ضغط “كبير” سيكون على الحكومة المقبلة لتنزيل الرّؤية الملكية المتعلقة بخلاصات النموذج التنموي، حيث يراهن الملك محمد السادس على “مشاركة كل طاقات وكفاءات الأمة، خاصة تلك التي ستتولى المسؤوليات الحكومية والعمومية خلال السنوات القادمة”.
وقال الملك، في خطاب وجهه مساء السبت إلى الأمة بمناسبة الذكرى الثانية والعشرين لعيد العرش المجيد، “كما كان الشأن في مرحلة الإعداد، فإننا نعتبر تنفيذ هذا النموذج مسؤولية وطنية، تتطلب مشاركة كل طاقات وكفاءات الأمة، خاصة تلك التي ستتولى المسؤوليات الحكومية والعمومية خلال السنوات القادمة”.
وأعرب الملك عن تطلعه إلى أن يكون “الميثاق الوطني من أجل التنمية” إطارا مرجعيا من المبادئ والأولويات التنموية، وتعاقدا اقتصاديا واجتماعيا يؤسس لثورة جديدة للملك والشعب.
وقال الملك: “بصفتنا المؤتمن على مصالح الوطن والمواطنين، سنحرص على مواكبة هذا التنزیل، بما يلزم من إجراءات وآليات”، مبرزا أن مقترحات اللجنة “تسمح بإطلاق مرحلة جديدة لتسريع الإقلاع الاقتصادي، وتوطيد المشروع المجتمعي، الذي نريده لبلادنا”.
وفي هذا الصدد، أوضح المحلل السياسي هشام معتضد أن “إنجاح تنزيل مخططات النموذج التنموي يرتبط بمدى انسجام الحكومة المقبلة، وتبنيها خريطة طرق واضحة المعالم تستمد مرجعيتها من الميثاق الوطني من أجل التنمية”.
وأضاف معتضد، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “هذا الميثاق الذي يعد تعاقدا اقتصاديا واجتماعيا، يؤسس لثورة جديدة للملك والشعب ومرحلة حاسمة في تجديد المقاربات السوسيو اجتماعية المرتبطة بتدبير آليات التنمية على المستويين الوطني والجهوي”.
واسترسل المحلل السياسي المقيم بكندا قائلا: “إذا كانت الحكومة الحالية قد شاركت في مرحلة إعداد هذا النموذج، فإن الحكومة المقبلة مطالبة بوضع تنزيل هذا النموذج التنموي في جوهر محادثات تشكيل الحكومة لضمان تنزيل مقتضياته، وإبعاد أي مزايدات سياسية قد تعطل أو تعصف بمجهودات تسريع تنفيذ مخططاته”.
وتابع معتضد “إذا كان الملك سيحرص على مواكبة هذا التنزیل، بما يلزم من إجراءات وآليات، فعلى الحكومة المقبلة أن تحرص على تشجيع وتنصيب طاقات وكفاءات الأمة القادرة على مواكبة هذا الورش الاستراتيجي، وعلى الأحزاب السياسية اقتراح أسماء قادرة على قيادة المرحلة المقبلة بعيدًا عن المزايدات السياسية أو الحسابات الحزبية أو النقابية الضيقة”.
وختم المحلل ذاته تصريحه بالقول إن “الحكومة المقبلة ستكون مطالبة، أكثر من أي وقت مضى، بتبني مقاربة تشاركية بناءة وجد إيجابية تجاه الهيئات الاقتصادية والنقابية والاجتماعية ومكونات المجتمع المدني لتسهيل إدماجها في تنزيل هذا المشروع التنموي”.
