نجحت فرقة من الدرك المتنقل، تابعة لسرية الحاجب، من توقيف المشتبه فيه بقتل زميلين له ذبحا، الأحد الماضي داخل ورش بناء مؤسسة اجتماعية بجماعة آيت بوبيدمان بإقليم الحاجب، بعد مطاردته على أسطح مباني “حي المكسيك” بمدينة مكناس.
ورُصد المشتبه فيه، البالغ من العمر 27 سنة، بمنطقة سيدي بوزكري بمدينة مكناس، حيث تقيم أسرته، قبل أن تطارده عناصر الدرك الملكي التي كانت مدعومة بعناصر من أمن مكناس عبر أسطح مباني حي المكسيك وتوقفه.
وقالت مصادر هسبريس إن المشتبه فيه واجه القوات العمومية بمقاومة شرسة لحظة اعتقاله، مبرزة أن مصالح الدرك الملكي للحاجب كانت قد كثفت عملياتها للعثور على الشخص المعني، ووضعت الأماكن المحتمل أن يتردد عليها تحت المراقبة؛ ما مكن من الإطاحة به.
وقد نُقل المشتبه فيه إلى مقر الدرك الملكي بالحاجب، قصد البحث معه في ملابسات ارتكابه لجريمة القتل في حق زميليه.
كاينين شي أسباب ديال القتل مكترتاح حتى تمحي شي شخص من الخريطة باش مايبقاوش آثار صاحب الصدمة أو النكبة أو الندبة وايني هاد الشي ماشي حل بتاتا لأنك تحكم على نفسك بالإعدام البطيئ فقبل الإقدام على أي قرار كهذا يجب التفكير بإحكام محكم
شكرا لولاد حي سيدي موسى لي تبعوه وشدوه بعد مطاردة ليلية في الخلا والواد ورحمة الله على الضحايا
الله ياخد فيك الحق كما رزيتهم فحياتهم ورزيتي واليديهم فيهم
الإعدام غير كاف لأنه سوف يموت مرة واحدة، يجب تعذيبه نفسيا و جسديا مع الأشغال الشاقة المؤبدة حتى يفقد عقله أو يموت بعد ذلك. ليس لديه عذر في اقتراف جريمتي قتل و ليست جريمة واحدة. هذا ميكروب يجب حرقه. و شكرا هيسبريس
حي المكسيك كان دشن فيه الملك محمد للسادس عدة مشاريع، لم يتم تحقيق أية منها، من حي آمن إلى منبع للاجرام، مسؤوولي المدينة في سبات عميق ينهبون ثروات المدينة، ابسط حاجة يجب تعزيز الأمن في ذلك الحي، و كبح الهجرة القروية اللتي تأتي بمن هب و دب.
الحب سهل جدا، إعدامه أمام الجمهور و انتهت القصة، بدون خزعبلات حقوق الإنسان لأنه وبكل بساطة حشى يكون إنسان. والسلام.
فل يجازي الله كل خير و يكثر من امثال رجال الأمن هؤلاء، الشرفاء الساهرين على سلامة البلاد و العباد، إنهم يد الله في الارض لنصرة المظلوم و احلال العدل. فل تصبروا واحتسبو عملكم هذا عند ربنا و سيجازيكم الله في اولادكم و ارزاقكم و ابدانكم في الدنيا قبل الاخرة إنشاء الله.
ما يحير الكثيرين هو ان المجرم يرتكب الجريمة ولايفكر في العقاب الا بعد ان تصل الشرطة لاعتقاله ماذا تريد قتل الناس دون عقاب لو كان الامر كذلك لما عشت انت الى اليوم رحم الله الضحايا وصبر ذويهم فقدان فرد معيل في هذه الظروف امر صعب
Ce sont des citoyens qui ont coincé le commanditaire pas la gendarmerie
شكرا للناس لللي مسكوا المجرم، الشرطة و الامن هم الشعب، و كل انسان مسؤول على بيته و على المتطقة التي يسكن فيها
أينكم يا من تقفون ضد حكم الإعدام مارأيكم في هذه الجريمة النكراء لو كان أحد اقربائك من الضحايا كيف ستكون نفسيتك المهم ندعوا لضحايا بالرحمة والمغفرة ونحمل المسؤولية لكم جميعا يامن كنتم مع ضد الإعدام
ايوا دبا خصو القرطة فساحة لهديم باش يكون عبرة لامثال
دخلت عليكم بالله دابة هذا علاش غادي ابقا عايش علاش غادي ابقا ياكل او يشرب علاش غادي ابقا مشارك معانا اوكسجين اشنو غادي نستافدو منو ابقا استافد من ضرائيب لي كنخلصو… دابة غادي ادخلوه مثلا اعطيوه مؤبد او اعدام تاع شفاوي اسدو عليه مرض اعالجوه ارجعو خايفين عليه كثر مني انا لي كنضرب تمارة الى مرضت نمشي نشذ شهرين او 3 اشهر باش توصل نوبة تاعي هذا في بلاصة امرض او توقع ليه شي حاجة نوبة تاعو مضمونة. دابة حنا لي داخلين حبس ماشي هذا… أما هذا كون كان حكم تاع شرع الله هو اعدام امام ناس
أشد العقوبات واشد الأعمال الشاقة ليلا ليكون عبارة لكل المجرمين ونلتمس من مديرية الأمن الوطني والدرك الملكي استعمال السلاح في حق المجرمين حاملي الأسلحة البيضاء الدين يرفضو الاستسلام والسجن 15سنة نافدة في حق أي كان وبحوزته أسلحة بيضاء دون مبرر وضيفي
طابت اوقاتكم
لم يذكر أي أحد بعد ولا المجرم نفسه، لم يصرح بسبب فعلته الشنيعة.. قد يكون في نظره سبب دافع لذلك لم نعرفه بعد. الظاهر انه بكل قواه العقلية والجسدية لكن فعل القتل لشخصين في نفس المهنة وفي نفس السكن بكل هذه الجرأة وقساوة الجوارح قد يكون له دافع أقوى، مثل احتمال تعرضه لاغتصاب او محاولة ذلك، و قد يكون السبب شيئا غير محتمل في نظر القاتل على الأقل..فإذا ظهر السبب، بطل العجب، وستاتي الأيام بمعرفة السبب.