في الوقت الذي خفضت فيه دول الاتحاد الأوروبي مبيعاتها من “البطيخ الأحمر” على مدى السنوات الماضية بسبب الجفاف، زادت صادرات المغرب ليصبح ثاني مورد لأوروبا، على الرغم من شح المياه على الصعيد الوطني وتوالي سنوات الجفاف.
وفقا للبيانات الصادرة عن الخدمة الإحصائية الأوروبية “Icex-Eurostat” خفضت إسبانيا مبيعاتها من “البطيخ الأحمر” في أسواق الاتحاد الأوروبي لمدة أربع سنوات متتالية، بينما ارتفعت مبيعات البطيخ المغربي.
وحسب الأرقام الصادرة عن هذه الخدمة الإحصائية، فإن حجم مبيعات المغرب من البطيخ الأحمر ارتفع في العام الماضي بنسبة 81.74 في المائة بزيادة 121.83 مليون كيلوغرام. وباع المغرب السنة الماضية 270.87 مليون كيلوغرام من البطيخ الأحمر بأوروبا، وبلغت قيمة البطيخ المغربي حينها 195.34 مليون يورو، بمتوسط سعر 0.72 يورو للكيلو.
في المقابل، تراجعت مبيعات البطيخ الإسباني في الاتحاد الأوروبي بنسبة ناقص 22.98 في المائة مقارنة بعام 2019، بانخفاض 156.67 مليون كيلوغرام. كما كانت إيطاليا تخفض مبيعاتها من البطيخ في سوق الاتحاد الأوروبي لمدة ثلاث سنوات، بنسبة ناقص 16.27 في المائة منذ عام 2020؛ وهو ما يمثل انخفاضا قدره 43.89 مليون كيلوغرام.
وسمح انخفاض مبيعات البطيخ في أسواق الاتحاد الأوروبي من قبل إيطاليا، إلى جانب زيادة المبيعات المغربية، بأن تصبح المملكة المغربية ثاني أكبر مورد لفاكهة الصيف هذه إلى الاتحاد الأوروبي؛ وهو ما أدى إلى إزاحة إيطاليا إلى المركز الثالث في السوق.
وبشكل عام، انخفضت مشتريات الدول الأعضاء من البطيخ في عام 2022 بنسبة 1.1 في المائة مقارنة بعام 2019، واحتلت اليونان المرتبة الرابعة بين الدول التي تزود البطيخ في الاتحاد الأوروبي بـ136.35 مليون كيلوغرام، و49.63 مليون يورو، وبمتوسط سعر 0.36 يورو للكيلو.
وأغلقت هولندا الخماسي من الموردين الذين يبيعون معظم البطيخ في الاتحاد الأوروبي، بحجم 90.13 مليون كيلوغرام بقيمة 96.16 مليون يورو ومتوسط سعر 1.07 يورو للكيلو.
وتأتي هذه الزيادة في الصادرات المغربية من البطيخ في وقت يؤدي فيه الخصاص المائي إلى إصدار قرارات تمنع زراعة هذه الفاكهة في مناطق عديدة من البلاد. وفي هذا الإطار، أصدر والي جهة درعة تافيلالت- عامل إقليم الرشيدية، في فبراير الماضي، قرارا يمنع زراعة البطيخ بنوعيه (الأحمر والأصفر)؛ بهدف الترشيد الأمثل لاستعمال المياه.
حسبي الله ونعم الوكيل ، أنتم سمنو حساباتكم البنكية بالعملة الصعبة ، وحنا قتلونا بالعطش
مافيا التصدير في المغرب أقوى من الحكومة والشعب مابغاوش درهم المغاربة بل الأورو والدولار يمشي ديريكت للكونط في أوروبا
أين اختفى الدلاح المغربي ذي القشرة الخضراء الغامقة؟
هاذا اكبر غباء من المغاربة ومسؤلين مغاربة سياتي يوم الذي سيحصل كل مغربي على لتر واحد من الماء يوميا الدول متطورة كلها تعلم ان اخر الحروب هي الحروب على مياه وليس البترول و اكبر دولة تعرف هاذا هي إسرائيل لهاذا هي ادينت بسرقة المياه الجوفية للاردن وسوريا
رمضان مبارك عليكم ونريد من المغرب ان يكون ثاني مصدر للطاىرات والغواصات والاسلحة وليس الدلاح والبطيخ
المغرب ثاني مصدر للدلاح إلى أوروبا لكن تنسى أن الدلاح ثاني مصاص للفرشة المائية ببلادنا بعد فاكهة لافوكا ما سعني أن جفاف العيون وألراضي كان بفعل فاعل .
