أعلنت وزارة الزراعة الفرنسية، الأربعاء، أن عشرة ملايين رأس من الدواجن ذُبحت في فرنسا منذ نوفمبر للقضاء على إنفلونزا الطيور، وهو عدد أكبر بكثير مما كان عليه في السنوات السابقة بسبب تفشي المرض بشكل غير مسبوق في منطقة باي دو لا لوار.
وهذه الحصيلة هي الأشد في فرنسا، حيث تتركز الحالات في العادة في المزارع الواقعة في جنوب غرب البلاد.
ومنذ اكتشاف الحالة الأولى في شمال فرنسا في نهاية نوفمبر، أصيب ما يقرب من ألف مزرعة بالفيروس، بينها ما لا يقل عن 450 مزرعة في منطقة فانديه، حيث تفرغ السلطات مزارع الدواجن من خلال عمليات ذبح جماعي لدواجن مريضة ولكن أيضا لحيوانات سليمة في تدبير احترازي.
في غضون أسابيع قليلة، أصبحت الحصيلة في هذه المقاطعة التي أفلتت سابقا من الفيروس، أثقل بكثير من تلك المسجلة في منطقة لاند التي ينتشر فيها إنفلونزا الطيور بانتظام منذ عام 2015.
كما يتزايد عدد الحالات في المقاطعات المتاخمة لفانديه وهي لوار أتلانتيك ومين إي لوار.
وما يقرب من نصف رؤوس الدواجن الـ10 ملايين المذبوحة في فرنسا بسبب هذه الأزمة تأتي من منطقة باي دو لا لوار، ثاني أكبر منطقة إنتاج للدواجن الفرنسية بعد بريتاني حيث رُصدت حالتان مؤخرا.
فرنسا لا تذبح الطيور.فهي تعدمهم فالذبح للمسلمين لا أظن
الفرنسيين يأكلون هاذا النوع من الدجاج لانهم يستهلكون الاوز
والكبد الخاص به اما الدواجن فهي للعرب والمسلمين
وماذا عن الدواجن في المغرب، هل هي سليمة، أم أن الطاجين يقضي على الإنفلونزا
قريبا في المغرب ذبح 20 مليون مغربي بسبب غلاء الاسعار والبطالة وهكذا يبقى نصف الشعب فقط