عبر عدد من رؤساء الجماعات على الصعيد الوطني، وكذا رؤساء مقاطعات، عن استيائهم من استمرار ارتفاع أسعار المحروقات.
ويسود غضب كبير في صفوف الرؤساء والمنتخبين من تأثير هذا الارتفاع الذي تشهده أثمان المحروقات على الميزانيات التي تم اقتراحها من طرفهم.
وحسب مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية، فإن ارتفاع أسعار البنزين والغازوال التي فاقت المتوقع أثر بشكل كبير على تقديرات الجماعات في الشق المتعلق بالمحروقات.
وشدد رؤساء جماعات تحدثوا لهسبريس على أنه إذا استمر الوضع على ما هو عليه، ستجد المؤسسات المنتخبة نفسها في موقف صعب، خاصة وأن برمجتها للميزانية في الفصل المتعلق بالمحروقات بُنِي على توقعات كان فيها سعر هذه المادة مستقرا.
وأوضح بعض هؤلاء الرؤساء أن هذه الأسعار أثرت على الميزانية المقترحة، وهو ما سيجعلهم يلجؤون إلى تحويل بعض الاعتمادات.
ووفق نواب رؤساء مقاطعات بالدار البيضاء، فإن بعض المجالس قد تلجأ إلى استغلال المحروقات المخصصة لسيارات الإسعاف، على أن يدفع المواطنون المستغلون لهذه السيارات مقابل نقل مرضاهم إلى المستشفيات.
وتعرف أسعار المحروقات زيادة كبيرة أرهقت جيوب المواطنين، وكذا المهنيين العاملين في قطاع النقل الطرقي الذين يطالبون بالتدخل لوضع حد لها.
وعلى الرغم من كون الحكومة لجأت إلى تقديم دعم خاص للمهنيين، إلا أن ذلك لم يوقف حدة الاحتجاج في ظل ارتفاع أسعار هذه المادة الأساسية.
سيارات الجماعات خاصها متحركش ايام العطل… وراه ايام الاحد والعطل وكنشوفوا سيارات الجماعات ركبينها الازواج والاطفال… وراها بلاد السيبة هذه…. السيارة ديال الجماعة ماشي ديال الموظف يتسارا بيها كيف بغا…. وبالمازوط او البنزين الي متيخلص فيه ولو درهم…… ونحن كنتقطعوا عرق بعرق مع المحروقات….
و زوينة هادي، غاليك اسيدي باش يحافظو على ميزانية المحروقات و يلقاو باش يتساراو و يمشيو يتبحرو ب سيارات الدولة معا العائلات ديالهم، خاص المواطن منين يمرض هوا اللي يخلس المازوط ديال لومبيلونس. علما ان داك المازوط راه مخلص اصلا ب فلوس المواطن للي تاتاخدها الدولة من الضرائب. فهم التسطا !!!
اذا كان رؤساء الجماعات الترابية يشتكون من ارتفاع سعر المحررقات فذلك راجع فقط علي النسبة القليلة من الربح التي قد تبقي لهم من الاعتماد المبرمج للمحروقات بميزانية الجماعة،.انهم يتباكون فقط علي هذا الجانب. اما الاعتماد الذي يبرمجه كل رئيس فهو يخضع لعملية (كم سياخذ الموالون من الاعضاء وكم سيعطي للاقارب والمعاريف ،وكم يعطي للمسؤولين للمحليين وكم سيربح هو لجيبه!!!) بمعني ان الاعتماد المبرمج للمحروقات هو اعلي بكثير من احتياجات الجماعة.. وانا اعرف جماعة ترابية بها شاحنة صغيرة لجمع النفايات وسيارة مصلحية للرئيس وبرمج المجلس 350000 درهم اي 35 مليون سنتم بمعدل 1000 درهم يوميا.. وكآن هذه الااليات لا تتوقف طوال اليوم.. مع العلم انها جماعة فقيرة وتعتمد في ميزانيتها علي وزارة الداخلية.. هل يوجد تبذير اكثر من هذا؟!وماذا سنقول عن الجماعات الكبري؟!!علي الدولة مراجعة هذا المنطق الذي تتعامل به مع اموال الشعب وتحاسب المقصرين وتعاقبهم…ولكن لا حياء فيمن تنادي عندما يتبجح الرؤساء ويدعون التشكي من ارتفاع اسعار المحروقات!!!
صافي الحل عندكم خو اخد المازوط ديال سيارة الإسعاف والمواطن هو اللي يخلص وعلاش ما تبيعو السيارات الفارهة اللي شريتيو وا رهقت الميزانية ولا المواطن هو الحيط القصير لا حول
لن تشاهدو الا الزيادة على المرضى في استغلال سيارة الاسعاف ولم تشاهدو الموظفين والمسؤولين الذين يستغلون جميع السيارات ليل نهار ولقضاء مصالح اقاربهم واصدقاءهم ومعارفهم،،، هذه سياسة غش وريع ،،، رؤساء الجماعات يشتكون اما المواطن البسيط (المطحون )فلمن يشتكي اللهم اليك المشتكى واليك الرجوع.
