تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية بمدينة إنزكان، مساء الأربعاء، من توقيف متورط في تعريض موظف أمن، برتبة ضابط شرطة، للضرب والجرح المفضي الموت باستعمال السلاح الأبيض.
وكان موظف الشرطة الضحية، الذي يعمل بولاية أمن مراكش، يقضي فترة عطلة بمدينة إنزكان، عندما تدخل لفض شجار بين شخصين باستعمال السلاح الأبيض، بسبب سوء الجوار بالمدينة العتيقة، غير أن أحد المتخاصمين أصابه بواسطة سكين على مستوى العنق، مما تسبب في وفاته بالمستشفى متأثرا بجروح بليغة.
وقد تم وضع المشتبه فيه في إزهاق روح موظف الشرطة تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، بينما لازالت الأبحاث والتحريات متواصلة لتوقيف المشتبه فيه الثاني المتورط في تبادل العنف مع مرتكب هذه الأفعال الإجرامية.
الدولة هي التي تتماطلزفي اعتقال مثل هؤولاء الأوباش الذين يضنون انهم يعيشون غي عصر الماغول فكل من تسولت له نفسه يحمل سكين ويخرج الى الشارع
لا حول ولا قوة الا بالله، الله يرحمو شهيد الواجب
القانون الاساسي لموظفي الامن الوطني والدرك الملكي في المغرب كما في عدد من دول العالم يفرض عليهم التدخل ولو خارج ساعات عملهم ولو في عطلهم الخاصة لضبط الامن وتقديم المساعدة لكل شخاص في حالة خطر اذا فهذ الضابط رحمه الله هو شهيد الواجب نسال الله ان يتقبله من الشهداء
هذا وامثاله من يستحقون الأوسمة والتكريم ويجب إقامة جنازة رسمية تكريما له ولاسرته
شخصيا اعرف أرملة وابناء شرطي قتل أثناء عمله من طرف مجرم قبل اكثر من 20 سنة ارملته كانت تتقاضى 1200 درهم شهريا واضطرت للعمل في المنازل لتربية أبنائها الايتام الذين اصبحوا أساتذة اليوم وهذا فقط مثال بسيط منهم عدد من ارامل ابطال ضحوا بحياتهم في سبيل الوطن من الشرطة والدرك والجيش
أين أصحاب الهاشتاك مع المجرمين والبراهش. وعلاش ماتضامن معاه حتى واحد ؟؟؟؟تبا للمنافقين
وغي زيدو الحباسات الوقت لا تبشر بالخير يجب ان تشدد العقوبات لحملة الأسلحة البيضاء والمتابعة بقانون الإرهاب .. ولعقوبة مقرونة بالأعمال الشاقة .المهم زيادة السجون الزامي
ما لاحظته بعد رمضان وبعد حادثة الدراجة التي توفي سائقها بعد فراره من الشرطة هو تغول الشمكارا و الاوباش كأنهم أصبحوا فوق القانون.. وجب تغيير قوانين حمل السلاح الأبيض والفرار من الشرطة راجل او سائق دراجة او سيارة.. كل من حمل سلاحا ابيض وجب سجنه عشرين سنة وكل من فر من الشرطة 5سنوات.. وهذا دور لجان التشريع بالبرلمان..وليس هاشتاغ ضد الشرطي الذي تدخل ضد فار من القانون وتسبب في قتل نفسه رحمه الله و غفر له
باش تشد كونجي 5 ايام فالعام تجي تشوف ميمتك وخوتك وتعيد معاهم و تكون غاذي فحالك و تشوف شي واحد كيتعدى على ناس وتتدخل بشاهمة ورجولة وحيث خدمتك تفرض عليك تدخل لمساعدة وانقاذ كل شخص في خطر واخا تكون ما خدامش وتصدق فالاخير ميت مغذور بطعنة سكين فالعنق ….
