حل المغرب ضمن قائمة أكبر خمس أسواق للاستثمار في مجال الأغذية الزراعية ضمن تقرير حديث أعدته كل من “أغف وندر”، المختصة في الصناعات الغذائية، وصندوق الاستثمار الدولي البريطاني وبنك التنمية الهولندي.
وحسب التقرير الذي يحمل عنوان: “الاستثمار في الزراعات الغذائية بإفريقيا عام 2022″، حل المغرب في الرتبة الخامسة من حيث حجم الاستثمار وأيضا الصفقات المبرمة سنة 2021، إذ حقق رقم معاملات يقدر بـ15.4 ملايين دولار، بارتفاع يقدر بنسبة 3.2 بالمائة مقارنة مع 2020.
وتصدرت القائمة مصر برقم معاملات بلغ 186.1 مليون دولار، ثم كل من نيجيريا وكينيا اللتين حققتا الرقم نفسه المقدر بـ 147.8 ملايين دولار، تليهما جنوب إفريقيا بـ22.1 مليون دولار. فيما عقد المغرب سبع صفقات خلال 2021، بينما كان مجموع الصفقات التي أبرمتها نيجيريا هو 38، و36 لمصر، وكينيا بـ32 صفقة، فجنوب إفريقيا بـ14 صفقة.
وحسب المصدر ذاته فقد استطاعت الشركات الإفريقية الناشئة في مجال الأغذية الزراعية عام 2021 تحقيق رقم معاملات يقدر بـ482 مليونا، في حين لم تحقق السنة التي قبلها سوى 185 مليون دولار؛ فيما استطاعت شركات التكنولوجيا الزراعية الإفريقية جمع 1.1 مليار دولار منذ عام 2017.
وسجل التقرير أيضا ارتفاع عدد الصفقات باستمرار في إفريقيا على مدى السنوات الخمس الماضية، إذ انتقل من 51 صفقة فقط عام 2017 إلى 99 عام 2020، إلى 150 العام الماضي.
ورغم التطور الذي ترصده الوثيقة إلا أنها أكدت أن حسابات رأس المال الإفريقي للتكنولوجيا الزراعية تمثل أقل من 1 في المائة من التكنولوجيا الزراعية العالمية، رغم حقيقة أن إفريقيا هي موطن سدس سكان العالم.
ويأتي هذا في وقت تراجع المغرب بثلاث درجات في مؤشر الأمن الغذائي هذه السنة، إذ حل في الرتبة 57 عالميا من بين 113 دولة شملها المؤشر، وحاز الرتبة 12 ضمن بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ كما يأتي في خضم أزمة الحرب المستمرة رحاها في أوكرانيا منذ فبراير الماضي، والمتسببة في تصاعد الصراع حول موارد الحبوب عبر العالم.
ولكن هادشي انا مكنحسش بيه ف جيبي.هادشي امتا غتكون عندو قيمة مضافة في حالة قسمو معانا الثروة. اولا على اقل نشوفو هاد الثروة على شكل خدمات وبنبة تحتية وبشرية تواكب العصر.راه نعياو مانخبيو العورة بورق التوت.راه يجي نهار طيح ديك الورقة وديك ساع كلشي غيشوف العورة.
سلبيات هده المكانة تتجلي فيمايليى
تدمير الفرشة الماءية في العديد من مناطق المغرب …ضاية عوا …عيون أم الربيع …درعة …ضاية رومي ….السقي المفرط يعادل تصدير الماء لتزويد افريقيا واوربا بمواد نحن فيىغنى عنها ..كالافوكا والتوت والفوارلة والبطيخ ….
التقرير تجاهل بالمقابل الامن الغداءي الخاص بالقمح والشعير والقطاني …ولهيب أسعارها وتبعية المغرب للبلدان المنتجة لهد المواد الفلاحية الاساسية
فرضا أن المغرب حقق ارقام معاملات مهمة …الفاءدة تعود على الكمبرادورية المحتكرة لانتاج وتوزيع المواد الفلاحية ..أما العامة فما ينالها من تلك الارباح هو الغلاء والاحتكار والمضاربة تبا لسياسة أقتصادية لا تخدم الا الأسياد النبلاء والأقطاعيين في هدا البلد
لماذا لا يتم الاستثمار في مجال موارد الماء وعقد الشراكات في هذا المجال ،هناك ميدان التنقيب عن الماء ،وهناك مجال تحلية المياه البحرية وكلها مرتبطة بالمجال الزراعي والفلاحي ،أفلا يمكن الانفتاح على جلب الاستثمارات في هذا الباب بماأن قلة الماء يشكل عائقا في سبيل تنمية الفلاحة والزراعة مع اننا نتوفر على اكبر إحتياطي في الاسمذة؟؟
أفلم يكن الحرب في اوكرانيا درسا لمن يريد الاعتبار في مجال الحبوب ؟؟
الحمدد لله الأخبار الممتازة تأتي وهاد التقرير بشرى ومزيد من التقدم والإزدهار
هذا من فضل الله على المغاربة نتيجة السياسة الرشيدة للمغفور له الملك الحسن الثاني تحت شعار ( -وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ – 30 الانبياء ) تم تشييد 17 سدا في جميغ جهات المملكة انهت مصائب الفيضانات و ساهمت في ترشيد الري في الاراضي الشبه صجراوية
بكم نستورد القمح ولكم ستقام محطات تحلية مياه البحر رغم أنها يستبقى صالحة لسنوات ونحن سنستورد القمح طيلة هذه السنوات.
المغرب هو اكبر منتج فلاحي افريقيا واكبر ممتج للاسمدة لكن شعبها يتم تجويعه بسبب الاثمنة المرتفعة لان خنوش يفضل التصدير الى الخارج بدون حدود اي ان ا لمغرب دولة في دولة كما قالها بنكيران عندما كان وزيرا
إذا كان كما يقال أن الزراعات المفرطة تستنزف مياه الشرب للبشر و الحيوان فالتذهب هذه الزراعات للجحيم
السلام عليكم مند عدة سنوات نسمع ان المغرب عنده استثمارات كثير في افريقيا لكن مع الاسف لا نرى أي تحسن في حالة الشعب المغربي الفقر و البطالة و التهميش ، اخوال المستشفيات جد متردية ، التعليم في الحضيض لا نرى اي تحسن اين تذهب ارباح الاستثمارات .
ايننا من المراتب الاربعة الاولى؟ بعيدون جدا عن دول نعتبر أنفسنا ضمن مجموعتها. لماذا كل سياساتنا لا تعدو سوى شعارات وكلام في كلام ؟