دابا داخلت عليكم بالله واش ماشي الطنز العكري هدا .أسيادنا نحن في أزمة واللي وفراتليه الجماعة ولا المقاطعة ولا البلدية ولا…ولا…شي سيارة اقد بيها ادير المازوط من جيبو راه الحمد لله توفرات ليه سيارة والحالة مستورة حيت لمن غادي توفر سيارة واش لعامل النظافة اوا نكونو نحشمو شوية راه البلاد غادية للحافة، وباش هاد السيارات يشدو شوية الارض كيف ماكانقولو ويحسو بالغلاء ديال المحروقات وديال المعيشة.راه المال العام هدا أسيادنا.
على رؤساء الجماعات إن كانوا يحبون بلدهم ألا يقتنوا السيارات الفارغة التي تكلف ميزانية الدولة الكثير. زد على ذلك الامتيازات المتعددة
شكرا هسبريس
أثر بشكل كبير على تقديرات الجماعات في الشق المتعلق بالمحروقات. هاذو همهم غا الكيكة فين ياكلو ، ما مسوقينش للمواطن ، الكل يتكلم عن نفسه و مصالحه ، إلى المواطن حيت خايف إدوي على حقو ، مزيان إبقاو صامتين ، تستاهلو ما أحسن
و أخيراً وليس أخيرا بعد أن استيقضتم من سباتكم العميق أيها المنتخبون المنافقون .كلامكم هذا جاء من أجل التنزه والسفر من وإلى مدن الساحلية. عبر سيارات الجماعة وليس من أجل الارشاد للنفقات الجماعية وخدمة الصالح العام ارحلوا و ارحلي أيتها الحكومة الفاشلة
دابا رؤساء الجماعات لي عندهم الوقود فابور كيشكيو من الغلاء……لي كيخلص اشنو خاصوا يدير.
مبقو لقو ميديرو في جيبتهم
هدا هو السبب الوحيد
شفت رؤساء الجمعات تفكرت ايام الانتخابات كانو كيقولو لينا اصغر رئيس جماعة اكبر رئيس جماعة… بغيت نسولكم فين وصلو هادوك اصغر رئيس جماعة في خدمة تاعو خصوصاا في هاد ازمة. واش قاضيين غراض او لا غير نتاخبو عليهم او صافي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين؛ واش كاضحكوا علينا ولا كيفاش؟؟ واش البونات عندكم a GoGo ء كاتمثلوا علينا!! راه حنا كشعب لي مقهورين اما نتوما لقيتوها بزولة كاترضعوا وقت ما بغيتوا؛ باراكا ما تحيمرونا ؛كولشي ولا باين
يجيب إعادة تشغيل محطة لاسامير للتخفيف من أزمة المحروقات ومنع موظفي الجماعات من استغلال سيارات الدولة في أيام السبت و الأحد و العطل الصيفية كل واحد عندوا مانضة ديالوا يمشي يشري طوموبيل بحالوا بحال افراد الشعب ماشي لاقينها سيبة و باركين تساراو بطوموبيلات الدولة و المازوط تيضيع فابور
الشكوى لغير الله مذلة .يجب على رؤساء الجماعات ترشيد النفقات خدمة لمصلحة الشعب و الوطن.
عاد فاقو هادو كانوا يحلموا واقيلا،خاص سيارات الدولة وخاصة الجماعات توقف وتنقص من التحرك بلا فائدة، سيارات الدفع الرباعي تبارك الله شحال تاكل من المازوط والليصانص.. وكل شي على حساب جيوب المواطنين، قال تعالى؛ ( لتسألن يومئذ عن النعيم) صدق الله العظيم
قمة الحقد والبغض التي يكنها المعلقون لرؤساء الجماعات افسرها تفسيرا واحدا هو مدى الحسد والبغض الدي يسكن المواطن المغربي
لا تنسى ان كل المخلوقات فيها صالح وطالح ناس طوب وحجر ولا يجب ان نعمم ان كل رؤساء الجماعات شفارة هنالك من يخاف بينه وبين الله
من ينادي بركن سيارات الدولة ايام العطل فهو لا يفقه في عمل رؤساء الجماعات والمقاطعات شيئا الاخرى ان نطالب بركن سيارات المصلحة وسيارات الموظفين اما الرئيس فهو يعمل طيلة أيام الأسبوع ولا يمكن أن تأتيه مكالمة يوم الاحد من شخص ما قد وقع مكروه ما حريق حادتة هدم ردم بناء …… ويبرر غيابه بأنه في يوم عطلة رؤساء الجماعات والمقاطعات هم من يسهرون على راحتكم ابينا ام كرهنا المشكل في غياب التمويل ومحدوديته
الجماعات تشتكي .مابالك بالمواطن يا رئيس الحكومة .انت تريد وانا اريد والله يفعل مايريد . انشاء الله سينقلب السحر على الساحر عما قريب
خص ايبيعوا المركبات الجماعية ويجيبوا طموبيلات الكهرباء لوقف نزيف الاستغلال لبونات المازوط من طرف الرؤساء وحاشيتم،أما عن الموظف فياخد سيارة الجماعة ومسؤول عنها لقضاء خدمة المواطن وفي وقت العمل ومن حذثث له حاذثة سير أو مشكل ولم يحصل على وثيقة موافقة الرئيس فباب السجن ينتظره.
بمعنى السياسيون رؤساء المجالس الجماعاتية هم المشكل وليس الموظف الجماعي المقهور والمأمور…