انطلقت، بشكل رسمي، استعدادات مهنيي اللحوم الحمراء لاستقبال عيد الأضحى من خلال ترقيم الأغنام والماعز المعدة للذبح في هذه المناسبة الدينية، حيث أجمعت الفعاليات المهنية على وفرة القطيع الوطني لهذه السنة.
وأكد عدد من مهنيي المواشي، في تصريحات متطابقة لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن القطيع الوطني سيتعدى 6 ملايين رأس من الغنم والماعز؛ فيما لا يتجاوز الطلب 5 ملايين في السنوات الماضية.
وشدد مهنيو القطاع، في هذا الاتجاه، على أن استيراد الأغنام سيكون مفتوحا أيضا هذه السنة؛ لكن سيكون بنسبة قليلة بالنظر إلى وفرة القطيع، مبرزة أن خطوة الاستيراد تسعى فقط إلى طمأنة السوق ومحاربة الوسطاء.
محمد كريمين، رئيس الفيدرالية البيمهنية للحوم الحمراء، قال إن “المهنيين اجتمعوا مع رئيس الحكومة بعد آخر لقاء انعقد منذ ثمانية أشهر، من أجل تقييم الإجراءات المتخذة سلفا ومعرفة تأثيرها على ضبط الأسعار في السوق الوطنية”.
وأضاف كريمين، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “القطيع الوطني انخفض بـ30 في المائة بالمقارنة مع ما قبل 2020، بسبب تداعيات الجفاف وجائحة كورونا والحرب الأوكرانية؛ ما دفع الفلاحين إلى ذبح الأغنام بسبب غلاء الأعلاف”.
وأردف المهني عينه أن “القطيع في حالة جيدة قبل عيد الأضحى، وهو ما تطرق إليه الاجتماع الرسمي الذي أعطى الأهمية الكبرى للمستهلك أكثر من المنتج”، مشيرا إلى أن “القطيع متوفر لدى المنتجين بخلاف ما يروج في مواقع التواصل الاجتماعي”.
وذكر المتحدث أن “الاستيراد سيقتصر على أعداد قليلة من الأغنام بهدف بعث إشارات إيجابية إلى الفلاحين والمستهلكين على حد سواء، ما من شأنه التقليل من أعداد الوسطاء الذين سيحاولون استغلال الوضعية الفلاحية الراهنة لرفع الأسعار”.
فيما أورد محمد جبلي، رئيس الفيدرالية المغربية للفاعلين في قطاع المواشي، أن “القطيع الوطني متوفر هذه السنة، ولا يوجد أي مشكل في عدد الأغنام والماعز”، موضحا أن “المهنيين على أتم الاستعداد لبيع المواشي بعد نهاية عيد الفطر”.
واستطرد جبلي بأن “الاستيراد سيكون مفتوحا أيضا حسب الخصاص؛ لكنه سيكون ضئيلا، لأن الإنتاج الوطني متوفر”، معتبرا أن “الإشكال لن يكون في الأغنام، بل في مستوى الأسعار بفعل ارتفاع تكلفة الأعلاف هذه السنة، وما رافق ذلك من مصاريف إضافية”.
وأكمل المهني تصريحه بالقول إن “السعر سيرتفع بالمقارنة مع السنة الماضية بسبب وضعية الموسم الفلاحي”، خاتما بأن “الأغنام والماعز ستُباع في الأسواق الأسبوعية بمختلف مناطق المملكة ابتداء من الأسبوع الثاني بعد نهاية عيد الفطر”.
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم. واش أجواء هاد السنة مناسبة لنحر أضحية العيد موجة غلاء الأسعار والجفاف وغيرها. اللهم أغثنا يارب العالمين.
الغاء العيد هو الحل المناسب لتقليل العبء المادي على جيوب المواطنين مع كل هذا الغلاء.
علاه حنا عندنا شي حكومة منضنش واش عندنا حكومة الحكومة كتعمل اجتماع ومباشرة كتخرج تمشي بحالها كتهرب من اسئلة الصحفيين واش هدي حكومة فجميع بقاع العالم تجتمع الحكومات في جلسة مفتوحة ومنفتحة وتتقبل اسئلة الصحفيين وتجيب على اسئلة الجميع نجن هنا في المغرب تجتمع الحكومة لوحدها في جلسة مغلقة دون صحفيين ومباشرة يدهبون الى حال سبيلهم فهل ياترى هده حكومة
لا زلنا تعيش اجواء رمضان الربانية الجميلة وهؤلاء يفكرون في أضحية العيد !! نحن لا نعيش اللحظة بل نقفز عليها !
