نشرت الممثلة الأمريكية كاثي جريفين منشورا على “تيك توك”، قالت فيه إنها تم تشخيصها مؤخرا بالإصابة باضطراب ما بعد الصدمة، مشيرة إلى أنها تتقيأ في بعض الأحيان من شدة قلقها.
وأفادت وكالة أنباء “بي إيه ميديا” البريطانية، اليوم الأحد، بأن الممثلة الكوميدية /62 عاما/ ألمحت إلى أن الحالة نشأت لديها بسبب ما تعرضت له من الجمهور عام 2017، بعد أن نشرت صورة للرئيس الأمريكي آنذاك، دونالد ترامب، مقطوع الرأس.
وقالت جريفين في مقطع فيديو نُشر يوم الثلاثاء الماضي: “يمكنك أن تضحك أو أي شيء آخر، ولكنني تم تشخيصي بالإصابة باضطراب ما بعد الصدمة المعقد، ويطلق عليه /حالة قصوى/”.
وتابعت جريفين: “إذا كان أي منكم يعرف قصتي سيفهم أن هذا قد بدأ بالفعل بالنسبة لي منذ نحو 5 أعوام ونصف”، وذلك في إشارة إلى الواقعة عام 2017.
وفي رد فعل عنيف بعد نشرها الصورة الزائفة، فقدت جريفين دورها كمضيفة مشاركة في عرض ليلة رأس السنة الجديدة الخاص بشبكة “سي إن إن” الأمريكية، وقام جهاز الاستخبارات بالتحقيق معها لاحقا، وتم وضعها على قائمة “حظر الطيران”، وتم إلغاء العديد من عروضها الكوميدية.
فين عمر شي واحد سمع باضطراب بعد الصدمة. حتى الأمراض فيها التبعكيك
شوفو الناس أصحاب الثراء الأمراض التي أصبحت تصيبهم ما هاذا الهراء كم منا نحن الطبقة الضعيفة و نحن نمر بأسوأ الضروف و الأمراض النفسية تعالج من طرف والديه الأميين بالضرب و بالعصا خصوصا و نحن في سن المراهقة بحيث والدينا لم يكنا على علم بهذه الأمور التي انتشرت متأخرا من طرف الأطباء النفسانيين و غيرهم من ذوي الإختصاص و الحمد كبرنا نحترم الغير و نصون أهلنا و ديننا و نغير عن وطننا.
الذين يقولون ان هذا المرض غير موجود في المغرب اما انه أعمى او جاهل مرض اضطراب مابعد الصدمة صعيب ومعقد وعلاجه يتطلب علاج طويل الامد وعانى منه بعض الأشخاص الذين تعرضوا للعنف سنة 2017 خاصة في قطاع التعليم.
أغلب الأمراض النفسية هي نتيجة مقاومة الفرد للمشاكل …اذا كانت شخصيته قوية فإنه يتحمل ويمضي إلى الأمام ….اذا كانت شخصيته ضعيفة فإنه سيبقى في مكانه وتتعفد اموره ويتعلق على نفسه فيكون مصيره الإكتٱب او الإنتحار ….لذلك فإن الدين الإسلامي يقوي شخصية المومن ..لأنه يتمسك بالله ويومن بالقضاء والقدر وان الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر