أعلنت مدينة باريس، اليوم الثلاثاء، أنها ستبدأ في استخدام الحفارات لإزالة تلال من القمامة من الشوارع، بعد إضراب عن جمع النفايات استمر لأكثر من ثلاثة أسابيع.
وذكر مجلس المدينة أنه سيتم استخدام مركبات خاصة لإزالة السبعة آلاف طن المتبقية من القمامة.
وأوضح مجلس المدينة أنه رغم ذلك لم تمثل حتى الآن الكميات الكبيرة من القمامة مخاطر صحية على السكان. وأضاف أن عدد الجرذان لم يزدد كثيرا أيضا.
وأشارت المدينة إلى أنها ما زالت يقظة وعلى تواصل مستمر مع الهيئة الصحية الإقليمية، التي أكدت أيضا عدم وجود أي طارئ صحي.
ويأتي الإضراب عن جمع النفايات ضمن الاحتجاجات ضد إصلاحات نظام التقاعد التي وافق عليها البرلمان بناء على تعليمات حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون.
وبعد أمر من الشرطة أرسل قطاع جمع النفايات 421 شاحنة قمامة خلال مطلع الأسبوع و 158 شاحنة أمس الاثنين، أي ضعف العدد المعتاد. كما أزالت 50 مركبة خاصة النفايات من الشوارع المغلقة.
ويؤثر الإضراب على جزء من باريس تتولى فيه المجالس البلدية مسؤولية جمع القمامة؛ بينما تجمع شركة خاصة النفايات في أحياء أخرى.
عاصمة الأنوار من الآن فصاعدا إسمها الجديد عاصمة الأزبال .
J’ai toujours trouvé que Paris est une ville sale. Le métro, le bus, les rues, les murs… tout est sale. Les rats sortent partout la nuit, partout. Comparée à d’autres capitales, notamment Rabat, Paris est trop dégueu.
Les parisiens ne sont pas sales, mais par contre très impolis. Ils souffrent du syndrome des grandes villes. Essayez de demander le chemin à un parisien, il ne vous adressera même pas la parole, même pas un regard. Il pourra même vous dire ”je m’en fous”.
Grosse crise d’identité à Paris.
فرنسا مشات
الله يعز المغرب و المغاربة الأحرار.
خاص غي ما ينساوناش ف الأسعار اللي جاها السعار، و نضحكو على فرنسا مزيان
التاريخ لا يلعب به،لطالما كان العفن و الأوساخ جزء من طريقة عيشهم بعدم الإستحمام وما إلى ذللك،لذا كانو يخفون روائحهم القذرة بالعطور وهاهي اليوم عاصمة للعطور وعاصمة للقذارة،فهي من تاريخهم العظيم .
باريس تتوفر على احسن العطور في العالم عليها استعمالها لازالة الروائح النتلة في جل الشوارع الباريزية وحتى المدن الاخرى
حقيقة أصبحنا نطرح على لأنفسنا سأل لماذا لازلنا نتبع و ندرس بلغة الفرنسية في التكوين المهني التعليم العالي والبحث العلمي بين اللغة الإنجليزية هي اللغة تعليم والأعمال بينما اللغة الإنجليزية فقد تحل لشباب أفاق أفضل من اللغة الفرنسية
الرجوع إلى الأصل فضيلة.