رحمك الله يا ايها الشاب الفاضل
هذا هو لي خصوا تعزية ملكية ووسام ملكي وجنازة عسكرية رسمية وهاشتاج واهتمام اعلامي ماشي الشيخات
اقرأ تعليقات بعض المدونين الذين يعبرون عما يخالجهم من آلام حول ما آلت إليه الأوضاع الأمنية ويجب تطبيق ما جاء في القرآن الكريم السن بالسن والقتل بالقتل ولابد من إعادة النظر في الأحكام وخصوصا حالة العود التي يجب ا تكون مضاعفة في كل مرة ثم حامل السيف يعدم وسوف يرى الوطن النتيجة
هذا وغيره يتحمل فيه القضاة مسؤولية جسيمة باحكام غبية تلقاه ضرب وشهادة طبية ويعطيه شهر موقوف التنفيذ بالله عليك ماهذا الهراء في الاحكام اللعب صافي
رحمك الله ايها الانسان قبل كل شئ
قدمت رقبتك لي عتق رقبة فأتمنى ان يعوضنا الصبر في هذا المصاب الجلل نحن المواطنين و اهلك فخر لنا ان نطالب بتكريم اسمك
اول من لفت الانتباه لسلوكات بعض المراهقين الخارجين عن القانون هم رجال ونساء التربية والتعليم.الا انه مع كامل الاسف لم تلق تنبيهاتهم آذانا صاغية من كل أطراف المجتمع.
وهكذا، انتقل العنف تدريجيا إلى أطراف أخرى. لعل اهمهم رجال الأمن. يؤازرهم في ذلك العشرات “هاشتاج”.
من يحمي المواطنين البسطاء من جبروت قطاع الطرق، حاملي السيوف، أصحاب الدراجات النارية وهي كذلك نارية!؟
من يحمي المواطنين المدنيين العاديين اذا كان رجال الامن هم أيضا مغلوب على امرهم بدواعي كثرة اعداد حاملي لوائح الهشتاغ ودواعي اخرى يتشدق بها انصار الاجرام وعدة جهلاء ..؟
لا للانصياع لاصوات الخارجين عن القانون!
لا للهمجية!!
لا لترويع المواطنين بأي شكل من الأشكال سواء في ابدانهم او ارزاقهم..
مع الأمن والاستقرار. ومع اشد العقوبات .ومع اساليب جديدة خلال مدد الحبس “كإعادة التربية “والتكوين المهني والقيام باشغال ذات النفع العميم..
خبر محزن…
نطالب بتشديد العقوبات على أمثال هؤلاء المجرمين و البلطجية و المدمنين الذين أصبحوا يشكلون خطرا على أمن و سلامة المواطنين و النساء و الأطفال.. و الآن حتى رجال الأمن لم يسلموا من هؤلاء المنحرفين.. على الجميع تحمل المسؤولية لأن هذه الحوادث المأساوية لا تبشر بالخير.. يجب استعمال الرصاص الحي و عدم التساهل مع كل من سولت له نفسه قتل الأبرياء و تهديد الأمن… رحم الله الفقيد بواسع رحمته و أسكنه فسيح جناته و ألهم أهلهم الصبر والسلوان والسكينة يا رب و إنا لله وإنا إليه راجعون و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
المغرب فخطر بسبب ما تسمونه حقوق الانسان، لا حقوق لمن لا وجبات لهم، يجب على الامن اعادة الحرية لشرطي الدار البيضاء، و تفعيل محاربة الجريمة بالاعتقالات
العقوبة اللي يحكو بيها على هذا المجرم خاص يضاعفوها و يحكمو بيها على اللي يسميو راسهم حقوقيين اللي مصدعينا بدعواتهم لإلغاء عقوبة الإعدام.
إلى بغينا بلادنا تزيد للأمام خاص تفعيل الإعدام و تطبيقه على مشهد و مسمع من جميع المواطنين. سياسة الترقيع فيها ضياعة للوقت و المال العام و أرواح الضحايا.
الله يرحم هذا الموظف و الله يدير لعائلتي شي تاويل ديال الخير.
