في جو من الحماس والأهازيج، يُرتقب أن تعرف مشاهدة مباريات كأس العالم لكرة القدم، التي افتتحت منافساتها أمس في العاصمة القطرية، إقبالا كثيفا على المقاهي المغربية؛ وسط آمال عريضة تعتري المهنيين في هذا القطاع بانتعاش الحركية والرواج الاقتصادي الذي يرافق عادة هذه المناسبات الكبرى.
وبعدما أنهكتهم تداعيات الجائحة والأزمات المتلاحقة طيلة السنوات الثلاث الماضية، يراهن أرباب المقاهي والمطاعم على متابعة فئات كبيرة من المغاربة مباريات “مونديال قطر 2022″، آملين أن يزيد ذلك من نسبة الإقبال والرواج على محلاتهم في مختلف الجهات والمدن المغربية؛ ما يعني عائدات اقتصادية أكبر.
وعاينت جريدة هسبريس الإلكترونية منذ منتصف زوال أمس الأحد (يوم افتتاح المونديال) توافد عدد من المشجعين على مقاهي ومطاعم أغلبها شعبية. هذا، مقابل عمليات واضحة منذ أيام رافقت استعداد المهنيين لاستقبال زبائنهم في أجواء جيدة لمشاهدة مباريات “العرس الكروي العالمي” بشكل جماعي، لاسيما تلك التي سيخوضها “أسود الأطلس” بقيادة المدرب وليد الركراكي.
الأمل ذاته حمَلته تصريحات متفرقة لمهنيي وأرباب المقاهي والمطاعم في مدينتَي الرباط وسلا، الذين عبّروا عن آمالهم في أن تكون فترة المونديال، الممتد طيلة حوالي ثلاثين يوما، “فرصة للقاء المشجعين مع منتخباتهم المفضلة ونجوم الكرة الذين يحظون بمتابعة وشعبية واسعيْن”.
أحمد بفركَان، المنسق الوطني للجمعية الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب، أكد في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية أن “مباريات مونديال قطر 2022، التي يشارك فيها المنتخب المغربي للمرة السادسة في تاريخه الكروي، تشكل فرصة سانحة لعدد من المقاهي والمطاعم بالمملكة لمضاعفة الأرباح من خلال استقطاب المزيد من الزبائن”.
وأضاف الفاعل المهني ذاته أنه “رغم إكراهات المصاريف والرسوم الجبائية التي تثقل كاهل أرباب المقاهي فإنهم يسعون إلى جذب أكبر عدد من الزبائن، من خلال تقديم عروض خاصة ومتنوعة لهم”، لافتا إلى “أهمية توفير جميع وسائل الراحة لضمان فرجة ومتعة المشاهدة الجماعية للمباريات”.
ومقابل توقّعات متفائلة بتحسين المداخيل وتحقيق أرباح إضافية طيلة “شهر المونديال”، عبّر عنها المنسق الوطني للجمعية الوطنية لأرباب المقاهي والمطاعم بالمغرب، لم يُخفِ بفركَان “مخاوف المهنيين وتذمرهم الواضح من برمجة عدد من المباريات المهمة في أوقات تتزامن مع ذروة العمل أو الدراسة”؛ ما يعني بحسبه أن “المقاهي والمطاعم ستخسَر عددا كبيرا من زبائنها بسبب عدم تناسُب توقيت المباريات مع انشغالاتهم”.
وذهب المتحدث ذاته، في معرض حديثه لـ هسبريس، إلى أن “المقاهي التي تنتشر في الأحياء الشعبية بمختلف مدن المغرب هي التي قد تستفيد بشكل أكبر من الرواج الذي ستحدثه منافسات كأس العالم، على عكس المقاهي والمطاعم المتواجدة بمراكز المدن”؛ قبل أن يختم: “المهنيون مغلوبون على أمْرهم، بعدما أثقلت كاهلهم ضرائب ورسوم جبائية ارتفع عددها ليصل إلى 18 ضريبة ورسماً يجب عليهم أداء بعضها كل ثلاثة أشهر”.
وخلص المنسق الوطني للجمعية الوطنية التي تضم أزيد من 111 فرعا عبر ربوع المغرب إلى أن “أغلب أصحاب المقاهي التي تضررت مداخيلها لم يستطيعوا اقتناء بطاقات اشتراك البث الحصري لمباريات المونديال البالغة 10 آلاف درهم؛ ما يعني تخوفهم من تداعيات سلبية قد ترهق توازنهم المالي”.
Le foot, est devenu l’asile des marocains, qui rappelons-le souffrent toujours de la pauvreté et la malnutrition, d’une éducation faible, et surtout de l’absence de la conscience collectif de tout cela. Cela me rend toujours triste de consulter ces nouvelles marocaines et de voir que l’ignorance règne toujours. Servez-vous des matchs de Foot, si bien que cela n’aidera jamais votre condition humaine.
تبقى اجواء الفرجة داخل المقهى بنكهتها المتميزة خصوصا إذا فضاء المقهى مريح ويحترم شروط استقبال الزبناء ويسهر على راحتهم وخدمتهم…..اما توقيت المقابلات فهذه ضريبة تنظيم المونديال في فصل الخريف الذي لايناسب توقيت دوريات العالم….
