تمكنت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي الكارة سرية برشيد، اليوم الأحد، من توقيف شقيقين ووضعهما تحت تدبير الحراسة النظرية، للاستماع إلى أقوالهما تمهيديا، وتحديد علاقة كل واحد منهما بجريمة مقتل غريمهما بواسطة سلاح أبيض بمدينة الكارة بسبب شجار اندلع بينهم في إطار تصفية حسابات قديمة، علما أنهم من ذوي السوابق القضائية، ابتدأ بتبادل الضرب والجرح وانتهى بمقتل غريم الشقيقين.
وأفادت مصادر هسبريس من الكارة بأن شابين، يتراوح عمرهما بين 23 و26 سنة، كانا في جلسة خمرية في ساعات متأخرة من الليل، وبعدما لعبت الخمر برأسيهما، تذكرا خلافات سابقة بينهما فدخلا في حوار حاد قصد تصفيتها، نتج عنه عراك بينهما استعان خلاله المشتبه فيه الرئيس بشقيقه لحسم النزال لفائدته، قبل أن يتدخل بعض الحاضرين لإنهاء الخلاف ويغادر كل واحد إلى حال سبيله.
وأوضحت المصادر ذاتها أن أحد الطرفين تأبط سلاحا أبيض وعاد لاستئناف المعركة متحديا غريمه، الذي تسلح هو الآخر بسكين من الحجم المتوسط والتحق بمتحديه ودخلا في مواجهة ثانية وجه خلالها المشتبه فيه الرئيس طعنات عديدة إلى الضحية في مناطق مختلفة من جسده، أدت إلى إسقاطه جثة هامدة مضرجة وسط الدماء.
وانتقلت عناصر الدرك الملكي بالمركز الترابي الكارة سرية برشيد جهوية سطات، وممثل عن السلطة المحلية، إلى عين المكان حيث جرت معاينة جثة الهالك قبل توجيهها بواسطة سيارة نقل الأموات إلى المشرحة بجهة الدار البيضاء سطات لتحديد السبب الحقيقي للوفاة، لفائدة البحث التمهيدي الذي أمرت به النيابة العامة بالدائرة الاستئنافية سطات مع الشقيقين لتحديد علاقة كل واحد منهما بالأحداث قبل عرضهما على ممثل الحق العام لاتخاذ القرار المناسب في حقهما.
أفضل عمل تطوعي ممكن ان يقدمه المغاربة لهدا الوطن هو تربية أبنائهم او بالأحرى تربية أنفسهم قبل الإنتقال للأبناء
هذه المخلوقات أقل بكثييير من الحيوان، لأن الحيوان لا يقتل إلا عند الجوع أو الخطر الشديد.
في الدرب، الأطفال يلعبون حتى وقت متأخر من الليل, منتصف الليل أو الواحدة صباحا، هؤلاء الأطفال أعمارهم أقل من 12 سنة، وآباءهم لايستطيعون إدخالهم إلى المنزل أو ربما هم من يشجعونهم على ذلك. عندما سيبلغ هؤلاء الأطفال ويصبحون مراهقون، أكيد البقاء خارج المنزل حتى 3 صباحا لن يكون مشكلة عندهم، بعد ذلك تكبر مشاكلهم، خمر، مخدرات، دعارة… ويتساءل الآباء لماذا أبناءنا هكذا. إنكم تحصدون ما زرعتم
اول مرة اجد فى هسبريس من قلم الصحافي المقتدر و المحترف السيد ابراهيم المحفوظة فى و اقعة الكارة او الجريمة اسلوب متميز و خالى من الالفاظ المءلوفة متل النيابة العامة المختصة و ظروف الملابسات و الحيتيات و الخلفيات الخ. فهنيئا لك والله يكتر من تلاميدك
