لم تمض سوى أيام قليلة على عودة الجمهور إلى ملاعب كرة القدم، بعد سنتين من الغياب القسري الذي فرضته جائحة فيروس كورونا، حتى عاد الشغب الرياضي ليضرب بقوة، مسجلا خسائر مادية جسيمة عقب مباراة فريقي الجيش الملكي والمغرب الفاسي، لحساب الدورة الثانية والثلاثين من بطولة القسم الأول.
وانطلقت أحداث الشغب بعد اجتياح الجمهور أرضية ملعب مولاي عبد الله بالرباط، لتتواصل خارج أسوار الملعب، مسفرة عن عشرات الإصابات في صفوف عناصر الأمن والجمهور، إضافة إلى خسائر مادية كبيرة، إذ تعرضت تجهيزات الملعب للتلف، وتعرضت سيارات مواطنين للتهشيم.
وشبّه عدد من رواد مواقع للتواصل الاجتماعي الوضعية التي كان عليها محيط مركب مولاي عبد الله، عقب أحداث “الأحد الأسود”، بالمدن الأوكرانية التي طالها القصف الروسي، إذ تم تهشيم عدد من السيارات عن آخرها، وتم قلب عربات أخرى، ضمنها شاحنة صغيرة، واقتُلعت لوحة الإعلانات المحيطة بأرضية الملعب، وتجهيزات وسياجات حديدية، بينما سالت الدماء من وجوه عدد من عناصر الأمن.
وكان لافتا خلال أحداث شغب مباراة الجيش الملكي والمغرب الفاسي توقيف عشرات القاصرين المشتبه في مشاركتهم في أعمال الشغب، إذ بلغ عدد القاصرين الموقوفين 90 قاصرا، وهو ما يزيد عن نصف عدد الموقوفين البالغ عددهم 160 شخصا، حسب المعطيات الصادرة عن الأجهزة الأمنية.
وكانت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أصدرت قرارا، سنة 2015، منعت بموجبه القاصرين من ولوج ملاعب كرة القدم إلا إذا كانوا مصحوبين بأوليائهم؛ وذلك ضمن الإجراءات التي اتخذتها لاحتواء شغب جماهير كرة القدم، غير أن القاصرين مازالوا يلجون الملاعب، وأصبحوا “وقودا للشغب”.
ويرى مروان كركور، من ألتراس فريق الجيش الملكي لكرة القدم، أن “مسؤولية دخول القاصرين إلى الملاعب يتحملها الجميع، من الوالدين إلى الجهات المشرفة على تنظيم المباريات”.
وقال المتحدث ذاته، في تصريح لهسبريس، إن القاصرين يدخلون إلى الملاعب بواسطة تذاكر، بعد إقناعهم أشخاصا بالغِين من الجمهور بمرافقتهم، حتى وإن لم يكونوا من أوليائهم، في حين يقتحم بعضهم الملعب عن طريق القفز على السياج الخارجي، لافتا إلى أن “الدخول إلى ملاعب كرة القدم المغربية لا يتم ضبطه على النحو المطلوب، وهو ما يتسبب في اندلاع أعمال الشغب”.
هل تعلم عزيزي المواطن انه هؤلاء القاصرين الذين لم يستطع الامن ضبطهم بالهراوات في اقل من نصف ساعة يقضون اكثر من 30 ساعة اسبوعيا في المدرسة عند الاستاذ؟؟؟!!! هذه هي نتيجة هدم الاسرة المغربية وتكليخ المرأة وتقزيم
وتشويه دور المدرس. من المسؤول؟
سمعة الوطن لاتقدر ب ثمن شوهونا امام العالم ولهذا يجب إنزال اقصى العقوبات و خلينا من كلمة قاصر مع المنع مستقبلا من ولوج الملاعب
فإذا سبق أن أخذت الجامعة قرار بمنع القاصرين من ولوج الملاعب وطبقت سابقا، لماذا نمل المسؤولية للوالدين وليس المكلفين بالسماح لدخول الملاعب بحيث سهلا على هؤلاء المنظمين منع هؤلاء القصر من دخول الملاعب بالإعتماد على البطاقة الوطنية. أتعلموا أن الملاعب في أوروبا أصبحت برقم المقعد و يمنع التدخين في ملاعب تسمح سعتها لإستقبال 90 ألف متفرج كما هو حال ملعب كامب نو و برنابيو. أم أنتم من أردتم هذه الفوضى حتى يصبح الناس يتكلموا على هدالشغب عوض الغلاء ورمضان على الأبواب.
