بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى رئيس جمهورية السنغال، ماكي سال، وذلك بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس أمم إفريقيا لكرة القدم في دورتها الـ33.
ومما جاء في البرقية: “يسعدني أن أعبر لكم، وكذا لكافة أفراد الشعب السنغالي، عن تهانئي الحارة على الفوز الكبير الذي حققه المنتخب الوطني السنغالي، خلال المباراة النهائية للدورة الـ33 من بطولة كأس أمم إفريقيا لكرة القدم؛ التي أقيمت في الكاميرون”.
وأشاد الملك محمد السادس، في هذه البرقية، بـ”أسود السنغال” الذين تمكنوا، بفضل حزمهم ومثابرتهم والطابع النوعي للعبهم، من الظفر بكأس أمم إفريقيا وتسطير صفحة بطولية في تاريخ كرة القدم السنغالية، وهو ما شكل مصدر سعادة لمجموع الشعب السنغالي.
تمنينا لو ان منتخبنا اسعد شعبنا وافرح ملكنا. لكن القلب يتمنى وطالت امانينا
لماذا بعد اي نكسة و فقصة يكون جوابنا : يجب أن نستخلص الدروس و العبر … ام نستوفي جميع الدروس و الامتحانات !!
عندما تدخل أسود حقيقية للميدان تفر القطط فريق قوي لم ينفع معه لا صلاح ولى ابو تريكة
كلمات فرحنا، félicitations au peuple sénégalais
vive le roi félicitation les sénégalais
كمغاربة تقبلنا الهزيمة لضعف الفريق الوطنى و لم نبحث عن راقى لتبرير الفشل
نعم هذا ماحصل،قام مدافع سينغالي بتمريغ صلاح على عشب أرضية الملعب لما استرجع الكرة منه فسقط على الأرض غيرمصدقا لما وقع، ورأينا كم من مرة كيف تم استخلاص الكرة منه عندما يهاجم، خلاصة القول ، المغاربة كما العادة انهزموا بسبب التباهي بالسيلفيات التي يأخدونها مع اللاعبين المصريين خاصة مع صلاح والحارس؛ ونسوا أن ذلك سوف يؤثر على مردودياتهم سلبا لما يتقابلون وهم مقبلون على مبارة مصيرية لامجال فيها للعاطفة. لقد تم تدجينهم بالسيلفيات والنفخ فيهم بأنهم يلعبون في أندية كبرى !!! واكحقيقة أغلبهم هواة بعض العناصر التي فرضت نفسها ذاخل الميدان
تهانئنا لأشقائنا وأحبابنا في السينغال على هذا الفوز المستحق ،أداء ونتيجة ،فرحة بفوزهم تكاد تضاهي فوز المنتخب المغربي في قلوبنا .اهنئتا لمدربهم ولد البلاد الذي أضفى طابعا رائقا على أداء أسود الترينغا ،شكرا لكم جلالة الملك على هذه التهنئة المباركة.
اللهم بارك وزد على ذالك للشعب السنغالي الشقيق الذي يحبنا من قلبه وحظ أوفر للشعب المصرى الشقيق كذاك ، ديما : كمرااااااد،
هنيئا للشعب السينغالي الشقيق بهذا التتويج القاري التاريخي المستحق نتيجة و أداء
مبروك الفوز للسينغال كانوا في مستوى حيد حظ أوفر للمنتخب المصري فقط وكملاحظة بالنسبة للمنتخب المصري علبه مستقبلا أن يعدل طريقة لعبه والا يركز دائما على خطة الرجوع للوراء والاعتماد على المرتدات مثلا فقد وافقه الحظ مع كوت ديفوار والمغرب والكاميرون حيث يلعبون دون خلق فرص تسجيل كثيرة ويحاولون التأثير نفسيا على الخصوم بهذه الكيفية ويهدف واحد وهو الوصول إلى ضربات الجزاء والتي يبقى الفائز فيها محظوظ فقط وليس فريق فائز بالشكل والطريقة ومع الأسف للمنتخب السينغالي فطن لهذه الطريقة في اللعب ايامكم من الفوز
سررت كثيرا بهذا الفوز الافريقي شعب وحكومة السنغال كانوا دائما معنا خصوصا في يا يخص وحدة صحراءنا ….
