"مبعوثو الصحراء" .. هكذا فشلت الأمم المتحدة في تسوية النزاع

"مبعوثو الصحراء" .. هكذا فشلت الأمم المتحدة في تسوية النزاع
الخميس 29 مارس 2018 - 10:00

مضت الآن 27 سنة على إنشاء بعثة الأمم المتحدة بالصحراء بعد اتفاق وقف إطلاق النار التاريخي بين المغرب وجبهة البوليساريو سنة 1991، ومع ذلك لم يُحقق أطراف النزاع أيّ تقدم في القضية المصنفة ضمن أشد الصراعات الإفريقية المستعصية على الحلول التوافقية إقليمياً ودولياً؛ وهو المعطى المقلق الذي يُثير تساؤلات تبدو مشروعة حول عدم وجود إرادة سياسة لدى مجلس الأمن الدولي لحلحلة هذا الصراع، أم أن الإدارة الأمريكية الماسكة بدواليب منظمة الأمم المتحدة تؤجل فرض الحل إلى أجل غير مسمى؟.

بالرغم من تعاقب أربعة مبعوثين أمميين على الملف، بدءاً من تعيين جيمس بيكر مبعوثاً شخصياً للأمين العام للأمم المتحدة بالصحراء سنة 1997، مررواً بتعيين الهولندي بيتر فان فالسوم سنة 2005، ثم كريستوفر روس، الذي عمر طويلاً في منصبه لحوالي عقد من الزمان، ما بين سنتي 2009 و2017، وصولاً إلى المبعوث الحالي الرئيس الألماني السابق، هورست كوهلر؛ فإن مؤشرات الحل السياسي المتوافق عليه تبدو بعيدة المنال، خصوصا بعدما طفت على السطح خلافات بين المبعوث الأخير بعد قراره القاضي بتوسيع المشاورات مع أطراف تعتبرها الرباط غير معنية، وعلى رأسها الاتحاد الإفريقي.

وعلى بُعد أيام قليلة من موعد تقديم أنطونيو غوتيريس، الأمين العام للأمم المتحدة، التقرير السنوي حول مستجدات أزمة الصحراء إلى مجلس الأمن، يترقب المغرب باهتمام بالغ البصمات الأولى للمبعوث الجديد في هذا الملف بعد تعيينه العام الماضي، إذ يؤكد مراقبون أن المحطة ستكون حاسمة لتصحيح مجموعة من المغالطات والانحرافات في مسار تدبير المبعوثين الأمميين للملف بشكل عام.

مبعوثو الصحراء وتكريس الفشل

محمد الزهراوي، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاضي عياض، يرى أنه لفهم دور مبعوثي الأمم المتحدة ومدى تأثيرهم في القرارات الصادرة عن مجلس الأمن بخصوص النزاع حول الصحراء لا بد من العودة قليلا إلى الوراء، من أجل معرفة طبيعة العلاقة التي كانت تربط هؤلاء المبعوثين بأطراف النزاع خاصة المغرب والجزائر.

ويُشير الأكاديمي المغربي، في تصريح لهسبريس، إلى وجود ثلاث محطات مفصلية في تعاطي المبعوثين مع النزاع؛ وهي أولاً: “المحطة التأسيسية” أو “محطة جس النبض”، والتي يعتبرها الباحث البداية الفعلية لمسار المفاوضات مع تعيين جيمس بيكر، الذي قدم مشروع الاتفاق الإطار الشهير بــ”مخطط بيكر الأول” في يونيو 2001 واقترح أيضا مخطط السلام “مخطط بيكر الثاني”، وبعدها “بيكر الثالث” أو ما يُسمى “الحل الثالث”، و”نظرا للخلافات العميقة بين الأطراف حول هذه المخططات اعتبرها مجلس الأمن لاغية وجرى سحبها كأساس للتفاوض حول هذا النزاع”.