ادن يجب على المترشحين للاستوزار أن يدرسو و يتدارسو المخطط التنموي الجديد… و تكون هناك لجنة لقبول ترشيحاتهم بعد استفسار عميق عن ماهلاتهم و خبرتهم و حنكتهم وطموحاتهم …و حبهم لبلدهم و لخدمة الصالح العام. الكثير يطمع فقط لجمع الثروات اي كان مصدرها و يصبح غني في ضرف وجيز و يقتني الأراضي و الضيعات و السيارات الفارهة …و يوضف احبابه و أصدقاءه
سيدي السبيل الوحيد للتقدم هو ربط المسؤولية بالمحاسبة
تحرير القضاء حاجة ملحة بالنسبة لنا …
على كل مسؤول ان يمر للمحاسبة بعد انتهاء مهمه لا أدري لماذا الاصرار على عدم محاسبة المسؤولين
لي فهم شي حاجة يفهمني معاه الله يرحم الوالدين
الدور الان على الشعب لاختيار الحزب الدي له القدرة على التنزيل لان تجار الدين اخر من يفكر فيهم العاقل.
دستور ناضل من اجله المغاربة صوتو عليه و عجز الفقهاء على تنزيله فما بالنا ببرنامج تنموي يحتاج للكفاءات.
سيكون لكل الأحزاب برنامج واحد. أحد الأحزاب سطى على أحلام و أماني النموذج التنموي و جعلها برنامج حزبه للدعاية للانتخابات. إذا كان الحزب الفائز و رئيس الحكومة يجد برنامج الحكومة فوق مكتبه فلماذا الانتخابات و إتلاف الملايير على ضجيج الانتخابات فكل القطاعات متأزمة و تحتاج إلى تلك الأموال. و إذا فشل النموذج التنموي فحزب رئيس الوزراء هو الذي فشل فيأتي الدور على حزب آخر ليتربع على كرسي الفشل ضمن التناوب على دور البطولة في الفشل.
تقع على الاحزاب مسؤولية كبيرة في توفير الكوادر القادرة على انجاز البرنامج التنموي بنجاح
مشروع طموح ولكن من الصعب تحقيق أهدافه وخاصة مرحلة التنزيل هي الأصعب في ظل غياب طاقات وكفاءات جميع شرائح المجتمع ويجب ترسيخ وإعادة الثقة اولا لأن جميع المشارع السابقة كانت فاشلة رغم الرعاية الملكية.
حكومتا بنكيران والعثماني عجزتا عن تحقيق رغبة الملك في الإتجاه الصحيح.. وهي إشارة واضحة من عاهل البلاد إلى تغيير الوجوه.. فليكن الشعب المغربي في مستوى طموعات جلالة الملك… والفاهم يفهم.
بدون القضاء على الفساد والزبونية والرشوة يستحيل تحقيق أي تنمية
لا سبيل للتغيير الا بالتخلص من ” الكوكبة ” المهيمنة على كراسي المسؤولية….الاحزاب برهنت على عجزها في تدبير الشان العام ولم تعد قادرة على مسايرة الاحداث . الحالة الاجتماعية تدهورت في العشرية الاخيرة بشكل مقلق الشيء الذي يستوجب القطع مع اساليب التدبير المعتمدة….والقطع مع مظاهر الفساد التي عمت قطاعات حيوية عديدة….لا سبيل للتغيير بالوجوه الحالية . الحكومة المقبلة يجب ان لا تشمل اي شخص سبق ان مارس تدبير الشان العام…وعلى الحكومة المقبلة ان تبحث عن عناصر لا تسعى وراء الرفاهية وعيش الرفاهية والرواتب العالية. عناصر تسعى الى خدمة الصالح العام وتقدم البلاد…