نسأل الله الرحمة والمغفرة لكل من فقد حياته تلبية لنداء الوطن وان يدخلهم الجنة بلا حساب ولا سابق عذاب فيكفي انهم عاشو معذبين في الارض ونسأل الله أن يغفر لنا ولوالدينا ولمن علمنا الصلاة ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات
لمواجهة الضاهرة الغريبة يجب أطلاق ثورة أخلاقية وتربوية حقيقيتين شاملتين مع مساندة وتعاون القطاع الأمني والقانوني بصرامة. وبالموازات وجب الإهتمام ومراجعة أشياء كثيرة منها : التربية الوطنية والأخلاقية وحب الوطن – التربية الدينية الإجتماعية وتنقية القلوب وحب الآخر – الإهتمام بدور قطاع التربية والتعليم – تحيين دور الاعلام السمعي البصري والإلكتروني – تفعيل دور الشباب والثقافة وجمعيات الأحياء – تأطير مسؤولية الاحزاب والنقابات – الرياضة الفردية والجماعية النضيفة – التجنيد الإجباري من أجل خدمة الوطن – أعادة النضر في شاكلة الاحياء بالمدن – الإهتمام بالبادية روحيآ وتربويآ وتكوينيآ- هذا وأشياء أخرى تدخل في ورش وطني ضخم وشامل وشاق يتطلب الصبر ونكران الذات من طرف الجميع نساءآ ورجالا شيبآ وشبابآ. رحمة الله على رجل الامن الذي توفي بطلا وشهيدآ.
الخلل يكمن في المحاكم : انعدام الضمير و انعدام النزاهة والشفافية والصرامة …
لم نعد نثق في نزاهة الأحكام …
نتمنى أن يعود إصدار الأحكام ألى الأمن والدرك … وترك النفقة والأسرة للمحاكم.
يجب ان ينظر الى ما يحاك ضد وطننا الحبيب بكل موضوعية
ان البهرجة والهاشتاغ والتهليل الإعلامي المبالغ فيه في قضية الشرطي الدراج والتحريض المبالغ فيه ليعد رسالةزخطيرة يجب قراءاتها جيدا
ان أعداء الوطن في كل مكان
واعداء الدولة في كل مكان
ولاحظنا ذلك مباشرة بعد الحادث حيث انهال بعض المواطنين بالسب والشتم على الشرطي وعلى الدولة ولاحظنا الاستفزازات المتكررة لأصحاب الدراجات لسيارات الشرطة والدراجيين في واضحة النهار كان ذلك الشرطي من وطن اخر
نعم هناك حقد على جهاز الأمن لكونه في الواجهة في إلقاء القبض والمخالفات ووووو ولكن ما يؤلمني حقيقة هو الصمت المطبق حين يقتل احد أفراد الأمن او الدرك آر يتعرض للإهانة
فعلا يجب ان لا يكون هناك تهور اتناء العمل ولكن ما لا يعرفه الكثيرون هو ان عمل قوات الأمن بمختلف تلاوينها لا يكون لهم الوقت الكافي للتركيز اتناء التدخل سواء تعلق الامر بعدم وحود حيز للتفكير او لخطورة الوضع خلافا لمهنة المحامات او القضاء الدي يكون لهم الوقت الكافي للتحليل والنقاش والبحث
رحم الله الفقيد ورأفة بوطننا الخبيب قد تقع اخطاء في كل الميادين فالقضاء مستقل وكل شيء يهون الا الوطن
الاخ العابر ليس من الواجب ان يكثرَوا من السجون الواجب تشديد العقوبة وكل من دخل السجن مرة واحدة لا يعيد كما كان في زمن ادريس البصري لان العقوبة المشددة والسجن هنا اقول السجن لا الفندق وبهدا ينقص من بناء السجون رحم الله هدا الشرطي واسكنه فسيح جناته
سراحة لقد وصل السيل الزبى ويجب تقنين جمل السلاح الأبيض و تصنيعه بحيت يمنع منعا كليا حمل الأسلحة البيضاء او استعمالها إلى في المنازل واماكن الشغل فقط حسب الضرورة كما يجب كما كان في الماضي ان تقوم دوريات الأمن بفحص المراين اي تنظيم سدود قضائية وأمنية للتعرف على هوية المارين وتفتشيشهم ومن يعتر لديه سلاح ابيض فيجب ضبطه وتقديمه للعدالة كما يجب تشريع قوانين جديدة تخص هاذا الموضوع اي في المرة الأولى يحكم على الشخص الذي ضبط لديه سلاح ابيض بشهر إلى تلانة أشهر مع وقف التنفيذ وغرامة خمسمائة درهم وفي حالة العود يحكم عليه بسنتين إلى خمسة سنوات مع غرامة عشرة آلاف درهم كما يجب تشديد العقوبات في حالة الموت عن طريق استعمال السلاح الأبيض من المؤبد إلى الإعدام، بركا من الفوضى و تبوحيط و لحزارا