المقاربة الأمنية التي تنتهجها سياسية الدولة المغربية في جميع قضايا ليست حلا ابدا
فالمشكلة تبدأ من الأسرة. والمدرسة والمسجد الخ
فحينما نرى الدولة المغربية تستعمل الهراوات مع الأساتذة والمحامين والأطباء لمنعهم من التظاهر التي هي حق من حقوق الإنسان فهذه كارثة. حقيقية لم يعرفها المغرب الا في سنوات ما يسمى بسنوات الرصاص .
الشباب يحتاجون إلى فرص العمل والسكن الائق والعيش الكريم وتوزيع الثروة بالتساوي وبالعدل .
والا فالانفجار قادم لا محالة مسألة وقت فقط لا غير ..
السلام عليكم ، للتذكير يجب ان يعاقب كل واحد على ما وقع داخل وخارج ارضية،
رجال الأمن يجب اعطائهم الإمكانيات لتمكينهم من حماية المواطنين والدفاع عن انفسهم ،لا يعقل أن يدفع بهم إلى شبه حرب وهم يواجهون جيش من المشاغبين بهراوات والاخرين مدججين بالاسلحة البيضاء و عددهم يتجاوز رجال الأمن بالمئات ،فيما قبل كانت الشرطة مؤازرة بكلاب شرطة مدربة زد على ذلك الخيالة،
من سمح للعديد من الجمهور الدخول الى الملعب بدون تذاكر ولون مراقبة.
يجب ونذكر بهذا كل مرة، عقوبات زجرية قاسية و سجنهم في سجون بعيدة عن مقر سكناهم وليس هناك سجن احسن من السجن الفلاحي
هذه هي سياسة بناء ملاعب القرب التي تعد فيها اموال الشعب في إطار التنمية البشرية والمستفيد هم تلك الجمعيات الرياضية الطفيلية التي لا هم لها الا الريع الرياضي مقتسمة له مع مسؤولين مشجعين لتلك الملاعب بكل الطرق اوقفوا هذا التسيب وهذه الفوضى وهذا الهدر وهذا الريع ولا يتأتى ذلك الا بالياضة المدرسية
لزم كل تذكيرة تقطع مرفقة بي بطاقة التعريف و رقم المقعد كل واحد مسؤول عن مقعده إذا تكسر وسهل الوصول إليه و مراهق بدون مرافق وله نفس القب اخيه او ابوه المهم نفس القب تحنب طلب دخول مع اي مشجع اخر ومنع الالترات اقسم بالله هناك ناس كثرين و عائلات ورجال عشاق الكرة القدم يريدون الذهب الى الملعب لكن للأسف السبب هو المراهقين و المشاغبين كانك داخل إلى معركة كل مراهق يريد ان يثبت انه مشاغب…
تذاكر تحجز ببطاقة التعريف. من رخص للقاصرين دخول الملعب.
أين مراقبين بأبواب الملاعب من نادي الفريق و رجال الأمن؟؟!
الشغب و الفوضى مسؤولية رجال الأمن. .
هادي هي ضريبة التسامح و التساهل و غمض العين . سيارة نقل مزدوج تحمل 60 راكبا منهم قاصرين و لم يتكلم معهم أحد في الطريق من طنجة إلى الدارالبيضاء.