أما المحطة الثانية، يُضيف الخبير في شؤون الصحراء، فيعتبرها اتسمت بـ”الواقعية والعقلانية” في عهد المبعوث الهولندي بيتر فان فالسوم، والذي أعلن بعد سلسلة من الاتصالات مع كافة الأطراف، أمام مجلس الأمن سنة 2008، أن “استقلال الصحراء الغربية ليس خيارا واقعيا وهدف لا يكمن تحقيقه”.

ويُورد المتحدث أن هذه التوصية تبناها مجلس الأمن في قراره رقم 1813، حيث أكد على دعمه للجهود التي يبذلها الأمين العام ومبعوثه الشخصي، ودعا الأطراف إلى مفاوضات مكثفة وجوهرية والتحلي بالواقعية؛ و”هو الأمر الذي دفع الجزائر إلى رفض وساطة المبعوث الأممي، مما عجل بنهاية مهمة فان والسوم”.

مرحلة كريستوفر روس، الذي سحبت منه الرباط الثقة بعد انحيازه الواضح إلى جبهة البوليساريو، يعتبرها الزهراوي من أصعب المحطات بسبب تحيز المبعوث الأمريكي غير المسبوق إلى الأطروحة الانفصالية.

وحول المبعوث الألماني، يوضح الزهراوي أن “المملكة المغربية استبشرت خيراً بهورست كوهلر، على اعتبار أن المبعوثين الأوروبيين يُحاولون معالجة الملف وفق مقاربة واقعية غير منحازة؛ لكن سرعان ما ظهر العكس، إذ بعد مرور أقل من سنة تقريباً على تعيينه، ظهرت مؤشرات تؤكد أن المقاربة الألمانية تتماهى إلى حد كبير مع المقاربة الأمريكية في تناول ملف الصحراء”.

تحكم في مجلس الأمن

من جهته، يرى الموساوي العجلاوي، الباحث والكاتب المتخصص في الشؤون الإفريقية، جواباً عن موضوع فشل مبعوثي الأمم المتحدة في حل النزاع، أن لكل موفد أممي مقاربته الخاصة، بالرغم من أن الأمر يتعلق بنفس الموضوع.

وقال العجلاوي، ضمن تصريح لهسبريس، إن “جيمس بيكر مثلاً كان براغماتياً يُريد حلاً على الطريقة الأمريكية، لذلك رفضت مقترحاته جميعها، بالرغم من قبولها من لدن البوليساريو والجزائر؛ بينما روس لم يقدم أي إجابة للنزاع سوى إضاعة الوقت”.

وحمّل الباحث في مركز الدراسات الإفريقية بالرباط مسؤولية إطالة عمر نزاع الصحراء إلى “الإدارة الأمريكية، التي تشرف على الملفات السياسية داخل أروقة الأمم المتحدة، في حين تُشرف فرنسا على عمليات حفظ السلام”، وأكد تأثير قرارات مجلس الأمن القومي التابع للولايات المتحدة الأمريكية على قرارات مجلس الأمن.

وأبرز الموساوي العجلاوي أن هذا الفشل الأممي نابع من تجاهل الأمم المتحدة لبقية أطراف النزاع واعتبار المشكل محصورا بشكل فعلي بين المغرب والبوليساريو، وليس قضية إقليمية تتطلب إرادة سياسية للجزائر وموريتانيا؛ و”هو ما دفع غوتيريس إلى تدارك الخطأ من خلال التوجيهات التي قدمها إلى كوهلر بغية إقحام الجزائر وموريتانيا كأطراف رئيسية في مشاوراته”.

“هناك اليوم توجه من لدن الأمم المتحدة للتخلي على مبدأ تقرير المصير والتوافق حول الحل السياسي؛ ولكن ما دامت الأطراف الإقليمية لا تقبل بالحل السياسي سيظل هذا الملف مجتراً إلى ما لا نهاية”، يخلص العجلاوي.