مزبان تنويع المزروعات، اكن أين هو الأمن الغذائي؟ هل من المعقول الاستمرار في استيراد الحبوب و السكر و الزيوت – علما بأنها أساسية جدا جدا – مع المضي قدما في التشجيع على زراعة منتجات كمالية لا تتوقف عليها الحياة؟
المهم العملة الصعبة والدوفيز وملئ الارصدة بالمال .يحيا العدل
شي كيصدر الصوارخ شي كيصدر الدلاح hhhhhhhhhhhhhhhh
Dans les pays confrontés au stress hydrique, les cultures de pastèques et d’avocats devraient être tout simplement interdites, car elles sont consommatrices d’enormes quantités d’eau
الجارة الاسبانية العضو في الاتخاد الاروبي اقدمت علي تخفيض صادراتها من البطيخ الاحمر الي اروبا للحفاظ علي فرشتها المائية وهذا دليل علي الحس الوطني الذي يتمتع به المنتجون والحكومة الاسبانية بينما مافيا الفلاحة بالمغرب لا يهمها الا الربح الفاحش رغم توالي سنوات الجفاف ونذرة المياه، ولو كان ذلك علي حساب مصلحة الوطن والمواطن..فتبا لقوم لا وطنية لهم.. .
لا حول ولا قوة إلا بالله…أزحنا إيطاليا عن المركز الثاني في تزويد الاتحاد الأوروبي بفاكهة الدلاح التي تعتبر السبب الرئيس في عطش العديد من المغاربة بعد سنوات الجفاف المتتالية.لماذا لا نحتل المركز الثاني في التعليم التطبيب البنية التحتية المستوى المعيشي…؟؟!!احتلالنا للمركز الثاني نقمة وليس نعمة.إسبانيا وإيطاليا أدركوا أن هذه الفاكهة تجهد المياه،ولأن المواطن له مكانته،وتوفير شروط العيش الكريم له،يدخل ضمن مخططات الحكومتين،فلماذا لا تتخذ حكومتنا الموقرة نفس المنحى لإنقاذ العديد من المناطق التي تعتمد هذه الزراعة من شبح العطش….والملاحظ أن الفقراء لا يزرعون هذه الفاكهة،بل أصحاب الضيعات الفلاحية المجهزة هم من يستنزفون الفرشة المائية بحفرهم آبارا عميقة تؤدي إلى جفاف العديد من آبار الفقراء الذين يستغلونها في الشرب هم وماشيتهم.اتقوا الله في هذه المادة الحيوية…قالك أزحنا إيطاليا عن المركز الثاني!!!
Est-ce que ces exportateurs de fruits et de légumes mettent leur argent dans des banques marocains ou européens ??? …… il faut arrêter ďexporter les produits agricoles qui consomment beaucoup ďeau. …
le MAROC exporte dllah c’est a dire l’eau
il export(e de l’eau et importe le blé
il faut être vraiment fou
bouyaomar
مع كامل الأسف ونقولها بمرارة حبا وليس ضدا في بلادنا ، خيرات المغرب اتباعت و ترك الشعب كالحوت الذي قطع عنه الماء .الله ياخذ الحق في هاذ العواشر المباركة .
لا مشكلة الدلاح والخضر والفواكه للأغنياء في الداخل وفي الخارج وللمواطن الفقير الغلاء والجفاف
مافيا الفلاحة في المغرب تعدت كل حدود الجشع هؤلاء هم مصاصو مياه البلاد و يستفيدون من اراضي شاسعة وماذا يستفيد منهم الشعب؟لا شيء سوى ارتفاع المعيشة المهول الذي يهدد الامن الاجتماعي للوطن
المغرب الأخضر حول البلاد إلى بحيرة تاع أوروبا على حساب المصالح العليا تاع الشعب
جل الدول خفضت إنتاج و مبيعات الدلاح لأنه يستهلك كميات كبيرة من الماء و بالتالي يسبب إجهاد مائي لكن للأسف لوبي التصدير لا يبالي و لا يهمه الأمر سوى التصدير و ربح المال و نحن و الفلاحين الصغار نعاني من نقص الماء خاصة المياه الجوفية فكل شيء أصبح مباح في في غياب المراقبة وفي غياب تطبيق القانون
اش كا نربحوا حنا المواطنين من هاذ التصدير، بل بالعكس استنزاف الفرشة الماءية الوكنية وحقينة السدود من اجل حفنة من الاقطاعيين الذين لا يؤدون حتى الضراءب غلى ما يصدرون. زادينها بتصدير الخضروات وتجويع الشعب. ان عهد السيبة والسرقة بالمعنى الجديد “وهو التصدير”. لان الحكومة التي صوت عليها الشعب خانت الوعود وباعت مصلحة الشعب الى المصدرين والمستوردين عصابة التفقير والتجويع.
هنا يظهر أصحاب الوعي وأصحاب اللاوعي. الساهرون على مصلحة الشعوب ،الآنية والمستقبلية، والساهرون على مصلحة أرصدتهم الشخصية في سويسرا وغيرها. أصحاب المصلحة العامة ،وأصحاب “أنا وبعدي الطوفان” . تصدير البطيخ الأحمر أو الطماطم أو كل المنتوجات التي تتطلب الإستنزاف المفرط للموارد المائية ، واحتلال الرتب المتقدمة في هذا الميدان ،لا يعد شرفا للمغرب ،بل يبرز مدى استهثار الدولة بمستقبل المواطنين وأبنائهم ودرجة اللاوعي لدى الدولة.
Avoir une pastèque dans le frigo en été quand les températures sont élevées est indispensable au marocain et constitue un délice pour assouvir la soif mieux que les crèmes glacées dont les prix sont excessivement chères. Pour ceux qui demandent l’interdiction de la culture de ce produit agricole, veuillez vous abstenir vous aussi vous en aurez besoin,c’est bon pour la santé à prix moins cher
نطالب من صاحب الجلالة الملك محمد السادس التدخل لوقف تصدير المياه المغربية على شكل دلاح.
مخزون المياه هو قضية أمن قومي و ليس مجرد صادرات و فلاحة.
كل شي ولى غالي اعباد الله
تا واحد ماحاس بالدريوش
البصلة وماطيشة مابقيناش تنلقاوها نديروها شلاظة
حتى الخضر تبعات الحوت
هادشي ماتيطمنش بالخير
التصدير التصدير
واحنا اشناكلو
اللي فاوربا وافريقيا ياكلو
واحنا اشناكلو وباش نشريو
الحمدلله كاين يوم القيامة وكل واحد غادي يتحاسب ان شاء الله
هؤولاء يصدرون ماء المغاربة لأوروبا و ليس الدلاع
هذاك كيتسمى التحيمير ماشي التصدير لانك عندك عجز مائي و كتصدر باش دخل الفلوس
أكيد… أصبحنا بضاعة للدول الأوروبية نزرع لهم مايريدون، وما يتماشى مع إحتيجاتهم اليومية من فواكه وخضر، ونحن لا نستغل من ذلك إلا الفواكه والخضر رذيلة الجودة، وبأثمنة مرتفعة عكس الفواكه والخضر ذات الجودة العالية والتي تباع عندهم بأثمنة رخيصه، ويبقى السؤال المطروح من المسؤول عن هذا الفساد؟!
المغرب ثاني مصدر للدلاح المفسدين يفعلون مايشاؤون بغاو الخدمة فهاد الشعب المقهور يفقرونه ويستنزفون ثرواته
ورغم أن إسبانيا تخلت على زراعة البطيخ حفاظا على ثروتها المائية المتأثرة بالجفاف فإن الميزان التجاري يبقى لصالح إسبانيا التي صدرت أكثر من 3 مليار أوروبا للمغرب وبالتالي على المغرب أن ينوع صادراته عوض الإعتماد بالأساس على المنتجات الفلاحية التي ثؤثر سلبا على المخزون المائي للمملكة والذي صار في خطر.
عليها دلاخة متوسطة العام الفايت ما نزلاتش على 50 درهم. بلاش . نطالب الحكومة بمنع زراعته. استنفذوا الفرشة وديوه لبرا. واعرة هادي…وجهكم قاصح.
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم . البصلة 15 درهم . بقات لينا غي ف تصدير الدلاح . و المغربي باقي مسكين مدابز غي مع كرشو . المغرب يدخل نادي الدول المصابة بالمجاعة. و الظلم و الجهل و الحݣرة . هذا هو مغرب 2023
لان المغرب لاحسيب ولا رقيب …لا تهم المياه ولا يهم الشعب ..فليشرب البحر….المهم هو زيادة الاصفار في ارصدة فلان وعلان ومافيا التصدير التي يديرها …الريع ..
واش غادي يطلع تمنو بحال البنان والتفاح ل1€للكيلو. بطيخة 3 كيلو ب3€ سي اخنوش اللي كان يتباها بانه شعبي ولد الشعب وانه عاش في ا casa ولعب مع سطاد البيضاوي
انا حقيقة أستغرب إقدام الحكومة المغربية على تصدير كل خيرات البلاد الى الخارج رغم ضآلة هامش الربح في الاسواق الاوروبية، رغم الدخل المادي المربح للمواطن الاوروبي، في حين تشح الاسواق الداخلية بالمملكة من كل تلك الخيرات، فترتفع اثمانها اتباعاً حتى تصل الى ارقام تكسر ظهر اغلب المواطنين… صراحة حكومة المغرب في تصرفاتها مع المواطن المغرب مثل زوجة الاب, كتحن غير في البراني
هذه جريمة في حق المغرب وفي حق الشعب المغربي !!!!! أين الدولة؟ أين أخنوش ؟؟
العصابات تتصدر في الفواكه والخضر والشعب يعيش غلاء غير مسبوق ود
كفاكم من زراعة الدلاع وكفاكم من التصدير وخير الكلام ماقل ودل
فرحانين حينت الدلاح الأمريكي الخنوشي تايمشي بزاف لاوروبا؟ اكبر حمير هما حنا! واش أوروبا ماعندهومش الما والشمس باش ازرعوه؟ ولاهوما عندهم شعوب هازين ليها الهم وحنا عندنا المداويخ لهلا اقلب واشقلب
المغرب ثاني مصدر للدلاح إلى أوروبا رغم تكلفة الإجهاد المائي و الجفاف و من اين أتى و هو ممنوع زرعه هذه السنة….