أسفرت العمليات الأمنية التي باشرتها مصالح الشرطة على الصعيد الوطني لتأمين للاحتفالات بذكرى عاشوراء، خلال ليلة 7 و8 غشت الجاري، عن توقيف 17 شخصا بمدن الرباط وسلا والدار البيضاء ومراكش والجديدة وبني ملال وطنجة والمهدية وتمارة، من بينهم ثمانية من القاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضايا تتعلق بالتجمهر والعنف وإضرام النار وإلحاق خسائر مادية بممتلكات عمومية وخاصة.
وأوضحت مصادر هسبريس أن العمليات والتدخلات الميدانية التي باشرتها مصالح الأمن الوطني بالمدن المذكورة أسفرت عن تسجيل خسائر مادية بمجموعة من المركبات التابعة للقوات العمومية وللخواص، تتمثل في 11 سيارة تابعة للأمن الوطني، وعربة واحدة تابعة للوقاية المدنية، فضلا عن 13 سيارة خاصة كانت مستوقفة بالشارع العام؛ علاوة على تسجيل اعتداءات جسدية خفيفة في حق مقدم شرطة بمراكش وأحد عناصر الوقاية المدنية بمدينة بني ملال.
وأضافت المصادر ذاتها أن هذه التدخلات الأمنية مكنت من فرض النظام العام، فيما أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن توقيف 17 شخصا بعد مرور وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، تم إيداع 9 راشدين من بينهم تحت تدبير الحراسة النظرية، والمراقبة بالنسبة لبقية القاصرين؛ وذلك رهن إشارة الأبحاث التي تجريها فرق الشرطة القضائية تحت إشراف النيابات العامة المختصة، لكشف جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
ما دام داك الشغب والضجيج ودخان الإطارات لا يصل إلى قصورهم وفيلانهم فاتركوا الشعب يضرب بعضه بعضا. هذا لسان حال الجهات المختصة. والتي كذلك اليوم صمت الاذان وعمت العيون عن التراشق بالماء…
شكرا الشرطة المغربية ، في الوقت الذي تقصف فيه غزة وسيكون ألما ، هؤلاء عاطينها للتزنديق
أحيي من هذا المنبر رجال الشرطة، ورجال الدرك الملكي، ورجال المطافئ، ورجال القوات المساعدة.وكل الساهرين على أمن هذا البلد، دون أن أنسى التنويه بقواتنا الملكية الحامية حدودنا، وندعوا لسيدنا المنصور بالله جلالة الملك محمد السادس بالشفاء ودوام العز والنصر.
هاته نتيجة عدم تنظيم النسل!
مكايْن غير وْلْد و طْلق!!! لا تربية، لا وعي، حياة بدون هدف!!!
يجب معاقبة هؤلاء الشباب بأقصى العقوبات وتحية كبيرة لرجال الأمن والدرك الملكي والقوات المساعدة ورجال المطافئ على المجهودات التي يقومون بها من أجل السهر على راحة الناس
يستحقون عقوبة قاسية ، أولياء أمور القاصرين كذلك لأنهم هم المسؤولون عن تربية أبنائهم ، كيف لا وهذه الأحداث تتكرر سنويا
عدد رجال الشرطة قليل جدا بالمقارنة بتعداد السكان و مشاكلهم التي لا تنتهي أبدا
انا دخلت للدار ما وليتش خرجت لا قهوة ولا جردة وهنيت راسي اما هاد الوالدين اللي خصو غير يتهنى من ولادو تيبقاو حتى وقت متاخر من اليل فالزنقة فهادو عديمي المسؤولية
انه عامل الجهل المتفشي بين شبابنا أولا ، ثم اهمال أغلبية الاباء لأبنائهم وبعض العائلات التي يتعدى فيها العدد ثلاثة ابناء فكيف يمكن مراقبتهم أو تربيتهم وبالخصوص في هذه الظروف الصعبة اذن ما علينا الا أن نقدر ظروفهم ووضعيتهم .
الهجرة القروية وبدونة المدن وقلة التربية
اولا، التحية والاحترام لرجال الامن بجميع الاسلاك. ثانيا، يجب اظهار وجوه هؤلاء المجرمين حتى نحمي انفسنا عند خروجهم من السجن. ويكونو معروفين لذى الجميع.
سبحان الله العظيم سماههم على ظهرهم، بحال هاذ الكلاخ هو لي معطل التنمية في المغرب.ما زال تشوفو العجب العجاب ،كانت الهجرة ديال البادية بعد الجفاف والان الهجرة بعد الحرائق إلى المدن او فكها يا من حرقتيها.
الجهل والكلام او ولد او طلق سوف يجعل من المغرب مكسيك آخر،الجريمة غادي تولي هي أم المغرب .
جيل وما ادراك من جيل ،فاقد التربية والأخلاق يفلح الا في الزنديق، جيل شبع خبز او داصر لا يحترم انسان او حيوان او طبيعة يستهل الا الفلقة وحقوق الإنسان بعيدة عنه بآلاف السنين.
قاليك المشتاق إلى فاق حالو صعيب.
دولة ستستمر في تطبيق قانون فرنسا حتى والمعيشة مستحيلة والأسعار غالية جدا لأن هبل لا يرى أن المواطن فقط يرى الآنسة برويطة تبتسم أمامه فيظن الدنيا هانية. هبل إبن الهبلة محاكمة الشعب لك قادمة لأنك تفوقت على فرعون فقط فرعون كان رجل وأنت كالمرأة لا تبدي تفرعينك علنا.
يجب ان يعاقبوا على افعالهم المنسوبة اليهم من فوضى وفثن وهلع للحوامل المرضى طريحي الفراش .انها قلة التربية وعدم احترام السكان .نشكر.رجال الامن.
واش كاين شي سجن ولا غير لوطيل لكان غير لوطيلات فالقادم اسوأ
والأمن خاص و يخدم في بوزنيقة وخصوصا بالاحياءالشعبية اللي تعيش حالة عاشوراء السبعينات المفرقعات التي تباع بالنهار وبالليل ولا من رادع
ضسارة هد النتيجة مزيان اتربوا
اش كا ترگع. أولئك الموقوفون. كانوا كايبعوا النعناع. لقد تم إيقاغهم لانهم اعتوا فسادا في الشوارع وبعيدا عن القصور والفيلات