إلى يوسف.أنت محق لأن عندنا نفس الشيء في حينا.الاولاد الصغار دون سن 12 سنة يلعبون في الشارع حتى منتصف الليل وفي بعض الاحيان أكثر وبعد ان يكبر هؤلاء ويرسبون في الامتحانات أو يحصدون نتائج هزيلة سيخرج قوم آخر في التعليقات لي يقول ان الانثى أخذت جميع مناصب الشغل وتركت الذكر عاطل بدون شغل أو النقط التي تحصدها الإنات في الدراسة مبالغ فيها كي ينفسوا على انفسهم بهذا الكلام المغلوط اللذي يقولنه لأنهم لا يريدون أن يفهموا ان الانثى تتبابع دراستها في صمت سواءا في المنزل او المدرسة لذا تتحصل على أعلى المعدلات والذكر يخرج إلى الشارع طوال اليوم ومنذ نعومة أظافره ولا يبالي لا بالدراسة ولا بالحفظ بل يبالي فقط بالتسكع في الشوارع وتحت الجدران ورأس الدرب عوض التفكير في مستقبله كي سينجزه أو كيف سيجد له مدخلا لأن من لا يدخل الى المنزل إلا بعد منتصف الليل ومنذ صغره ماذا تنتظر منه ان يكون مثلا مهندس طبيب.سيصبح مثلما قرأنا في هذا المقال
وفييييييين هما الاسر ؟ هذا هو السؤال.المطروح ها ليكاي دبح باه ها لي كيدبح مو ها لي كاي دبح خوه ,صاحبو ………..والاسر ݣاع ما فهاد العالم . الله يلطف
الى المعلق يوسف رقم ٣
كلامك صحيح الى حد بعيد.
اكثرية الاباء في مثل هذه الجالات و حصوصا في الاحياء الشعبية الاهلة بالسكان انانييون لا يفكرون الا في انفسهم و في قضاء غرائزهم .
اذ انه بفعل السكن الضيق يدفعون بابنائهم للخروج الى الزنقة للاختلاء بزوجاتهم لانهم في اغلبيتهم الساحقة لبس له الوقت الكافي و لا المكان الكافي لاداء واجباتهم الزوجية في ظرزف افضل.
و خذا بطل تاكيد يزيد من النمو الديموغرافي و قلة النرابي و الدحول في دوامة لو تنتهي من انتاج الفقر و الكبت و التخلف.
الى يوسف انت محق في كلامك الاطفال دون 12 سنة على رأس الدرب والابوين في نوم عميق
لو تدخل الأمن وفض النزاع بالطرق القانونية.لتدخل المجتمع المدني.وحقوق الإنسان.وكثر القيل والقال.وهلم جرة.
اذا كنتو مغتربوش أولادكم متولدوش افرحوا لنا المجرمين في الشوارع
بما أن القتيل والقتلة كلهم من ذوي السوابق القضائية، فإن المجتمع تخلص من شرهم جميعا. القتلة سيذهبون إلى السجن والقتيل إلى القبر. وها حنا هانين.
حقوق الانسان وحقوق الطفل اصبح الاباء لا يقدرون على تربية الابناء
هاذ الكارة الطريقة الوحيدة باش تهنى اما يدخلو البوليس للمدينة او كل مرة صاحب سوابق ويصفط صاحبو حتى يكون صاحب سوابق..او مقرونين على المشاكل..وتهنى منهم المدينة والقبيلة واحيانا حتى العائلة للي كي بقاو يدعيوا…سير الله يعطيك…سير الله يعطيك ..حتى تجي مقاددا….بحال هاذو للي شاربين في العشر …والغد العيد ..علاش يقلبو…شرح مللح ..مع تحياتي
انا لله وانا اليه راجعون رحمة الله عليه الضحية اعرفه شخصيا ليس لديه اي سوابق تعرفت عليه في 2019 جمعنا عمل.كان انسان عادي لديه طموح وكان يتكلم كثيرا عن أمه رحمة الله عليه
الله برحم الحسن التاني. اللي كان مستتب الامن والامان المواطنين
يجب اعادة النظر. في المسؤولين الامنييين.
يجب تطبيق عقوبة الاعدام. والقصاص على كل قاتل.
الله ياخذ الحق في المسؤولين.