أوقفت عناصر الشرطة بالمفوضية الجهوية للأمن بمدينة القصر الكبير، اليوم الثلاثاء، شخصا يبلغ من العمر 48 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطه في بيع مواد كحولية مضرة بالصحة العامة والتسبب في وفاة مستهلكيها.
وقال بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني إن مصالح الشرطة بمدينة القصر الكبير فتحت بحثا قضائيا على خلفية تسجيل وفاة تسعة أشخاص، وإصابة اثنين آخرين بتسمم، وذلك بعد الاشتباه في تعاطيهم لاستهلاك مادة كحولية مهربة قاموا باقتنائها من محل لبيع المواد الاستهلاكية مملوك للشخص الموقوف.
وأسفرت الأبحاث والتحريات المنجزةفي هذه القضية، يورد البلاغ، عن توقيف المشتبه فيه وابنه القاصر الذي يشتبه في مشاركته في هذه الأفعال الإجرامية، في حين مكنت عملية التفتيش من حجز 49 لترا من المواد الكحولية المهربة التي يشتبه في إضرارها بالصحة العامة والتسبب في وفاة الضحايا.
وقد تم إخضاع المشتبه فيهما للبحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وتحديد العلاقة بين الوفيات المسجلة والمواد الكحولية المتناولة، والتي يجري حاليا إخضاعها للخبرات العلمية والتقنية اللازمة.
اللهم احسن خاتمتنا و اجعل اخر كلامنا لا إله إلا الله محمد رسول الله و توفانا و انت راض عنا.
لماذا الإتجاه إلى المحرمات حتى تقتلك.. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
سبحان الله والحمد لله. أسأل الله لي ولكم حسن الختام. في هذه الايام الماضية هناك من مات وهو يقرأ القرآن وهناك من مات على فاحشة وهناك من مات على الخمر وهناك من مات وهو يصلي. إن هديناه السبيل إما شاكرا وإما كفورا
الأسواق المغربية لاتوجد فيها مراقبة لامن مواد كحولية ولا مواد غدائية مثلا بقلعة السراغنة هناك زيوت فاسدة تباع تسمى بزيت الحفرة تصفى من المرجان تكون مسمومة ولامن يحرك ساكنا مسؤولي حماية المستهلك في نوم عميق
للأسف كثرت مؤخرا مثل هاته الحوادث واستفحال مصانع سرية لصنع ماء الحياة وكثر التهريب. كل هذا سببه التضييق على المحلات الرسمية لبيع الخمور ضرائب خيالية على الخمور بدأت من عهد بنكيران وتشكل الآن نسبة مهمة من ميزانية الدولة مما أدى إلى إغلاق مئات دكاكين بيع الخمور للدراويش مقابل تنالسل رخص بيعها بالفنادق المصنفة ابتداء من أربع نجوم لفائدة الميسورين. الله يعفو عليهم جميع لكن الحل الوحيد هو التقنين
الخمر حرام والغش حرام، أنظروا عاقبة الإبتعاد عن الدين القيم. إنه الخسران المبين.
الله يرحم الموتى، كلشي كيرجع فقيه فهاد الحالات، علاش ماكديروش هاكا نهار كيموت شي واحد متسمم بالماكلة، كل واحد مكتوب ليه كيفاش غادي يموت وكل واحد مكتب ليه ربي كيف غادي يعيش حتى واحد مكيتحرك وحتى واحد مكيدير شي حاجة خارجة على الصواب، كلشي كيدير داكشي لي مكتب ليه الله، بقى غير الله حتى هو تنتاقدوه ولا شنو!!!
فكر فهضرتي شوية عاد دير ديسلايك حيت ربي لي مكتب ليك ديرها ماشي لخاطرك.
نحن كدولة إسلامية لماذا لا نمنع بيع الخموروأضرارها الظاهرة و الباطنة وسيىزقنا الله من حيث لا نحتسب
هم من ذهبوا إلى الهلاك برجليهم اللهم توفنا وانت راض عني غير غضبان وتب علينا انك انت التواب الرحيم
يجب القبض على هاد المجرمين ويعطيوهوم السجن مدى الحياة تجارة المشروبات الكحولية في الاحياء الشعبية كلها مغشوشة ومسمومة وأصحاب هاده التجارة أغلبيتهم لهم سوابق عدلية في التشرميل و السرقة والضرب والجرح والكرساج