لم يتكلم أحد عن أحذاث الرجاء و بركان خارج الملعب بالمباراة الأخيرة. و توقيت المباراة 20h30بالليل يساعد و يساهم مع اللصوص.
دراجات بدون خوذة تسير بالطريق السيار ولا يتكلم أحد.
المسؤولية بيد رجال الدرك و الشرطة و مسيرين الفرق و الأوضاغ التي يعيشها المجتمع.
حاجة طبيعية شعب مهمش لا شغل لا صحة لا لا لا زائد غلاء المعيشة
راجع اوراقكم راه المشكل في الحكومة ماشي الشعب
يجب الضرب من حديد لان هده الضاهرة هي جملة اليوم والغد واصبحنا نرى كدالك عصابة الالترات مد حجة بالسيوف والملتمين. يستوجب تدخل القوات العليا لان هدا الموضوع اصبح يقض مضجعنا في. الاحياء والملاعب
يجب صياغة قانون جديد بموجبه يحاكم كل من ساهم في الشغب ولو كان قاصرا لأنه محتاج إلى تربية على الأخلاق والوطنية التي لم يتلقاها في أسرته لسبب ما فإدا استمرنا في التمييز بين راشد وقاصر فانتظروا شغب الشوارع وخصوصا في المدن الكبرى كالدار البيضاء والرباط وسلا وهنا يكتر شغب الملاعب لعدم ضبط هؤلاء القاصرين وتركهم يكسرون ويعوتون في الأرض فسادا
les responsables punissent agresseurs et agressés. C’est le public des FAR qui a quitté les gradins et qui s’est dirigé vers le public du MAS pour le démolir. C’est encore lui qui est l’auteur des dégradations et les jets de pierres. Ces décisions ne sont pas justes et en même temps constituent un avertissement aux clubs qui ont l’intention de gagner à l’extérieur. Vous aurez le même sort que le club agresseur , alors perdez quand vous jouez en dehors de chez vous si vous ne voulez pas être puni
قال العلامة الكبير ابن خلدون في مقدمته الخالدة الامم المغلوبة تسوء اخلاقها.. حينما يتابع المرء التظاهرات الرياضية والثقافية في الدول التي تحترم نفسها خصوصا مقابلات كرة القدم يري كم هو مؤلم أن نشاهد مثلا في مقابلات الكرة الانجليزية او الالمانية او غيرها سلوكيات الناس انضباط واحترام وسلوك حضاري حيث نرى الجماهير من كل الاعمار وليس هناك شغب او رمي القمامة او الحجارة وما يجري في بلدان متخلفة اخلاقيا وثقافيا وتربويا احس لماذا تلك البلدان وصلت إلى ما وصلت اليه من تقدم.
شفتوا هد شي ليكين فالملاعب شينهار غينوض الشعب كامل دقة وحدة علاش حيث كتكذبوا علينا بالأخبار ديال كورونا كتزيدوا علينا فالمواد الاساسية كتقمعونا فالمظاهرات السلمية كتحتقرونا بزاف بزاف شي نهار غينوض الشعب كامل إلا واحد اافئة قليلة جدا صحاب قولو العام اازين زالطبقة المتملقة ليكتمشي على كرشها بحال لحنش
قانون منع دخول القاصرين كان في 2015 ولم يطبق لما فيه مصلحة للجميع لتفادي الشغب. . وقوانين التي تهم في استفادة البرلمانيين من الامتيازات او رفع الأسعار . او مطاردة الأساتذة بدعوى عدم الترخيص و قمعهم واعتقالهم .او قانون عفا الله عما سلف للذين نهبوا أموال الشعب فكل هذا يطبق في رمشة العين
الحمد لله. رجعنا واعرين في الرياضة. اليوم نشرات جريدة عالمية تقرير على الأحداث ديال الجيش وفاس.
لقد وصلنا العالمية. الله يهدي ما خلق.
