أعلنت إدارة السجن المركزي بالقنيطرة أن النزيل “ز.و”، المعتقل على خلفية قانون مكافحة الإرهاب، قد أقدم مساء اليوم الاثنين على الانتحار شنقا، وذلك باستخدام قطعة قماش انتزعها من غطائه وقام بربطها إلى ماسورة مياه داخل غرفته.
وكان السجين الهالك، وفق بلاغ من إدارة السجن توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية، يعاني من مرض نفسي، حيث كان يتناول الأدوية التي وصفت له من طرف طبيب المؤسسة.
كما كان السجين المذكور، وفق المصدر نفسه، يبدو متأثرا بتعرض زوجته لـ”النصب” على يد أحد الأشخاص، حيث قام هذا الأخير بالاستيلاء على سيارته وعلى ممتلكات أخرى له، وهو ما كان موضوع مسطرة قضائية.
وقد أكد البلاغ أنه تم إشعار النيابة العامة المختصة وكذا عائلة السجين المتوفى بنازلة الانتحار؛ وفقا لما ينص عليه القانون المنظم للمؤسسات السجنية.
من ارتكب جريمة يستحق العقوبة ولكن ليس لأن هذا المنتحر مسجون تستباح املاكه إنها فوضى عارمة يجب عدم حماية عصابة الاستيلاء على ممتلكات الناس مل جدوى القوانين إذا لم تفعل واذا فعلت على الفقراء والمساكين واستثني الأغنياء وأصحاب النفوذ ورؤوس الأموال أين هو العدل يجب التصدي لهذه السيبة والفوضى
تم النصب على زوجته و انتزعت منه سيارته و ممتلكاته و جزاء له تم ايداعه في السجن ثم زاد تظلمه على روحه بالانتحار . امر غريب. و عند الله تختصم العباد.
هدا قلنون الإرهاب باش مخوفين الشعب. كون نطلعو على قضيىة هذ السيد لي مات كون نلقاوه “أشا”أو تعاطف مع الفكر المتطرف ؟ولم يرتكب جرما يتم بموجبه إيداعه السجن….رحم الله الفقيد. أحسن إليه. إنا لله. إنا إليه راجعون
ويستمر الرجال ضحايا لعنف النسوي، زوجها في محنة بينما زوجته تتلاعب ب املاكه حتى ضياعهم وما خفي اعظم
أولًا فقط عندما تعرف أنك يمكن أن تسجن في المغرب بمجرد تعبيرك عن رأيك و تنديدك بالفساد و تلفك لك تهم من درب الخيال فهاذا كافي أن تنتحر بسببه. فما بالك بالمعاملات في السجون و السب و القذف و التعذيب و التنكيل فلا محالة هاذا يأذي بالانتحار حتى لو كنت ولي من أولياء الله. نرجوا من الله عز و جل آن ينتقم من كل مسؤول ضالم و من كل من ساهم من قريب أو بعيد في ضلم و سجن كل إنسان بدون وجه حق إنه عزيز ذو انتقام.
ربما العقوبة القاسية هي كانت السبب في عدم تحمله لها فاضطر للانتحار.
قضية التهمة مشكوك فيها
وقضية أدوية نفسية…
لا أعتقد ذلك.
كم من مظلوم هناك.
خاصة في قضية الخلايا الإرهابية .
و الدليل لو تلاحظون سيناريو هذه المسرحية يعاد كل اربع الي خمس مرات في السنة لدينا.
ومن يتتبع الأحداث يعرف .
انشر يا هسبريس
موظفي المؤسسات السجنية و أصبحوا يعانون من الضغوطات النفسية مع اداراتهم و مدرائهم فمابالك السجناء
كما ان هدا السجين كان يتعرض للتعديب النفسي شانه شان باقي السجناء من طرف مدير السجن المتجبر الذي لا يتوانا في اهانة السجناء و اهمال طلاباتهم من تطبيب و قضاء حوائجهم مؤسسة تعرف تسيب و اهمال على كل الاصعدة و هده ليست اول انتحار …….
كل من يضع حدا لحياته يدخل في أمطار مرض عقلاني ومختلف وكان ياكل الدواء!!!!!!!!!!!!!!!
يجب التحقيق في الواقعة والتأكد هل الواقعة بسبب انتحار او اعتداء موظفي السجن. ويجب ضمان حقوق السجناء والسهر على سلامتهم في المعتقل لأن أكثرهم زج به في السجن بسبب إهمال الدولة لثروة البشرية وانشغالها في تكديس حسابات مسؤوليها وابنائهم بالدولار والاورو.