تمكنت مصالح الدرك الملكي بباب برد في إقليم شفشاون، في إطار مكافحة الجريمة بشتى أنواعها، من حجز كمية مهمة من مخدر الشيرا ولفافات كوكايين وخمور.
وأوضحت مصادر هسبريس أن هذه الحملة التطهيرية تشنها عناصر الدرك الملكي على تجار ومروجي الخمور والمخدرات منذ أيام، ومكنت من توقيف مخالفين ومتورطين في هذا النشاط الإجرامي.
وجاءت هذه العملية التي تم تفعيلها صباح اليوم بدوار مشات ضواحي باب برد بعد مراقبة وترصد لأحد المروجين على مستوى الدوار المذكور، غير أنه تمكن من الفرار، فيما حررت مذكرة بحث في حقه بعد تحديد هويته.
ومكن هذا التدخل من حجز عشرات القنينات الكحولية من أنواع مختلفة، علاوة على ضبط لفافات من مخدر الكوكايين بلغ وزنها 4 غرامات، إلى جانب كمية مهمة من مخدر الشيرا وميزان إلكتروني ومبالغ مالية محصلة من هذا النشاط الإجرامي.
وشددت المصادر ذاتها على أن عملية التمشيط مازالت متواصلة بهدف تجفيف منابع الجريمة ومصادرة المخدرات وحبوب الهلوسة، وتوقيف المروجين وتقديمهم للقضاء.
لماذا الدرك والشرطة لا تتعقب المعامل المرخصة لصناعة الكحول في دولة مسلمة ولا تتعقب المتاجر والحانات التي تبيع الخمور للمسلمين مع ان القانون يمنع بيعها لهم ۔ ولكن هيهات هيهات مداخيل الدولة من هده التجارة خيالية
حبدا لو يتعقب الدرك الملكي بعض تجار النهب والسلب للمال العام واراضي الدولة التي تباع للعقاريين بأثمنة اقل ما يقال عنها انها ارهاب في حق اموال الشعب وليست جرائم…. صدقوني يا رجال الامن والدرك لن تنالوا تقة المواطن بالقاء القبض على المجرمين العاديين لان الشعب يعتبرهم ضحايا المجرميين الحقيقيين المختبئين وراء البرلمان والحكومة والاحزاب والجيش والدرك نفسه والامن نعم الاجرام مختبئ وراء هذه المسؤوليات العامة وبكشفهم تنالوا التقة .
ممنوعات ؟؟؟؟؟؟
تباع في المراكز التجارية وفي الحانات
هذه الاشياء ليست ممنوعة موجودة وتباع في الدكاكين . ومحلية الصنع
الدرك في شفشاون من احقر الدرك في المغرب لا اخلاق ولا انسانية ناس د شاون يعيشون وكان الدرك بمثابة دولة مستعمرة فلا حق لك في الكلام ولا تعبير سحقا لهم اما محاربة المخدرات فمجرد كذب الله يسلط عليهم الطوفان
لماذا اعتبار الجعة والخمر من الممنوعات وهي تباع علنا في الحانات وبعض المطاعم وبعض المتاجر. قول أن الحشيش من الممنوعات يمكن قبوله لكن المعروضات الكحولية التي بالصورة ليست من الممنوعات. إنه تناقض كبير.
اودي يا ودي التجار الكبار يفرون بالملايير و صغارهم يأكلون الفتات
باب برد، إن كانت المشروبات “باردة” فلمادا يتابعهم الدرك، عدا إن كانت المشروبات “سخونة” ترويج المخدرات ممنوع
إن تكرار مثل هذه الحوادث في كل مدينة وبلدة وقرى صغيرة يخبرنا! هذا يعني: المغاربة يشترون ويشربون الخمر. لذا ، لا ينبغي أن تسير الأمور على هذا النحو. الناس بحاجة إلى وجود استراتيجية. بمعنى آخر؛ 1- علينا تقنين المشروبات الكحولية والسماح لعدد أكبر من الناس ببيعها بشكل قانوني لمعرفة من يبيعونها وماذا يبيعونها. وفي نفس الوقت: 2- يمكن أن نستمر في ملاحقة من يبيعها بطريقة غير مشروعة…..^^….*