أفاد تقرير أمريكي حديث بأن “المغرب يعمل بجد لتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية، من خلال جذب الاستثمارات الأجنبية”، قائلا إنه “بينما لا تزال هناك تحديات رئيسية مثل الأمية والفقر، يبدو أن الطريق الذي اختاره المغرب مثمر للغاية. الوصفة بسيطة؛ لكنها قوية: خلق بيئة عمل مواتية من خلال القضاء على العوائق والاختناقات، وإنشاء شراكات مربحة للجانبين مع الشركات القائمة في الديمقراطيات الليبرالية الملتزمة بقواعد الاستثمار الدولي ونظام التجارة، ومحاربة الفساد، وضمان سيادة القانون، وتثقيف الشباب ومنحهم حرية الانخراط في الأنشطة الإنتاجية”.
وتحدث التقرير، الصادر عن المركز الأمريكي “معهد السياسات العالمية” والمعنون بـ”طريق المغرب للتنمية”، عن تحويل المملكة إلى “مركز أعمال إقليمي”؛ من خلال “خلق مناخ أعمال يشجع المستثمرين الأجانب الذين يبحثون عن ظروف مواتية”، إذ إن “الدولة تخطط للاستفادة من وضعها الفريد كدولة متعددة اللغات وعالمية من أجل جذب المزيد من الاستثمارات في أحدث القطاعات”، حسب باولو فون شيراس، رئيس المركز الأمريكي سالف الذكر.
وقال باولو فون شيراس إن “المغرب يتمتع باستقرار سياسي، وموقع جغرافي إستراتيجي، وبنية تحتية قوية، مما ساهم في ظهوره كقاعدة إقليمية للتصنيع والتصدير للشركات العالمية. يشجع المغرب ويسهل بنشاط الاستثمار الأجنبي، لا سيما في قطاعات التصدير مثل التصنيع، من خلال سياسات الاقتصاد الكلي الإيجابية، وتحرير التجارة، وحوافز الاستثمار، والإصلاحات الهيكلية”.
وأشار رئيس معهد السياسات العالمية إلى أن “خطة التنمية الاقتصادية الشاملة للمغرب تسعى إلى تحويل البلاد إلى مركز أعمال إقليمي من خلال الاستفادة من مكانتها الفريدة كدولة متعددة اللغات وعالمية تقع في نقطة محورية إقليمية ثلاثية في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى والشرق الأوسط وأوروبا”.
ورصد التقرير الأمريكي الحديث مميزات عديدة يزخر بها المغرب أهمها تمكنه من حجز درجة جيدة في “ممارسة الأعمال”، لافتا إلى أن “المغرب بذل جهودًا لكسب مساحة مميزة بين الدول التي تسعى إلى جذب المستثمرين الأجانب”، متابعا: “علاوة على ذلك وفقًا لمؤشر مدركات الفساد، فإن المغرب في المرتبة الـ87 على قدم المساواة مع كولومبيا، وفي مكان أفضل من البرازيل أو تركيا”.
ثانية الإيجابيات التي ذكرتها الوثيقة تتعلق بـ”بنية تحتية حديثة”، مشيدا بالمكانة التي يحتلها ميناء طنجة المتوسط في الرتبة الـ23 في العالم، والأول على البحر المتوسط، ناهيك عن توفره على القطار فائق السرعة منذ عام 2018.
وأشار المصدر ذاته إلى أن البلاد تعد “مصدرا رئيسيا للأسمدة وخدمات الأعمال التجارية الزراعية”، قائلا: “نجح المغرب في تحويل ثرواته الهائلة من المعادن الفوسفاتية إلى تكتل متنوع. ويقوم، الآن، بالإضافة إلى إنتاج المعادن والأسمدة، ببيع خدمات استشارية متعلقة بالأعمال التجارية الزراعية للعديد من العملاء الدوليين؛ بما في ذلك العديد من البلدان الإفريقية”.
وتحدث كاتب التقرير أيضا عن “الاستثمار في التعليم والمساواة بين الجنسين”، قائلا إن “الجهود المستمرة من جانب الحكومة في مجال التعليم العالي. يوضح مقطع فيديو ترويجي أنتجته الوكالة المغربية لتنمية الاستثمار والصادرات أن البلاد تنتج كل عام 152 ألف خريج من ذوي المهارات الصناعية”.
