قالت امرأة أمام محكمة في نيويورك، الثلاثاء، إن دونالد ترامب تحرّش بها جنسيا خلال رحلة بالطائرة في الولايات المتحدة أواخر سبعينيات القرن الماضي.
وروت جيسيكا ليدز، البالغة حاليا 81 عاما، ما تعرّضت له خلال الإدلاء بشهادتها في قضية الكاتبة والصحافية الأميركية السابقة إي جين كارول، التي تقاضي الرئيس السابق بتهمتي الاغتصاب والتشهير.
وينفي ترامب التهم الموجّهة إليه في قضية هي واحدة فقط من سلسلة إجراءات قانونية يواجهها وقد تعوق ترشحه إلى الانتخابات الأميركية العام 2024، وسعيه إلى ولاية ثانية في البيت الأبيض، حيث أمضى أربعة أعوام بين 2017 و2021.
وقالت ليدز أمام المحكمة الفدرالية في مانهاتن إن ترامب تحسّسها في قسم مسافري درجة رجال الأعمال خلال رحلة إلى نيويورك في العام 1978 أو 1979، وتابعت: “لم يدر أي حوار. حصل ذلك بشكل مفاجئ”، وأضافت: “حاول تقبيلي وتحسس ثديي”.
وكانت ليدز أطلقت اتّهامها هذا لأول مرة خلال مقابلة أجرتها معها صحيفة نيويورك تايمز قبل انتخابات العام 2016 التي أوصلت ترامب إلى الرئاسة.
وخلال الحملة الانتخابية تلك اتّهمت نحو 12 امرأة ترامب بالتحرش جنسيا بهنّ.
وكانت ليدز وجهت اتّهاماتها بشكل علني بعدما نفى ترامب خلال مناظرة مع هيلاري كلينتون صحّة ما ينشر من معلومات عن ارتكابه أي تحرّش جنسي.
وقالت ليدز حينها: “استشطت غضبا لأنه كان يكذب”.
ومثل ترامب مطلع أبريل أمام القضاء في قضايا جنائية مرتبطة بدفع أموال لنجمة أفلام إباحية سابقة لشراء صمتها قبل الانتخابات الرئاسية العام 2016 التي فاز بها على حساب كلينتون.
ومن أبرز القضايا التي تلاحق الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتّحدة الاتّهامات الموجّهة إليه بممارسة ضغوط على مسؤولين عن العملية الانتخابية في ولاية جورجيا في 2020، إضافة إلى تحقيق بشأن طريقة تعامله مع أرشيف البيت الأبيض.
ههههه فين كانت ناعسة و غايبة……
من السبعينات ديال القرن الماضي و انتي ساكتة و صابرة انتي خصك تدخلي لكتاب كينيس
سلام كيلوباترا تتهم ترامب بالتحرش بها
حقوق المرأة هههه و الابتزاز والمغرب ماضي أيضا على هدا المنوال
أين هو قانون التقادم بخصوص جرما إنطوى عليه الضهر عقود طويلة. لوا فرضنا التهمة حقيقية إتارة هاذه القضية اليوم لعلها حسابات سياسيوية تخص الانتخابات المقبلة بالولايات المتحدة الأمريكية لا أقل ولا أكثر
هذا هو ما يسمى بتسفيه وتحقير وإهانة القضاء .
دابا تنوض وحدة عاوتاني تݣوليهم تحرش بيا فالستينات وهس غادية.
هههه هي انا مشيت فيها كاع الي تحرشت بيهم في فترة المراهقة ديالي 1995 ازيد من 50 وحدة يعني ارتباط حب ووو غدي يدعيوني
ها السبب ا علاش ما بغيتش نولي رئيس تقدر تخرج لي شي وحدة من الدرب و تقول ليهم تحرش بي مللي كان في عمرنا سنتين اثنين.في 1973
ترامب عائد لا محال الى رئاسة امريكا لان مواضيع الاطاحة به تافهة ومجرد تسويق سياسي استغرب كيف يتم مسائلة الشخصيات السياسية بالضبط فيما يخص قضايا التحرش الجنسي هل لان المرأة دوما تستخدم كسلاح للاطاحة الرؤوس رغم ان هذه المجتمعات اصبحت عكس ما هي تدعي بانها تحترم المرأة إنما جعلتها في المجلات والاشهارات واكثر من ذلك الاتجار بها الحمد لله على نعمة الإسلام
هاد نوعية من التهم خاصها تكون بدليل ملموس و قاطع كباقي القضايا ، ماشي غير أجي و لصق لباطل
الدولة العميقة تمنع ترامب بكل الوسائل للترشح لولاية جديدة وقد فعلتها مع رؤساء آخرين على مدار تاريخ حكومات الكوبوي
دائما ماكان ترامب يقول عندما يعاودون نفس الموضوع:
Ohh here we go again
يالي حتى فات الفوت عاد سولني واش اكليت
إنها شفيت من الزهايمر وتدكرت الاحدات الماضية
والله هد الامريكان أي رئيس بغاوا فيه الخدمة يجيبوا وحدة تتهموا بالاغتصاب وخا تكون هي اللي اغتصباتوا…امريكا كولها اصلا شي كيغتصب شي الا من رحم ربي….
81 سنة وتتهم انسان بالتحرش.اتقوا الله في القضاء