توفيت إحدى المغنيات الأوسع شهرة من جمهورية التشيك، هانا زاغوروفا، اليوم الجمعة في براغ عن سن 75 عاما، حسب شركة “سوبرافون” التي تنتج أعمالها.
وغنت زاغوروفا نحو 900 أغنية خلال مسيرتها الفنية، وتم بيع أكثر من 10 ملايين نسخة من أعمالها، وفازت بمجموعة من الجوائز.
وكانت زاغوروفا ضمن الفنانين الذين وقعوا ما يسمى “بيان مناهضة الميثاق” عام 1977، وهو المستند الذي جاء كرد على “ميثاق 77″؛ وهي حركة إصلاحية للحقوق المدنية في تشيكوسلوفاكيا الشيوعية السابقة، تزعمها الكاتب المسرحي فاتسلاف هافيل.
عاعشت حياة اللهو و اللعب طيل حياتها الطويلة ، و حان وقت الرحيل الى امها هاوية ان لم تسلم قبل موتها.
العبرة التي نأخذها نحن هي انه مهما طالت بك الحياة فلا بد من الرحيل و لن ينفعك سوى عملك.
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة.
والله ما عمرني سمعت عليها. أول مرة ف حياتي. ههه …
الى تعليق الاول الوجدي، هي بعدا عاشت حياتها اما انت تعيش في الاوهام حتى حياتك ما عايشهاش
تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون.
قال إلامام علي كرم الله وجهه ،الانسان أخ لك فالدين او نظير لك فالخلق ،غيجب الا نحكم على الناس بمجرد جنسيته او ديانته ،فلنترك ذلك للخالق العظيم،فهو المطلع الوحيد على قلوب الناس والأدرى بخبايا النفوس، من شغل بعيوب نفسه ،ترك عيوب الناس.
est ce que les tchèques avec tous nos respects connaissent et parlent de nos chanteurs ?je crois pas ,a part l’attache culturel a Rabat ,y ‘a pas de tchèque intéressé au chant marocain .
الى المعلق رقم 3 ^ انا ^
و ما ادراك كيف اعيش ؛ انا على الاقل مسلم و اعيش حياة افضل منها ، ان ملذات الدنيا زائلة.
^ و ما الحياة الدنيا الا متاع الغرورو ^ سورة آل عمران الاية185
ان كانت حقا مشهورة فوالله ما سمعت بها ولو مرة في حياتي ولا اعرفها ولا وصل اسمها الى آذاني
وما جنت من الدنبا . بمادا تنفعها شهرتها ولا اموالها لا شي . مايدوم في الدنيا إلا وجه الله
الى تعليق الاول الوجدي يا اخي لها دينها ولك دينك ربما كانت تفعل الخير وتدخل الجنة