هناك مذكرة في وزارة التربية الوطنية تطالب بالبستنة في حق التلاميذ المشاغبين .فما وقع مؤخرا من احداث مباراة الجيش والمغرب الفاسي من شغب مسببوه اغلبهم قاصرون فهل الدولة ستجبرهم بالبستنة كعقاب لردعهم كما تفعل مع رجال التعليم؟المغرب صادق على ميثاق حقوق الطفل فهؤلاء اطفال .فالبستنة عقاب زجري وفعال .اليس كذلك ؟
لماذا لايتم منع القاصرين من ولوج الملاعب الا بمصاخبة اولياء الامور وعندما يتحمل اولياؤهم المسؤولية عندها تكون الامور تسير في الاتجاه الصحيحة ولكن ان تكون الصراحة في الأمر هذا الإجراء هو الذي أتعامل به جميع الدول الاوروربية وبذلك تتفادى الشغل في الملاعب وتكون الصراحة الا ان المعضلة عندنا في المغرب تكمن في التدخل ان هذا ولد فلان وعلان وزد وقس على ذالك والله العظيم نحن لسنا اهلا لتكون في المستوى نتحمل المسؤولية كاملة أباء ومسؤؤلين نحن لسنا اهلا لكل خير
متلازمة العقاب والتواب أساس نهضة الأمم عبر التاريخ .والإجهاز عليها في مدارسنا أنتج جيلا لا يعترف بأية حدود .معظم هؤلاء القاصربن صالوا وجالوا في مدارسهم دون أدنى عقاب . وحتى من تجرأ من المدرسين أو الإداريين على معاقبتهم ، صار ضحية لأطراف شتى ، أولها وزارته وآخرها المجتمع وبينهما جمعيات تصيد في الماء العكر .كل هذا التسيب كان متوقعا يوم عرفنا أن أقصى عقاب يناله تلميذ جانح في مؤسسته هو أشغال البستنة !كيف يكون العقاب رادعا للجاني ( الردع الخاص ) أو للآخرين ( الردع العام ) إذا لم يكن مؤلما ؟ نحن نعرف أن كل هذه التساهلات كانت نتيجة لتنزيل بنوذ الاتفاقية العالمية لحقوق الطفل . لكن أغلب الظن أننا غير مهيئين لهكذا حقوق ، والدليل الغلة التي نحصدها الآن.
إن ما وقع ويقع إشارة قوية تستدعي منا دولة ومجتمعا ، إعادة النظر في بعض قناعاتنا وقراراتنا تجاه من نستصغرهم باسم الأطفال . وهم في الواقع مغرب الغد …….دمتم
وجب تغيير إسم فريق الجيش الملكي لإسم الجيش الرياضي ، لا يعقل أبدا أن يثم صرف ميزانية الدولة على فريق كرة القدم ، وجب جعل هاذ النادي يعتمد على نفسه و جعله مدنيا لا عسكريا ، فنحن في دولة مدنية
أعتقد بأن الأمر فيه تصفية حسابات وتفريغ لشحن السخط بالنظر إلى التجاوزات الخطيرة لبعض رجال الأمن خصوصا السنتين الماضيتين. و كذلك انتشار كبير للجهل وانعدام الاحترام في صفوف الجيل الصاعد.