وتابع: “المرأة المغربية تتمتع بدرجة من الحرية فريدة من نوعها في العالم العربي والبلدان الإسلامية الأخرى. يمكن للمرأة المغربية الدراسة والعمل والعيش بمفردها والترشح للمناصب السياسية. في حين لا يزال هناك فجوة ثقافية كبيرة بين المجتمعات الحضرية الأكثر ليبرالية والعادات الأكثر تحفظًا في المناطق الريفية فقد حقق المغرب بشكل عام تحسينات كبيرة على مدار العشرين عاما الماضية عندما يتعلق الأمر بتعزيز المساواة بين الجنسين”.
اولا هادش مزيان يكون ولكن خاصو ينعكس على المدخول والخالة الاجتماعية الطبقة الكادحة والواسعة لكي يكون العدالة الاجتماعية على جميع المستويات فالشغل والصحة والسكن والله يصاوب
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الامريكان يرفعون ويكبرون باصدقائهم النظام الفاشل النظام المتبع لما صالحهم
* أم جحا تشتغل عند الناس ، و تستأجر من يقضي شغلها .
* من كثر محبة أمريكا لنا و إهتمامها بنا ، منحتنا الوقت الكافي للتفرغ للإهتمام بشؤون الجار .
و كذلك مسيو WAJDA، الإهتمام بمشاكل إيران و الموالين لها .
* أما فمن يهتم بأمورها ؟ هل لديها الوقت الكافي للنظر لأحوالنا ؟ أم هي تقارير مغربية
محضة موقعة بإسم أمريكا ؟ هل بيننا جواسيس مخبرون ؟
كل ما على المغرب هو فتح ورش محاربة الفساد بدءا بالقضاء والتعليم وتخليق الإدارة وهذا ليس عيبا بل وسام شرف ووسام واستحقاق واعتزاز سينضاف الى بلادنا لتعزيز التقدم والازهار بين الأمم بحول الله .
فعلى بركة الله وبدون تردد .
نتمنى ان تخرج امريكا و البنك الدولي و صندوق النقد بتقرير حاسم تجاه المغرب لمطالبته بوضع سياسة صارمة لتحديد النسل في طفل واحد للفقراء و طفلين للاغنياء و توبخ المغرب على سياساته التي تشجع الطلاق بارقام تفوق حتى الدول الغربية لان لا زالت عندنا ظاهرة الطلاق ب3 او 4 اطفال ليتزوج الآباء مرتا اخرى و انجاب 3 و 4 او 5 اولاد آخرين لا بالنسبة المرأة المطلقة او الرجل المطلق… لحماق هو هذا حيث تجد النساء و الرجال في الاوساط الشعبية الامية في مدن الصفيح للمدن الكبرى و في البوادي الفقيرة كيفرخوا الولاد كالنمل ! هذا هو اكبر طابو فالمغرب الذي لا يريد احد ان يتكلم عليه و ان لم تتحرك الدولة لن تجد حتى ماء الشرب لهم. اذكر مثلا مدينة اكادير من اواخر الثمانينات الى يومنا هذا حيث ازدادت الساكنة ربما 30 مرة و لم تبقى ضاحية واحدة حولها على امتداد ومدار50 كلم لم تمتلئ بالسكان. كذلك فاس مكناس سلا الرباط القنيطرة طنجة الناضور و المحمدية اما البيضاء فقد بلغ الانفجار الديمغرافي و العمران فقط في جنوبها مدينة ازمور و الجديدة و في بضع اعوام ستصبح سيدي بنور فدكالة مقاطعة او عمالة بيضاوية … ههههه
كولشي هضرتو عليه زوين … لكن عورتوها ملي هضرتوا على المرأة المغربية .. اصلا نتوما غرضكم هي المرأة المغربية تخرجوها من الفطرة التي من أجلها خلقها الله وهي ان تكون مربية الأجيال وأم الأبطال .. لكن لدرجة كبيرة استطعتم ان تخرجوها من هذا الدور الهام والمهم والذي للأسف لايمكن لاحد غيرها القيام به . والله المستعان
أفاد تقرير أمريكي حديث بأن “المغرب يعمل بجد لتعزيز التنمية الاقتصادية المحلية، من خلال جذب الاستثمارات الأجنبية”، قائلا إنه “بينما لا تزال هناك تحديات رئيسية مثل الأمية والفقر
لهذا السبب ياتي المستثمرون لان كل الشعب امي ولسبب فقره يشتغل مثل الحيوان اذا من هو المستفيد بالطبع الاجنبي
الشعب لم ير اي تقوية أو اي تنمية تفيده باستثناء رفع أسعار كل شيء و الجفاف و ما لا ينفعه كشراء اسلحة بملايير الدولارات من أجل ماذا . اما الاقتصاد فقد عرف تراجعا خطيرا في الاستهلاك خصوصا مادتي الزيت و السكر
لو سمح لاشقائنا في الشرق بالدخول للمملكة لتاكدو بانفسهم من الحقيقة المرة التي يحجبها عنهم حكامهم
كل الاستثمارات الأجنبية مرحب بها في المغرب ما عدا الاستثمارات الإسرائيلية الصهيونية في القطاع الزراعي لانها زراعات تفقر الفرشة المائية كالافوكا …ثم ان بنو اسرائيل اذا اكتروا ارضا لن يخرجوا منها ابدا. ونخشى مستوطنات جديدة في بلدنا. خرجوا من الباب على ارادتهم والآن يريدوا ان يرجعوا من النافذة تحت يافطة الاستثمار.
