قال تقرير صادر عن المعهد العربي لرؤساء المؤسسات إن دعم الطاقة في المغرب بلغ العام الماضي 7.6 مليارات دولار، أي ما يعادل 5.8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.
وجاء في تقرير “الآثار الاقتصادية المترتبة عن إلغاء دعم الطاقة في البلدان العربية غير النفطية” أن المغرب يتمتع بتاريخ طويل في دعم الطاقة، وخاصة الوقود الأحفوري، مثل البنزين والغازوال وغاز البوتان؛ حيث استخدمت الحكومة هذا الدعم كوسيلة لتحقيق أهداف النمو والرعاية الاجتماعية في البلاد.
وبدأ المغرب تقديم الدعم للطاقة في سبعينيات القرن الماضي، استجابة لأزمة النفط العالمية، وذلك لتخفيف الأثر السلبي لارتفاع أسعار الوقود على الاقتصاد الوطني والمواطنين. ومنذ ذلك الوقت كان دعم الطاقة عنصراً ثابتاً في السياسة الاقتصادية المغربية.
ورغم ذلك أدى دعم الطاقة إلى تحمل البلاد ضغوطًا كبيرة على الميزانية العامة، وذلك حتى عام 2014، عندما بدأت الحكومة تنفيذ برنامج إصلاح شامل يهدف إلى خفض الدعم المقدم للوقود الأحفوري، مع تحرير أسعار المحروقات.
دعم الغازوال
وتفيد المعطيات التي أوردها التقرير بأن إجمالي الاستهلاك النهائي للطاقة عام 2019 بلغ 22.2 مليون طن من المكافئ النفطي، بزيادة قدرها 4.4 في المائة عن العام السابق. كما شكل النفط 47 في المائة من إجمالي استهلاك الطاقة في المغرب عام 2019، يليه الفحم (29٪) والغاز (13٪) والطاقة المتجددة (11٪).
وبسبب ارتفاع أسعار البنزين والغازوال أطلقت الحكومة دعما استثنائيا للعاملين في مجال النقل في مارس الماضي، استفادت منه مختلف الفئات المهنية وخصص لحوالي 180 ألف سيارة.
ويشكل دعم الوقود (الغازوال) جزءًا من المخصصات الحكومية لعام 2022، إذ تبلغ قيمته 1.8 مليارات دولار في ميزانية الدولة. وبالإضافة إلى ذلك أطلقت الحكومة المغربية آلية الدعم المستهدف في مارس 2022 لمساعدة سائقي النقل، وذلك استجابةً لارتفاع أسعار الوقود إلى مستويات قياسية نتيجةً لارتفاع أسعار النفط. وتم تقديم دعم استثنائي للحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين في هذا الوقت الذي يتسم بتذبذب أسعار الوقود.
الاعتماد على الطاقة
يشير تقرير المعهد إلى أن مصطلح “الاعتماد على الطاقة” يحيل على مدى اعتماد اقتصاد دولة ما على الواردات الخارجية لتلبية حاجياته من الطاقة. وفي الاقتصاديات العربية غير النفطية، على غرار تونس والمغرب ومصر والأردن ولبنان، يُشكّل الاعتماد على الطاقة قضية رئيسية، بسبب محدودية الموارد المحلية من الطاقة.
وأورد التقرير أن هذه الدول تعتمد بشكل كبير على واردات الطاقة لتلبية احتياجاتها، خاصة في ما يتعلق بتوليد الكهرباء، والنقل، والصناعة؛ وهو ما يشكل عبئاً على اقتصادياتها، إذ يتعين عليها تحمل تكاليف هذه الواردات بالعملات الأجنبية، ما يزيد من الضغط على ميزان المدفوعات.
ولمواجهة هذا الإشكال، تُوفر عديد الاقتصاديات العربية غير النفطية دعماً لمواطنيها، خاصة دعم المحروقات والكهرباء؛ ويهدف هذا الدعم إلى توفير الطاقة بأسعار معقولة للمستهلكين، وتخفيف العبء عن الأسر ذات الدخل المنخفض، وبالتالي تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
ازيلوا هذا الدعم حالا و استثمروا في التعليم و الصحة و التكنولوجيا الحديثة 7 مليار دولار مبلغ ضخم.
من يمتلك السيارة يجب أن يكون له مبلغ للبنزين نحن لسنا دولة بيترولية، و من ليس لديه القدرة خد لك دراجة هوائية مفيدة للصحة و البيئة.