أسكن بجوار ثانوية و أتفادى أن أتواجد في محيطها ساعة تدفق التلاميذ
الحق أنهم فقط يتمازحون بينهم لكنه مزاح الهرمونات المتدفقة ولامبالات أول العمر
انهم يحتاجون التأطير و هوايات لاستغلال الطاقة المتفجرة
هؤلاء القاصرين لا يقومون بالشغب فقط خلال مباريات كرة القدم بالملاعب وصحبة الجمعيات والجماعات التي يتكتلون داخلها .فحتى خلال الاسبوع يقومون جماعات بالاحياء بالكتابة في الجدران “شعارات الالتراس” او سب وشتم مسؤول رياضي لا يتفقون معه او كلام بديئ يستحيى ذكره ونظرا لانهم يتعاطون للمخذرات ويبيعون حتى المخذرات بابواب المدارس والاعداديات وبالمال الذي يحصلون عليه يشترون دراجات نارية كبيرة الحجم ويصبحون يكونون عصابات داخل الحي يقضون نهارهم وجزء من الليل في قياس السرعة فيما بينهم مما يزعج السكان ويخلف احيانا حوادث من جراء السرعة المفرطة داخل ازقة جد ضيقة . نعم المسؤولية تتحملها جمعيات التي ينخرطون فيها لمرافقة فريقهم المفضل اينما حل وارتحل وايضا مسؤولية الدولة لانها لا تحارب بالصرامة اللازمة حيث نرى في الملعب ان القاصرين هم الذين يهاجمون الشرطة الذين يتراجعون الى الوراء مذهولين واخيرا الاباء والامهات الذين اصبحوا يشجعون ابناءهم عبر “كثرة الفشوش” الى ان يخلقوا منهم مجرمين ومشرملين وارهابيين
يجب معاقبة كل من تبت يساعد قاصرا على الدخول إلى الملاعب لا قرابة ولاصلة له به
الدولة تحصد ما زرعته في الماضي بتهميش التربية والانشطة وقلة التوعية في وساءل الاعلام وعدم قيام الاسرة بواجبها في التربية السليمة والتوعية وهذا ينعكس في الملاعب والشارع العالم.
فريق الجيش الملكي هو فريق المغاربة كاملة و ليس حكرا لهؤلاء الاطفال المقرقبين…لهذا وجب على الدولة أن تحل هذا الفريق في أقرب وقت
بعض هاؤلاء القاصرين اصبحوا يشكلون خطرا على المواطنين حتى في الشارع ولو لم يدخلوا الملاعب اليوم نراهم حاملين السيوف ويدخنون الحشيش والكلام الفاحش على كل يجب اعادة النظر في تربية هدا الجيل والمسؤولية يتحملها الاباء ثم المدرسة ويجب تشديد العقوبة على كل من سولت له نفسه التعدي على الغير قاصر او غيره
جمهور الجيش معروف بالشغب ولايستحق أن يدخل الى الملاعب وليس عنده عقلاء على رأس الفصيل ،هناك جماهير منظمة في الملاعب الأخرى تشرف المغرب وتمتع العين وتؤمن بمعادلات الكرة .
لا علاقة بين الشغب كظاهرة اجتماعية و مستوى التعليم في انجلترا كان الهوليغانز يفعلون مع العلم أن النظام التعليمي الانجليزي من أحسن النظم في العالم
هؤلاء القاصرون تتدفق داخلهم طاقة قوية.انهم في مرحلة الانتقال من الطفل الى الرجل .لا يجدون اين يفجروا هذه الطاقة. البنية التحتية التربوية والثقافية والفنية لا تفي بالغرض. الحل الامثل لتعلم الوطنية واثبات الرجولة هو اخضاعهم لتداريب عسكرية لمدة كافية.
