نفت المديرية العامة للأمن الوطني، بشكل قاطع، صحة التعليقات المغلوطة التي رافقت شريطا مصورا تم تداوله اليوم الأربعاء 8 مارس الجاري عبر تطبيقات التراسل الفوري، والتي ادعت تعرض تلميذ للعنف من طرف إطار تربوي بإحدى المدن المغربية.
وتنويرا للرأي العام، وتفنيدا لهذه الادعاءات غير الصحيحة، أكدت المديرية العامة للأمن الوطني بأن المعطيات الواردة في شريط الفيديو تم نشرها بشكل معيب وخارج سياقها الزمني والجغرافي، موضحة بأن الأمر يتعلق بنازلة تم تسجيلها بإحدى الدول الآسيوية وشكلت موضوع تداول إعلامي في غضون سنة 2022.
وإذ تجدد مصالح الأمن الوطني دحض هذه التعليقات الزائفة، فإنها تحرص على مواكبة ورصد كل المحتويات العنيفة التي تمس بالشعور بالأمن لدى المواطنين والمواطنات.
لا حول ولا قوة إلا بالله ، ينشرون اخبار يعلمون انها غير صحيحة من الاصطياد في المياه العكرة ، ندعو السلطات ان تضرب بيد من حديد على مصدر نشر الخبر الزاءف.
الفاشلين من المجتمع لديه عقدة من المدرس والطبيب ورجل الأمن ينتظرون الفرصة ليهاجموا عليهم… بينما ناهبي المال العام من المسؤولين والمنتخبين ينعمون في المناصب وسيارات الدولة ولا أحد قادر على ازعاجهم
الأساتذة يتعاملون بمهنية يقل نظيرها، ويسعون الى تطويق ظاهرة العنف التربوي وغيره، ويدينون هذه العنف بكل أنواعه وأشكاله، لكن فئة قليلة من الناس مستعدة لنشر معطيات زائفة تسيء للمدرسة والأساتذة بشكل مجاني، والحال أنها معطيات تقع في دول تعليمها متخلف، واساتذتها لا يرقون لأساتذة وأستاذات مغربنا العزيز، كل التحية نساء ورجال التعليم، ونتمنى لهم تحقيق مطالبهم المشروعة خصوصا الزيادة في الأجور ، طفلنا يعجزنا ويمتحن صبرنا في المنزل، اما الاستاذ فنرسل إليه يوميا العشرات من أبنائنا يقضي معهم الساعات الطوال قصد تعليمهم وتأهيلهم للحياة وسوق الشغل
مؤسف جدا ما أصبحنا نطلع عليه من فيديوهات الغاية من ناشرها زرع الفتنة و مغالطة المطلعين على و سائل التواصل الإجتماعي.
نود من مديرية الأمن رصد الفيديوهات المشوهة للمغرب من روتيني اليومي و نشر الفضائح و التفسخ الأخلاقي و الانحلال و منع المحتويات التي تمس شرف المغربيات
يجب معاقبة كل من يتجرأ وينشر فيديوهات زائفة لخلق الشوشرة وتشويه صورة رجال ونساء التعليم.
على مديرية الأمن اعتقال وسجن كل من ينشر أخبار زاءفة وفيديوهات من دول أخرى وينسبها للمغرب
الى التعليق 3 ، هادشي كاين حتى في الدول الجد متقدمة و يا ما عركناها عصا اكثر من هادشي و اسبوعيا في عز البرد من التحضيري هههه
للأسف الشديد هناك بعض الأطر التربوية غير مؤهلة للتعامل مع البشر بل فقط يجب إدخالها إلى الحدائق الوطنية مع النمور والذءاب ومنهم من يدخل المدرسة وهو في حالة سكر بالخمر أو الحشيش أما التدخين عادي في القسم وسط اطفال الشعب
واخا الفديو غالط ولكن كااينين اساتدة كيضربو بديك الطريقة الله اسمح ليهوم.
يا ودي اشمن مدارس عندنا اشمن الصبيطارات عندنا اشمن أمن واستقرار عندنا اشمن كرامة عندنا اشمن بوليس اشمن طبيب، ولنفترظ هاد الخبر غير صحيح ايوا زعما احنا عايشين معيشة سويسرا واسكاندنافيا ههههههه
القوي يأكل الضعيف يعني دولة السب والشتم والضلم والحكرة وشي تيعنف شي والحسد والبغظ والحقد والبؤس وفى الادارات والصبيطارات الى معطيتيش الرشوة يمسحو بك الارظ ويعقدوك ويصغروك ويبهدلوك ،عاش حكام أروبا نصرهم الله وايدهم الله يطول لهم في العمر ديالهم.