هؤلاء المهنيون يبررون بذالك ويقدمون الاعذار كي يقولون للشعب نحن قادمون لاستنزاف جيوبكم ومص دماءكم بحيث سيكون اغلى عيد في التاريخ الى يومنا هذا. لذا وجب عن الدولة منع ذبيحة عيد الاضحى للاحتفاض بالقطيع ووفرته لحاجات السوق اليومية والاستهلاك على مدار السنة
رغم طمأنة المغاربة بوفرة الأغنام والماعز حسب الجهات الحكومية المعنية إلا أن هادا لا يأتر على سعر السوق فالغلاء هو سيد الموقف وذلك نتيجة أسعار الأعلاف التي تضاعفت إلى تلاتة مرات على سابق عهدها نتيجة الجفاف وإستغلال الشركات الكبرى للأعلاف الوضع في غياب المراقبة اللازمة إضافة إلى أن الكسابة طيلة السنة الحالية كانو يشترون الأغنام بأتمنة مرتفعة كما هو معلوم اللهم إن تم الإستراد بشكل وافر قد تتغير الموازن ونسأل الله أن لا يحرم أي مواطن من ذبيحة العيد ان شاءالله
عواشركوم مبروكة إخواني المغاربة بخصوص العيد اتفقت مع زوجتي أن هذه السنة ستكون بدون أضحية و أن تتصدق بالمبلغ المخصص لهذه المناسبة عوض ضخ عرق جبيني في جيوب الشناقة لهذا أدعوكم إخوتي لمقاطعة هذه السنة لهذا العام و كل منكم يفعل ما يشاء بأمواله سافروا مع عاءلاتكم اشتروا بها مستلزمات للمنزل أو ضعوها تحت الزليجة لدواير الزمان المهم لا تساهمو في هدا التسيب الدين تعيشه بلادنا و لتكون رسالة مفادها را عايقين بكم يا صحاب الشكارة
حبدا لو الغي العيد هده السنة رافة بنا ام نعد نتحمل تكاليف الحياة .ديننا دين يسر .فيا مسؤولين ارحمونا ….
لا يكلف الله نفسا الي وسعاها لي َمعندوش واخا قاسحا علي الوليدات هدشي لي كاين مع المسؤ لين فهد لبلاد بغاو اعيشو غير هما بغاو ارجعو الهيبة ديال بنادم لباس عليه حيتاش شافو الناس معندهاش اكتقاتل باش تعيش مزيان شافو الناس عاديين ولاو دايرن طنوبيلات مشريعات اكيلكاك فمرجان هدا هو الحال مع المافيا فين عمرنا وصلنا لهاد الحالة واش الدول لي كتحترم البشر لي غلات كيستوردها كيعفيوها من الضريبة وكياخدو اجراءات هدو لا بغاو يتخلصو من كولشي وباركين علينا بالشفاوي
بما ان عيد الأضحى سنة و باعتبار من استطاع فعلها فوجب على المغاربة وخاصة الطبقة المتوسطة والفقيرة الاستغناء عن الاضحية والاكتفاء بفرحة العيد ورد الصاع صاعين لمن تسول له نفسه الاستغناء عن ضهورنا زيد على أن الفلاح مسكين لا يستفيد والله المستفيد هو الفلاح الكبير والصغير لا ضرائب اما نحن فالدولاب هبطا نزلا تتكل فينا
كم من حاجة قضيتها بتركها! كنا نتمنوا تدخل السلطات العليا لتمنع عيد الأضحي هذه السنة، لكن تجري رياح المغرب بما لا يشتهي المواطن الضعيف.
كل سنة نفس الكلام وارتفاع سعر الأضحية هو سيد الموقف. لهيب الاسعار في كل شيء الخضر والفواكه والدجاج ونحن ياحسرة بلد فلاحي وبلد الفوسفاط.هاته السنة الجفاف والمطلوب هو الغاء عيد الاضحى.المرحوم الحسن الثاني امر في مناسبتين بالغاء عيد الاضحى للحفاظ على القطيع.كل سنة يكتوي المواطن بالغلاء والمعانات الله يحسن العون اما الباعة فلايرحمون احدا والدولة في نوم عميق مجرد وعود كاذبة في التلفزة والاثمنة مرتفعة الدجاج 22الى 25درهم للكيلو .اللحم البقري 85 الى 100درهم للكيلو .البيض مرتفع لافوكا تقريبا60درهم للكيلو .لك الله يا درويش.
نفس السيناريو نفس الفيلم كل عام تحجا مكتبدل عيشين فالدوامة
ها صداع الرأس جاي …..عاد تهنينا من رمضان……………………..
السلام عليكم ورحمة الله. الجفاف وفرة القطيع.. ههه .ان شاء الله ساقاطع هذا العام تضامنا مع الفقراء أولا. لا للغلاء. لا للابتزاز. المفروض ان المحكومة لو عندها كرامة تخرج ببلاغ أو هو يخرج ببلاغ يفيد الظرفية هذه السنة صعبة الغاء اضحية العيد. ولكن بما أننا نعيش مع مافيا حاكمة .ممسوقينش للمواطن فأرجو رحمة بالفقير تعميم هذا القرار .(خللي الشناقة يشنقو راصهم. ).
الواقع هو ان اغلب المواطنين غير قادرين على شراء اضحية العيد بسبب نفاد العملة في جيوبهم ….
