أفادت شركة “إف جي إي” المتخصصة في استشارات قطاع الطاقة بأن طاقة التكرير العالمية، خارج الصين، لن تعود إلى مستويات 2019 قبل عام 2024، ما يؤثر على قدرة مصافي التكرير على تلبية الطلب على المنتجات هذا الشتاء والعام المقبل.
ونقلت وكالة “بلومبرغ” للأنباء، اليوم الثلاثاء، عن مذكرة للشركة أن العام الجاري سيشهد إضافة طاقة تكرير جديدة محدودة، بينما من المرجح أن يشهد العام القادم زيادة كبيرة.
وكان قد تم شطب ثلاثة ملايين برميل في اليوم من طاقة التكرير خلال عامي 2020 و2021 بسبب تضاؤل هامش الربح وتراجع الطلب جراء الجائحة وتزايد التركيز على الوقود المتجدد.
ولفتت الشركة إلى احتمال شطب ما يتراوح بين 1.5 و2 مليون برميل أخرى في اليوم من الطاقة التكريرية بحلول عام 2025 .
القدرة العالمية على تكرير النفط محدودة حتى 2023……و ماذا تنتظرون يحب إعادة تشغيل مصفاة “لاسامير”…..
في اوروبا ، اكثر من 20 معمل تكرير البترول اغلق، للحفاظ على البيئة ، والتطوير مصادر الطاقة المتجددة. ولكن انقلب ( السحر على الساحر) ، الان يفتحون معامل الفحم ، والمراكز النووية . زد على ذلك حرب اوكرانيا ، وفرد قيود على بترول روسيا ،و اوروبا الغربية لاتتوفر على مصادر الطاقة بل حتى زيت المائدة…………..ثمن البترول اظن لن ينخفظ مادام هناك طلب ، وخاصة من افراط استعمال السيارات و………و……
كل المؤشرات تصب في الاسراع بفتح لسامير فماذا تنتظر الحكومة ام ان لوبي المحروقات اقوى
كلام في كلام تصريحات وبلاغات كفانا من الغوغائية لقد ضقنا ذرعا بأخبار لا نعرف مصادرها. المهم هو أن نعد العدة، ونستعد لما هو اسوء، نستورد المحروقات بنسبة عالية. لا بد من انشاء مصافي للتكرير البترول. التنقيب في بلادنا أظهر ان وطننا الحبيب له ثروة باطنية يجب استغلالها حتى لا يبقى رهين التبعية والخضوع لاملاءات السوق الدولية. تحياتي الغالية لطاقم هسبريس.