بسم الله الرحمان الرحيم صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله من سلالة شريفة سبط الرسول الكريم و سليل السلاطين و الملوك له اخلاق عالية و تكوين أكاديمي عالي و يعي ما يقول و يزن الكلام وليست هي المرة الأولى التي يشتكي من الأحزاب السياسية التي عرّت جائحة «كورونا» البنى الهشة لمجمل أحزابنا باستثناء حزب التجمع الوطني الاحرار الذي يمارس سياسة القرب من المواطنين و النقابات العمالية و جمعيات المجتمع المدني و لبى نداء صاحب الجلالة بالمساهمة في صندوق كورونا،اذ لم يرى المواطن لمختلف التشكيلات السياسية من دور يذكر في الجهد الوطني المبذول لمجابهة تداعيات الازمة التي تعيشها المملكة، أين المكاتب التنفيذية،و المكاتب الجهوية، وشبيبات،و التنسيقيات. و البرلمانيين و المستشارين للاحزاب السياسية نراهم الى في الكرنفال الانتخابات ، و تعيين أنصارهم في الدواوين
خفض الله لنا ملكنا الذي يسهر على احوالنا و يطمئن علينا واشكر وزارة الداخلية التي كانت بجانبنا مند بداية الجائحة إلى يومنا هذا،اللهم أبعد عنا هذا الوباء جميعا ملكا و شعبا
Celui ou celle qui veux pas travailler pour le Roi et le peuple n’a rien à faire avec la politique on a besoin des vrais politiciens et politiciennes pas de clowns le monde avance à une grande vitesse le Maroc recule des années lumières no more comment
المواكبة تتطلب التطبيق على ارض الواقع و متابعة الأمور بشكلٍ يومي مع زيادة سرعة وثيرة التنزيل .
مع الاسف مع الاسف ملك طموح له رؤية مستقبلية على المدى البعيد ويريد ان يصبح المغرب من الدول المتقدمة المتحررة لكن ليس فقط 5 في المئة من من يشتغلوا معه ويمدون له يد المساعدة
هل هدا يعني لا جدوى من برامجكم الانتخابية؟ ولا الحكومية؟
لكننم وحدهم التجمعيون قادرون على ذلك. الاحرار حزب الكفاءات و حزب المرحلة.
المراهنة على إبقاء الحال على ماهو عليه مهزلة الانتخامات والنمادبج الوهمية والبغلة مان والضحك على الدقون
للأسف المغاربة سيصوتون على المرشحين الأكتر فسادا كما جرت العادة منذ الإستقلال… جزء مهم من المغاربة يبيع ليك صوته مقابل 100 درهم.
ياريت يقول لنا الملك شكون الحزب اللي يصلاح ، لأناتا دخنا ومابقيناش نتيقو فيهم..
في الواقع ،خلاصات النموذج التنموي الجديد، تراهن الدولة المغربية و ليس الملك محمد السادس على “مشاركة و مراقبة و التجسس على كل طاقات وكفاءات الأمة، خاصة تلك التي ستتولى المسؤوليات الحكومية والعمومية خلال السنوات القادمة،بما فيها المؤسسة الملكية و مربعها و حاشيتها ،كون الملك يحكم ،..
رهان فاشل ولد اصلا ميتا.
كيف لصاحب الجلالة أن يراهن علي حكومة قادمة هو يعلم مسبقا من أين ستنبثق ومن هم أعضاء هاته الحكومة.
والله مشكلتنا لشبيهة بالتمام بالقضية الفلسطينية.
لا فلسطين حررت أو ستتحرر يوما ما. ولا نحن استفقنا علي غد أفضل.
اللهم إلا تم استيراد حكومة كاملة متكاملة من سويسرا او من فنلندا.
اذذاك سنتمتع وسيتمتع حتي ملك البلاد ويرقد مستريحا إذا ما خلص للنوم.
أما هاته الأحزاب وما سينتج منها والله العلي العظيم مسبقا لا تنتضروا خيرا من ورائهم أو تحلموا به.
إياكم ثم إياكم اولاد عبد الواحد كلهم واحد.