التوقعات تصطدم بواقع مر
غلاء أسعار الأعلاف تتحمله الدولة التي لا تريد ان تعفي الأعلاف من الرسوم الجمركية إضافة إلى عدم مراقبتها شركات الأعلاف التي تمتص الفلاحين علما ان المواد العلفية تراجعت عالميا لكن وطنيا لا حسيب ولا رقيب ولا هم يحزنون …
عيد كبير……هههههه حاس بك اخويا مع فقت حليتي تلفون لقيتي العيد الكبير بوم الله افرج عليك مصعاب الله ارزقك من فضلو كلنا فالهوا سوا غي مدركين وجهنا
المهم حكومة اخنوش تقول للمغاربة من يريد ان يضحي عليه أن يؤدي 5000درهم للخروف المتوسط اما الكبير صعيب عليكم
كل عروبي جاء بكسيبة إلى المدينة فسيتم اخدها له بدون مال
هد العام هانعيدو فبور و ب5 ديال الصرديين
نصيحة للفلاحة الخبتاء و الكسابة المجرمين متجيش للمدن
يجب على ملك البلاد نحر أضحية تانية عوضا على شعبه. لأن هناك عائلات كتير لن تستطيع شراء أضحية العيد هده السنة. كفاكم طمعا يا هاته الحكومة وانضرو الضعيف عسى أن يغفر الله لكم.
يجب إلغاء ذبح أضحية العيد لان المعيشة والقدرة الشرائية تضررت بشكل خطير
يجب أن نتاضمن مع المحتاجين والفقراء معنويا حتى لانضرهم اجتماعيا ونفسيا لخصوصية هذه العالمين
وفرة الكبش نخليوها باش تذبح في المجازر لنقص اللحوم
شكون يشهد العروسة ! . وأوضح مهنية القطاع وشدد مهنية القطاع ! هل تنتظرون منهم أن يقولوا عكس ذلك .هؤلاء مستفيدون من العيد ومستفيدون من الخصاص في رؤوس الماشية وبالتالي ارتفاع الاسعار . وكماقيل :.
# اوردها سعد وسعد مشتمل*** ماهكذا ياسعد تورد الإبل#
يجب احصاء رؤوس الاغنام واذاكانت 5مليون راس تفي بالعرض فلابد السود ان يتوفر على الضعف كافة تقدير بمعنى يجب توافر اكثر من 10 ملايين على الاقل
Au prix actuel de la viande ovine, penser au rituel du sacrifice du mouton relève de l’inconscience et surtout pour les gens à revenu limité, donc s’abstenir c’est plutôt de la sagesse qui peut contribuer à limiter les dégâts causés au pouvoir d’achat déjà entamé par l’inflation galopante de ces derniers temps en attendant des jours meilleurs
يذكرني عيد الأضحى ( الله يعطينا براكتو ) بالجولة التي يسقط فيها الملاكم بالضربة القاضية بعد مقاومته لعدة جولات منها انتهاء العطلة و مصاريفها يتبعها هول الدخول المدرسي و ما يحدثه من عدم التوازن لدى المواطن ليحل شهر رمضان الأبرك و الذي حاول المحتكرون اللصوص تضييع حلاوته و لكن قاومنا إيمانا و احتسابا
و ها هو عيد الأضحى الذين يريدونه إجهازا كليا على روح المقاومة لدى المواطن المغلوب على أمره .
و لكن الله حي موجود سيقضي أمرا كان مفعولا
و لا سماحة للنصابين الجشعين …
إذا أدى الكساب و الشناق و مول البيكوب الضرائب على الارباح كما تؤديها الطبقة الشغيلة ، نشتري الأضحية !!!!! مفهوم يا مافيات الأرباح في كل شيء ??
واحد كيربح الملايين من البقر والغنم و الإعانات و الدعم الفلاحي ، و الموظفين و العمال يعانون من الاقتطاعات الشهرية ، اين المساواة ?
يلا بغا الله ….الله يسهل غا فشي نعيجة مع خوتنا المسلمين …….