السنغال دولة عزيزة على المملكة المغربية و صديقة مخلصة لم تغير موقفها أبدا و يجدها المغرب بجانبه عبر التاريخ ..منذ أن كان نهر السنغال يفصل بين الحدود الجنوبية للمملكة المغربية الشريفة .
هنيئا للمنتخب السنغالي على هذا التتويج المستحق و الذي طالما راود السنغالين لاعبين و رؤساء و جميع أطياف الشعب السنغالي .
وكلنا نتذكر الراحل الرئيس الشاعر و الكاتب ليوبولد سيدار سنكور الذي كان يزور مملكتنا باستمرار و كانت تربطه روابط مثينة بالراحل المفكر العبقري الحسن الثاني رحمه الله و اسكنه فسيح جناته.
السنغال صديق وفي رغم بعد المسافة عكس الجار الجائر الشرقي الذي يتربص بنا في الخفاء والعلن و يحتل أراضي مغربية في مغنية و تيندوف و بشار و يأوي عصابة البوليزاريو اللقطاء عرقا و جنسية ويمدها بالأسلحة و بالمؤن و يحرك خيوط دمى قادتها بن بطوش وأمثاله من العصابة المختفية في المرادية جنيرالات السوء منتفخي البطون من الكايد المقبور و تركة بوخروبة الذي ستأخذ منه حقها آلاف المغاربة الذين طردهم يوم عيد الأضحى المبارك .
أراهن جواربي القديمة ان هذا الانتصار آلم الجنيرالات لا شيء إلا لأن السنيغال صديقة عزيزة على المغرب.
المصريين ليسوا بقطط يا هذا المصريين طول عمرهم اسود ابناء اسود والحمد لله اننا وصلنا لنهائى البطولة علشان نعرف العدو من الحبيب اما المصريين فهم اسياد كل المجالات فى افريقيا من الرياضة للثقافة للفن للتاريخ للصناعة للمكانة الاقليمية …. عاشت حرة لولادنا ولولاد ولاد ولادنا لحد أخر الزمان عاشت بلادنا
والله يامغاربة الناس خيبتها السبت والحد وانتم خيبتكم ماوردتش على حد.انتم منافقين والجزائر افضل منكم لانهم عندهم مبدا .وفريق مصر كان بطلا وكان يستحق البطولة عن جدارة لانه فريق مكون تكوين جديد ولاعبيه صغار سن وليس عندهم خبرة ومع ذلك اطاحوا بعمالقة القارة وعلى راسهم المغرب المغرور ولولا 4 مباريات فى اكثر من 120 دقيقة لكل واحدة منها غير ضربات الجزاء لكان هذا الفريق الان محلقا فى الافاق وهو كذلك ورب ضارة نافعة فريق خزائنه وخزائن انديته تطفح بالكئوس ويبفى المصريون هم اسياد القارة فى كل المجالات ولاعزاء للمنافقين الفاشلين
بصراحة فرق كبير بين الفريق السنغالي والمصري وهذا ما شاهدناه في المباراة حيث انه كان الاستحواذ على الكرة فقط من الفريق السنغالي فرغم انهم فازو بضربات الجزاء فهم يستحقون هذا الفوز.
القليل منا الذي قرأ جيدا رسالة التهنئة الملكية لرئيس السنيغال.
الرسالة تحدثت عن اسباب التي كانت وراء فوز المنتخب السنيغالي باللقب، وجب على مدرب و لاعبي منتخبنا الاستفادة منها.
الرسالة الملكية تهنئ أسود السنغال ” الذين تمكنوا، بفضل حزمهم ومثابرتهم والطابع النوعي للعبهم، من الظفر بكأس أمم إفريقيا”
على مسؤولي المنتخب المغربي الاستفادة من هذه الخلاصات القيمة.
Félicitations و ألف مبروك للشعب السينغالي البطل .شكرا لصاحب الجلالة الملك محمد السادس على تهنئته.