رغم فتور العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وفرنسا، شهدت المبادلات التجارية بينهما نموا قويا خلال السنة الماضية، إذ بلغ حجمها 13,4 مليار يورو، ما يعادل 147 مليار درهم.
بحسب المعطيات الصادرة عن وزارة الخارجية الفرنسية، فقد نمت المبادلات بين البلدين بنحو 24 في المائة في 2022 مقارنة بعام 2021.
صادرات فرنسا إلى المغرب زادت بنحو 40 في المائة لتصل إلى 6,5 مليارات يورو (ما يعادل 71,6 مليار درهم)، في المقابل ارتفعت صادرات المغرب بنسبة ناهزت 12,1 في المائة، لتحقق 6,9 مليارات يورو.
الميزان التجاري بين البلدين لا يزال في صالح المغرب، لكنه شهد انخفاضا كبيرا خلال العام الماضي، حيث حقق 432 مليون يورو، مقابل 1,5 مليار يورو عام 2021.
وعلقت سفارة فرنسا في العاصمة الرباط على هذه الأرقام بالقول: “تؤكد أرقام التجارة الخارجية لفرنسا من جديد قوة الشراكة الاقتصادية بين بلدينا”.
وتفيد المعطيات بأن التجارة الخارجية لفرنسا عانت عام 2022 من السياق العالمي الصعب مع الغزو الروسي لأوكرانيا واستمرار التوترات في سلاسل التوريد وارتفاع أسعار السلع الأساسية وارتفاع التضخم وأسعار الفائدة، وهو ما نتج عنه تسجيل عجز في الميزان التجاري بنحو 53,5 مليار يورو مقابل فائض بـ9 مليارات يورو عام 2021.
وواجهت فرنسا خلال العام الماضي ارتفاع فاتورة الطاقة، إذ زادت وارداتها بأكثر من الضعف تحت تأثير ارتفاع أسعار الطاقة وانخفاض قيمة اليورو مقابل الدولار. فقد زادت واردات الغاز بنسبة 248 في المائة لتصل إلى 59 مليار يورو، وواردات النفط الخام بنسبة 99 في المائة لتحقق 33 مليار يورو، أما واردات المنتجات البترولية فقد قفزت بـ60 في المائة إلى 38 مليار يورو.
في المقابل، تكشف الأرقام نموا إيجابيا على مستوى صادرات الخدمات بفضل السياحة وشركات النقل والخدمات المالية، إضافة إلى المنتجات الزراعية وصادرات السيارات التي اقتربت من مستويات عام 2019.
ويبلغ عدد الشركات الفرنسية المصدرة حوالي 144 ألفا في الربع الثالث من عام 2022، وتحتل فرنسا صدارة أوروبا من حيث عدد مشاريع الاستثمار الأجنبي للعام الثالث على التوالي.
vous aurez beau dire ,beau écrire ,beau dénigrer ,la France reste un partenaire de premier plan .continuer a verser de l’huile sur le feu ,c’est se tirer une balle au pied .
فرنسا تقوم فقط بحلب الجزائر في هذه الظرفية من أجل الغاز. فهم يعرفون جيدا أن الBusiness فقط مع المغرب في المنطقة. أظن ان فرنسا سوف تقترب قريبا من المغرب.. مسألة وقت.