تقارير ديما كتكلم على دعم المحروقات،البوتان و المواد الأساسية …… أما تقاعد الوزراء السابقين لي كاينزف البلاد شهريا و الأجور الخيالية و الإمتيازات على الحاليين لي كتمص الدم ديال الشعب ما كاينش شي تقارير عليها
عن أي دعم تتكلمون . الدعم يسمى إن كانت الدولة تشتريه بثمن السوق وبيعه للمواطن بثمن أقل و هدا هو الذي غير موجود ثمن البترول مثلا يباع في المغرب بنفس الثمن في اسبانيا رغم أن المغرب يشتريه بثمن أقل من روسيا حوالي 14 درهم للتر . المواطن هو من يتحمل تكاليف الطاقة لا الدولة . الارقام والاحصائيات في العالم العربي أغلبها أو معظمها تتجنب الصواب
في اروبا مند ثلاث سنوات و الحكومه تعتمد على الكهرباء و الله فكره جيده جدا للشعوب التي لا تتوفر على البترول و المغرب له طاقه شمسيه متوفره بشكل رائع. اتمنا من الحكومه اشتغلال على محركات و شاحنات كهربائية هذه فرصه للمستقبل نضيف و قهر طاغية اصحاب البترول بمعنا اصحاب ( عداء ضد الوحدة من اجل الغاز )
نعم الدعم لاصحاب الماءونيات والكل يعلم منهم ….دعم اصحاب الصيد في أعالي البحار ….اما الشعب المسكين لايستقيذ بتاتا من سخاء الحكومة
خاص الدولة تشري لا سامير انشاء الله
دعموا صندوق المقاصة و المواد الاستهلاكية و المحروقات و كفى من تضييع الملايير و نحن نعيش الغلاء و الجفاف و الأعصاب مع الساعة الاضافية الفرنسية
السؤال المحير هو عندما كان ثمن البرميل 120دولار ظل سعر الكازوال مستقرا اقل من 8دراهم . لمدة 6سنوات من رفع الدعم عن المحروقات. بمجرد وصول هذه الحكومة ارتفع بنسب تعرفونها رغم انخفاض سعر البرميل في السوق العالمية. امر غريب.
إذا كانت الفكرة هي تخفيف العبء على القدرة الشرائية للمواطن ، فلتعلم أن الأسعار ماتزال مرتفعة و لا تتتناسب مع دخل الأغلبية الساحقة للمواطنين .
نعم ، ستخرج الحكومة لتقول أن سعر البطاطا الحقيقي هو 15 د و سعر الطماطم هو 20 د و سعر اللحوم و الأعلاف و الخبز و …..و …..و ……هو ضعف الاسعار الحالية . و لولا ” دعم ارباب النقل” لما انخفض السعر .
و لكن من يدعم الفلاح الذي يستعمل ” المحروقات ” ( المازوط) في جميع مراحل الانتاج أو بعضها على الأقل..؟
ادعموا المحروقات و ستنخفض التكلفة على الجميع .
على الأقل وقبل ماتكلمو على الدعم تكلمو على الصادرات من الصيد البحري والفوسفاط اللدي سجل هدا العام اكبر نسبة من الربح وزيد عليها المهاجرين حتى حنا خاصنا نعرفو هاد المداخيل فين كتمشي
الحكومة تتحدث عن الدعم والأستهداف والمحصلة تكاد تكون صفرية على أرض الواقع ….والدلبل ألاةحديث بين المواطنين ألا على الغلاء والفساد والمضاربة في أقوات البلاد والعباد بلارقيب ولا حسيب …..وما تعمه الحكومة الفاشلة هو جيوب الباطرونا ومن بدور في فلكها والطفيليي حيث أصبح المؤسسات المنتخبة عالة على ميزانية الدولة
إفتحوا لاسمير فتنخفض التكلفة ولو قلليلا لكن مول المازوظ يرفض ذللك لأن أرباحه ستنخفض .
دعم الطاقة مجرد سرقة حيث يوزع الدعم على شركات و أرباب النقل التابعين لجهات معروفة و مقربة لاصحاب القرار و بعدها لا تغيير في ثمن السلع و المنتوجات، بمعنى انهم بمثابة منشار “طالع واكل نازل وال” :يأخذون للدعم من الحكومة من جهة و يستفيذون من إرتفاع الأسعار و يربحون الملايير من جهة ثانية، الدعم الوحيد الذي يمكن تقديمه للشعب و هو محاسبة شركات المحروقات عن تلك الأسعار المرتفعة في ظل تراجعها دوليا و كذا ملف المحروقات الروسية؟ لكن بما ان الموجودين في قلب مركز القرار يصل حقهم فهم راضون و لا يحركون ساكنا و المواطن اكبر خاسر في معارك لا ناقة و لا جمل له فيها….
