نطقت محكمة الاستئناف بمدينة الرباط بحكمهما في ملف معتقلي مباراة الجيش الملكي والمغرب الفاسي، التي لعبت بمركب مولاي عبد الله بالرباط شهر مارس الماضي برسم منافسات كأس العرش.
وقضت المحكمة ببراءة 14 مناصرا للفريق “العسكري”، وبالحبس النافذ لـ 44 آخرين بما قضوا (سبعة أشهر) بتهمة العنف الرياضي، مع تبرئتهم من تهمة تكوين عصابة إجرامية، إلى جانب سجن خمسة أشخاص لمدة سنة واحدة.
وكانت مباراة الجيش الملكي وضيفه المغرب الفاسي، شهر مارس، قد شهدت أحداث شغب خطيرة تسببت في خسائر كبيرة بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، ما ساهم في إصابة عدد من رجال الأمن والمناصرين.
يشار إلى أن العمليات الأمنية التي باشرتها ولاية أمن الرباط على خلفية أعمال الشغب التي أعقبت هذه المباراة، أسفرت عن ضبط 160 شخصا، من بينهم 90 قاصرا، وذلك للاشتباه في تورطهم في ارتكاب أعمال الشغب المرتبط بالرياضة، وحيازة أسلحة بيضاء، والسكر العلني البين والتراشق بالحجارة المقرون بإلحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة وعامة، وإضرام النار عمدا في مركبة.
ومعلوم أن جماهير الجيش الملكي قاطعت مباراة فريقها أمس الجمعة أمام شباب المحمدية، برسم مؤجل الجولة الخامسة، تضامنا مع الأنصار المعتقلين.
وماذا عن شوهة التحكيم في مباراة الرجاء و الحسنية و التي أهدى فيها الحكم بوسليم الفوز للرجاء. . يجب توقيف الحكم و من معه و رد الاعتبار لفريق الحسنية و إلا فاتركوا البطولة محصورة في أربعة فرق و الباقي ينزل للقسم التاني
هنيأ لنا بخروج….
هكذا سيستعرضون قوتهم بكونهم دوزو لحبس
مشروع مجرم ناجح
كل هاده الضاهرة المؤلمة والأضرار واعتداء على أمننا والدين يقومون بواجبهم احسن قيام ويحافضون على سلامة المتفرجين .يحكم على هاؤلاء المجرمين بادنى العقوبات .والله ضلم .
مع الأسف الشديد لا فن لا رياضة لا برلمان أين نعيش الله اعلم.
والخسارة المادة يتحملها الإدارة، ومتى سينتهي من الإصلاح للرقي باللعبة
ملي البراهش كيتبلاو كيوليو كي لوحوش لا في مناصرة منتخب رياضي و لا في غيرها. راه حنا مسلمين ماشي حيوانات ناطقة. رجعو لله يا الشباب و أحسنوا الظن به تعيشو احسن معيشة
كرة القدم هي رياضة كباقي الرياضاة فلماذا هدا المشكل?
لان الجمهور اغلبيته مجرمين مكانهم قبل دخول الملعب هو
اعادة التربية السجنية وليس الملعب
وخصوصا أمام امام كاميرات العالم
فالمغرب له تاريخ في الامن العسكري والامان الامني والطمأنينة والتربية الوطنية
وغير اضرام النار خاسها 20 سنة وفين ممتلكات الدولة وممتلكات المواطنين والشرطة والقوات المساعدة شحال منهم جات فيه الدقة هاذه الأحكام ليست مقنعة خاس ست سنوات فما فوق ليبقى عبرة لكل المجرمين
أظن أنه وجب رفع ثمن دخول الملاعب إلى 150 درهم.. أولا لكي لا يدخل القاصرون المحتاجون و يوفروا دراهم لآبائهم الغلابة.. ثانيا لكي ليعمل الهدوء وسط الملاعب ثالثا سيرتفع المدخول.. هل تعلمون أن ثمن الدخول في ألمانيا يتعدى 150 أورو..
لماذا المسيرون لا يطالبون بترقيم الملاعب والولوجيات على صفحة ورقة الدخول لتسهيل المامورية وضمانا لوجود الشخص في مكانه عوض التكدس المحفز للبلطجة وتحد من تحركات الأطفال. بعد أن أصبح الملعب فخ للشغب.