“الخيار الألماني” وأخطاء الماضي

وأمام مواقف المبعوثين السابقين المنحازين إلى الطرح الانفصالي، يُجرب المغرب هذه المرة “الخيار الألماني” في شخص كوهلر، إذ يشدد محمد الزهراوي على أن التجارب السابقة أثبتت وجود محددين أساسيين يؤطران عمل أصحاب المهمات المستحيلة؛ وهما: الأول يتجسد في “تماهي وتطابق مقاربة المبعوث الشخصي لملف الصحراء مع مصالح الدولة التي ينتمي إليها، وهنا يجب استحضار المصالح الكبرى التي تربط ألمانيا بالجزائر. والثاني يتمثل في تدخل أطراف النزاع بصرامة لتسييج وتأطير تحركات المبعوث الشخصي، حيث سجل هذا الأمر تارة من طرف الجزائر وتارة أخرى المغرب”.

ومن هذا المنطلق، دعا أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاضي عياض المغرب إلى اعتماد الصرامة والحسم في التعاطي مع المبعوث الحالي، “من خلال التدخل بقوة لدى حلفائه في مجلس الأمن لترسيم مجالات تحركه، وتأطير مبادراته ومحاولاته وفق سقف محدد يستحضر القرارات السابقة الصادرة عن مجلس الأمن، أو التحفظ على مهمته ورفض وساطته”.

وبالنسبة إلى الزهراوي، فإن التقرير المقبل لمجلس الأمن شهر أبريل المقبل سيكون حاسما في مسار ملف الصحراء، “لإعادة تصحيح مجموعة من المغالطات والانحرافات؛ أهمها الإقرار بالمسؤولية المحورية للجزائر في النزاع، واستصدار توصية تؤكد أن ملف الصحراء يدبر بشكل حصري من لدن الأمم المتحدة وبخاصة مجلس الأمن، بهدف إخراجه من الاتحاد الإفريقي وتأطير مجال تحرك المبعوث الشخصي”.

‫تعليقات الزوار

49
  • صحر\وي
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:17

    االمغرب في صحرائه وهو مستعد لكل التضحيات كما أكد الملك وهذا خطاب موجه لمن يعنيه الأمر والمغرب لن يقبل مجددا أن يُهاجم من أراض دولة جارة ، كل رصاصة تطلق سيرد بمثلها وأكثر دفاعا عن النفس والبادئ أظلم ، البعض أصبح يحترف الكدب ويدعي أن مسألة الصحراء المغربية هي قضية احتلال و تصفية الاستعمار مسجلة لدى الامم المتحدة علما بأن المغرب هو الذي سجل القضية في الأمم المتحدة إبان الإستعمار الإسباني سنة 1963 ، هل يعقل أن تدعوا قرارات الأمم المتحدة لحل تفاوضي يرضي الطرفين لوكان الأمر يتعلق بإستعمار ؟؟ لنفترض جدلا أنها كذالك ماإسم هذه الدولة التي إستعمرها المغرب علما أن إنفصالي البولساريو لم يظهروا للعلن إلا في منتصف السبعينيات ؟؟ العالم كله يعلم بأن البولساريو ليست إلا دمية وبيدق في يد عسكر الجزائر يستغله لإبتزاز المغرب والكل يعلم أن هذا الكيان السرطان لا يمثل الصحراويين المغاربة ، جل مؤسسيه ومعهم الآلاف من اللآجئين هربوا من جحيم تندوف والتحقوا ببلدهم المغرب ولم يبقى هناك إلى فئة قليلة منهم تنتظر الفرصة للإلتحاق بالمغرب

  • المحاميد
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:25

    انظرو يا امم المتحدة الى سورية والعراق واليمن ولبيا وقول للجزىر ولو تايدي الانفصال دالك لا يفدكي باشيء فالصحراء مغربية والصحراء الشرقية المستعمرة من طرف حكام الدل والعار الجزاىري لبد ان ترجع الى المغرب ان طال الزمان قصر وملف الحدود لم ترسم لازالت في يد الامم المتحدة من سنة1963