إزاء هذه الأعمال المتنافية للقيم الإنسانية والمحطة للأمانة العلمية تستوجب برجل التعليم قبل تسلمه للمهنة ان يعرض على اختبار نفسي لخلوه من اختلال ننفسي قبل كل شيء
ينتظرون اي شيء لزرع الفتنة في البلد.
الاشرار يريدون الإطاحة برجال التعليم بالتركيز على اي عنف صادر عنهم في علاقتهم مع التلاميذ ويتناسون العنف الذي يتعرض له التلاميذ في الحي وفي الشارع وفي محيط المدارس .المهم عندهم هو الاستاذ .
عيب وعار
صحيح المرض النفسي هو المسيطر !!!مدارس بويا عمر !!! اللي ماكايقمر كايتحشش!!
مسرح جريمة الضرب لطفل قاصر من طرف مسؤول اكبر سنّا منه،هو لمسيد نتاع الهنود بحجة التقدم التكنولوجي اي وجود اجهزة حواسيب ، وايضا بحجة التخلف اي وجود ارضية غير ملائمة، وترك الاحذية قرب مدخل الباب وكانهم بإحدى القرى المنفصلة عن العالم..! اما عن الضرب، فالشاب المجرم يضرب الطفل بكل شدة وكانه يضرب سارقا او حيوانا أوحَش منه.! ارى ان الجزاء هو حضور اب او اخ الطفل الصغير وتركه يلطخ وجه الفقيه الهندي بكل ما أوتي من صفع ولكم وركل. و..و ..
كنعقل فالتمانينات و التسعينات كانت العصا و الفلقة حاجة عادية فالتعليم الإبتداءي ، بعض المعلمين لا يسمحليهوم و يرحمهم كانو كيتفننو فأصناف العقاب
الى المعلق كاليفورنيا لاواه لاواه ماتزيدش فيه و يسخن ليك الراس. ما تقوله امر غير صحيح. هنالك صرامة لا مثيل لها مع هذه الامور و الناس هنا تجاوزتها منذ عقود .. انا اشتغل شخصيا في التعليم في بلد اوروبي شاهد على ذلك
أرى أن كروبات التنسيق واتساب الخاصة بالمعلمين تنسق جيدا على مثل هذه الاخبار التي تفضحهم من أجل عمل ديس ليك لناس الذين يشتكون من ضلم و إعتداء أطر التعليم على التلاميذ أنا شاهد كنا نتعرض لشتى أنواع التعنيف من طرف المعلمين الله ياخد فيهم الحق مجرمين
في المدينة العتيقة عشت في سنوات التمانينات مايشبه سنوات الحرب والإرهاب حيث كنا ونحن تلاميذ في اقسام التعليم الابتدائي نتعرض للصفع والسب والشتم بأقذع الالفاظ للوالدين بكل بغض وكراهية (ياولاد الزنا الله ينعل …) والضرب بالمسطرة الخشبية والحديدية على الايدي والاقدام والبعض كان يتعرض للرفس بالحذاء وهو ملقى على الأرض وفي نهاية الحصة يقول لنا المعلم دابا تكبرو وتوحشو القراية وكأنهم بهذه الطريقة كانوا يدفعون بالتلاميذ إلى النفور من الدراسة والتعلم وفعلا اغلب التلاميذ لم يصلوا إلى أية درجة وحين كنت اشتكي الى الوالدين يجيبني سير قرا مزيان ولا فاش تكبر سير دير كروصة طالب معاشو ولابيع ديطاي ومرضنا بالقمع والعصا.
بعض المعلمين والأساتذة يتجاوزون الحدود والتعليم لايكون بالقهر والعنف ومن أخطأ من التلاميذ هناك الإدارة والعقوبات التأديبية واستدعاء اولياء التلاميذ إضافة إلى أن أغلب المعلمين مهووسبن بممارسة العنف ضد التلاميذ ولايوجد أب او أم يقبلون بتعديب فلذات أكبادهم وحتى لو لم تكن هناك ردود أفعال فورية فالأكيد أن ارتدادات لاحقة وسوء علاقة قد تصل إلى العداوة ستنشب بين الأطراف المتقابلة .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ، فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ [الحجرات:6]
( من أصبح منكم آمناً في سربه ، معافى في جسده ، عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بأسرها )
الحمد لله على نعمة الأمن والأمان والاستقرار في بلدي الغالي و العزيز المغربي ،
لما رأيت الفيديو لم أصدق ولو لوهلة واحدة ان هذه الواقعة جرت في المغرب والسبب بسيط للغاية هو أننا لا تتوفر على مثل هذه الاقسام المجهزة بهذا العدد الهائل من الكمبيوتيرات في مدارسنا العمومية. اما المدارس الخاصة فلا وجود للعنف فيها اطلاقا.
