أفادت المديرية العامة للأمن الوطني بأن عناصر الشرطة بولاية أمن وجدة اضطرت، منتصف نهار اليوم الأحد، إلى استخدام أسلحتها الوظيفية في تدخل أمني لتوقيف شخص يبلغ من العمر 42 سنة، يشتبه في تورطه في ارتكاب جرائم قتل عمد ومحاولة القتل العمد استهدفت أربع نساء من أسرة واحدة.
وأضافت المديرية العامة للأمن الوطني، في بلاغ لها، أن المشتبه فيه قد ولج، حسب المعلومات الأولية للبحث، مسكن جيرانه بدون سبب ظاهر ومنطقي وعرّض ثلاث نساء يبلغن من العمر على التوالي 76 و45 و19 سنة لإصابات خطيرة بواسطة السلاح الأبيض؛ وهو ما تسبب في وفاة الضحايا الثلاث، بينما عرض الضحية الرابعة لمحاولة القتل العمد بعدما أصابها بجروح.
وأوضح المصدر ذاته أن عناصر الشرطة، التي تدخلت لتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه الذي كان في حالة اندفاع قوية وتحصن بمنزل الضحايا، اضطرت إلى استعمال أسلحتها الوظيفية وإطلاق رصاصتين تحذيريتين في الهواء وتصويب أربع رصاصات أخرى استهدفت الأطراف السفلى للمشتبه فيه.
يشار إلى أنه تم إيداع جثث الضحايا بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي، بينما يجري إسعاف الضحية الرابعة بالمستشفى؛ في حين تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة الطبية بالمستشفى في انتظار استقرار وضعه الصحي، ليتسنى إخضاعه لإجراءات البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
كان على الشرطة اطلاق الرصاص على راسه وقلبه كي يكون عبرة ، الله يرحم الضحايا ويشفي الضحية الرابعة. خاص فيه الاعدام ويتطبق عليه. دابا تخرج لينا ديك الجمعية ديال حقوق المجرمين باش ادافعو عليه.
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. هدشي كيقطع القلب الله ارحم الاموات وشافي المرضى.الله ياخذ الحق فلي كان سبب .سلم يارب .
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم بالله عليكم مادا نستفيد من متل هؤلاء السفاحين المجرمين الدين يعيشون بيننا ؟ لاشيء ادا القصاص تم القصاص ليكون عبرة للآخرين.
الحالة العقلية والنفسية والاجتماعية والثقافية والإقتصادية ، تنذر بمزيد من هذه الظواهر في المستقبل.
هذه هي التتيجة الحتمية لنظام العقوبات الفاشل في البلد حيث يرخي المسؤولون اذانهم للحقوقيين المرتزقة.
لو كانت العقوبات على الجرائم رادعة و كانت السجون قطعة من الجحيم و كان السجناء يقضون مدد محكومياتهم في العذاب المبين و في شق الطرقات في الجبال و كنس الكثبان الرملية في الصحراء…لما تجرأ اي احد على المغامرة بالعودة الى السجن..و لكان مصطلح دخول السجن مرعبا لأي معربد و منحرف.
ولكن و الحال هو ان السجن افضل بكثير من فندق 3 نجوم بل و ان الاكل الذي لا يحلم به موظفو الطبقة المتويطة و المشرب مجاني..من الطبيعي ان تنتشر ابشع الجرائم و ان يتغول المنحرفون…فالسجن افضل لهم بكثير من العيش في بيوتهم.
رحم الله الضحايا الثلاث و ارزق دويهن الصبر و اشفى الرابعة.
إنا لله و إنا اليه راجعون.
و لا حول و لا قوة إلا بالله.
لطفك يا رب كان على الشرطة ان يقتله بكل صراحة علاش ضيعو فيه القرطاس باش يكون عبرة
Ce boucher n’a plus le droit de vivre. C’est un monstre.