  • VivaMorrocco
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:26

    السلام عليكم ورحمة اللة تعالى و بركاته. مقال جيد، حلل الواقع الحالي المتعلق بالنزاع المفتعل حول الصحراء المغربية . و لكني لست مندهشا من نتائج التدخلات الأممية لأن منظمة الأمم المتحدة أنشئت أساسا من أجل سيطرة الدول المسماة بالدول العظمى على الدول الأخرى و من أجل تعقيد المشاكل و النزاعات و عرقلة حلها ، بل هناك قضايا بسيطة بين الدول المجاورة أفضى تدخل الأمم المتحدة إلى اندلاع الحرب بينها و إغناء الدول الغربية التي تبيع أسلحة الدمار لكل الأطراف المتحاربة، ناهيك عن قرارات ما يسمى بمجلس الأمن ( وليس له مع الأمن إلا الإحسان ) ، التي تسعى دائما إلى تنفيذ مخططات الدول العظمى بعيدا عن العدل و الحق . ندعو الله تعالى أن ينصر الحق و يقضي على الفاسدين المتسترين وراء هذه المنظمات الدولية و عملائها .

  • Amghar
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:27

    The core of the problem is the identity of the undocumented nomads that the Algerian regime herded like cattle from central, eastern, southern and western Sahara, claiming they all belong to Morocco's Western Sahara region.

    Until the UNHCR identifies these nomads and determines their true identity and potential nationality, this complex problem will never be solved.

    Add to all this, the overinflation of numbers of so-called "refugees" makes the issue look like it's a people and a nation which deserves a homeland.

    Next, you have the Algerian's regime total control of the camps, many of which are actually empty buildings that satellite imagery used to estimate the number of people there can never be trusted.

    So, first Morocco must insist on the identification of the undocumented nomads.

    Second, their official number must be known so that the size of the problem can be scaled down to its true state.

    Third, the world have had enough of another so-called "democratic" Arab republic.

  • لبيك يا وطني
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:32

    لقد تم دفن البوليساريو في الصحراء وانتهى الامر .الصحراء صحرائنا .الان يجب توزيع الثروات بالتساوي مع مغاربة الداخل الدين قدموا الغالي والرخيص من اجل توسيع البلاد وجمع الشمل باخواننا واحبابنا الصحراويين .لايجب الاهتمام بسماسرة الصحراء الدين يحققون الثروات الهائلة من التفريق والتشتيت .لدينا القضية الاكبر للمسعمرتان سبتة وامليلية وجبل طارق وعودتهما الى حضيرة الام .ولن نابه لاي مخلوق يفرق لملمتنا مع اخواننا اوالاستيلاء على ثروتنا

  • rifi
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:32

    على المبعوثين ان يصطفوا واحدا تلو الاخر فوالله لم ينالوا شيئا من وحدة المغرب الم يقول عاهل البلاد بان الصحراء قضية وجود وليست حدود .الم يتعلم الجزائر بعد? عاش المغرب الكبير بقيادة عاهله من وهران الى نهر السنيغال والموت للطغات وللخونة …

  • عبد العزيز
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:33

    على المغرب أن يسلح نفسه جيدا وان يقوي ترسانته الحربية ببناء مصانع للاسلحة, فالجزاءر تتربص بالمغرب وتستعمل البوليزاريو كورقة لقضاء مصالحها ونحن كمغاربة نعرف جيدا مدا تريد الجزائر , اقول واكرر سوف تكون هناك مشاكل كبيرة بالمنطقة والغرب لا يريد الحل , فنحن المغاربة لنا تاريخ طويل ويجب أن نكون يقضين, القوة العسكرية والاقتصادية هما أساس نجاح المملكة المغربية .

  • المختصر المفيد
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:40

    هؤلاء المبعوثون يعرفون أن الأمم المتحدة تخدم الصهيونية العالمية و أن الأخيرة تريد تقسيم البلدان الإسلامية حسب مخطط برنار لويس، لذا لا داعي لإضاعة الوقت معهم

  • بالروح بالدم
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:47

    لن نضيع عليهم رصاصة واحدة ولن نستخدم ضدهم الجيش العسكري والأسلحة الحربية
    الشعب قادر على حل هده المشكلة التي دامت أكتر من 30سنة والدي عجز عن حلها المبعوت الأممي
    المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها ولن نفرط في حبة رمل منها وسنسحق من يعترض طريقنا مهما كانت جنسيته لقد وصل السيل الزبى
    #إنتهى_الكلام_نهائياً