ناس أصبحت تشتكي بهاذه الساعة المشؤومة وتشتكي بغلاء الاسعار المرتفعة
اما المباريات ماشي موشكيل كأس العالم غادي يسالي والاسعار ممكن تزيد ترتفع
والمسكين مالقى مياكل والمقاهي غراضهم غير فتوقيت المبارة
على من تضحك يا رئيس أرباب المقاهي جل المقاهي تستعمل الاشتراك المنزلي عوض الاشتراك التجاري لقنوات المشفرة الرياضية و هنالك من يستعمل الايبي تيفي المقرصنة…اقول لك و لزملائك في الحرفة كفاكم تدمرا و شكروا الله انكم غير مراقبون لا من طرف الضرائب و لا من طرف الهيئة السمعية البصرية.
لن تتقدم دولة توجد فيها قهوة جانبها قهوة جانبها قهوة اللهم في حالة واحدة إذا كانت تعوم فوق النفط أو البيترول مثل بعض الدول لا تقدر على صنع مصباح واحد تشتري كل شيئ و يصفها البعض بالتطور.
طوال السنة هناك مباريات للكرة والمقاهي في الاحياء الشعبية دائما مليئة وهناك من يضع حتى اربعة تلفزات 2 بالداخل و 2 بالخارج ويحتلون ممرات الراجلين وفي الليل يحتلون حتى طريق السيارات وهذا امام السلطات والشرطة التي تمر بسياراتها ولا احد يتدخل او يتم تغريم الفوضى وكان الامر قانوني . بالمغرب الذي تازم هم الفنادق فعلا وايضا المطاعم الفاخرة واما المقاهي والمطاعم البسيطة فلم تصبها اي ازمة فهي طوال الوقت هناك بيع وشراء ومواطنين اصبحوا يتناولون اكلات الدكاكين الغذائية اكثر من تهييئ الاكل في المنزل . فعلا الضرر كما قلت طال وفقط في وقت الجائحة الفنادق والمطاعم الفخمة
غير سير الناس لي خذامين معندهومش الوقت باش يجلسو فالقهاوي
القهاوي فالمغرب مروجة غير بالناس لي معندهومش التزام بالوقت
ماتبعهوم لا مدير لا كبران
الفاهم يفهم
اللهم سهل على كل مسكين او معوز إنك على كل شيئ قدير
من لا يدخن ويحظر الى المقاهي لمشاهدة المباريات فهويعرض نفسه الى سرطان التدخين ولكن أصحاب المؤامرة يقولون التدخين اقل سما من التلقيح افهم تسطى
المقاهي على طول السنة تشهد رواجا لكترة البطالين والتافهين اللذين يتابعون المباريات طيلة السنة وحتى الصحافة تستفيد كتيرا من هاته المباريات اما الشعب المقهور فهو الخاسر دائما
أصحاب المقاهي لايعرفون مالهم وما عليهم.يترامون على الأرصفة.ولايحترمون الجار.بطلقهم العنان لمكبرات الصوت.
نتمنى إقصاء مبكر للمنتخب الوطني لكي نرتاح من مشاكيل و ضجيج المقاهي . أرجوا من المسؤولين أن يفهموا قصدي هناك من المقاهي من يتخد من الأرصفة العمومية مكانا و يضعون كراسي و في الأخير ترافق بالكراسي و الحجارة فتكسر سياراتنا و نوافيدونا هنا أمام مقاطعة شبانات بأمل 4 .متى تخرج يا قائد المقاطعة لكي ترى دلك بأم عينك أو أن القهوة تأتيك يوميا مجانا . الله يخد الحق
توقيت المباراة حسب الدولة المنظمة وليس حسب رغبة صاحب المقهى
يجب على الفيفا مراعات الناقل الحصري لكأس العالم وهم مقاهي المغرب والمحافظة على مصالحهم ..الله يعطينا وجهكم هما أصلا هناك خرق للقانون يجب فرض ضريبة نقل المباريات كما هو معمول به في العالم
خويا المنسق الوطني حول تجاوز هاد التدمر اوتاصل مباشرة بلفيفا اوكوليها تعيد جدولة التوقيت بما يتناسب والمقاهي المغربية. مثل هذه التصريحات زيادة خاوية
الأوربي يقضي 10دقايق يحتسي قهوته ثم يروح إلى عمله او شغله عندنا المغربي يشاهد
مباراة او مبارتين حوالي 4 ساعات تم يدهب إلى مقهى آخر. -النهار كامل-‘ إنها البطالة وتكاتر المقاهي وتناسلها خير دليل على نمو وتزايد العاطلين عن الشغل..الدين يقتلون الوقت بالحديث عن الأكلة المفضلة لميسي وصديقته الجديدة او طلاق الاعب بيكي وشاكيرا….