على الدولة تفعيل قانون الإعدام لجرائم القتل وعلى تجار القرقوبي اللذين يأتون بها من الجزائر ،
ورغم ذلك المرتزقون يدافعون عن حقوق المحرمين وإلغاء الإعدام
مثل هولاء يستحقون المؤبد مع الأعمال الشاقة دون رحمة ولا عفو مستقبلا
ان يختبيء اولاءك الدين يدعون الحقوق والحق في الحياة
مالم يتشدد النظام الجنائي في ردع هولاء سنرى أحداثا اكثر متساوية
فما بالكم بما يشاع من كون القانون الحنائي المعدل لن يحرم السكر العلني
هولاء شرذمة اما تصويب السلاح نحوهم مباشرة وأما الأحكام المشددة دون شروط مع الأعمال الشاقة
ان تقتل أفراد أسرة داخل منزلهم ومع ذلك تدهب للسجن وتستفيد من الأكل والمبيت والتطبيب وبعد ذالك تستفيد من العفو فامر غير مقبول
ما حك جا ك مثل ظفرك
من بحس بمثل هده الأحداث الصعبة الا من يعيش وسط الأحياء التي تأوي مثل هولاء
يعيشون الرعب والسرقات ومختلف أنواع الجرائم وحتى وان القي القبض يحكم ببضعة اشهر يقضيها في ظروف جيدة
أروني واحداً من هولاء الحقوقيين الدين يتاجرون بمآسي الناس يقطن في حي شعبي مثلا فأغلبهم يقطن في فيلات محصنة وبمتطون سيارات فارهة ويبقون بعيدين عن مثل هولاء المجرمين حتى ابناءهم يدرسون في مدارس خصوصية محصنة بعيدة عن متل هولاء
عكس ابناء السعب
شق الطرقات وتشجير الأراضي واشعال البناء وكنس الحدائق
من مصادر قريبة من الجريمة علمت أن الضحيات الثلاث تم ذبحهن. بصراحة هاد المجرم خاصو حكم الإعدام مع تنفيذ الإعدام بدون أن رحمة في حق هذا الوحش
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم في الحقيقه في مدينة وجدة مكانش كاتوقع مثل هذه هي الجرائم
أول مرة كانسمع بهذا الفجيرة من هذا النوع
عجيب امر الشرطة في المغرب شخص يقتل ثلاثة نساء و يحاول قتل الرابعة و يهاجم الشرطة و مع كل ذالك تطلق الشرطة الرصاص على أطرافه السفلى ماذا على المجرم أن يفعل كي تطلقوا الرصاص على رأسه هل هناك ما هو أبشع من جريمة قتل
من قتل نفسا بغير نفس أو فسادا في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا، العين بالعين والسن بالسن والجروح قصاص، لا بد أن يطبق فيه حكم الله بأن يقتل، لأنه قام بقتل النفس التي حرم الله بغير حق.
السلام عليكم
ما قام به هذا المجرم هو رد على الهيئات والمؤسسات التي تجرأت إن تراسل وزارة العدل لإلغاء عقوبة الاعدام.
الإعدام الوحيد الذي يحصل في المغرب هي الارواح التي تزهق يومياً والتي يذهب ضحيتها المواطن العادي الذي قهره الظهر وبعدها يجهز عليه المجرمين.
الجمعيات والهيئات يجب ان تخجل من هذه التصرفات ،تطالب بإلغاء عقوبة الاعدام وكأننا نسمع إنه في المغرب تطبق عقوبة الإعدام ،
لاش شادينو حي باش يوكل و يشرب و يعيش حياتوا في السجن في المقابل الضحايا كانوا جتث هامدة!؟؟؟؟
كل من تبت في حقه القتل بالعمد يحكم عليه بالاعدام اي تلقصاص شرع الله.ومن لم يحكم بما انزل الله فاولاءك هم الضالمون.
الإعلام ليست لهذه الءة فهم ضحية هذا المجتمع الذي لا يحميه من باءعي الضمير والقرقوبي الذين يبيعون المخدرات الصلبة بأنواعها الإعدام للذين يشاركون المجرمين في بيعها الإعدام للذين يرون هذا المنكر ولا يبلغ ن عليهم المخدرات ستججعلنا نرى اكثر من هذا حفظنا وحفظ الله المسلمين أجمعي من هذه الافة لو كانت لنا شرطة نثق فيها 100/100 لطلب الناس الإعدام لهذه الفئة المجرمة التي حولة شبابنا إلى أشباح فقط وقتلة ومجرمين ومهووسين (الله ياخد الحق)
يقال نقلا عن مصادر من الحي الذي يقطن به المتهم و هو فيلاج الطوبة ، أن المتهم عسكري متقاعد يبلغ من العمر 42 سنة ، و ترجح المصادر ذاتها أنه كان يعاني من اضطرابات نفسية – عقلية لكن ، بما أن إجراءات التحقيق في الواقعة هي إجراءات سرية فإن الحقيقة لن تظهر معالمها حتى يحال المتهم على المحاكمة في جلسة علنية… هذا ما بلغ إلى علمي و الله اعلم.