  • البعمراني
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:47

    منذ انشاء الامم المتحدة لم يسبق لها ان حلت اي مشكلة دولية انظروا الى الامين العام عمله دائما الدعوة لضبط النفس او ابداء الانزعاج مثل هذا المشكل يحل من طرف قوى دولية ان ارادت لكن هذه القوى ليس في صالحها حل يرضي الاطراف فهذه وسيلة لابتزاز المغرب والجزاىر على السواء لأنهم يعرفون ان الجزائر هي الطرف الوحيد والرئيسي في هذا النزاع

  • Lamya
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:48

    انا شخصيا متفائلة من المبعوث الاممي الجديد و طريقة عمله, لانني ربما متاثرة بطريقة عمل الالمان و عقيتهم, فهو حسب تقديري يحاول ادراج كل اطراف النزاع في المباحثات لاجاد حل نهائي توافق عليه للقضية في اطار الجهوية المتقدمة على غرار سقوط جدار برلين في المانيا. الحذر و اخذ الاحتياطات واجب و لكن لا يجب المبالغة في ذلك و التاثر ببروغاندا الجزائر ليس جيدا. المانيا مستقبلها في افريقيا مع لمغرب و ليس مع الجزائر و هي تعرف ذلك جيدا. لذلك يجب ان يكون هناك تعاون بين المانيا و المغرب و بناء جسور لثقة التبادلة. لانني انا ارى اننا لسنا بحاجة لفرنسا لبناء جسور مع المانيا, يمكننا لقيام بذلك بشكل مباشر و بدون وساطة او ضغط.

  • SOS85
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:51

    هذا المشكل بسيط جدا لكن ليس هناك ارادة سياسية لحله..المشكل بدأ منذ 1973 بعدم مد يد المساعدة لفريق من الطلبة الصحراويين المغاربة المتشبعين بالفكر اليساري الذي كانوا مستعدين لمحاربة الاسبان الذي دخل الصحراء منذ1884 . الشيئ الذي استغله المعتوه الكلونيل القدافي لفرض سيطرته على المغرب و الجزائر, وبعد محاولات القدافي الفاشلة تبنت الجزائر هؤلاء الصحراويين منذ 1976 وبالخصوص بعد تسيم الصحراء مع موريطانيا و رفض المغرب اعطاء الطريق للجزائر من تندوف الى المحيط..الشيئ الذي جعل الرئيس بومديان يقول ساجل من الصحراء ججرة في حذاء المغرب

  • said
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:58

    sans oublier que 5 presidents algeriens sont passès par la et bientot le 6°me, des centaines de ministres des AE, des milliers de diplomates, des centaines de milliers de manoeuvres contre le maroc faites ici et là, des sommes enormes depensès….et tout ca avec 0 rsultat pour le regime algerien,le maroc est dans son sahara avec l'appui des FAR et du peuple marocain, encore un effort dans la democratisation du pays et du developpement economique qui benefeciera a tous et de la construction d'une grande force de frappe dissuasive..et la balance penchera inchallah defenitivement a faveur du maroc

  • فكيكي
    الخميس 29 مارس 2018 - 10:58

    نعم الكل متفق ومقتنع أن الجزائر تتربص بالمغرب ومصالحه مستعملة البوليساريو لسنوات طويلة كأداة لبلوغ أهدافها العدوانية لإضعاف المغرب والمطلب الشعبي هو المضي في تقوية جبهتنا الداخلية والخارجية والعسكرية استعدادا لكل احتمال ولا تنازل ولو على حبة رمل من صحرائنا.

  • Tito
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:00

    Tout les envoyés de l'ONU sont pas bien pour le Maroc pour la simple raison que le Maroc ne veut pas un référendum par ce que les sahraouis vont voter pour l'indépendance.
    Et tout les marocains voient que la diplomatie marocaine reçoit des gifles de partout.

