قالت الرئاسة في جنوب إفريقيا إنها تلقت تقريرا من محقق شكاوى الفساد حول التحقيقات المتعلقة بسرقة مبلغ ضخم، بالدولار الأمريكي، من مزرعة الرئيس سيريل رامافوسا، وأكدت أن “الرئيس لم يرتكب أي خطأ”.
وذكرت وكالة “بلومبرغ” للأنباء أن النائب العام قدم النتائج الأولية التي توصل إليها للأطراف المعنية أمس الجمعة، وأمهلها 10 أيام للرد، وفق بيان نُشر عبر حساب الرئاسة على موقع “تويتر”؛ بينما لم يتطرق البيان إلى تفاصيل النتائج.
وقال فينسينت ماجوينيا، المتحدث باسم الرئيس رامافوسا، في بيان عبر “تويتر” اليوم السبت: “علمنا بأمر التقرير… كما ذكرنا من قبل نكرر أن الرئيس لم يشارك في أي تصرف خاطئ، ولم ينتهك القسم الرئاسي، بل كان ضحية جريمة أبلغ عنها السلطات المختصة على النحو الواجب”.
وفكر الرئيس، البالغ 70 عاما، في تقديم استقالته في شهر دحنبر الماضي بعدما وجدت لجنة استشارية أنه ربما انتهك الدستور بشأن تعامله مع عملية السطو، إذ تمت سرقة ما لا يقل عن 580 ألف دولار من الأموال المخبأة في الأرائك في مزرعة تربية الحيوانات البرية “فالا فالا” الخاصة به.
وتم الكشف عن الحادث لأول مرة في يوليوز من قبل رئيس المخابرات السابق آرثر فريزر، الذي كان من منتقدي الرئيس، وزعم أنه لم يتم الإبلاغ عن الجريمة كما يجب.
وتوصلت هيئة التربح في جنوب إفريقيا الأسبوع الماضي إلى أن الرئيس والكيانات التي تدير أعمال الماشية الخاصة به ملتزمة بما عليها من ضرائب. ومازال البنك المركزي في جنوب إفريقيا يحقق في ما إذا كان الرئيس انتهك قوانين مراقبة الصرف الأجنبي.
يستمر فساد عصابة الجزائر في تفريخ الفاسدين والفاسدات من كل حذب وصوب ، على الاقل الان يظهر تلاتي فساد جلي ،الجزائر وجنوب أفريقيا والبوليزاريو وطبعا بأموال الجزائر، وما وقع لهذا ينطبق عليه المثل الدارجي الذي يقول :فلوس اللبن يديهم زعطوط ،هذا السمسار يضيع التروة التي جنى ، وتضيع له معها سنوات السمسرة لصالح الجزائر التي يلعب في كواليس الاتحاد الافريقي ،ان الله يمهل ولا يهمل
تلك امول الشعب الجزائري الذي يعاني الجوع و الفقر دفعها الكبرانات لجنوب افريقيا من اجل الصحراء المغربية ، الكبرانات تبخر حلمهم في الاطلالة على المحيط خسرو كل شئ
لعلها اموال رشاوى الكابرانات لانها لو تحصلت بطريقة قانونية لكانت في البنك ، بما انها اموال منهوبة الشعب الجزائري منحت رشوة لرامافوزا لمساندة الاطروحة الجزائرية ما كان بالامكان ان تمر عبر الطرق القانونية و قد وجب حجزها و ارجاعها للجزائريين لعل و عسى تصرف في شراء الحليب او الزيت او السميد للبؤساء في الجزائر قبل رمضان
ملايين الدولارات التي عثر عليها مكدسة باحكام داخل الارائك في مزرعة رئيس نظام جنوب أفريقيا هي أموال رشاوي النظام الجزائري التي يتلقاها باستمرار مقابل مناهضته للمغرب و الفضيحة كشفت أنها عملية تبييض لتلك الأموال الفاسدة هروبا من المساءلة و الفضيحة أو من أين لك هذا، رئيس نظام جنوب أفريقيا و أعضاء حزبه الفاسدين يعرفون من أين تؤكل كتف أغبياء المرادية و كابرانات ثكنة عبلة و يعرفون كيف ينجون من الفضيحة بالجرم المشهود بأموال الشعب الجزائري الشقيق لأن تبرئة كبير الفاسدين في بريطوريا من جريمة متكاملة الأركان له ثمن باهض و مما يؤكد ذالك أن قنوات اعلام الصرف الصحي و صحف الشروق و النهار تجنبت الاشارة أو الحديث كليا عن فضيحة رئيس نظام جنوب أفريقيا لأنها مرتبطة بالمال الجزائري الفاسد، كما أقول دائما أن الدبلماسية المغربية أبدعت في استنزاف خزينة الكابرانات بذكاء خارق.
هده طريقة للإلتفاف حول ما أصاب جنوب إفريقيا.بعدما تم تصنيفها من بين الدول المتهمة بغسيل الأموال .هدا إدن أمر من السلطة الحاكمة قي البلاد بعدم ادخار الأموال في البنوك حتى لا يكتشف الأمر.
قالوا لهم أتركوا أموالكم في بيوتكم.فنحن لن نحارب الأموال المتسخة .
هنا عندنا في هذه البلاد السعيدة غير رئيس جماعة شافر 18 منيار سنتيم
le gouvernement ALGÉRIEN ET SUD AFRICAIN ( DEUX ETAS VOYOUS ) capables de toute les exactions et de mal traitance de leurs peuples pour rester au pouvoir . que les droits de l’homme et leur groupe ( human right Watch ) et le parlement européen, allez contrôler de ce côté là Au lieu de nous embêter AU MAROC
580 ألف دولار في أرائك مزرعة ريفية في ملكية فخامة رئيس جمهورية جنوب أفريقيا.. ثم أقاموا الدنيا و لم يقعدونها.. أليس هذا المبلغ المتواضع مجرد مصروف جيب عند بعض عبادنا الضعفاء .. ها هنا ؟؟؟؟؟؟