اضطر مقدم شرطة يعمل بالأمن الإقليمي بمدينة سلا، اليوم السبت، لاستعمال سلاحه الوظيفي في تدخل أمني لتوقيف شخصين يبلغان من العمر 24 و26 سنة، من ذوي السوابق القضائية، هدّدا أمن المواطنين وسلامة ممتلكاتهم وعرّضا عناصر الشرطة لاعتداء خطير؛ بواسطة السلاح الأبيض وعن طريق تحريض كلب من فصيلة شرسة.
وكانت دورية للشرطة قد ضبطت المشتبه فيهما، رفقة شخص ثالث، في حالة تلبس بحيازة السلاح الأبيض، حيث واجهوا عناصر الأمن بمقاومة عنيفة باستعمال السيوف وعن طريق تحريض كلب من فصيلة شرسة، ما اضطر مقدم الشرطة لاستعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصتين تحذيريتين، وعيار ثالث أصاب الكلب الذي تم تحريضه.
وقد مكن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي من درء الخطر الناتج عن المشتبه فيهم، حيث تم توقيف اثنين من بينهم وحجز الأسلحة البيضاء المستعملة في هذا الاعتداء.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهما الموقوفين للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث جارية بغرض توقيف المشتبه فيه الثالث المتورط في ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
ما يفيد بأن هؤلاء المجرمين لن يتوبوا و لن يرجعوا إلى الصواب هو كونهم في الكثير من الاحيان من ذوي السوابق، وعليه نلتمس من الأمن الضرب بقوة على المجرمين.
انعدم الأمن والأمان في المغرب و هذا ليس بسبب الشرطة بل العكس الشرطي في المغربي يقوم بعدة تضحيات لمحاربة المجرمين هذا بسبب انتشار المخدرات و ضعف التعليم و الفقر و الجهل و انعدام تربية الأطفال بالله عليكم كيف سيكون الطفل عندما يولد يجد نفسه يسمع كلام الشارع من أمه يكفي أن تتجول في الأحياء الشعبية للتجد طفل 4-5-6 سنوات يتكلم بألفاظ نابية هل هذا الطفل سيصبح عالم بالتأكيد سيصبح مجرم، كل شيئ يبدأ منذ الصغر إذن لمحاربة الجريمة خاصها عشرات السنوات يجب وضع قوانين وشروط الإنجاب الاطفال، المحزن في الأمر أن الجيل لي طالع أشد خطورة من هؤلاء.
إطلاق الرصاص بكثافة بعد عيد الفطر من طرف الشرطة بسبب مقاومة مجرمين في حالة تخدير قوية مؤشر على دخول مخدر قوي وجديد إلى المغرب ففي فترة وجيزة بعد العيد استعملت الشرطة 7 مرات الرصاص إنه رقم قياسي نسأل الله السلامة
أتمنى من هسبريس مشكورة أن تعطينا إحصائيات الإجرام بعد عيد الفطر، وخروج جحافل المجرمين من السجون بالعفو .
وجب إعادة النظر في السياسة الجنائية في المغرب، وفتح سجون في الصحراء مع الأشغال لأصحاب ااسوابق.( في روسيا هناك سجون في سيبيريا خاصة لأمثال هؤلاء فلماذا لا نفعلها نحن؟)
هذا هو الحل أما العفو ثم العربدة ثم السجون 5نجوم فلن نخرج من هذه الدوامة !!!
خلصونا من هذه الشرذمة المنحرفة وصوبوا الرصاص مباشرة في الرأس لتريحوا البلاد والعباد تحية لرجال الأمن
استعمال الشرطة السلاح الوظيفي بعد عيد الفطر دليل على تنامي الجريمة بشكل غير مسبوق في الاونة الاخيرة حيث تم استعمال السلاح حوالي 7 مرات او 8 مرات على الصعيد الوطني وذالك حفاظا على النفس وتحييد الخطر او حفاظا على ممتلكات الغير …. وهذا يدق ناقوس الخطر ..يجب تدارك الموقف
اللهم إنا نسألك العفو والعافيه
هادشي كتر بزاف في جميع أنحاء المملكة يجب على الأمن العوده الى الشوارع وأصحاب الدرجات الناريه ضروري ترجعو لحماية المواطنين
نداء نداء نداء راه الاجرام كتر بزاففففف
ادا تواصلت الحملات ضد المجرمين فسيتم ردعهم بعد أن يتأكدوا بان الأمن لا يتساهل معهم و كدلك و جب تخصيص سجن خاص بالأشخاص الخطرين على المجتمع فظاهرة الوشم التي أصبحت عند البعض موضة و خصوصا اللاعبين فالاتحاد السوفياتي كان يضع وشما على السجناء المنحرفين و يرميهم في سجن بسيبيريا و عندما يخرجون يتم التعرف عليهم بالوشم