  • ولد لعيون
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:02

    الامم المتحدة لم تفشل بل الفيتو الفرنسي ومصالح بعض الدول لهذا بدأت لبوليساريو في تغيير الوضع عبر الحرب الاقتصادية وعندما تتم محاصرة الدول التي تستغل الوضع عبر الصفقات المربحة من خيرات الصحراء ستنسحب تدريجيا ولن تبقى الا ماما فرنسا وهذه الاخيرة مسألة وقت اما الدعم الخليجي للمغرب فهذا كان من الماضي خلاصة القول المسألة مسألة وقت

  • ملخص الصراع المفتعل
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:02

    – سكان الصحراء و موريتانيا كانوا يبايعون السلاطين المغاربة
    – القوى الاستعمارية قسمت المغرب فرنسا سيطرت على وسطه و اسبانيا على جنوبه و شماله و مدينة سيدي افني و بقيت طنجة ذات طابع دولي
    – بعد الاستقلاال من فرنسا طلبة شباب مغاربة منحدرين من الصحراء يدرسون في الرباط من السياسيين التحرك لطرد اسبانيا من الجنوب
    – الظرفية السياسية لم تكن ملائمة ففضل المغرب اللجوء للمحكمة الدولية عوض الحرب
    – الجزائر و ليبيا استغلتا الوضع و رحبتا بالشباب و فرضتا موضوع الانفصال
    – فرنسا اقحمت موريتانيا في دعوى المغرب بالمحكمة الدولية
    – المحكمة الدولية أقرت بوجود روابط بيعة بين سكان الصحراء و الملوك العلويين و كذلك مع موريتانيا و هذا طبيعي لان المغرب كان يطالب كذلك بموريتانيا و كان موريتان مع الانضمام للمغرب
    – المغرب و موريتانيا اقتسمتا الصحراء كحل سلمي بين الاخوة
    – حكام الجزائر استشاطوا غضبا لأنهم أرادوا ممرا للمحيط الأطلسي ة كانوا قد حاولوا الحصول عليه فذخلوا الصحراء مرتين و دحرهم الجيش المغربي منها مرتين في معركتي أمكالا 1 و أمكالا و أقسم الرئيس الجزائري بومدين أن يجعل الصحراء حصاة في حذاء المغرب

  • عبدالرحمن
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:07

    إلى 2 – المحاميد

    يا سيدي الكريم هل تظن أن العالم عبيط لهذه الدرجة. ما دخل تالعراق و سوريا في الموضوع؟
    و لا إصرارك على خلط الاوراق
    رجع سبية و مليلة المغتصبتين و بعدها سيتم تقييم شجاعتك التي يعرف العالم أنها لا تساوي شيئأ لما جائك الإستعمار الفرنسي و حن عليك و خرج بدون أن ترميه بحجارة و احدة. و في المفابل كان الاسود يضربونها ضريات حديدية و كان و قتها الأسطورة الجزائرية الذي دوخ المخابرات الفرنسية مسعود زكار في المغرب يدخل قطع غيار لصناعة الحلوى و يخرج من المصنع السلاح و يرسله إلى الثوار
    شتان بين الثرى و الثريا

  • salah
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:11

    هل يعرف ألامين العام ومبعوثه الشخصي العدد الحقيقي للمحتجزين في أندوف
    لا يعقل ان يطالب المغرب بالتفاوض مع أشخاص مجهولين عددا وهوية قبل اي شيء ينبغي ان نعرف نحن المغاربة عدد هؤلاء وجنسياتهم وقبل هذا لا نعرف الا مرتزقة تتاجر بهم الجزائر والمنظمات الغبية