واأسفاه علي وطني الحبيب
اي حكومة مغربية مقبلة و لو تم استقطابها من كندا او سويسرا،لا يمكن لها ان تفعل اليات الديمقراطية،الا اذا الزمت المؤسسة الملكية المحترمة بالسيادة دون الحكامة ،و تركت الحكومة المنتخبة تعمل بشكل طبيعي تحت مراقبة ومتابعة و معاقبة الشعب,,,
عن أي تنمية تتحدثون في ظل الظرفية الراهنة الأزمة الصحية و الركود الاقتصادي المخزن سيحاول ان يستنسخ نفس الحكومة السابقة و التي ستحاول نهب جيوب المواطنين و الاجهاز على ما تبقى من صندوق الدعم سوى المرتبط بالغاز البوطان و السكر هذا بالإضافة إلى تجميد عمل النقابات و إسكات الأصوات و ضرب القدرة الشرائية للمواطنين. مشكل هذا البلاد مع كامل الأسف ان الديمقراطية مجرد مسرحية و أن من يمثلنا من الناخبين إعلاميين لم نصوت عليهم اصلا. الله غالب
هذا تكريس لاحزاب لامعنى لوجودها مادامت سياسة البلاد قد حددها القصر، وربما كان من الأفضل تعطيل البرلمان وتشكيل حكومة من المقربين لتنزيل هذا النموذج الذي في نهاية المطاف سيعرف نفس الفشل لأنه أنزل من الأعلى بدون نقاش أو حوار جادين.
اذا شاركت كل طاقات وكفاءات الامة فإن ذلك من شاءنه ان يقوي الاداء الحكومي شرط ان يكون هذا الامر تطوعيا لاينتظر منه مقابلا في الجهة وباي طريقة لان الوطن أعطى بما فيه الكفاية وان الاوان لرد بعض من الجميل للوطن ايضا واتمنى ان تنخرط الحكومة المقبلة في الانخراط في المجهودات الدولية لمكافحة التغيرات المناخية و تنزيل مشروع غابات المغرب اذا استطاعت لذلك سبيلا لان المشروع متوقف الان ومشلول عن الحركة .
تنزيل النموذج التنموي يحتاج إلى وزراء متخصصين في ميادينهم إضافة على توفرهم على تجارب ناجحة في تسيير مؤسسات كبيرة و مع الأسف نلاحض أن الأحزاب ترشح للمناصب الوزارية قياديين شعبويين ليس لهم تكوين صلب و لا يفقهون شيئا في آليات التدبير الحديث.
Comment on peu avoir un gouvernement démocratique et politique alors que la méthode électorale non démocratique kassim intikhabi à été validé par le gouvernement
Au Maroc tout change pour que rien ne change!?
وسيبقى الحال على ماهو عليه أو أسوأ وستعود حكيمة على ما كانت عليه وستنهب اموال الشعب ولا محاسبة و لا مراقبة وسيزداد لصوص المال العام لهطة و شراهة على استغلال مناصبهم من أجل مصالحهم الشخصية و العائلية وستزداد الزبونية والرشوة في جميع القطاعات و الادارات وسيزداد الاغنياء غنى والفقراء فقرا خصوصا اذا عاد تجار الدين خوان المسلمين الى التسلط والتحكم في سياسات البلاد و العباد و أما الأحزاب المنتشرة كالفطر فلا يهمها سوى الكراسي و الفيلات والضيعات و السيارات والريع السائب .. ولا يسعنا إلا أن ندعو الله.. ربنا اخرجنا من هذه القرية الظالمي اهلها
نتمنى ان تكون حكومة في مستوى تطلعات الشعب، حكومة تكون فيها الكفاءة والنزاهة،ويديرها اشخاص متشبعين بروح الوطنية الصادقة،نريد وزراء حداثيين وملمين بالواقع المغربي والعالمي،وزراء لهم وجه واحد وليس وجهين،نريد حكومة تتناغم وتنسجم مع القرارات الملكية والمشروع التنموي، نريد الوضوح والمصداقية، لا نريد التناقض والغموض اللذان ألفنهما في الحكومة السابقة والحالية،
الاحزاب السياسية أمام امتحان عسير أمام التاريخ؛ لأنها مطالبة بتجديد النخب المؤهلة لتنزيل النموذج التنموي بكل نزاهة ومسؤولية وطنية. استغرب لحزب الأصالة والمعاصرة الذي يعطي التزكية لبعض السياسيين الذين غيرو احزابهم ولديهم تهم وملفات فساد!!!! كيف لمثل هذا الحزب ان ينزل النموذج التنموي بالأشخاص الذين لهم ماضي جمع الثروة المشبوهة من العمل السياسي…. ؟لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
يجب الا يكون تنزيل برنامج تنموي بكوادر حزبية تتمتع بالشرعية التاريخية …
مادام الملك هو صاحب المشروع التنموي فعلى القصر ان يفرض كفاءات وكوادر على الاحزاب التي ستتحمل المسؤولية بعد الانتخابات …عبر ارساء لجنة وطنية تبحث وتفلتر الكفاءات الوطنية ابتداءا من الوزير مرورا برئيس الديوان والمندوبين الوزارييين … كذلك عدم السماح لارئاسة الجماعات التربية الا لحاملي الاجازة فما فوق … ورؤساء الجهات حاملي الماستر فما فوق …
الانكباب على اصلاح ضريبي يكون هدفه اعادة التوازن لتوزيع الثروات بين الاشخاص …و الجهات …..