الشماكرية لا يجب سجنهم فقط بل يجب تشديد العقوبة عليهم مع الاعمال لشاقة جدا.. يبنيو بهم السدود والطرقات وحفر الانفاق باش اتروضاو
المكلا سي المحامي زيان لتدافع عن قاتل رحال الامن و الدرك و المغتصبين حتى يقال عنك مناضل اه نسيت انك محكوم بسنتين حبسا نافدة
اودي الله أهديكم مكان لاتمهيدي ولا محكمة خصو امشي اتعدم أمام الملأ وراه السجون عمرو وراه السجن ماشي حل راه كيدخل كيكل كينعس كيخرج حلوف والسجن هو اتصافتو لصحراء فشهر 8 احرثو بهم راه أعطى الله مايدار بحال هادو اما الحبس راه بحال إلى خدا كونجي الله ارحم هذا الشاب وان لله ران اليه راجعون والله انصر سيدنا اما هدشي مابقى افرح
تحية اكبار واجلال لرجال الامن النزهاء والمخلصين في عملهم.رحم الله الشهيد واسكنها فسيح الجنان. على الدولة مراجعة القانون بخصوص مثل هؤلاء المجرمين
لا يمكن لاية جريمة ان تمر دون عقاب ان كان ذلك عاجلا ام آجلا. اعلق على هذا الامر وانا لا انتمي لجهاز الامن وسني يناهز ال75 سنة متقاعد…فقط اشارك كسائر القراء….واود الادلاء بملاحظة بسيطة.. كل التعاليق تساند رجال الامن لما يسقط احدهم ضحية تدخله او ضحية القيام بواجبه…لكن الغريب ان لا احد سأل او يسأل عن راتب رجل الامن من غير اصحاب السلالم العليا. واقصد رجال الامن المتواجدين دائما على الساحة واصحاب التدخلات السريعة لدرء المخاطر . اسالوا عن راتب الشرطي هل يتناسب مع ما يقوم به من اعمال لحماية المواطنين ..اقول هذا بحكم ما ورد في مقالات عديدة حول الزيادة التي طالت رجال الامن في السنوات الأخيرة..والتي تبعتها انتقادات كثيرة من الحاقدين على هذا الجهاز…رجال الامن في بلادنا درع منيع ضد الجريمة والاعتداء على المواطنين على من يهمهم الامر ان يهتموا بالاطر الدنيا التي تتواجد باستمرار على الساحة…المواطن ينام بكل اطمئنان في بيته بفضل الساهرين على امنه وسلامته….هم خدام الدولة الحقيقيون ..نتمنى لهم التوفيق في مهامهم.
نلتمس منكم إطلاق سراح شرطي البيضاء الذي عمل فقط ما يطلب منه، و التشديد بالعقوبة لكل من سولت له نفسه الاعتداء على رجال الأمن.
ماتقيش رجال أمن بلادي.
المغاربة عندهم كامل الثفة في رجال الامن َوالدرك وان هؤلاء الرجال قادرين ان يحدوا وربما يقضون على هده الجراءم ولكن اعطاءهم الضوء الأخضر من الجهة المسؤولة وبالمناسبة تحية للجيش الوطني
الله يدير الخير ،هادا غير الحرية العمياء. وأحد هاز ساطور ويهدد او يقتل المواطنين بكل جرأة ونسميها حرية .فقد قال احد الحكماء:ادا اعطيت الحرية لجاهل كانك اعطيت سكين لاحمق .
فيجب الضرب بالحديد على هده الانواع من المخلوقات الغريبه التي تعيش بيننا ولا يجوز التساهل معها .
الحقيقة أن الرجل أصيب و لم يكن هناك إسعاف و حمله زميله على الدراجة النارية الى المستشفى و هو ينزف ثم هناك وجد المستعجلات مغلقة و بداخلها فوضى و قتال عنيف….. كل هذا و المخزن غائب…. لا إسعاف مجهز و لا مستعجلات و لا مستشفى….. فقط السرعة في الفبض على الجاني هههههه ايوا بزعت بصحتكم.
والله تم والله ونقسم بالله وحق الله وتالله انه ما دام لم تطبق عقوبة الإعدام في حق هؤلاء القتلة والمجرمين الا ونسمع كل يوم القتل العمد بالسلاح الأبيض وازهاق أرواح بريئة بطريقة او أخرى من طرف هؤلاء الاوباش الذين لا يستحقون حتى النظر في وجوههم وبالاحرى صرف مبالغ خيالية عليهم في المحاكم وفي السجون لسنين عديدة.