لم يعودو قاصرين بهكذا شغب بل اجرام مع سبق الاصرار لانهم يتناولون الاقراص المهلوسة (القرقوبي) يحب تعميق البحث للقبض على مروحي واباطرة ومهربي القرقوبي انه الخطر الأتي من نظام الارهاب الجزائري الشرير
هذا هو المواطن خريج المدرسة المغربية …هكذا اراد مخططو البرامج المدرسية والسياسة التعليمية ….سياسة البستنة وجمع الأوراق من الساحة…واعطاء الحرية المطلقة للتلميذ داخل فضاء المدرسة …وشل حركة الاستاذ والإدارة ….في حين أن اولادهم يدرسون في مدارس كبرى تحت ظل قانون صارم لايجب تجاوزه
القوانين التي أتت بها وزارة التربية الوطنية هي من جعلت هؤلاء الأطفال القاصرين يرون انفسهم فوق القانون وفوق الجميع لأنها أعطتهم الكثير من الصلاحيات . فالكثير من تلك القوانين جعلت التلميذ يحس بأنه مسموح له القيام بأي عمل يخل بالنظام لأنه يعلم بأنه سوف لن يتلقى أية عقوبة صارمة من أجل ردع تصرفاته الطاءشة . و كذلك تدخلات بعض الجمعيات المرتزقة في المؤسسات التعليمية هي كذلك من سااهمت في هذا التسيب الذي أصبح يسود مدارسنا اليوم.و أعطي مثالا بسيطا ففي امتحانات البكالوريا أصبح الكثير من التلاميذ يرون بأن الغش هو حق لاجذال فيه و ترى أغلبهم يأتي إلى قاعة الامتحان مدجج بالحجابات ديال الدروس مصغرة إلى أقصى حد و يستعمل تقنيات مختلفة و حتى الهاتف المتنقل من أجل الغش و النجاح بهذه الطريقة و أن حاول الاستاذ منعه دخل معه في صراع وتتدخل الإدارة غالباً في صالح التلميذ
ليس هناك شيء اسمه (يتحدون؟) والقانون فوق الجميع غصبا عنهم وكفى من الفوضى و تبوحيط و العصا لمن عصى ،مزيان تبارك الله
القاصر الذي يقتلع الكرسي وعارضة المرمى ليس بقاصر . ما الفرق بين سن 16 17 18 19 لا فرق بينهم . قاصر وغير قاصر يجب معاقبتهم عقابا صار ما على الشوهة والخسائر التي تسببوا فيها . اقترح ان يكون مركب مولاي عبد الله من الان ملعبا بدون جمهور نظرا لما يحيط به من منشآت مهمة كالمحطة الطرقية والمسبح . هذا ليس بجمهور رياضي ولكن مجموعة من المخربين والمجرمين ومروجي ومستهلكي المخدرات .
ذاك الملعب الكبير. هل هو قاعة أفراح لها حرسها الخاص يراقب من يدخل ومن يخرج وماذا يحمل معه.. هذا الملعب تحت مسؤولية وزارة الداخلية فهي التي تراقب الداخلين إليه. فكيف سمحت بدخول أولئك القاصرين وسمحت بدخول الهراوات والحجارة وقيل حتى الأسلحة البيضاء..
سياسة الضغط هي التي ولدت الانفجار ؟! لن يمكن ضبط الشعب بعصى أمنها العمومي أو سحله في الشوارع . لماذا يدخل الممنوعين و لو مع أولياءهم ؟ و لماذا المنع إدا ؟ للإستئناس أم للتطبيق ؟ في حين ضبط الشعب يتم باعطاء لذي كل حق حقه . لا يمكن أن يتمتع البعض بكل شيء و السواد الاعظم لا شيء لديه .في المقابل لناس لحم و دم و مشاعر ؟ أين ستصرف غضبها إن لم تكن في مثل هذه الحالات ؟ لا أحد منزه عن الخطأ ؟! لنكن واقغيين حتى ٱستفزازات من بعض أفراد القوة العمومية تشعل الشرارات ؟! الكل يتخمل المسؤولية ! من تطبيق القانون و عدم ضبط النفس من كلا الطرفين ؟! في جميع الحالات يكون الحميع مساءل وراء هذه المشاهد المؤلمة ؟!
بناء مواطن صالح تبدا من الأسرة والمدرسة ولكن للاسف مادام رجل التعليم يهان والأسرة غائبة وتبرير عدم التربية والانحلال الخلقي باسم حقوق الطفل اكيد ستكون هده ا هي النتيجة واكثر
اولا ليس هناك شيء اسمه قاصر؟ كل من ارتكب فوضى وكسر المقاعد وممتلكات الغير يجب أن يحاكم ويؤدي تعويضات او أسرته على الخراب الدي لحق بالممتلكات العامة والخاصة ووضع كاميرات المراقبة في جميع الملاعب وضواحيها هاذا من جهة ومن جهة اخرى يجب منع كل هؤلاء المجرمين من دخول الملاعب الرياضية لمدة تفوق خمسة سنوات، وعند حالة العود يحرمون نهائيا كما يجب منع ما يسمى الأطفال و المراهقين بدون مرافقة من دخول الملاعب والقيام بعملية التفتيش عند دخول الملعب ربما هناك من يحمل معه أسلحة بيضاء.