يجب محاسبة مروج هذا الفيديو الذي يريد من خلاله التحريض على المدرسين
كل من فشل في التعليم يكن حقدا دفينا ضد رجل التعليم و كلنا نعرف أن غالبية رجال التعليم ينحدرون من أسر ضعيفة أو متوسطة و ليسوا من الطبقة الأرستقراطية
يقولون أن الأمر وقع في إحدى الدول الأسيوية.لكن إذا ما ركزنا في صراخ التلميذ و بكائه وما الذي يقوله ندرك أن الواقعة في المغرب للأسف ،فالطفل يقول بالدارجة المغربية(مابقيتش نعاود)وهذه الكلمة لا يقولها إلا مغربي .
لاحول ولا قوة إلا بالله.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم…
كم شخص يظن أن نشر مثل هذه الأشياء عادية. إنها فتنة. والفتنة أشد من القتل.. الفتنة نائمة لعنة الله على من ايقضها.
أنا درست في المدارس الخاصة وهي لاتختلف على المدرسة العمومية من ناحية الضغط والقهر والتعذيب من طرف المعلمين والأساتذة وأنا بدوري انقطعت عن الدراسة لهذا السبب، المعلمون والأساتذة يجعلون العصا فريضة على التلاميذ والطلاب من 6 سنوات أي من القسم التحضيري إلى 16 سنة أي السنة الثالثة من التعليم الإعدادي. لم يكن عندك ذكاء منطقي ولغوي تاكل العصا بحجة الغباء، كان عندك نوع آخر من الذكاء غير الذكاء المنطقي واللغوي وبالتالي لن تتأقلم مع البيداغوجيا المعتمدة في المغرب تصنف في لائحة الأغبياء وتاكل العصا بغية دفعك إلى الانقطاع عن الدراسة حتى لاتعرقل المسيرة التعليمية للصف وحتى يتم التغطية على شمولية البيداغوجيا التعليمية المعتمدة في المغرب وعدم قدرتها وفشلها الذريع في التعامل مع مختلف الذكاءات، كنت مؤدب وخجول يصفونك بالشاذ جنسيا ويقومون شخصيتك بالضرب حتى تتحك وتولي راجل حسب مفهومهم البذيئ، هؤلاء المعلمين والأساتذة هم أشباه متعلمين تطفلوا على التعليم وعاثوا فيه فسادا وتسببوا في استفحال ظاهرة الهدر المدرسي وعرقلة مشروع التنمية بتفريخ العطالة والبؤس والفقر والعوز من خلال ضحايا الهدر المدرسي.
يجب فتح تحقيق ضد كل من ينشر اخبارا تحريضية. و نتمنى أن تتدخل الجهات الأمنية المسؤولة لوضع حد لحالات الفوضى و العبث و رصد مكامن النيل من الأمن و السلم الاجتماعيين.
على السلطات أن تتدخل من أجل متابعة من يستعمل هذا الشريط للتحريض ضد رجال التعليم بالمغرب، ولا يكفي نفي الخبر . لان فيه إساءة وخدش لكرامة رجال ونساء التعليم.كفانا إساءات…
افهموا أيها العقلاء. هاده رسالة من الأساتذة المتعاقدين.
لعبوا لعبة النقط و لم تفلح.
و الآن يهددون بفيديوهات.
تذهبون للعمل و تتركوا لنا أولادكم هكذا سيكون مصيرهم.
الأستاذ المضغوط من النقابات و من المجتمع و بدون زوجة و لا مسكن ماذا تنتظر منه.
من الملاحظة الأولى هذا المعلم المغربي الجبان عندو الفورمة ديال مجرم منحرف احشايشي وبعض موضفي التعليم يحاولون تقليد طريقة ممارسة القمع في المدارس التي كان يمارسها المعلمون بحق التلاميذ خلال العقود الخوالي لكن مع إفتقار مفضوح لشخصية البطل التي يحاول البعض تقمصها وإن من يفتح فمه ويقاوم التيار القوي ب”رجولة ” في زمن الخوف ليس كمن يأتي متأخرا بعد موت كل شيء ليظهر نفسه في مايشبه استعراض التويشيات في فنون الزنقة لي فاتو التران يمشي يتصنت على عظامو الناس راه كيخسرو على الولاد مالهم وعمرهم ويجي واحد جبان مجهول الهوية يتعدا عليهم .
يجب متابعة ناشر الفيديو بالمغرب وجره للمحاكمة حتى يكون عبرة لكل من تسول له نفسه المساس بامن وسكينة البلاد والعباد
رايت معطيات الفديو اللغة التي تحدث بها الولد والاستاذ تبدو غير مغربية وكانهم من دول اسيوية كازاخستان او الهند مثل هكذا دول
جريدة رائعة ومحبوبة أحبها وأتابع أخبارها من زمان
أتمنى لكم التوفيق دائما
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل