أحالت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية على النيابة العامة المختصة لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، السبت، ثمانية أشخاص؛ من بينهم امرأة ومالك مصحة خاصة بالمدينة نفسها وعدد من العاملين والمسؤولين، للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال والتزوير واستعماله في فواتير تتعلق بتلقي العلاجات الطبية.
وأفادت مصادر هسبريس بأن المعطيات الخاصة بالبحث تشير إلى تورط المشتبه فيهم في تكوين عصابة إجرامية تستهدف جمع مبالغ مالية من متبرعين تحت غطاء تسوية تكاليف طبية لاستشفاء مرضى منتمين إلى أسر معوزة، على أن يتم تقديم العلاج لهم بالمصحة التي يعمل بها أغلبية المشتبه فيهم، حيث يتم الرفع من قيمة التكاليف الطبية بشكل تدليسي قصد الاستيلاء على مبالغ مالية مهمة.
وأضافت المصادر ذاتها أن الأبحاث والتحريات المكثفة التي باشرتها مصالح الأمن الوطني مكنت من توقيف المشتبه فيها الرئيسية، المتورطة في ربط الاتصال بالمرضى المفترضين والتقاط صور لهم بدعوى مساعدتهم على تلقي العلاج، قبل استغلال هذه الصور في جمع تبرعات مالية مهمة، يتم تبريرها باستعمال فواتير وتقارير علاج مزورة بالتواطؤ مع باقي الموقوفين.
يشار إلى أنه تم إخضاع المشتبه فيهم الثمانية لبحث قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، قبل أن يتم تقديمهم أمام العدالة يوم السبت، بحيث تقرر متابعة خمسة من بينهم في حالة اعتقال ومتابعة الباقي في حالة سراح.
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم
مبقى احد يخاف من الله المال أعمى لهم البصيرة
كيف يتصدق المحسنون مبقات تقة
عطيونا الأسماء فما الفائدة من التعتيم و شكرا
السلام عليكم
دبا بسبب هذه الحثالة من المجرمين والنصابين حتى المرضى الحقيقيين لن يجدوا من يتبرع لهم.
الناس أغناهم الله بالحلال لاكنهم
ما زال طامعين في الحرام!
لا حول ولا قوة إلا بالله.
نفس هذه السرامة المشكورة من طرف المسؤولين عن العدالة … نحتاجها في كل الميادين والمرافق لا العمومية ولا الخاصة … كل واحد ياخذ ما يستاهل من عقاب إذا أخطأ ومن جزاءٍ إذا أحسن … أيننا من ذلك الشعار الدي سمعناه منذ أكثر من عشرين سنة وتفاءلنا به خيراً : « ربط المحاسبة بالمسؤولية » ؟؟؟؟؟؟
اودي المصحات غير خلي هاداك الجمل راكد المراقبة والصرامة وحدها التي ستتمكن من ضبط الموضوع و لو كنت وزيرا للصحة لحسنت الخدمات بالمستشفيات العمومية و انداك ستبقى فارغة على عروشها وارى ان كثير من المصحات تتميز بالنظافة فقط لا غير ويبقى مشكل الثقة والمبالغة في الفواتير من اكبر المشاكل التي تواجه المرضى ومن اطلق عليها المسالخ البشرية لا ارى انه يبالغ
البلد اصبح بؤرة رهيبة للفساد والجراءم المختلفة وذلك نتيجة فشل سياسة دولة وغياب منظومة قضاء منذ عشرات السنين فانهار كل وازع ديني وإخلاقي وقانوني امام هول التسيب والاستهتار لان من بيدهم من اجل السيطرة والتحكم تَرَكُوا اليد الطولى لمختلف اللوبيات والعصابات المافيوية من رموز الفساد السياسي والسلطوي في كل القطاعات العامة والخاصة وعملوا على تغييب القضاء وهمهم اصبح تكريس السيطرة السياسية والاقتصادية وما غير ذلك فتركوه لمختلف اللوبيات خصوصا المنبثقة من الاحزاب وأذناب الاستعمار
رحمك الله أماه… في مصحة خاصة بالدارالبيضاء ثمن غرفة الإنعاش نؤديها بمبلغ 4500 درهم يوميا وفي الفواتير يلاه كيحسبوا 1500 درهم….لك الله ايها المواطن المغربي إلى خالوه فيك ساسات البلاد من أحزاب وبرلمانيين.. كيكملو فيه المستشفيات الخاصة… والمدارس الخاصة… اللهم أجعل كيدهم في نحورهم اللهم انصرنا واصرف عنا القوم الفاسقين.. اللهم انصرنا بملكنا وشباب المغرب الاحرار….. واصرف عنا المرتزقة والخونة مصاصي الدماء النقية. عواشركم مبروكة خوتي المغاربة
ان الله يمهل ولا يهمل…. يمكرون والله خير الماكرين.
ذات يوم احست امي بتعب و دهبنا لمصحة لإجراء فحص طبي مند عشر سنوات وبالرباط قرب مبنى القنوات المغربية و اجرينا الفحص و قال لنا الدكتور ان امي تحتاج لفحص آخر يسمى المكانة ب 3000 درهم للساعة وقد اخبرنا بخطورة الامر ولكن بد ذالك قمنا بزيارة طبيب اختصاصي واكد لنا ان ذالك مجد كدب ونصب والأمر يتعلق ب ضغط الدم الدي تعاني منه الى اليوم شافاها الله و جميع المرضى ان شاءالله مند ذالك الحين خرجت بفكرة ان الالقطاع العمومي اثق فيه لكنه مهترء ويفتقر لكل شيئ والقطاع الخاص نظيف ومجهز لكن لا يمكنني الثقة به بتاتا الا حلات قليلة وعافانا وإياكم الله.
