رفضت تركيا، الاثنين، تعازي الولايات المتحدة الأمريكية بشأن مقتل ستة أشخاص في هجوم بقنبلة في إسطنبول، ألقت أنقرة باللوم فيه على جماعة كردية محظورة.
وغالبا ما يتهم الرئيس رجب طيب إردوغان واشنطن بتزويد المقاتلين الأكراد في شمال سوريا بالسلاح، الذين تعتبرهم أنقرة “إرهابيين”.
وقال سليمان صويلو، وزير الداخلية التركي، في تصريحات متلفزة: “لا نقبل رسالة التعزية من السفارة الأمريكية. نرفضها”.
دائما تشرفنا مواقف تركيا اتجاه أعداء الإسلام ولذلك هي مستهذفة من طرف أعدائها .
حتى لو كانت كردية فهي امرأة محجبة مثأترة فالفكر الداعشي الذي يموله السيد طيب رجب أوردوكان وقديما قيل طباخ السم يذوقو
صراحة ان الولايات المتحدة الأمريكية تتغدى و تقتات على الصراعات الداخلية و الخارجية بين الدول وهي اللتي تخلق الفتن و القلاقل في العالم كله. فما من دولتين جارتين إلا و هناك صراع و توتر بينهما. فهي تشعل نار الفتنة لاضعاف الدول و كبح تقدمها و لكي تجرب اسلحتها و تبيعها و لكي تبقى القطب الأحادي في العالم. يريدون هدم الإقتصاد التركي و كبح جماحه و ضرب السياحة فيه. ليس هناك دولة عظمى في العالم إلا و قد ضقت أمريكا مسمار جحا في محيطها. ((( الصين- تايوان. ))) (( كوريا الشمالية و الجنوبية ))) ((( روسيا-اوكرانيا )) و الأمثلة عديدة. الولايات المتحدة الأمريكية هي المجرم و هي الشرطي. الولايات المتحدة الأمريكية تحكم العالم بتمكين من الله سبحانه وتعالى وفق علمه و حكمته. و شكرا هيسبريس
voilà un grand pays qui se respecte comme son grand président. prenez en exemple les pays arabes soit disant musulmans
الولايات المتحدة الأمريكية منافقة وأردوغان أكثر نفاقا منها … الأمور واضحة ولا داعي لتغطيتها بالغربال…!!!
كثير من المعلقين يتحدثون عن الارهاب و الدواعش و الفكر المتطرف….ألم يفهموا بعد أن كل هذه مسرحيات تؤلفها أمريكا و غيرها حين تمس مصالحهم ….ثم يمسحون عفنهم القذر في الاسلام و المسلمين…التطرف لا دين له …..ورواده صارورا مكشوفين…
كان متوقعا جدا مثل هذه التفجيرات، أصلا جدل الانتخابات التركية كله يدور حول اللاجئين السوريين و قضية الأكراد، الشعب التركي سيعيش على أوتار هاذين الملفين إلى حين حسم معركة الصناديق، بالصدفة لاجئة سورية تلقت تدريبها بكوباني الكردية ههههه السيناريو غير محبوك جيدا على ما يبدو.
الدولة المستقلة تعرف بمواقفها القوية والثابثة ولو في وجه أقوى الدول الامبريالية
الرئيس التركي لا يمثلني كمغربي ، اجدادنا ومن حكمونا عبر العصور وقفوا دائما ضد توغل العثمانييين ما جعلنا امة متميزة بثقافتها وتقاليدها التي تختلف عن العادات التركية. المتحولون جنسيا والديوثين الهويتيين ممن صار يههللون لارضوغان وايديولوجيته هم في الحقيقة خونة لوطنيتهم ولمن استشهد ليضل المغرب قائما منذ قرون.