ترهات هذه الحكومة لا تنتهي هنا كمثال فقط المغرب و الجزائر كلاهما بستوردان الغازوال و المؤسف ان الجزائر تبيعه ب اقل من درهمين و لم تضف لثمن بيعه و لو سنتيما واحدا منذ ازيد من 5 سنوات. لكن في المغرب كان يباع اخر ايام حكومة العثماني ب 7 دراهم و في حكومة اخنوش وصل الى 15 درهما . كما انه ليس هناك اي دعم كما تقول الا في مادة غاز البوطان. كفى من الكلام الطائل فالشعب تم الاسخفاف به لكنه لن يطيع من طوعه ابدا….
بالله عليكم هاد الغلا كامل والدعم؟؟ اذا حيدنا الدعم غيرجع المازوت ب 70 لليطرو ؟ مالنا كنجيبوه من عند ياجوج وماجوج
هاد تبدير المال العام سببه هو الحكومة لأنها لا تردع اللوبيات الطاغين . يجب على الحكومة تسقيييف اسعار المحروقات ان ارادة لهادا البلاد الخير والازدهار والعيش الكريم . لأن كل اسباب المشاكل الغلاء يأتي بسبب الغلاء المحروقات
اتسائل متى تتحلى الحكومة الموقرة بالافصاح عن الأموال التي. استنزفت خزينة الدولة ،(( واعني بذالك النقاعد الخيالي للوزراء والنواب للبرلمانيين والبرلمانيات السابقون )) والتعويضات المشبوهة عن العمل الذي يؤدي. عنه الاجر الزهيد // اللهم ان هذا منكر ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
دعم الطاقة دعم الطاقة دعم الطاقة سيارات الحكومة وسيارات رجل الدولة أكتر من سيارات المواطنين
الحكومة والبرلمانيون يكلفون الوطن الملايير ولا فائدة ترجى منهم،بالعكس رزق العباد داوه واستافدو منه بوحده!!أموال دافعي الضرائب وخيرات البلاد كالوها بوحدهم
التطبيل أو كاين اللي يتيق. باراكا من المغالطات واش من دعم والبترول ديال روسيا دخل ليهم الملايير فشهر
الغير المفهوم يتاااتا..هو لماذا هذا الدعم؟ وماهي أهدافه؟ ولماذا لا يتم تخفيض الثمن في المحطات وهو أفضل دعم.؟؟؟
كلها تساؤلات..
الحكومة تدعم البترول علما أن ثمنه عالميا منخفض… و ثمنه الآن أقل من 80 دولار… دون الخوض في الحديث عن البترول الروسي ..!!!
عندما كان السعر العالمي 94 دولار.. كان ثمنه في المغرب بين 7 و8 دراهم..
الآن ثمنه أقل من 80 دولار وفي المحطات 14.44 للبنزين…
علما أن البنزين يستهلكه أيضا الضعااف من الشعب أصحاب الدراجات النارية والثلاثية … يبحثون به عن قوت يومهم…
كلها معادلات غير مفهومة وسط الجشع الكبييير للموزعين والحكومة…
والمهرجانات والمواسيم والزوايا ؟
المستفيد الأول هم أصحاب المشاريع الخاصة حيث كيستعملو البوطا و السكر و النفظ في مشاريع ربحية ( أصحاب المطاعم و النقل و المقاهي و شركات المشروبات الغازيه كلها شركات خاصة)
أما المواطن لا يستفيد شيئا من إجراءات الدعم و مغاديش يحيدوه لأن صحابهم عندهم قهاوي و مطاعم و كريمات هادشي علاش
اكثر كلمة تستفزني هي ” تكلف الدولة” .ما دور الدولة إلى مدعماتش احتياجات المواطن. يجب على الدولة التوقف عن خوصصة القطاعات الحيوية التي تعود بالنفع على المواطن البسيط و بدأ تأميمها حالا. وكذلك وتامينها من جشع الباطرونا.
عن أي دعم تتحدثون وأسعار المحروقات وصلت عنان السماء وهذا هو البلد الوحيد الذي تصل فيه الأسعار الى تلك المستويات القياسية، وعندما تتراجع الأسعار في العالم تبقى الأسعار كما هي في المغرب. وأصلا حتى إن كان هناك دعم فالشعب يدفع الضريبة على القيمة المضافة في كل شيئ في المحروقات وفي المواد الغذائية … الخ
دعم الطاقة يكلف كذا وكذا من المال تتحمله الدولة هذا أمر لا يدخل لي في دماغي ما دام ان الدولة لا تعطينا شيئًا بالمجان وإنما تبيعنا بالربح ما تشتريه من الاسواق الدولية إضافة إلى (الطيڤيية) بمعنى ان الدولة رابحة وليست خاسرة