الصرامة في محاربة الفساد الاداري والمالي ووضع اجآل قانونية للمحاكم للنظر في هذه الملفات … محاربة التهرب الضريبي وتهريب الاموال باحداث وكالة وطنية تحت اعين القصر والبرلمان والحكومة …
هذه هي الخطوط العريضة للنهضة المغرب …
وما هو الضامن من أن الإنتخابات ستفرز الحكومة التي يأمل بها صاحب الجلالة اللهم إدا تصدر حزب التجمع بقيادة أخنوش فسنكون إداك مطمئنين على الحكومة .
لا سبيل للرقي و النمو الاقتصادي دون تغيير عقلية المواطن ، فاول ما يجب اصلاحه هو نظامنا التعليمي ولو بتخصيص اكبر قدر من مزانية الدولة لان التعليم هو ها يغير العقليات ويجعلها تعي معنى المواطنة الحقة و معنى التفاني في العمل و معنى التنمية المستدامة . # ادرسوا سنغافورة كمثال #
في الخطاب المتلفز مباشرة لجلالة الملك قال بالحرف “فاننا نعتبر تنفيذ هذا النموذج مسؤولية أمنية …” وفي الخطاب المكتوب الموزع على وسائل الاعلام “… مسؤولية وطنية… ولعمري فان المسؤولية هي وطنية وامنية في نفس الوقت لان الامر يتعلق بالسيادة وبالامن متعددي الابعاد لبلادنا. فلا ينبغي العبث او محاولة الالتواء والانحراف على التوجه العام
الملك يراهن على الكفاءات وليس على السياسيين الذين اتبثوا فشلهم، الملك يراهن على الكفاءات الحقيقية المفكرة و المبتكرة و الصادقة وليست على ما يسمى الكفاءات المكتوبة فقط على السير الذاتية المزورة و بماء على اقتراحات من شيوخ أمناء الاحزاب النائمة ، الملك يراهن على الصدق و الولاء للوطن و ليس على الولاء لملئ الجيوب و شراء الفيرمات كفى من الجهلة الذين لا يفقهون غير السباب في البرلمان كفى من تجار الدين الذين لا يدركون في التسيير شئ غير حفظ سور قرانية لإقناع أصحاب العاطفة الدينية
سيدي السبيل الوحيد للتقدم هو ربط المسؤولية بالمحاسبة
تحرير القضاء حاجة ملحة بالنسبة لنا …
يجب محاسبة كل من سولت له نفسه العبت بالمسؤولية الملقاة على عاتقه.
سيدي اعزكم الله ، انشاء لجنة مراقبة عن قرب ستمكننا انشاء الله من الوصول الى الاهداف المرجوة.
نصركم الله وأيدكم وللخير وفقكم.
الله الوطن الملك.