المغرب يعتبر فرنسا شريك استراتيجي بينما فرنسا لا تعتبره كدلك بحكم حجم المبادلات بالمقارنة مع دول اخرى كألمانيا متلا. لدلك يجب على المغرب تنويع علاقانه التجارية مع اكبر عدد من الدول واتباع سياسة رابح رابح
آتمنى ان يصل رقم المعاملات مع الدولة الاستعمارية إلى نفس رقم مبادلات المغرب وليران
ما يقوم به بعض المسؤلين مجرد مسرحية للاستهلاك الاعلامي ومغالطة السذج والبعض لا يعرف ماذا تعني التخلي عن فرنسا فهذا حاليا شبه مستحيل فهناك مصالح استرتيجيه حيوية لمنظومة التحكم في فرنسا واللوبيات المسيطرة تعيش روحا وعقلا ووجدانا في فرنسا وبعض التصريحات من طرفهم لذر الرماد في العيون
Ce qui prouve l’interdépendance des économies des deux pays sur la base de la règle gagnant-gagnant loin du blabla stérile idéologique qui meuble la toile à longueur de journée et qui est loin de la réalité économique sur le terrain
والله لم نفهم شيء هرمنا من الكلام المصطنع سواء التحليلات .لم نعد نفهم
المغرب لازال مستعمرا من فرنسا ومن اسبانيا، لا تتقوا في الخطابات الرنانة في الإعلام الرسمي، هل تعلمون أن المجال الجوي بأقاليمنا الجنوبية لا تستطيع الطائرات المدنية و العسكرية المغربية الإقلاع فوقها إلا بعد موافقة أبراج المراقبة الاسبانية بجزر الكناري، هل تعلم أن خيرات المغرب يستفيد من الأوروبين فقط الفرنسيون و الإسبان، هل تعلم أن الدولة المغربية أفلست ماليا، هل تعلم أن صندوق النقد الدولي هو من يرسم السياسات العمومية بالمغرب، هل تعلم أن المغرب في عصر الموحدين و المرابطين توسع ليشمل كل بلدان شمال افريقيا ونحن اليوم بدون سبتة ولا مليلية و لا صحراءنا الشرقية و لا بلاد شنقيط…وحتى مشكل الصحراء الجنوبية لم تستطع الدولة حله علما أنها أرضنا أين دور الدولة..نحن أحفاد يوسف بن تاشفين لن نرضى أبدا أن يتم بيع ما تبقى من أرضنا للخليجيين للصيد فيها وهي أرض متوارثة للقبائل، ولن نرضى أن تحاربو الإسلام بقنواتكم الرسمية العفنة، ما يجمعنا مع الدولة هو الدين، إذا كان الملك فعلا هو أمير المؤمنين عليه بالتحرك قبل فوات الأوان….الشباب المغرب صبره بدأ ينفذ…
صادرات فرنسا إلى المغرب زادت 40 % أما صادرات المملكة نحو فرنسا 6.5%أي مازالت فرنسا تتحكم في اقتصادنا (اي قطيعة واي فتور عما تزعمون؟
يجب تقليص المبادلات التجارية الفرنسية في اتجاه المغرب حتى تعترف فرنسا بالوحدة الوطنية بما فيها الصحراء المغربية. فما ال الضباب يصبو سماء فرنسا فلاداعي لتطوير المبادلات التجارية معها. هي تعتبر دائما المغرب مستعمرة لها. فكفى من استعمار فرنسا وما تقوم به من حركات تشويش على سمعة المغرب.
دابا الله يرحم باكم فهمونا . الديب حلال الديب حرام.
ياك فرنسا هي لحرشات البرلمان الاوروبي حسب اقوالكم , المغرب ماشاء الله جنة فوق الارض فيه الحقوق و الصحافيين يقدروا ينتاقدو ليبغاو و النلس عايشة في الرخاء و ماخاصنا حتى خير.
دابا كاتقولو المبادلات التجارية طاعات دابا واش فرنسا تحرض على الوحدة الترابية و نتوما كاتقولو التجارة معاها مزيانة
فرنسا والجزائر وجهان لعملة واحدة كلتاهماضد مغربية الصحراء
والسؤال ؟ لماذا الإعلام المغربي يعامل فرنسا بلطف
و يتعامل مع الجزائر بالشدة؟
هذا هو ما يستحقه الشعب الذي يبيع صوته ب 200 درهم في المسراجية الإنتخابية، وكان في نفس الوقت يتهكم على الحكومات السابقة.
أنتم أيها المفرنسون المغاربة أكبر خطر على المغرب فرنسا يتوجب عليها ان تتبع السياق الدولي والإعتراف المباشر بمغربية الصحراء ..مصالحها تحتم ذلك ليس لها عذر هل تريد المستعمرة السلبقة ان يظل المشكل للابد ؟ هم من تركوا الحدود مشتعلمة وقزمو مساحة المغرب لصالح كيانات جديدة مدمرة مفسدة
العلاقات التجارية المغربية مع فرنسا جد رابحة أضف إلى ذلك الاستثمارات الصناعية كالسيارات والطائرات وعربات القطارات. الجزائر مسكينة هي صديقة فرنسا.
إلى صاحب تعليق “بغيت نفهم” لأن بكل بساطة الاقتصاد والتجارة شيء، والسياسة شيء آخر.
نهار تيتلاقاو تتوقع كوارث اقتصادية، مثلا اذا قطع المغرب علاقاته التجارية مع فرنسا بسبب العلاقات السياسية، مئات الالاف من المغاربة سيخرجون إلى البطالة.
الشركات الفرنسية تحلب المغرب صادرات المغرب لفرنسا نسبة كبيرة منها شركات فرنسية خاصة السيارات الفرنسية