تمكنت عناصر المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بمدينة آسفي، مساء الجمعة، من توقيف شخص يبلغ من العمر 25 سنة، يشتبه في تورطه في حيازة وترويج أدوات مهربة تشكل خطرا على سلامة الأشخاص والممتلكات.
وأوضحت مصادر هسبريس أن مصالح اليقظة المعلوماتية التابعة للأمن الوطني كانت قد رصدت إعلانات على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي تعرض للبيع صواعق كهربائية؛ وهو ما استدعى فتح بحث قضائي مكن من توقيف صاحب الإعلان بمدينة أسفي، قبل أن تسفر عملية الضبط والتفتيش المنجزة بداخل منزله عن حجز 19 جهازا مهربا من النوع نفسه.
وأضافت المصادر ذاتها أنه تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي، الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا تحديد مصدر هذه الأجهزة التي تشكل تهديدا جديا لسلامة الأشخاص والممتلكات.
كان عليكم أن تحاسبوا من في الحدود لماذا تركوا هذه الاشياء بلا تفتيش والمصادرة يمكن أن تدخل أشياء أخرى خطيرة وبدون رقابة حسبنا الله ونعم الوكيل هذا يسمى تهاون في العمل
هاحن دخلنا في الحرب الكهرباءية مع هاد الشباب العاجز الدراسة والصناعة والشغل كيف ما كان .للتمرير في كسب العيش والابتعاد عن الشبوهات والإجرام يجب على المسؤولين اليقضة والحذر من هاد النوع الجديد في الاجرام.
من الآن فصاعدا يجب أن نقول ربوا اولادكم عوض ربوا بناتكم لأن جميع انواع الجرائم التي تخطر على بال والتي لا تخطر لدرجة انها لا تخطر حتى على الشيطان نفسه يقم بها الذكور كل يوم بل وكل دقيقة ويقولون ان المرأة أكثر ساكني جهنم طز.حسبنا الله ونعم الوكيل إلى أين ذاهب هذا الجيل.لا يريد ان يدرس ولا يريد أن يشتغل.يريد فقط المال بالطرق السهلة كالسرقة والنصب والاحتيال وترويج ممنوعات محذورة تذمر أجيالا بأكملها إلا من رحم ربي منها
أولا شكرا للجهاز الأمني بالمغرب برءاست السيد الحموشي ثانياً يحب على هذا الجهاز أن يكن يقظا وأن لا يتهاون مع مثل هؤلاء وخاصة موردي مثل هذه الأسلحة الإجرامية كيفما كان نوعها وأن يكثر المراقبة والتفتيش في الموانئ والمطارات وعند الحدود والمعابر لأن لو انتشرت هذه الأسلحة النوعية سنتحول الى غابة وفوضى أكثر بكثير من الآن لذا وجب الحذر ومعاقبة مستوردي هذه الأسلحة الفتاكة وسحب تراخيص الاستراد منهم مهما كانت نوعية تجارته او قيمتها وكذلك معاقبة كل من ضبطت عنده وأن تكون هناك نشرات توعوية تبين خطورة استيراد مثل هذه الأسلحة النوعية.
.يارب شوف من حالناىاارحم الراحمين
عندما أرى مثل هاته الأدوات اصاب بالرعب والخوف من ادخل مثل هاته الأشياء بإمكانه إدخال المسدسات والرشاشات لا تقولي لي بأنه مستحيل إدخال مسدس هذا كلام فارغ الترحيب بالمهارات في بلده لا يعطينا من مراقبة المهرب المقدس وسط المهاجر هل نسيتم حادثة بوجدلي سنة 1994وما خلفته من هزات امنية وما زلنا نعاني منها حتى الآن مع الجارة الجزائر بحيث فرض المغرب التأشيرة على الجزاىرين مما اضطر الجزائر إغلاق الحدود ان الوسيلة الناجعة لضبط الأمور الأمنية بجد هي استنطاق المهرب وخصوصا معرفة تاريخ دخوله بالساعة والدقيقة عبر الحدود ومن تم معرفة الفريق الأمني المداوم انداك واتخاذ الإجراءات معهم وكونوا على يقين ان من يتهاون او يرتشى سيفكر الف مرة قبل السماح لهم بالمرور لانه سيعرف ان البحث سيصل اليه ولو بعد حين هذا يطبق حتى على مهربي المخدرات لو تتبعنا المسار ومن تهاون انطلاقا من المصدر حتى النهاية الكل غادي يجمع راسو
الى صاحب التعليق 1
كــــــــــــان عليك أن تفهم وتعرف لو كان عندك مخ، بأن من في الحدود (الجمارك) تصبّ عليهم عشرات الألوف من السيارات القادمة من أوروبا كل يوم وبالتالي يستحيل مراقبتها كلها أو حتى مراقبة 5% منها بشكل دقيق دون خنق الموانئ.
ولو قاموا تتفيش كل السيارات لما تسببوا في طوابر بالكيلومترات ستخنق الموانئ وتعطيل مرور المواطنين، ولو حدث ذالك لما قلت شوف الدولة كا تكرفس على المهاجرين… يعني بحالك مراض ما كا يعجبهوم حتى حاجة وخاصهوم ديما يهضرو عوج لان عندهوم مشكل في نفسيتهم.