مع الأزمة التي تمر بها البلاد اقتصاديًا واجتماعيًا والمواطنين ، لا بد من منع هذه الطقوس التي تزيد الأمور سوءًا ، هذا العام قد لا يأتي مواطنونا كثيرًا من الخارج ، بعد ما يقال عن بلد إقامتهم ، لأنه مع ما يقال عنهم ، وتحويلاتهم المالية إلى بلدهم الأصلي ، تصريح وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير متحدثا عن دول المغرب العربي ، هناك خطر من القيود في هذا الصدد ،
Avec la crise que traversent le pays économiquement et socialement et les citoyens, il est impératif d’empêcher ces rituels qui aggravent les choses, Cette année nos citoyens ne viendront peut-être pas beaucoup de l’étranger, suite à ce qui se dit de leur pays de résidence, car avec ce qui se dit à propos d’eux, Leurs transferts financiers vers leur pays d’origine, la déclaration du ministre français de l’Economie Bruno LeMaire parlant des pays du Maghreb, il y a un risque de restrictions en ce sens
نطالب من جلالة الملك محمد السادس الغاء العيد الاضحي هدا العام رافتا للفقراء او يكون اكتفاء داتي من الاغنام لان هده الحكومة في واد وشعب في واد انا لا تمتلني في اي شيء انا مغديش نعيد الله يناونا الخير او صافي
لاحظ أخي القارئ في نص المقال (المهنيين اجتمعوا مع رئيس الحكومة) المفارقة الغريبة والعجيبة رءيس الحكومة مهني و مستمر متلهم… يقين لم ولن يتخد قرار ضد مصالحه وإستتماراته.. على الأقل في الميدان الفلاحي
إلي تعدي ثمن الخروف 2000 درهم غادي نعيد بجوج كيلو كوتليت وكيلو كبدة و12 كرعين غمني وراس وسأكون اسعد الناس
واش حنا ضروري نتسناو الأذن ديال الحكومة باش نعيده ولا مانعيدوش.راه فالعالم الإسلامي قليل من الدول التي تعطي أهمية لشراء الاضحية . أما نحن فمضروبين على كرشنا رغم الحزقة وهاذ الازمة .أما الحكومة فتيهمها غير مصلحة الكساب
لماذا اغلب المداخلات تطالب بإلغاء عيد الاضحى. هذ العيد او الذبح سنة وليست فريضة لمن لا يسطيع. يا اخي العزيز لا تكلف نفسك مالا تطيق للاسف اصبح الدين مضاهر لا نسطيع ونطالب من يسطيع باتباعنا العيد سنة ومن يسطع الذبح فهنيءا له ومن لم يسطيع فالله المستعان ولا يكلف الله نفسا الا وسعها
انا مقدرتش نشري حتا 1كيلو داللحم عاد غنشري خروف كامل لاحول ولا قوة الا بالله وكلنا فيكم الله ياخد الحق
لو تدخلت الحكومة على مستوى الفلاح و تدعمه لكي يبقى ثمن الاضحية معقول لان اذا تجاوز الامكانيات فلن نضحي و يتضرر الفلاح الذي بدل مجهود لتحضير الاضحية للجميع فيجب ان نلقى مخرحات لهذه الازمة لان الشناق هو من ينتظر الفرصة لشعل الاثمان اوا عيد الى بغيتي نسال الله اللطف
مند 6 سنوات لم أشتري أي كبش ولا أختفل بعيد الأضحى لأن ثمنه تضاعف بي ثلاثة مرات عما كان من قبل
فقررت إلغائه بصفة رسمية
إِنَّ اللَّـهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَومٍ حَتّى يُغَيِّروا ما بِأَنفُسِهِم.
لا تنتظروا شيئا من هذه الحكومة التي لا يهمها إلا جمع المال من فقراء الشعب. انهم يعولون على المداخيل التي سيجنونها من رواج الأسواق في هذا العيد.
فيجب أن نقاطع شراء اضحية العيد لهذه السنة لأن في ذلك فوائد أكثر ستعود علينا أن شاء الله بالنفع على مدار السنة القادمة. سنصلي ان شاء الله صلاة العيد و نحتفل مع اهالينا دون ذبح الأضحية. لا يكلف الله نفسا الا وسعها
فالحقيقة المواطن المغربي ولا هو الكبش فهاد لبلاد السعيدة
باينة الوفرة فالمنتوج من خلال استيراد الجواميس هاته السنة لخفض ثمن اللحوم الحمراء فالسوق، ونذرة المواشي السنة الفارطة “الحولي ديال العيد” ، الناس مالقاوش باش يعيدوا كانت هي الكسيبة العيانة وبالثمن مالفوق،
والصراحة لم تعد لدينا الثقة فالتصريحات ديال هاد الحكومة الفاشلة ولا أرقامها المغلوطة.
لا حول ولا قوة الا بالله
هناك تناقد كبير نحن نعيش خصاص في اللحوم الحمراء التي وصل سعرها الى رقم قياسي في العالم، وهناك من يقول نحن نعيش وفرة في رؤوس الاغنام،هناك لوبي خطير يستنزف جيوب الشعب و الفقراء بمباركة الحكومة .
هذه الحكومة فهي حكومة تجارية و ليست سياسية فكل اعضائها اصحاب مشارع و معامل و فيرمات لانتاج الدجاج و الاغنام و البيض والخضر و يستغلون الشعب فهؤلاء هم طرف في اللعبة لنصب على الشعب.
العرض متوفر و لكن المواطن ما عندوش باش يشري
الخضر و الفواكه متوفرة و لكن المواطن ما عندوش باش يشري
اللحوم متوفرة و لكن المواطن ما عندوش باش يشري
و هاذ الحكومة و الحكومات السابقة مابغاوش يفهموا أن أغلبية الشعب ما عندهاش دخل
و دابا ٱسي المواطن و سير تسلف و بيع شي حوايج أو شي موطور باش تشري الحولي
في المغرب الحكومة لا تعرف عدد السكان من البشر ،فكيف لها أن تعرف عدد رؤوس المواشي. العشوائية في كل شيء
ادن هناك مشكلة…هدا يدمر علم الاقتصاد الدي يأكد ان وفرة العرض على الطلب له انعكاس مباشر على الثمن خفض الثمن و الا يجب إقفال كليات الحقوق و العودة إلى السيبة
انا بعدا حسمت الأمر مع أولادي وزوجتي على أن لا اشتري أضحية العيد . وهم متفقين معي . والسلام. سواء كان ثمنه رخيص او غالي . لماذا تضعون أنفسكم في التهلكة. اختاروا الأسهل، واللحم موجود.
