حجزت اللجنة الإقليمية للمراقبة باشتوكة آيت باها كمية وصفت بالمهمة من زيت الزيتون المغشوش، معروضة للبيع بمختلف المحلات التجارية بكل من جماعات بلفاع وبيوكرى وماسة.
وكانت اللجنة الإقليمية للمراقبة باشتوكة قد قامت بأخذ عينات من مادة زيت الزيتون المعروضة للبيع قصد إجراء التحاليل المخبرية للوقوف على جودة هذه المادة، حيث بينت نتائج هذه التحاليل أن كميات منها هي زيوت مغشوشة وغير صالحة للاستهلاك.
وأشرفت اللجنة ذاتها على عملية إتلاف الزيوت المغشوشة وإنجاز محاضر في حق المخالفين، جرى توجيهها إلى النيابة العامة المختصة قصد اتخاذ الإجراءات المتعينة وفق القوانين الجاري بها العمل.
وتأتي هذه العملية في سياق المجهودات المبذولة من طرف اللجنة الإقليمية للمراقبة باشتوكة آيت باها، وفي إطار التدخلات المستمرة للحفاظ على سلامة وصحة المستهلك وضمان جودة المواد الغذائية المعروضة للبيع بمختلف المحلات والأسواق.
الغش في المواد الغذائية الغش في امتحان المحاماة فين ما مشيتي الغش، العفو
هذه السنة على الخصوص ، بسبب شح المنتوج ، سترتفع وثيرة الغش في جودة زيت الزيتون ، بالإضافة لإرتفاع سعرها الصاروخي لأنه توجد فئة من التجار لا يخافون الله يتربَّصون بالمستهلك المسكين من أجل ربح سريع ، و هم في الحقيقة يأكلون السُّحت في بطونهم ، و العياذ بالله…..
الغش في كل شيء من الصغير إلى الكبير الا ما رحم ربي ، اين نحن من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : من غشنا فليس منا ..
لاحول ولاقوة الا بالله العظيم.
الكل يبحث عن الربح السريع مهما كانت الطرق
وجب الضرب بيد من حديد في حق المخالفين و ليس فقط الاكتفاء بالغرامات البسيطة حتى لا تتكرر تلك المصيبة فالله وحده يعلم الى اين وصلت الكمية الاصلية في مدن المغرب
ترى هل تمت تغطية جميع التراب الوطني لاجراء مراقبة نوعية الزيوت المعروضة في الاسواق والتي أصبحت تهدد صحة المواطن ام ان الأمر متروك للصدفة كما حدث مع بائع الخليع ذات مصدر لحوم الكلاب بمدينة صفرو والله اعلم كم مدينة تعرض فيه هذه السلع المغشوشة بشتى انواعها
اتمنى من السلطات ان تعمم دوريات المراقبة على جميع المنتجات الإستهلاكية وفي جميع أنحاء التراب الوطني را عينا بالمواد المغشوشة والمنتهية صلاحيتها و المزورة وكذا من تجار الأزمات والسماسرة.
أصبح الانسان المغربي يخجل من نفسه حينما يقول المغرب بلد الزيتون بسبب هذا الغش الفاضح في منتوج وطني متوفر بكثرة ، واحشوما اللصوص
من الأحسن أن لا تشتروا الزيوت بالتقسيط من عند مول الحانوت أومن مصدر مجهول، ومن الأفضل شراء الزيوت المعلبة والمملوكة لشركات معروفة.
الا يعلم الغشاش ان عين الله لانتام؟ الا يعلم ان ذلك الربح محقت منه البركة؟ ال يعلم انه يطعم اهله نارا؟ هل أمن مكر الله؟ الا يعلم أن الله شديد الانتقام؟الا يعلم أن الله يسلط الا مراض المزمنة؟ ….
من غشنا فليس منا الله إهديكم كتكلو غير الحرام
j’ai arrêté d’acheter cette matière de manière definitive
يجب على السلطات أن تعمم المراقبة ثم تفرض غرامة كبيرة جدا على الغشاشين كما في الصين وبلدان اوروبية لأن الأمر يتعلق بصحة المواطن.ثم يجب إدخالهم السجن مع الأعمال الشاق.
عمل يشكرون عليه كثيرا خصوصا مع تزايد عدد مزوري زيت زيتون
ارجو من هذه اللجنة تمر على مدينة سلا ورباط زيت زيتون مزال تباع ب 40 dh
يقول مثالنا الدارج المال السايب تيعلم السريقة ما هاذا الذي أصبحت عليه بلادنا الكبير ينهب والصغير ينهب ولا حول ولا قوة الا بالله
هدا يخصه عقوبة قاسية لانه يسمم المواطنين لهدا تجد امراض السرطان والقلب .هدا مجرم يحب المال لا تهمه صحة المواطن لا يرحم القانون يطبق هده صحة الفقراء تسممهم ايها المجرم هل الاغنياء يشترون هده الزيت لا لا لا الا الطبقة العاملة الفقيرة……