرارة في مناطق من ألمانيا إلى 40 درجة مئوية غدا الثلاثاء.
والحراءق تنتشر في المغرب والوزراء والبرلمانيين لا حياة لمن تنادي لو كان الامر في احد الدول لاوقفوا المهرجانات واش اعباد الله الناس كتموت وتحرقوا لهم املاكهم والسي اخنوش مفوج فتمتار لاحولة ولا قوة الا بالله واش هاد الوزراء لي فهاد لبلاد معندهم ضمير ولا احساس بالمواطن
يمكن المقارنة بين الخودة التي يلبسها رجال الاطفاء الفرنسيين و رجال الاطفاء المغاربة هناك فرق ديال مليون سنة ضوئية
ليس فقط الخودة بل كل التجهيزات ، هناك صور للجيش المغربي يطفئ النار بخراطيم مياه صالحة للسقي و يلبس لباسه العسكري و كذالك كسكيط العسكر
ما ارعبني و هو تعامل رئيس الحكومة . و لا كلمة ! ألا ينظر رؤساء الحكومات كيف يتعاملون مع الحياة اليومية للمواطنين و يتحدثون عما تخسر به الساكنة .؟ لا حول و لا قوة إلا بالله . و عنده. الإعلام فقط إشارة باليد ! و يدفع بالناطق الرسمي للتفاعل .! لا يا سيدي الرئيس الحكومة الناطق الرسمي للحكومة . . من بعد ما اجتمع يحق له أن يفسر ما هو متداول لشأنه . أما الرئيس الحكومة هو العقل الأول المدبر و منه يخرج التخطيط ، تريده أن يحاور الشعب فيما يريد أن يعمل نريد توجهات ٱستباقية يا سيدي و ما ستقومون به .