كيف تستطيع المؤسسات التعليمية ضبط الالاف من القاصرين يوميا و بدون هراوات؟
المقصود على الجميع دولة و أسر و مجتمع و إعلام دعم المدرسة لأن هؤلاء مكانهم الصحيح هو الفضاءات التربوية داخل المنزل و في الأقسام التعليمية… كفى من هدم أجيال المستقبل بالتفاهات و المؤثرين السلبيين الذين جعلوا نجوما…. و نعم لتطبيق القانون في حق المشاغبين أيننا وجدوا في اىملاعب و في الطرقات و المرافق العمومية… نىيد وطنا نعتز به و نخدمه بافتخار…
يجب أن تكون في الملاعب ومحيطها أنظمة مراقبة دقيقة تمكن من تتبع ومعرفة وجه كل تسبب في فوضى أو تخريب ممتلكات، ومتابعتهم بأدلة أو عدم السماح لهم بدخول الملاعب مرة أخرى.
لأ أتحمل سامع ااقاصرين الخاسرين أنفسهم في حياتهم التعليمية والتربوية حتى مجرمين يقومون بأفعال إجرامية. انهم رجال بالغين يعرفون ما يفعلون.يعتدون علي رجال الامن بدون حياء .والأمن هو الأمان في بلادنا يجب أن يحترم.يجب على القضاء ان يتخذ في حقهم حكما قاسيا وغرامة مالية. كما نرجوا من السيد الحموشي ان يعطي أوامره بإطلاق النار على كل من سولت له نفسه الإعتداء على رجال الامن بجميع أنواعها. أنا عندي رجل آمن أفضل من هؤلاء ااقاصرين الخاسرين.
انحياز الحكام جمع بعض السياسيين للمناصب الرياضية و السياسية الافلات من العقاب تفضيل فريق بدون جمهور او تاريخ على فرق عريقة هذ هو سبب الشغب الحقيقي و عدم وجود عدالة رياضية
حين تم تحجيم دور الامن وتقليص وتقييد قوته اصبح حائطا قصيرا سابقا لم يكن احد يجرؤ على الاقتراب من رجال الامن اليوم اصبح المواطن يتحرش برجل الامن ويستفزه بشكل علني فكيف به ان يصبح قوة ردع ومن اين يحصل او تكون له الهيبة لقد تم تبخيس دور الشرطي واصبح الشرطي محل نقطة تعاطف ودعوات من المواطنين من قبيل عبارات الله يعاونكم الله يحسن العون .فما ننتظر
يجب تغيير اسم فريق الجيش الملكي باسم أخر كما وقع لنادي القواة المساعدة وتحويل النادي الى مدينة اخرى
القنابل الموقوتة التي تصنع في ملاعب الكرة دون أن تأخذ مصير هؤولاء الشباب ، الذين يهملون دراستهم من أجل الكرة ، بسبب التشجيعات التي يتلقونها من الاعلام وممن يسيرون الفرق يبحثون عن الموارد المالية ولا يبحثون عن مستقبل هؤلاء الشباب الاعبين والبمتفرجين ، بدل من أن نعمل على تربيتهم وتحسين أخلاقهم لأنه لا تسمع في الملاعب الا الكلام الساقط الذي لا يفيد المجتمع ولا الكرة ، يجب اعادة النظر في هذه الوضعية المزري ، وتوظيف تلك الملايير لتأهيل الشباب
بطاقة التعريف الوطنية اصبح من الممكن الحصول عليها ابتداء من سن 12 سنة.
