كشفت مصادر جامعية عليمة، في تصريحات لـ”هسبورت”، أن لجنة القوانين والأنظمة ولجنة المراقبة والتدبير رخصتا انتدابات الأندية التي قدمت ضمانات رسمية، بخصوص وضعيتها المالية فقط.
وحسب المصادر نفسها، فإن اللجنتين الجامعيتين سالفتي الذكر استندتا، في قرار الترخيص للأندية التي تستجيب للشروط القانونية، إلى معايير تتعلق أساسا بتقديم الضمانات المالية الملائمة.
وأكدت المصادر ذاتها أن التراخيص التي ستسلمها الجامعة للأندية قد لا تشمل جميع اللاعبين المنتدبين، إذ سيتم الاحتكام إلى حجم وقيمة الضمانات المالية المقدمة في تحديد عدد اللاعبين المرخص لهم.
وأصدرت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم بلاغا ضبابيا حول الموضوع، أعلنت فيه أن لجنة القوانين والأنظمة ولجنة المراقبة والتدبير التابعتين للجامعة “قررتا الترخيص لجميع الأندية بالانتدابات الشتوية التي تتوفر على الشروط القانونية”
وأضاف البلاغ ذاته أن القرار المذكور جاء “بعد نقاشات مستفيضة أخذت بعين الاعتبار ملتمسات جميع الأندية المعنية التي عبرت عن صعوبة الظرفية المالية الناتجة عن مخلفات الإجراءات المصاحبة لوباء كورونا في مقدمتها انخفاض مداخيل الشركات الداعمة وغياب مداخيل الجماهير، وبالنظر للإرادة الكبيرة التي أبدتها إدارات الأندية وانخراطها الكامل لتطبيق ما ورد في المذكرات السابقة الصادرة عن اللجان المختصة بشأن الحفاظ على الموازنة المالية وتقليص كتلة الأجور، وبالنظر لالتزام جميع الأندية بسقف كتلة الأجور المحددة من طرف لجنة تدبير مالية الأندية في بداية الموسم الرياضي”.
القوانين لا تطبق على الرجاء لانها تهدد بجماهيرها للخروج للشوارع وتغني في بلادي ضلموني، الداخلية والجامعة في خدمة الرجاء المدللة المندمجة
إلى الأخ صاحب التعليق اشاطرك الرأي أخي من عهد المعطي بوعبيد و السملالي و زيد و زيد و الكوارث كتضرب كل الفرق إلا جمعية الحليب البطولة الوطنية لن تزدهر و ستبقى معطوبة إلا أن يمسكوها رجال يخافون الله و يشتغلون مثل اسيادهم في الغرب
ولكم في مقابلة الدفاع الجديدي و ملانكو خير مثال و إذا لم تصدقوني اسالو فاخر و كلمته المشهورة لي عندو مو فالكوزينة ميباتش بلا عشا
قمة العبت. اطلع تاكل الكرموس. اهبط اشكون قالها ليك. البارح ممنوع واليوم يجوز. على من تتضحك هاد اللجنة. حفظك الله يا وطني
السماح بانتداب اللاعبين لم يخضع لضمانات مالية للأندية بل هو فقط خوق ورهبة من الجامعة وربما الداخلية لردة فعل الجمهور الرجاوي ……….. فهنيئا لهذا الأخير الذي أصبح يفرض رغباته في دولة يغيب فيها بعض مسؤوليها تنفيد القانون