هذا فقط رأي أرجوا أن يصيب . على المؤسسة السجنية أن تعود لأصلها بمعنى إصلاحية وليس تكوينية لأن السجناء يخرجون لسطاج ثم يعودون لإعادة التكوين. السجن يعني السجن الأعمال الشاقة النوم على الأرض عدم إمتياز التلفاز الهاتف القفة (كل أنواع الفواكه لا يأكلها في منزلهم)……
pourquoi gaspiller des balles d’alerte….2 balle coûte plus cher que ce délinquant qui menace la police avec des armes que seul le bûcheron utilise…2. balles je préfère qu’elle soient logées dans son corps que d’être tirées dans le vide…
السي احمدو كلام صاءب يجب بناء سجون خاصة بالمجرمين وقطاع الطرق زنزنات ضيقة لا مقهى ولا ترفيه ومدة حبسبة مناسبة وترى العجب من دخل مرة لا يعيد اعدوا لهم سجون بصرية ادريسبة السلام عليكم
البارحة في نفس المدينة سلا تم اطلاق رصاصة على جانح ومجرم عرض الجميع للتهديد بسيفه وحتى رجال الشرطة وهو الان يرقد بالمستشفى والان نسمع بنفس المدينة عن عصابة تهاجم حتى الشرطة بالسيوف وكلب شرس . وحول الكلاب الشرسة هناك دورية لمديرية الامن تمنع التجول بكلاب شرسة ولكن في شاطئ سلا ومارينا سلا وبالمدينة العتيقة وبقرية اولاد موسى اعداد من الشباب يتجولون بكلاب شرسة بين المواطنين ولا احد يردعهم حتى ان دوريات الامن تمر بالقرب من اشخاص بصحبة كلاب شرسة ولا يتكلمون معهم او يمنعونهم من ولوج الشاطئ الذي يكون فيه مواطنون وسياح واطفال ياتون مع مدرسيهم للعب وللسباحة ايضا بمدينة سلا وبالاحياء الشعبية خفت كثيرا تحركات الشرطة التي تتحرك بالدراجات النارية رغم اننا نعرف ان مدينة سلا هي الاكثر كثافة سكانية بعد الدار البيضاء وتكثر فيها الجرائم والعشوائية
انا باغي نعرف حاجة واحدة اين المقدم و اين القائد و اين الشرطة نفسها حين يتبنى مشمكر كلبا شرسا و يربيه ببيته على مسمع و مرأى كل هذه الاجهزة اما لا يتدخل اولي الامر قبل ان يفكر حتى في انزاله للشارع و يثبط عليه
هل تظنون انه يعلفه لعيد الاضحى
فقط حملة في الأحياء و جرد لائحة اصحاب كل الكلاب ثم تخييرهم بين امرين
قتل الكلب او قتله هو نيت
لاحول ولاقوة الابالله
رصاصتين في الهواء كتحذير خسارة
كان على المقدم ان يرسل الرصاص إلى المجرمين مباشرة، ويتولى من معه الكلب ليتم تصويرهم مجموعين ، هولاء هم الارهابيون الحقيقين قطاع الطرق.
والافما فائدة حمل السلاح خذوا مكانه زرواطة او مسدس كهربائي او حتى مسدس مائي.
“يجب على الأمن أن يضرب بقوة على أيدي المجرمين ” يا سيدي الأمن قام بواجبه على أكمل وجه وقام بالقبض على الجناة وهم في حالة تلبس، ويأتي الدور على النيابة العامة ثم القاضي الذي ينطق بالحكم مع مستشاريه ، فمادام الجناة من ذوي السوابق وأفعالهم تصنف من حيث خطورتها في خانة الجنايات مع العود ،وجب أن يكون الحكم بأقصى العقوبة في الجنايات مع عدم تمتيعهم بالعفو وعند قضاء فترة السجن الذي قد يصل إلى 25 سنة لما يخرجوا منه يكونوا في سن الخمسين أما إذا حكموا بأربع اوخمس سنوات فأكيد سيقترفون نفس الجرم او أخطر منه .
المطلوب من المشرع اصدار قانون بموجبه يكون للقاضي الحق بالحكم على المجرم في حالة العود بالمنفى الى مدينة أخرى لمدة 10سنوات مع اثبات الحضور في تلك المدينة يوميا عند الامن الوطني
لان المجرم عند خروجه من السجن والعودة إلى بيئته يستمد قوته منهافى حين وجوده في مدينة أخرى سيجعله يفكر في مصيره لانه وحيد هناك
والله اعلم
المشكل هو القضاء . بعد العمل الشاق للشرطة يعرض المتهم على القاضي ثم يمنح ٣ اشهر او سنة . فلما لا يعيد الكرة وقد ضمن قانون مخفف ثم سجن مرتاح يعامل فيه وكأنه في نزل ٣ نجوم . لله يلطف ببلادنا.
يجب تحديث العقوبات السجنية بما يتناسب مع تطور الجريمة لأن السجون أصبحت مكتظة بالمجرمين و تكلف الدولة أموالا طائلة من مأكل ومشرب وحراسة. ..