أتعجب من بعض التعليقات المطالبة بإلغاء عيد الأضحى، اصلا عيد الأضحى مجرد سنة و ليس فريضة و من لم تتوفر لديه الإمكانيات المادية فلا حرج عليه لإحياء هذه الشعيرة… ولو ان كل المواطنين قاطعوا لا أفضل لهم… حفاظا على الجيب و انتقاما لاولئك المحتكرين و المنتهزين… انا شخصيا اقاطع لا يهمني بالتقاليد و أجواء الشواء و الكلام الفاضي…
ذهبت الى السوق فسالت شخصا كان يبيع ثلاث خراف لا يتجاوز وزن اكبرهم 7 كلغ و سالته عن الثمن قال لي حرفيا 🙁 عطاوني 1750 درهم للواحد ) و لما سالته كم ستبيع قال 2000 درهم . و سالت اخر يبيع خروفا ربما يكون وزنه 15 كلغ فقال لي ( عطاوني فيه 3300 درهم) … اذا كان ثمن كيلوغرام من لحم العيد سيصبح 300 درهم فلا يسعني شخصيا الا ان اقول اللهم هذا منكر صنع من طرف حكومة فاشلة …
ملاحظ
مربو المواشي اجتمعوا مع رئيس الحكومة للضغط عليه لتأمين مصالحهم تجنبا لأي مفاجأة في إلغاء أضحية العيد.
ونحن سواد الأمة الذين نرفع هذه السنة إلى درجة الفرض لا تبالي إلا بشراء هذه الأضحية ولو بعضنا فيها ممتلكاتنا . إنه الجهل بعينه .
مربو المواشي لا يهمهم العيد سنة كانت أم فرضا همهم هو تأمين بيع مواشيهم ولو على قوت الضعفاء من المغاربة ، ويضيفون إلى ذلك ضغطهم على الحكومة بعدم الترخيص لاستيراد المواشي من الخارج لتعطيش السوق والحفاظ على أرباحهم .
مهنيو اللحوم يبحثون عن مصلحتهم .ومن سيفكر في المواطن دو الدخل المحدود؟؟؟؟ هو سيبيع الاضاحي باثمان خيالية متبجحا بارتفاع ثمن الاعلاف .وستصبح الاضحية كفريضة الحج من استطاع اليها سبيلا .بالنسبة الي القرار السديد هو الغاء الدبح هاته السنة والاكباش تباع للجزارين لكي يتم التحكم في ثمن اللحم لكي تصل الى حدود 80 درهم على الاقل .ارضاء اللوبيات والمواطن العادي يسحق
ما معيدش هاد العام ومغاديش نشري الكبش لأني تقهرت بهذا الغلاء الفاحش كما أن الشناقة بدؤوا الإستعدادات مبكرا لسلخ المغاربة أحياء
وأؤكد لكم ان ثمن الخروف سيصل ثمنه إلى مستويات لن يقدر عليها حتى الذي ينتمي للطبقة المتوسطة أما الفقراء فلهم الله
وفرة العيد وفاءض فالشفارة والسماسرية لذلك ربي أوقف الغيث والآتي أسوأ.
وبعد نتمنى من العلي القدير ان يتم إلغاء العيد الأضحى لحماية طبقة المغربية محدودت الدخل حيث يصبح الامر جيد للجميع
بدأوا يهيؤون المواطن لتقبل غلاء كبش العيد بقولهم ان العلف غالي.. والجفاف.. وحرب أوكرانيا.. هذه العبارات تعلموها لما اجتمعوا برئيس الحكومة والناطق الرسمي لها… نطالب صاحب الجلالة ان يتدخل ولو لمرة لإلغاء أضحية العيد رأفة بشعبه العزيز
واش الفلاح لي باع لينا البصلة وماطيشا ب 12 و 15 درهم غادي حن فينا في ثمن الحولي في ظل جودة المنتوج المحلي بالمقارنة مع ما سيستورد من الابقار والاغنام المشكوك في جودتها
لك الله يا وطن
أخطر عبارة تكرر سنويا بمناسبة عيد الاضحى هي : القطيع في حالة جيدة و الفاهم يفهم راه ماشي قطيع المواشي و الماعز راه القطيع لي كيشريهم هو لي ف حالة جيدة مادام محنسر و يكلف راسو يشري بطانة ب 3000 درهم
الغاء العيد هو الحل المناسب لتقليل العبء المادي على جيوب المواطنين مع كل هذا الغلاء.