ادا إلزامية الادلاء بالبطاقة ليس حلا.
المخدرات والكحول والماحيا تباع بمحيط الملاعب . يجب التصدي لتلك الشبكات . كلنا مسؤولونن بدآ من العائلة و المدرسة والمجتمع المدني والسلطات العمومية.
يجب منع التجمعات الكثيرة والمجموعات لانهم يصبحون كالكلاب الضالة ويقطعون الطريق وتتبع افكار الالتراسات داخل المواقع الاجتماعية ووضع كامرات داخل الملاعب وخارجها
أحسن طريقة لإعادة تربية هؤلاء المشاغبين المنحرفين ، الذين لا علاقة لهم لا بالرياضة و لا بالجماهير الرياضية ، و لا بالأندية ، أحسن طريقة ، هي إرسالهم و إدماجهم في سلك التجنيد الإجباري الصارم ، ليعيد تربيتهم ليتعلموا الإنضباط و ليكونوا مسؤولين ، و ليتعلموا مهنة يكتسبوا منها ، بدل قضاء أيامهم في العطالة و الإنجرار لكل أنواع الإنحراف ، من التعاطي لكل انواع المخدرات ، و الاعتداءات على المواطنين……
ما وقع في ملعب الرباط هو رسالة واضحة لا غبار عليها. هو رسالة للمسؤولين عن تدبير الشان لا يجب حصرها في الشغب الذي حصل…هو رسالة للاحزاب السياسية ولكل من له علاقة بتدبير الشان العام.هو رسالة للبرلمانيين ولكل من له علاقة بتدبير شؤون البلاد. هو صورة مصغرة واضحة لها اكثر من دلالة.نعم لها علاقة بالكرة وبنتيجة المباراة لكن ما وقع يدل على مدى استعداد هؤلاء الشباب لأعمال الفوضى والاتلاف لكل ما يوجد في طريقهم.وهو رمز للاعتداء على املاك الدولة . وهو رمز للاعتداء على الساهرين على امن الدولة وسلامة المواطنين من رجال الامن والدرك والجيش وغيرهم من خدام الدولة الحقيقيين….ما وقع يجب ان يحلل وان يؤخذ على محمل الجد.ما وقع امر مخيف يجب ان لا يمر مرور الكرام وان يعطى ما يستحق من الاهتمام.هو اشارة واضحة لكل من يستهين بشؤون البلاد . هو اشارة واضحة للفاسدين الذين لا يعيرون اي اهتمام لهاته الطبقات التي تكون السواد الاعظم من المواطنين….ما وقع يجب ان يكون محط تامل لكل من يتقلد منصب المسؤولية…هاته قراءة لما وقع حسب راي الكثير من المنابر. وللمسؤولين عن تدبير الشان العام….واسع النظر
تحية اخي المواطن رقم 2 والله كلام في الصميم لان كل ما وقع في هدا الملعب اشارة وانذار لمن يهمهم الأمر بمعنى اخر المسؤولين عن الشأن العام في هده البلاد لان السحر ينقلب عن السحرة يوما ما نسأل الله السلامة والعافية
سورة المغرب في مهب الريح ،وجب تفعيل القانون اظن رقم 0909 و تطبيقه علي كل من خالف الإنظباط.
لا تسامح و لا تهاون و لو كان قاصرا، المسؤولية مسؤولية الجميع و يجب متابعة كل من تسبب في هذه الكارثة المأساوية التي تسيؤ الي بلدنا.
فريق الجيش خسر المبارات و ما ذنب الآخرين؟؟؟؟
وجب الضرب من حديد و إعطاءالمثل
ولو جاؤوهم باكبر علماء النفس والاجتماع لبقوا على هذا السلوك الى الابد الحل الوحيد هو الحجر المنزلي والزرواطة بعدها السجن الاسرة تعبت المدرسة كذلك كل ما في الامر انهم يحملون جينات العدوانية والفوضى والتمرد.