يجب على الدولة القضاء على اقتصاد الريع انه السرطان اللذي يقضي على الإقتصاد. كننا ننتظر من الدولة الحد من المأذونيات وإذا بوزارة الداخلية تورثها.
ليس كل الاستثمارات مهمة للبلاد اقتصاديا، بل بعضها تكون مضرة بالاقتصاد، وتعمل على تقويض السيادة والاستقلال للدولة.
الاستثمار الأجنبي يجب أن يكون ضمن إطار التنمية الاستراتيجية للبلاد أي أن تحدد الدولة المجال الذي تريد الاستثمار فيه، وعلى رأسه الصناعة، بما فيها الثقيلة. غير هذه السياسة، فهي استثمارات قاتلة للمجتمع، ولنا عبرة في الشباب المغربي الذي يغمر بحياته يوميا هرباً من الفقر والضياع!
صندوق النقد الدولي أكبر مؤسسة مالية تخريبية لاقتصادات الدول، وهدفها إخضاع البلدان، عبر القوة اللينة (المال)، لإرادة الولايات المتحدة الأمريكية.
الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده. والشعب المغربي٩٠٪) يرى أثر الثروات في فئة محصورة جدا تزداد غنى عن غنى وهذا هو الحق. إسبانيا يعمل فيها المهاجرون الٱن بعدما كانوا ينعتون ببرقعة. هذه هي الدراسة الحقيقية أصبحنا بورقعة ونحن من أول خلق يعترف بإستقلال USA ولسنا حتى في الرتبة ٩٠ …..كفى مغالطات أصاحبي تبت معانا راه طبنا …..
عندما يشعر المواطن المغربي بتحسن التعليم والصحة والدخل الفردي والمساواة في الحقوق بين جميع فئات المجتمع والعدالة المجالية أنذاك يحق للجميع الافتخار
لأن أخطر ما يواجه تنمية البلاد، والنهوض بالاستثمارات، هي العراقيل المقصودة، التي يهدف أصحابها لتحقيق أرباح شخصية، وخدمة مصالحهم الخاصة. وهو ما يجب محاربته و الضرب بيد من حديد لكل من سولت له نفسه من المسؤولين العموميين بعرقلة الاستثمار و المستثمرين، لذلك فضل صاحب الجلالة الاستثمار بشركات عملاقة و حماية الاقتصاد الوطني الذي لولا ذلك لأفلس كل شيء و قالها القصر الملكي و لم يصغى له العديد و لتجنب ان تدخل رأساميل خارجية و تلهف كل شيء… و هو الشيء الذي لا زال لا يفهمه العديد و يتهم النظام بمراكمة السلطة و المال بنية الاغتناء ولكن الحقيقة هي ان النية كانت هي حماية الاقتصاد المغربي من جشع المضاربين و من رؤوس الاموال الخارجية و الدليل على ذلك هو ان الشركات العملاقة التابعة الهولدينغ الملكي تعتبر أحسن و أكبر مشغل في المغرب لكفاءات عالية مغربية من اولاد الشعب ياجور محترمة و حماية اجتماعية تظاهي نظيرتها باوربا… اما لو عولنا على الراسماليين المغاربة بنو جلدتنا اقسم لكم ان حتى ربع مناصب الشغل الحالية لن تجد له اثر, عاش سيدنا المنصور بالله