الواقع البوم يفرض عدم ذبح الاضاحي هذه السنة نظرا لاعتبارات كثيرة منها تضرر القطيع بفترة للجفاف الفاسية والطويلة ثانيا ندرة اللحوم وارتفاع اسعارها إلى مستويات غير مسبوقة عجز معظم المغاربة مسايرتها ثالثاً رفض المغاربة استهلاك لحوم الابقار المستورد نومذج البرازيل رابعا ارتفاع اسعار اللحوم إلى مستويات لاتتصور بعد ذبح الاضاحي في هذآ العيد وستصبح اللحوم لبس قليلة بل غير موجود خامسا ستكون اسعار الاغنام خيالية هذه السنة بسبب الجفاف وغلاء الاعلاف سادسا معاناة المغاربة من ارتفاع الأسعو
كفاش البيع سيبدأ من الأسبوع الثاني بعد عيد الفطر؟شكون غادي يشري حولي شهرين قبل العيد؟
ان ظروف قاسية التي واجهت و تواجه المغاربة المغرب من حيث قدرة شراءية عقب ازمات العالمية خطيرة غير مسبوقة متتالية التي ألقت بظلالها بل غيرت نمط الحياة لدى أغلبية من مواطنين غالبيتهم باتو في حالة حرجة و الصعبة منها مقلقة بل خطيرة خاصة لدى طبقة الهشة و الفقيرة و من فقدو مناصب أو أماكن العمل سواء بالمدن او العالم القروي جراؤ تداعيات سلبية للمناخ بل توالي سنوات جفاف جعلت من إلغاء عيد الأضحى واجب وطني في سياق الحفاظ على التماسك الجبهة الداخلية من خلال التضامن و التعاون بين أبناء الوطن الواحد الفءة ميسورة تعد على ارس الاصابع و نتمنى أن يأتي يوم يأتي و تصبح تشكل فيه الاغلبية بالوطن بدون مساحيق تجميل ايها المغاربة المغرب الذين يجعلون المصالح العليا للمغرب و المغاربة فوق كل اعتبار إلغاء عيد الأضحى واجب وطني لا مجال لضغط أكثر هناك احتقان في تصاعد جراء هذه الازمات متواصلة من رفع اسعار الغداء السلم اجتماعي خط أحمر باستمرار خلف شعارنا الخالد: الله *** الوطن *** الملك
الابقار سوف تستنزف وكذلك الاغنام وبعد العيد سنرى ان تمن الكيلو من اللحم البكري هو 250 درهم ان لم يكن اكتر
لا لعيد الاضحى والمواطنين يتمنون ان يخرج صاحب الجلالة بكلمة لكي يتم الغاء عيد الاضحى لهذه السنة
المنطق دبح على أعتاب هذه الحكومة دبحا:
لا مشكل في القطيع ومتوفر أكثر من الطلب ؟ والشعب يعرض عليه ثمن لحم الخروف ب 120dh.
القطيع متوفر وستكون الاسعار مرتفعة؟
الشعب لايستطيع تأمين حتى قفته البسيطة اليومية وهم يأكدون غلاء الاضحية التي أصبحت من شبه المستحيل يسمع صوتها في أغلب منازل الفئات المستضعفة.
والاغرب بعد مشكل أبقار البرازيل يفكرون أيضا في إستيراد الخرفان أيضا ويؤكدون وفرة المنتوج المحلي!!!!!!.
حلل وناقش؟
لا أحد يفكر في المواطن لان هذا الذي يتكلم عن وفرة رؤوس الاغنام بوفرة و لكن السؤال المطروح كم تمن أضحية العيد و خاصة مع هذا الغلاء الذي يتخبط فيه المواطن المقهور
قال الشاعر ” ذو العقل يشقى في النعيم بعقله….واخو الجهالة في الشقاوة ينعم ” اردت القول بان فئة عريضة من المواطنين تشكو من الغلاء في كل شيء وتنتظر الاعلان عن تجاوز عيد الاضحى بسبب الظروف القاسية التي تعرفها البلاد…في حين ان هناك من يستنكر الغاء شعيرة عيد الاضحى. والصواب في نظري هو تجاوزها على الاقل لهاته السنة في انتظار الفرج…شخصيا اعيش على معاش يكفي للضروريات ولا اخفيكم ان بيني وبين اللحم الاحمر مدة طويلة…ومن هم اقل مني يعدون ربما بعشرات الآلاف…اللحوم الحمراء وصل سعرها الى رقم تقشعر من سماعه الابدان.والغريب ان الدولة تستورد الابقار والاغنام بالعملة الصعبة وفي نفس الوقت تقول بعض المنابر بان عدد الاضاحي يفوق الطلب ولحم الغنم تعدى ال110د. على من يهمهم الامر ان يدركوا بان السواد الاعظم من المواطنين يشتكون من الغلاء في كل شيء ومن باب التخفيف عنهم الغاء شعيرة عيد الاضحى التي لا تعدو ان تكون سنة مؤكدة لا حرج في تجاوزها عند الضرورة..هذا راي خاص لمواطن بسيط.
الشعب يعاني من الغلاء الفاحش .القدرة الشرائية للمواطنين خصوصا المتقاعدين انهارت تماما والحكومة لا تكثرت بالمتقاعدين وتعتبرهم موتى .
عيد الاضحى سنة مؤكدة .إتقي الله يا من تطالب بإلغاء هده المناسبة الجليلة إلجم شيطان نفسك فبكلامك هدا انت ضد الله وتحارب سنن الرسول .اليوم تطالب بإلغاء العيد وغدا ستطالب بإلغاء الحج لي هو ركن اسلامي من استطاع اليه سبيلا.رجع تقريبا ب 6 ملايين ونص .ونوض ضد الحج .
الحماق هدا .ديوها في شغلكم را ربي قاد بشغلوا .
