تمكنت عناصر الشرطة بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة تاونات، بتنسيق مع نظيرتها بمدينة أكادير، اليوم السبت، من توقيف شخص يبلغ من العمر 53 سنة؛ وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالقتل العمد.
وأوضحت مصادر هسبريس أن مصالح الشرطة القضائية بمدينة أكادير كانت قد باشرت، الخميس، إجراءات معاينة جثة امرأة عثر عليها داخل منزلها بحي “أنزا” بأكادير وهي تحمل آثارا للخنق، حيث أسفرت الأبحاث والتحريات المنجزة عن تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه بضواحي مدينة تاونات.
وأضافت المصادر ذاتها أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد الخلفيات والدوافع الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، التي يشتبه في كونها ناتجة عن خلافات بسبب علاقة غير شرعية.
15 اليوم هذي ونحن نسمع قتل ارتكاب جريمة راح ضحيتها ….الاحتفاظ بالجاني رهن الحراسة النظرية …. ايداع الحية في مستودع الأموات من أجل التشريح …. وا الإعدام لهؤلاء المجرمين القتلة ذون أن تاخذنا رحمة ولا شفقة فيهم حسب قوله تعالى لان الإنسانية انعدمت وعوضتها الحمية العصبية وأصبح المجرم لا يخاف لا عقاب الله ولا عقاب السجن بزاف هذ الشي
راه قتل مراتو وهرب،كانو كارين في أنزا، هي ماتت وهو الحبس وولادهم ضحية كلاخ أبيهم،بنادم را خترع الطلاق باش يرتاح
اسيدي طبقوا شرع الله ..الاعدام..ليرتاح الجميع من كيد المجرمين .لترتاح الذولة من كيدهم وملاحقتهم ليلا ونهارا.ويرتاح المواطنين كالك من الرعب والخوف على أبناءهم…شرع الله هو الأفضل.
درتي جريمة فاكادير وجاي حتى لتاونات تشوهها ملي قديتي على القتل علاش هربان
مشا اكمل حياتو في السجن خدا التقاعد على بكري