سيجعلونها دريعة للتغيب عن العمل بينما هناك إمكانية مشاهدة المباريات بالهواتف و الحواسيب في مقرات العمل
لو تضامن الجمهور المغربي مع إخوته في الجزائر من أجل إعادة مبارة الجزائر ضد الكامرون لوقف كل الجزائريين مع المغاربة لتغيير توقيت المباريات في مونديال قطر
للاسف صعب علي حضور المباريات وتلك الاجواء لاني لست اكره التدخين ورائحته
نعم توقيت المباريات الحل هو توقيف الدراسة وعطلة للموضفين والأجراء حتى نشوفو هاد المنتخب فين أيوصل ر
ماتخحافوش القهاوي على الصباح عامرين بلا ماتشات!!!!
مع وجود “سرفور” و الانترنت داخل جل البيوت، لم تعد الجماهير المحبة لكرة القدم تحتاج للمقاهي لمتابعة المقابلات. أصبح الكثير يجتمعون في بيت واحد للمشاهدة بعيدون عن الضجيج و دخان السجائر. الحمد لله.
صحاب المقاهي ديما البكاء والشكاء مع العلم مداخلهم كثيرة كاس ديال القهوة كيتقام عليه ب 1درهم وكيبيعو على الاقل بي 8 دراهم انه قطاع الريع كيحرتو على الخدام من صباح حتى نالليل بوالو لا ضمان جتماعي لا والو وديما الشكاء المقهى مشروع ناجح 10000%
ارجاع الساعة العادية ستكون وقت مناسب وحسبي الله ونعم الوكيل في لكان سبب في هذا مرسوم مشؤوم ساعة الزيدة
انا لااذهب للمقاهي الا ناذرا وخلال هذه السنة اي 2022ذهبت مرة واحدة لانني التقيت صديقا قديما وجلسنا لنتحدث.المقاهي هي مضيعة للوقت والمال. هنا في طنجة المقاهي كل واحدة منهم تتنافس مع الاخرى في الفخامة.و كاس شاي ب20درهم او اكثر. وتجدها يوميا مملوءة عن اخرها.لهذا السبب تقوم الحكومة برفع ثمن جميع المواذ الغذاءيىة والغزوال لانها تقول المغاربة عندهم المال للجلوس في تلك المقاهي وتجدهم يشتكون من كل شيء.
شهر ديال الكووورة غادي يسالي و ينسوكم به ارتفاع الأسعار و الغلاء و داخ دوخ
و فاش تفيقو من بعد شهر غادي تلقاو شحال من حاجة زادو فيها و البنزين و المازوط وصل 20 درهم
سياسة الكرة أفيون الشعوب ناجحة 100 في 100 لأن ربما شافو أن استغلال الدين ما بقاش ناجح
هنيئا لكم تستحقوا ما أنتم فيه
غادين يبدلوا التوقيت ديال المباريات على قبالكم…ولا يحولوا قطر يقربوها باش يتقاد التوقيت… الرجوع لله اسي…
الكلام يجب ان يوزن قبل ان يكتب…. سبحان الله…
وخا أسيدي وحدة من الزوج، يا إما نطلبو الفيفا واللجنة المنظمة يغيرو توقيت المباريات على حسب توقيت الموظفين والعاملين والطلبة، يا إما نحرضوهم باش يسلتو من خداميهم ويخليو قرايتهم ويجيو القهاوي.
يتأففون ويضجرون دائما سواء تعلق الأمر بطردهم من الملك العمومي الذي يحتلونه بدون موجب شرع وبصفة غير قانونية أو يشكون الضرائب واليوم يتأففون ويريدون أن يتكيف توقيت المباريات مع ما يرضيهم. كونو تحشو شويا ! راكوم كثارتو بزاف وعمرتو الشوارع وأصبحت مجرد أوكار لضياع الوقت ولا تفيدون المجتمع في شيئ ما عادا فئة العدميين والي ما عندهوم ما يدار الذين يقضوون وقتهم التافه على المواقع الاجتماعية للتباكي وحبك المظلوميات والتشكي من الغلاء، على العلم أن كل شيئ غالي وباهظ الثمن بالنسبة لمن يستعمر المقاهي ولا يبادر ولا يقوم باي شيئ في حياته
خرجوا للشارع احتجوا.راه غيبلولكوم التوقيت باش تبقا على خطركوم.والله ما كتحشممو.انتم محلين الأرصفة والملك العمومي وعاد كتدويو.حشمو شوية وقنعو بلي عطاكم الله.كثارثو بزاف.
ادا اراد المنتخب المغربي تحقيق نتائج مهمة يجب الاستغناء على زياش وانا اتكلم بكل صراحة لانه لاعب متكبر و مغرور رغم انه لا يقدم للمنتخب اي شيئ يدكر سوى الانانية و التفرعين اذا لاحظتم و سوف تلاحظون انه عندما يفقد الكرة يبقى واقفا لا يسعى الى استرجاعها وان اغلب مراوغاته تكون فاشلة. وكذلك ضربات الاخطاء دائما يتجه الى تنفيدها لاكن دون جدوى فهناك من يتقن ضربات الاخطاء حكيمي. بوفال. الصابيري. المهم انا اكره هذا اللاعب