غدي نعيد ولو يوصل مليون للكبش .لا تهمني لحمه ولا شحمه وانما سأتكلف واشتريه واقدمه هدية للاسلام كلو .
تشبتوا بدينكم
مابقا المزاليط غي العيد الاضحى… مجتمع معشش قيه الزلط والجهل وووووو الله اعفو علينا..اما الحكومة فهي حكومة مافيات
انا متصالح مع نفسي و الحمد لله العائلة نفس الشيء…..لن اضحي هذه السنة نظرا لارتفاع الاسعار ..انا ميزانية الاضحية بالنسبة لي هي 2000أو 2500 درهم، من شراء كبش جيد..في حالة ان هذه الميزانية لن تستطيع أـن تشتري لي أضحية جيدة …لن اضحي و ليس هناك اي مشكل…سشترى اللحم و السمك الجيد و الكروفيط ..ثم سأذهب لاقرب صيدلية و ارفع الدين عن مريض من دفتر الديون و أحتسبها عند الله.. هكذا ساقسم 2500 درهم … و الن اتعرض للابتزاز و الاستغلال من طرف الشناقة و المضاربين …الحمد للهى العائلة كلها لها نفس هذا التفكير تجاوزنا بالوعي الضغط الاجتماعي حول ضرورة شراء الكبش في حالة عذم الاستطاعة ..
لا يحتاج موضوع الأضحية ووفرتها من عدم وفرتها وارتفاع اسعار العلف او انخفاضه كل هذا الاهتمام .
الأضحية شأنها شأن أية مادة استهلاكية سواء صناعية أو فلاحيةاو حتى خدماتية من له القدرة على الإقتناء فاليشتري ومن لم يقدر عليها فاليعزف عنها
ام فقط لانها مرتبطة بشأن ديني وكم من أشياء لها علاقة بالشعائر الدينية نتخلى عنها ببساطة لعدم قدرتنا عليه ولا تثير لذينا اية مشكلة هدانا الله واياكم اخواني المغاربة
هاد العام لي بغا يعيد بكبش متوسط الجودة ،،، خاصوا 5000 درهم يكون فالجيب،،، و المواطن هنا سيكون امامه امام أمرين :
-عدم اقتناء الاضحية و الاكتفاء بشراء اجود اجزاء اللحوم من (هبرة-كفتة-كوطليط-ستيك…) و التصدق لمن يستحق بجزء من المال و الله احسن حجا ..و خليه يبععبع للشناقة
– اما كل 3 عائلات من نفس العائلة (اخوة-ابناء العم …الخ) يتشاركوا في كبس ب 6000درهم كل عائلة تجيها 2000 درهم تقريبا…و يدوزوا فرحة العيد و يفرقوا هاديك البركة ديال اللحم..بحال تايديروا الناس في مصر..
ملحوظة الشعب خاصوا ينسا مسالة ان الدولة تلغي العيد ….الدولة تتعامل بعقلانية مع الامر .عيد الاضحى هو نشاط اقتصادي و ناس عايشين منوا..اذن المواطن خصوا يتعلم عندوا يشري -منعندوش مايشريش و سالينا …خاص الوعي و براكة من الانسان يبقا عايش و داير حساب للمجتمع ..دير لمسلككو شكرا ..انا شخصيا لن اضحي ساشتري ما طاب من اللحم و السمك الجيد و اتصدق على محتاج حقيقي ..
يستحسن إلغاء ذبح كبش العيد هاته السنة نظرا لأسباب عديدة منها تكلفته وتكلفة ما يتبعه من ذبح وسلخ وتقطيع. اغلب سكان المغرب حاليا عانوا ويعانون مع الجفاف والغلاء وتأثير كرونا عليهم وعلى الاقتصاد وكذالك حرب اكرانيا .حاليا يباع لحم الكبش ب100درهم الى 120درهم واذا حصل ان رخص بالذبح فقد يصل ثمنه بعد العيد ل150درهم لذالك وجب الاخذ بعين الاعتبار ما بعد العيد.
انصح جميع المغاربة غنيهم وفقيرهم ومتوسطهم بان يمتنعوا عن شراء كل شيء ارتفع ثمنه واقول للميسورين اذااكنتم اغنياء ولكم القدرة لشراء اي شيء فهناك فقراء ليست لهم القدرة للشراء .
بعد ان افرغ جيوبنا رمضان .فلا مرحبا بعيد الاضحى . لنكن براغماتيين ونكتفي بالدجاج والكسكس وحلوى والمكسرات والشاي في هذا اليوم . ولنقض على هذا العيد المكلف جدا والذي يحسب له المواطن شهور قبل حلوله لانه يضر كثيرا بقدرته الشرائية . اضف انه يملا مدننا ازبالا وروائح كريهة لايام
الحل بسيط وهو دعم الفلاح الصغير اساس استقرار المغرب، صاحب الفلاحة المعيشية بالعلف والادوية والمكننة والدعم المعنوي والاستشارة.والسقي……وشراء منتوجاته باثمنة معقولة وعدم استغلاله من طرف اللوبيات المسيطرة. جل الهيئات لا ثمثل مصالح الفلاح الصغير بل يمثلون مصالحهم الشخصية للاسف. واوكد لكم انه لم يصل اي دعم للفلاح الصغير في دكالة مثلا ( أولاد بوعزيز الشمالية) جماعة مولاي ع الله و أولاد احسين…….) بل تعرض للقرصنة من طرف الفاسدين.