حيث ان هيسبريس تطبيق الاخبار معترف به، فإننا نتابع اخباره بالتأكيد. و قد أخبرتنا هسيسبريس سابقا في قصاصة إخبارية أن ٩٠℅ من المغاربة يعانون اضطرابات نفسية . و على ضوء هذا فهناك سبب لحدوت هذه الفاجعة و لا يجب أن نتسرع بالحكم قبل ظهور تقرير الشرطة القضائية إن ظهر .
طبعا نقدم التعازي بسبب سقوط هؤلاء ، لكن يجب ان لا نتسرع في إصدار الاحكام ، لا نعلم من الجاني و المجني عليه.
لوطبق الاعدام لما وقعت هده المجزرة
غادي يدرب شي 5سنوات ويخرج بعفو ملكي ويرجع يقتل شي 4 ويمشي ويرجع حتى يسالي الحومة راه الإعدام ضروري لهذه الفئة اش غادي نديرو به فالحبس يضيع النعمة اللهم الإعدام حتى يكون عبرة لمن لا يعتبر
من قتل نفسا بغير حق سواء كان عاقلا أو غير عاقل ، يجب ان يحاكم محاكمة عادلة و يعدم ، لقد صدق جميع المتدخلين..بخصوص عائلة الضحايا فإن الله عز و جل قال في كتابه الحكيم: و بشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله و إنا إليه راجعون.. صدق الله العظيم.
سلام ،مع كامل الأسف الشديد انتشرت في الاعوام الاخيرة جراىءم لم نكن حتى نتخيلها ولايقوم بها إلا المجانين ،فعلى الجهات المختصة باستعجال اتخاذ الإجراءات اللازمة لتجفيف منابع الاجرام التي من أهمها ترك المجانين يتجولون بين الناس وثانيا منع المخدرات بانواعها والخمور ووضع جهاز للمراقبة من أجل الوقاية من الجريمة لانه حين يذهب مواطن للشرطة ويستمر من تعرضه لمحاولة القتل فقد لايهتمون به،بل يجب الاستماع إلى الطرفين واتخاذ الإجراءات اللازمة لوضع حد للجريمة قبل وقوعها ،اما الاسطوانه المشروخة “سير حتى يكون الدم”؟فيجب التخلي عنها والاستماع الى الضحايا خصوصا مع الأسف حتى الازواج والزوجات شرعوا في قتل بعضهم البعض ؟وهذه الظاهرة لم تكن من قبل،فلماذا لايصدر قانون بالبحث عن الصحة العقلية للزوج أو الزوجة قبل الزواج ؟وعلى العموم يستحسن تعيين لجنة مركزية ولجان جهوية واقلبمية الوقاية من الجريمة مع الاستعانة بمكتب دراسات عمومي تابع للدولة لاعداد خارطة طريق لمواجهة الجريمة والحد منها.
الله يحفظ. هدا. حالة المقرقبين
….علاش. ……التخدير الله يستركم. و يحفظ دويكم
هدا الشيء. بزاف……
تحية خاصة لرجال الامن الوطني لي مقتلوهش باش يتعدب ويبقى عبرة لكل من سولت له نفسه القتل ..
مهما كانت الظروف وراء هده الكارثة لا أحد يمكنه ان يأخد الحق بيده مدام هناك قانون ،بأي وجه سيلاقي ربه هدا هو بيت القصيد بعض هده الكارثة الاولى بوجدة في احياء الثكنات
سكان الثكنات بوجدة بشهادة الوجادة الاصليين يعترفون ويشهدون على حسن أخلاق ابناء العسكر ،وما وقع البارحة نستنكره بشدة ونطالب باقصى العقوبات