Vive notre Roi Mohamed
God Bless on you and a All Morocco
Je pense que le Roi n’est pas content du gouvernement Islamistes et surtout de Mr Ohmanie
Il a choisi c’est par ce que il n’y avait personne d’autre c’était le plus jeune des islamistes qui était du côté de Ben Kirane
Les islamistes ont bouffé le crâne des marocains ils ont voté deux pour les Islamistes
J’espère unilatérale choisissent la prochaine fois les républicains et les démocrates
Mais les islamistes
Les islamistes vont casser les relations entre le Maroc et les USA et Israël
Les islamistes s’intéresse uniquement à la palistine et à Hamas
Même l’affaire de notre intégrité territoriale passe après l’affaire de la palastine
Ne voter pas s’il vous pour les Islamistes
La le Roi vous le dit d’une façon indirecte
Il souhaite mettre le nouveau programme du progrès avec un nouveau parti gouvernementale
Ohtmanie doit disparaître a jamais
C’est un hypocrite il n’est pas les juifs
سلام،لنجاح كل تنمية يستوجب الإهتمام بالإنسان الذي هو ركيزة التنمية،فالتعليم الذي هو بمثابة الغذاء الروحي للمواطن ويساعد في توعيته والرفع من شأنه، وكذا الإدارة التي تنفذ تعليمات المسؤولين فيما يخص التنمية وغيرها حيث نجد بأن الموظفين المستحقين و المسجلين في لوائح الترقي منذ فاتح يناير2015ومنهم من نال التقاعد لازالوا ينتظرون ترقيتهم، فحبذا لو تم التعجيل بترقية استثنائية لهؤلاء الذين لازالوا ينتظرون ترقيتهم ومنهم من نال التقاعد ولازال ينتظر، وكذا العدل الذي يعتبر أساس الملك يستوجب الإهتمام بالمظلومين وخصوصا الفلاحين الذين ترامى مافيا العقار على أرضهم خصوصا السلالية لبناء مساكن عشوائية بها،والفلاحة التي يتعين حلحلة العراقيل التي يواجهها الفلاحون من طرف مافيا العقار بحيث يتم الترامي على أرضهم وحتى منزلهم من طرف مافيا العقار مثل ماهو واقع بكدية الصفصاف بمزارع تيورار التابعة لجماعة كماسة بإقليم شيشاوة حيث ترامى أشخاص على منزل وخمسة وثلاثين هكتارا لذي الحق ( السائح .ل)وحولوا منزل جده إلى اصطبل، ولازال ذي الحق مجرد مكاري لشقة بجماعة كماسة،
على الشعب أن يعاقب كل الأحزاب المشاركة في هذه الحكومة وهم العدالة والتنمية والحركة الشعبية والأحرار والتقدم و الاشتراكية والتصويت لأحزاب المعارضة، كما أن رجال التعليم وعددهم الكبير يمكن أن يغيروا المعادلة بتصويتهم لحزب الاستقلال الذي يعارض التوضيف بالتعاقد.
رهان خاسر:
جاء بالمقال ما يلي:”…حيث يراهن الملك محمد السادس على“مشاركة كل طاقات وكفاءات الأمة،خاصة تلك التي ستتولى المسؤوليات الحكومية والعمومية خلال السنوات القادمة”.