حذاري ان لم ندعم الفلاح الصغير سوف يأتي يوم نستورد فيه كل شىء في المستقبل. حذاري.
المغرب بلد خير يلزم فقط القضاء عن الفساد.
هاذ الناس او من يسوسنا ربما ربما يعيشون في كوكب غير كوكبنا اي عيد هذا الذي تتهياون له والامة لم تستفق بعد من رائحة البصلة وربيباتها ….الاتستحون ياامة ضحكت من جهلها الامم على حد قول المتنبي
اذا كان العرض كاف لماذا وصل لحم الخروفة 100ده قبل العيد.
تطحكون على المواطنين.
داءما تقولون بان العدد كافي و المواطنين في اخر ايام السوق لا يجد و الاثمنة صاروخية
لهذا رحمة بهذا الشعب الغو العيد هذه السنة.
رمضان مرة بصعوبة و كم من حاجة قضيناها ب تركها.
200ده اصبحت لا تساوي شيئا.
أعتقد هذه السنة سوف ينقلب السحر على الساحر و سوف تبقى الأضاحي عند أصحابها.
المرجو منع عيد الاضحى لأنه يشكل عجز مالي بالنسبة للمواطنين
الناس ماغلبات تا على الدجاج مابقي غير الحولي….
امام الغلاء و وتضرر الناس يرجى من المسؤولين إلغاء العيد هذه السنة
نحن ابتعدنا كتيرا عن مفاهيم الاسلام السمحة
العيد سنة لمن استطاع ،والصلاة/فابور/ واجبة. والحج لمن استطاع إليه سبيلا ووو،،،،
اتمنى من كل قلبي ان يلغي صاحب الجلالة أمير المؤمنين اقتناء أضحية العيد لهذه السنة تفاديا لتحمل الشعب المغربي ما لا قدرة له عليه خصوصا في اوج أزمة غلاء اسعار المواد الأساسية للعيش…الله الوطن الملك.
تقة فالحكومة المغربة غير محدودة گلو ليكم غير صبرو ره غدي يجيبو لينا لحوالة من برا او يعطينا 1000 شوماج 2000 للمتقاعدين او خلق 20000 الف منصب شغل مهم ره جبو لينا لحوالة غير ب600دهم علاش بندم ندم علاش .
اعتقد ان استيراد الاكباش من الخارج امر غير ضرورى لانه سيكلف خزينة الدولة عملة صعبة.ولهذا تأثير على مستوى التضخم .ورغم المراقبة البيطرية الصارمة قد يجلب للمغرب أمراض لا نعرفها ..لماذا لا نلغى هاته السنة ذبح الخرفان للراحة وللتكاثر والتوالد مما سيؤد الى انخفاض نسبي للتضخم وبالتالي تجنب المزيد من الغلاء فى اللحوم فى السنوات المقبلة.
المستهلك المغربي يرفع راسه عاليا ويقول انه غير قادر على مصاريف العيد، ونحدر من اتخاد الاجراء المناسب والواجب في هدا الباب لان القدرة الشرائية في الحظيظ.
أتعجب ممن يطالبون بإلغاء أضحية العيد، وكأن العيد إجباري فرض عليك غصبا منك !!!
العيد مسالة اختيارية خاصة وشخصية وليست عمومية، العيد يخص كل شخص على حدة، من يريد وله الإمكانيات فله ذالك ومن لا يريد أو ليس له الإمكانيات فليعرض عنه وكفى !
أما من ينادون بالمقاطعة فلا وزن لهم والحياة ستستمر بدونهم (شكون داها فيك أبو جعران)
كما أن المقاطعة سواءا تعلق الأمر بخرفان العيد أو بالمواد الفلاحية أو بالدواجن، فذالك لن يجلب سوى الغلاء الفاحش
علاش ؟
لأن الكساب إذا خسر هذه السنة فإنه لن يكرر الخطأ ولن يعيد تربية الخرفان السنة المقبلة أو سيتخلى نهائيا عن تربيتها مما سيخلق الندرة وسترتفع أسعار اللحوم بشكل صاروخي طوال السنة
وكذالك بالنسبة للدواجن إذا خسر مربي الدجاج مرة أو مرتين فإنه سيتخلى عن تربيته نهائيا وسيخلق ذالك أيضا الندرة وسترتفع الأسعار
نفس الشيء بالنسبة للمواد الفلاحية من خضر وفواكه فإن قوطع المنتوج سيخسر الفلاح وإن خسر فإنه لن يعيد زرع نفس المنتوج مما سيخلق الندرة وسيرفع الثمن
يعني الغلاء فيك فيك وعلى مدار السنة.
وهطول الأمطار ووفرة المياه هما من سيحارب الغلاء وليس مقاطعتك الغبية التي لا تأثر !
لو أن المغاربة أحرار وغيورين على بلادهم ومستقبلهم لقالوا هذه السنة : ” خليه يبعبع ” خليه يبعبع !! ولا نشتريه !!!