تمكنت عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بفاس، بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء الإثنين، من توقيف 4 أشخاص من بينهم امرأة، تتراوح أعمارهم ما بين 27 و58 سنة، وذلك للاشتباه في ارتباطهم بشبكة إجرامية متورطة في النصب والاحتيال على الراغبين في الهجرة.
وجرى، بحسب ما أفاد به مصدر أمني جريدة هسبريس، توقيف المشتبه فيهم بمدينة فاس، على خلفية تورطهم في تعريض مجموعة من الضحايا للنصب، عن طريق إيهامهم بقدرتهم على تهجيرهم للعمل في بعض الدول العربية مقابل مبالغ مالية متفاوتة القيمة.
وأظهرت عملية تنقيط الموقوفين في قاعدة بيانات الأمن الوطني، يضيف المصدر ذاته، أن المشتبه فيه الرئيسي يشكل موضوع مجموعة من مذكرات البحث على الصعيد الوطني، للاشتباه في تورطه في قضايا مماثلة تتعلق بالنصب والاحتيال وإصدار شيكات بدون مؤونة.
وتابع المصدر بأن عمليات التفتيش المنجزة في هذه القضية أسفرت عن حجز مجموعة من الإيصالات المثبتة لتحويلات مالية يشتبه في كونها من متحصلات هذا النشاط الإجرامي.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك لكشف جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنيين بالأمر.
في مدينة بفاس وكان فاس دولة .اين المراقبة او من يراقب من؟
هادى كله قلة الحكم والعفو عن المجرمين. لو كان الحكم قاسيا لما رأيت هاده الفوضى والرعب والسبا في البلاد.
يا للعجب شحال من واحد تنصب عليه مفهمتش ومزال ناس تتيق حنا 2022 متبقاوش تيقو حوايجك لي لابس متيقش فيهم خوك لي مدمك ولحمك متيقش فيه وراها الوقت تبدلات بزاااف ولات كون كنتو في الثمانينات ونصف التسعينات نقولو الهجرة كانت بصح ردو البال لا المكالمات الهاتفية ولا على المباشر
يوجد الشرفاء وغير الشرفاء فتحية لكل الشرفاء والمدلة لغير الشرفاء