أعلن معهد “روبرت كوخ” الألماني لمكافحة الأمراض، اليوم الثلاثاء، أنه تم، حتى الآن، تسجيل أكثر من ألفي إصابة مؤكدة بجدري القردة في ألمانيا.
وأحصى المعهد 2033 حالة إصابة بجدري القردة في جميع الولايات الألمانية ( 16 ولاية) حتى اليوم. وأشار المعهد إلى أن جميع المصابين من الرجال، باستثناء امرأتين.
وجاء في بيان للمعهد: “انتقال العدوى يحدث في المقام الأول في سياق الأنشطة الجنسية، وخاصة بين الرجال المثليين”، موضحا أنه من ناحية المبدأ يمكن لأي شخص خالط جسديا شخصا مصابا أن تنتقل إليه العدوى.
وأشار المصدر نفسه إلى أن تقييمه للخطر على الصحة العامة للسكان في ألمانيا بأنه “منخفض”.
يُذكر أنه تم تسجيل أول حالة إصابة بجدري القردة في ألمانيا قبل حوالي 6 أسابيع.
ويعتبر جدري القردة من الأمراض الأقل خطورة مقارنة بالجدري، الذي تم القضاء عليه منذ عام 1980. وينتقل الفيروس من شخص إلى آخر عن طريق “الاتصال الجسدي الوثيق”.
عن الصحابي الجليل عبدالله بن عمر، رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “يا معشر المهاجرين، خمس إذا ابتليتم بهن، وأعوذ بالله من أن تدركوهن: لم تظهر الفاحشة في قوم قط، حتى يعلنوا بها، إلا فشا فيهم الطاعون، والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا . ولم ينقصوا المكيال والميزان، إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة وجور السلطان . ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء، ولولا البهائم لم يمطروا . ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله إلا سلط الله عليهم عدواً من غيرهم فأخذوا بعض ما في أيديهم . وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويتخيروا مما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم” .
أحسن رد على مؤيدي اللواط! وهذه فقط البداية وسيبين الله تعالى فيهم أمراض لم تكن في أسلافهم إلى أن يخسف بهم مثل قوم لوط
سبحان الحي الدي لا يموت
(لعلهم يتفكرون)
” الإتصال الجسدي الوثيق…..” الحرام بين والحلال بين. رسالة لمن يهمهم الأمر والرجوع الى التقوى.
خلال العشرين سنة الأخيرة إنتشرت ظاهرة المثلية الجنسية بشكل كبير في ألمانيا و الطامة الكبرى إياك أن تنتقدهم فهم محمون جدا . ألمانيا التي تعتبر من الدول الجد المتطورة هي الأن بصدد الإنتحار إجتماعيا و إقتصاديا و الثمن سيكون غالي جدا .
الاتصال الجسدي الوثيق…… لا حول ولا قوة الا بالله زمان قوم لوط رجع ياقوم اللهم اذا انزلت علبهم غضبك وأحللت بهم نقمتك وسخطك فلا نجعلنا من بينهم لاننا نبرؤ إليك مما يفعلون ولا حول لنا ولا قوة لمنعهم..
هذا هو الغرب الذي يشجع المثلية وهذه مجرد البداية من السيدا الى جذري القردة.ومستقبلا ستختفي الأسرة والعائلة من المجتمعات الغربية وستنقرض مفاهيم الابوة والامومة والبنوة والابناء والعشرة والزواج الذي حل محله مفهوم المعاشرة والمرافقة et compagne compagnon عوض زوج وزوجة
الحمد لله على نعمه الاسلام لوكان ماكانت فيه المدراء ماكان محرم
هذه رسالة الهية الى دعاة التحرر و مؤيدي انتشار الفاحشة و الرذيلة. عودو إلى رشدكم قبل فوات الاوان. و لا تكونوا كقوم لوط فيدرككم العذاب بغتة و انتم لا تشعرون
لاحول ولاقوة الا بالله ،اللهم الطف بنا ياالله…ظهر الفساد في الارض والبر والبحر….المثليين….اصبحوا في كل بقاع العالم
والمصيبة في الاراضي والبلدان المسلمة والكل يعرف عدد الاشخاص المثليين الموجودين في البلاد العربية فكيف لا وهاهي امراض الجدري قد داعت في كل هاؤلاء المرضى جنسيا
اما السحاقيات فحدث ولاحرج اصبحن يخطفن الفتياة ويتحرشن بهن امام الملأ …
والله سبحانه وتعالى خلق الذكر للانتى والانتى للذكر…فاتقوا الله ياعباد الله….
الله يبعد على بلادنا هاذ الجنس يا ربي، نتمناو يامات القمع ترجع باش على الأقل كلا و يدير داكشي فدارو حيت هادشي كتير و غايبان التأثير ديالو فالجيل القادم.
رسالة موجهة إلى منظمات وجمعيات حقوق الإنسان اللواتي يطبلن للمثلية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة أن يتقوا الله ويعودوا إلى رشدهم قبل فوات الأوان. وحان للمجلس الأعلى للعلماء أن يستفيد من سباته الذي طال فيوم الحساب أت لا ريب فيه. فزمن السكوت ولى والحال لم يعد يحتمل السكوت والإنبطاح فعليكم بجهاد الكلمة وهذه مسؤوليتهم.
كفاش الاختلاط الجسدي حتى الأسوياء كيختالطو جسديا شي حاجة ماشي هي هاديك
والله العضيم الى كارتة عضمى اش واقع في هاذ العالم و الطامة الكبرى ان الدول تشجع المثلية والعياد بالله
رغم كل التطور و ما وصلوا اليه يبقون في نضري حيوانات
او اقل من الحيوانات .الحيوانات ولا تعمل ما عمله البشر
مجرد التفكير في الامر اشعر باشمئزاز
الخبث لايرث الخبث كثير من الأمراض الفتاكة في عصرنا الحاضر تكون نتيجة الإنحراف الجنسي فما أكثره اليوم الشذوذ الجنسي والدعارة والممارسة مع الحيوانات والعياذ بالله الحمد لله على نعمة الإسلام الذي حرم كل هذه الأفعال الخبيثة.