إنه رهان خاسر،والسبب واضح لكل متتبع عاقل، ويرجع الى كون الحكومات ببلدنا لا تحكم،ولا تملك القرار دستوريا وواقعيا أي عمليا…ولنا في تجربة حكومة”الكفاءات”خير دليل،فهذه جاء تشكيلها عقب خطاب ملكي،وهاهي نتائج عملها تنبؤنا عن”كفاءتها”…عقب كل خطاب ملكي يبادر المطبلون ومن في حكمهم الى الترويج لشعارات كبرى ينخدع بها الكثيرون ليبقى الواقع عنيدا جدا يأبى إلا تكذيب جل تلك الشعارات التي يتنافس الريعيون في الرفع من منسوب آمالها لنجد انفسنا في مواجهة مؤسسات مشلولة تقريبا…ولولا مبادرات الملك لكان واقعنا مؤسفا أكثر…لماذا؟انه نفس الاسلوب يتكرر مع كل”انتخابات”…جل النخبة تروج لشعارات/برامج فضفاضة ترغب منها كسب المقاعد ليس الا،وهي اول من يعلم صعوبة إن لم يكن استحالة تتفيذها… النخبة تسارع الخطى فقط نحو نيل خصتهاومن الريع السياسي والاقتصادي لجمع وتكديس الثروة وتثبيت أبنائها وحوارييها على الكراسي والمناصب…والشاهد هو الواقع…
للأسف جميع الاحزاب بالنسبة لي لا تتسم بالنزاهة فالجميع في البداية يبدأ بالخطابات و الشعارات الفارغة و بعد الانتخابات لا ترى شيئا من ذلك يختفون عن الانظار إلى حين مرور 5 سنوات و يعودون من جديد للظهور اذن فكيف للمواطن المغربي ان يصوت في ظل وجود هذه الاكراهات هذه أول مرة اقرر فيها التصويت و طبعا لن اصوت على العدالة و التنمية فهذا الحزب ساهم في تفقير الشعب المغربي بقراراته المفاجئة
نريد التجديد ادل اردتم القاطرة يسير على سكتها لتصل الى محطة تلو محطة.شباب القاطرة مثقف غيور على وطنه .يرد الابداع والتقدم.لمادى هاؤلاء المسؤولون ضد الشباب.وفي عهد الرسول(ص) عيه وسلم كان يحمل المسؤولية للشباب..وكما قال ملكنا محمد السادس نريد شباب صالح ومتفتح ليصلحوا بلادهم.في الادارات .في المقاولات .في جميع المياذين.اما انتم ايها السادة ارجوكم ان تستقلوا.بااااركة اصبحتم معجزين .افكار قديمة .ارحموا هاد الشعب.
وماذا سيكون برنامج الحكومة القادمة إذا كانت ستنفذ مشروعا معدا سلفا؟ ولماذا التنتخابات والاختيار بين أحزاب ملزمة بتطبيق برنامج يملى عليها؟ ولماذا الأحزاب السياسية إذا كانت الحكومة مسنودة لما يسمى بالكفاءات أو التقنوقراط مع العلم أن تجاربهم كانت فاشلة في كل مرة، وكم من تعديل حكومي وكم من تخضير حكومي وكم من حكومة تقنوقراط كانت فاشلة. الحكومة هي مؤيسسة سياسية بامتياز والأحزاب الناجحة هي المسؤولة عنها كليا وليس على بعض وورائها الهامشيين، وهي من تختار أحيانا أشخاصا تكنقراطيين لكفاءتهم وقربهم من برامجها. لكن أين برامج الأحزاب ، الكل سيقول كما ينص المشروع التنموي وووو مسألة وضع البرنامج ليست تقنية بل هي تعكس أولويات كل حزب وموقف كي حزب من الطبقات الشعبية ومن الأجور والحقوق ز من حرية التعبير المنهوكة حاليا وكذا حقوق الإنسان والعطالة وحقوق الشغل وتوزيع الثروة ومناهضة الفقر بأشكال صريحة وحق التعليم وإصلاح التعليم …
تنزيل المخطط النموذجي سيقوم به الأطر داخل الوزارات والمؤسسات وليس الوزراء والبرلمانيين
الكل يعرف هذا فمتا كان الوزير هو من يشتغل بل الوزير في أحسن الأحوال فهو يتتبع فقط أما العمل فتقوم به الأطر في المصالح والأقسام والمديريات الجهوية والاقليمية
مرشحينا لا يهمهم لا المخطط ولا التخطيط ولكن المقعد الحكومي وما يليه من ملايين وسلطة وعلاقات وصفقات وتصرف في مناصب التوظيف والتعيين للأقارب والأحبة و “مناضلي” الحزب