المال السيب واجرؤكم على الله .انه النوم على التغطية الصحية والتماطل في المجانية العقيمة. فاحتساب روشطة سيدفع من حساب الضمان الاجتماعي بكل احترام تسعيرة واستشفاء معروفة. ولا سبيل للاسترزاق.
أغلب المصحات وخاصة جراحة القلب يلجؤون الى طرق التدليس والاحتيال حيث تقوم هذه المصحات بإعداد ملفات مرضى القلب للفئات المعوزة ويخبرونهم أن ملفاتهم ستعرض على بعض المحسنين الذين كرسوا أموالهم لمساعدة الطبقات الفقيرة وينتظرون دورهم أول بأول الى أن يصل دورهم لكن أصحاب المصحات يجرون عمليات جراحية لمنخرطين في التعاضديات ويقنعون المحسنين أن هذا الشخص من الفئات الفقيرة وبهذا يكدسون اموال طالق بالاحتيال والتدليس ويخدعون المحسنين الذين يجودون بأموالهم من أجل الفقراء ومساعدتهم والتخفيف عنهم متنكرين للقسم الذي أقسموا به.
تلجؤون الى مرضى وهميين للنصب على محسنين. كان عليكم ان تساعدوا مرضى حقيقيين في تقديم العلاج بهده الاموال .
الكثيرمن الجمعيات المسترزقة تقوم بفس العمل.
يتاجرون في معاناة المرضى والمعاقين عن طريق أخد صورهم وبعثها للمحسنين ، لنهبها فيما بعد.
كثير من رؤساء هذه الجمعيات نصابون
لو كنت مسؤول في هذا البلد لضربت يد المفسدين حتى يسمع صوتها في آخر الكون و السلام عليكم.
سأل صحفي بو الوذنين لماذا لم تسجن كل الفاسدون فأجاب أنا سأكون وأولهم وكل الناس فاسدون إنهم مسجونون في حياتهم بالمشاكل والآلام والغبن والفقر والحشيش فأتركني آخذ ما أشاء وأتركهم يشتغلون بسجونههم ها ها ها
المصحة هي للدكتور التازي طبيب التجميل الذي كان يسوق لنفسه كطبيب للفقراء وهو وزوجته اكبر المتورطين في هذه الجناية
اودي راه اسم مصحة خاصة كتخلع،
اي واحد كيدخل كيتنصب عليه بطرق غريبة، مصحات خاصة
اختصاص ديالهم هو قرا عام وشري راديو ماساوي تا لعبة ودير الناس راديوات باتمة باهضة
الي بغ اربح ربح السريع دير مصحة او هنتا درتي الفلوس
لمن يسأل عن اسمائهم هو دكتور التجميل التازي و زوجته
الأمر يتعلق بالدكتور التازي و زوجته التي كانت مسؤولة عن جمع التبرعات والمتهم بريء إلى أن تثبت ادانته واتمنى من جريدة هسبريس التعمق في الموضوع لتنوير الراي العام حتى نتمكن كمواطنين لمحاربة الفساد المتغول في المنظومة الصحية و شكرا
اعتقال التازي وزوجته وشقيقه بتهمة تزوير فواتير العلاج
هدا من قديم المصحات تسرق المواطن بتواطئ مع الطبيب الزبون مافيا تفعل ما تريد ولا حسيب ولا ر
أما الجمعيات مرضى القصور الكلوي فحدث و لا حرج . نفس الطريقة المتبعة . حسبي الله و نعم الوكيل . يجب تشديد الرقابة على المصحات الخاصة جلهم يتعاملون بالنوار و التسديد مسبقا . الله معك يا فقير و يا وطني
هؤلاء الاشخاص مجرد متهمين ، و المتهم بريء حتى تثبت إدانته
الظلم ظلمات يوم القيامة وجعله الله حرام على نفسه و محرم بين العباد بينما القصاص لا بد منه إن في الدنيا أو الآخرة و نسأل الله السلامة و يرد بنا إلى طريق الصواب عواشر مبروكة .
بالنسبة لي كيسولو على الاسماء .. راه طبيب هو دكتور تازي و مرتو و ناس اخرين
المصحات الخاصة كانت دائما تبتز المرضى لا إنسانية الله سبحانه يمهل ولا يهمل ها هو التازي وقع في المصيدةحسبي الله ونعم الوكيل في العصابة كاملة اتمنى ان ينالوا ما يستحقون
في زمان السلف الصالح سرقت شاة ولم يعلم من السارق فوصل الخبر امام متق فسالهم كم تعيش الشاة عندكم؟ قالو 7سنين فامتنع عن اكل لحم الشاة لمدة 7 سنين مخافة ان يدخل في جوفه شيء من اللحم المسروق العبرة في بناء المجتمع التقوى والخوف من الله ومن يوم الحساب.
هذا راه التازي اللي الناس ما خلات ما قالت فيه ولد الناس راه ملاك راه الله سبحانه وتعالى اللي تيعرف كنه البشر
هذه نتيجة سياسة ضعف التمدرس والامية المستشرية ف كل مكان لان اول مستوى المراقبة هو المواطن المستهلك نفسه كما في اوربا من جهة أخرى مستوى الأخلاق و الضمير ونحن ف بلد مسلم
هؤلاء المصحات ودوا تلقيح المواطنين بلقاح الفيروسات ليرتفع الطلب عليهم ولكن ان الله لا يصلح عمل المفسدين