رحمه الله واسكنه فسيح جناته ورزق اهله الصبر على مصابهم وانا لله وانا اليه راجعون .
دبا هذا واش ماشي خاصو الاعدام ، يقتل انسانا بريئا ، ثم هو بعد ذلك ضابط شرطة .. هذا القاتل سيحكم عليه بالسجن نعم ، لكن المصيبة انه سيتمتع بحياته وهو في السجن في حين ازهق حياة اخرى ظلما . ثم بعد ذلك سيستفيد من اعادة ادماج السجناء وسيحظى بذبيحة عيد الاضحى وزيارة الجمعيات المدافعة عن الحق في الحياة وسيأتيه الفنانون ولاعبو كرة القدم في زيارة فنية وسيحظى بسهرة غنائية شعبية بحضور مدير السجن والسلطات المحلية والصحافة .. ويتناسى الناس ضابط الشرطة الشاب الذي أنفقت عليه الدولة وهو طالب ثم انفقت على تكوينه وتخريجه .. وربما كان ليكون ضابطا ساميا يدافع عن الوطن .. ماهذا الذي يجري في البلد : مجرمون يعيشون ويحظون بالاهتمام ورجال كرام شجعان يموتون ظلما وعدوانا ..
رحم الله الشاب الضابط واسكنه فسيح جناته والهم اهله الصبر والاحتساب وهو عند الله من الشهداء ، شهداء الواجب وشهداء الوطن .
يجب تطبيق عقوبة الإعدام في المغرب ،من اجل الحد من الإجرام..
من قتل يقتل…العين بالعين والسن بالسن .
ها الخطاء فين كاين رنا قلنها خاص بحال شمكارة تدخل ضرب بالمسدس عن بعد الآن هذ شمكارة لاينفعون في شيء
الكثيرون لا يقدرون قيمة السعادة الا بعد فقها هكدا الأمن والطمأنينة لا يحس بها المرء الا بعد فقدها
فيمكن ان تكون اطارا كبيرا او ساميا وقد تكون تاجر وذو نفوذ تعيش برخاء مادام الأمن موجودا
وحين ينعدم لن تستطيع المكوث في الشارع وا لدقيقة واحدة
قد تتوقف جميع القطاعات تقريبا ولن يحس المرء بفقدانها الا الأمن
حين يكون لك متجرا به ملايين السنتيمات او سيارة تركنها في الشارع اورحياتكزاو أبناءك يتجولون ويسافرون متى شاؤوا
حين تنام وهم في الشوارع
حين تفرح بالعيد وهم بالشوارع
حين يحين وقت الإفطار وهم بالشوارع
حين تكون في البحر وهم بالشوارع
حين تكون نائما في المنزل وهم بالشوارعحين تكون المجرمون مدججين بالأسلحة البيضاء وأنت تتفرج من شراة المنزل وتوثق بالهاتف التدخل
اين وليت وجهك تجدهم في الملاعب والمستشفيات والساحات والأزقة وفي المظاهرات والمهرجانات ووو
هذا الشرطي رحمه الله من القلة القليييلة في المغرب..تمنيت لو كان كل رجل أمن مثل هذا الشرطي..هذا هو ما يسمى التفاني في العمل..عكس ما نسمعه دائما عن عناصر الشرطة من قضايا فساد مالي و أخلاقي…هذا الشرطي رحمه الله قدوة لمن أراد أن يحلل رزقه
اين التضامن مع الشرطي المسكين والبريء الذي رحل وترك اسرته الصغيرة والكبيرة في ايام العيد..اين التنديد بهؤلاء الاوباش والصعاليك ام صاروا اعلى مرتبة وحبا وعشقا دون غيرهم..مادامت الاسلحة البيضاء في المتناول في اي مكان عند البقال الجزار الخضار السماك المنزل فلا حل الا بتجريم حمله خارج اماكن استخدامه يعقوبات قاسية ومشددة بردع هذا التسيب والضسارة في حمل الاسلحة البيضاء والسكاكين
مثل هذا المجرم الذي يقال ان سنه فقط18سنة يجب على الدولة ان تعدمه بدون رحمة…ولا شفقة ولا هم يحزنون….ليكون عبرة لغيره