  • مواطن غيور
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:28

    لا داعي لقراءة هذا المقال. عنوانه فيه أكثر من دلالة.
    الفشل من ديبلوماسيتنا والعيب فينا. منذ إندلاع هذه الأزمة، لم يحن الوقت حتى الآن لملف الصحراء أن يوضع بين أيادي مسؤول في مستوى هذا المشكل. كل من تعاقبوا على محفظة وزارة الخارجية، لم يتمكنوا أو لم يجتهدوا في فك هذا اللغز. حتى أنه في بعض الأحيان، يخامرني الشك، أن الأمور لا تتخد بالجدية اللازمة. وكأن هناك لامبالات، كما هو الحال في العديد من القضايا الأخرى. والخصوم إستغلوا هذا الإستهتار لتسجيل النقط وربح المواقف. فاجتاحوا الساحة الإسبانية ونجحوا في نيل عطف الجمعيات على إختلاف ألوانها السياسية، بالكد والكيد والتضليل.حيث كان من الاجدر أن لا نهمل المجتمع الإسباني (الذي هو طرف وازن في هذاه القضية) وأن نمد معه جسور التعارف ونحاوره بلغته، الإسبانية، لا بالفرنسية. لأن الإسبان حريصين على ثقافتهم.
    أما أن نتوخى الفرج من الأمم المتحدة، هذه المنظمة المنافقة وذات عدة أوجه، التي تذكي نار الفتن بقراراتها المبهمة والمنحازة، فإنه لا يسعنا إلا أن نرفع أكفنا إلى الله.

  • ماءالعينين
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:40

    غياب الارادة السياسية لحل نزاع الصحراء وكثرت الاطراف المتدخلة صعبة التوصل الى اتفاق يطوي هدا الملف الدى اصبح عائق وحجرة عثرة في نهضة الشعوب المغاربية واتحادها

  • الزمر
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:42

    الدي يظن أن وقف إطلاق النار انتها مند توقيع عليه خاطأ تلك الحرب كانت مكشوفة، الحرب متواصلة وهي النفوذ والأموال والمصالح وهدا أخطر بكثير؟ ومن إختار هدا المسار هو النظام الجزائري. و المغرب رغم ضعف الموارد لم ينهار هذا ما كان يتمناه هذا النظام.
    المغرب له رجاله و نساءه والتاريخ العريق، و الخصوم لم يستوعبو هذا. المغرب اختار الاقتصاد، و التسلح في نفس الوقت وهذا صعب مقارنة مع الخصوم، و لاكن المغاربة معرفون بحسن التدبير رغم ضعف الموارد و يعيشون ببركة الله . ثالثا وهو المهم أن أغلب الشعب الغربي صبور ودكي وأصيل.
    وهناك أيضا إكرهات من بعض المغاربة سامحهم الله.
    الدول التي استثمرت في المغرب لن تسمح بئي نزاع في هده المنطقة الاستراتيجية كما في السابق.
    زد على هذا ان سياسة التسلح الجديدة التي ينتهجها المغرب هي رسالة لمن يهمهم الأمر وإلى المجتمع الدولي أن أي نزاع مفروضة على المغرب ستكون له عواقب على كل المنطقة، وحق المتابع وارد جدا، والمضي قد ولا. أي نزاع جديد سيئتر على الاقتصاد الوطني واي نزاع يفقدنا ترابنا الوطني هو أن نكون أو لا نكون.

  • Observateur indep
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:49

    Je ne crois pas que le problème du Sahara sera résolu d une façon ou d une autre ds le moyen terme car sa résolution entraînera vraisemblablement la chute de l un ou de l autre des deux régimes ce qui sera néfaste pour l occident et l Europe en particulier ds la mesure où des vagues d immigrants envahira l Europe causant des problèmes sécuritaires

  • علي
    الخميس 29 مارس 2018 - 11:55

    ادا اراد المغرب ان يتفادى تاثير الجزائر على عمل الالماني كوهلر فيجب ان يتعامل مع هدا الاخير بصرامة في ما يخص النقاط التالية:
    1 – منعه من زيارة اي منطقة في الصحراء المغربية كما كان يفعل روس بامر من الجزائر.
    2 – رفض التفاوض بتاتا مع مرتزقة البوليساريو و لا تفاوض على الحل الا مع الجزائر الحاضنة لمرتزقة البوليساريو والمسبب الاصلي للمشكل.
    3 – و لا حل تفاوضي الا في اطار الوحدة الترابية للمغرب على صحرائه.
    4 – رفض اي تدخل للاتحاد الافريقي والاتحاد الاوروبي في حل مشكل الصحراء المغربية.

    وادا تبين ان السيد كوهلر حاد عن الحياد وحاول الاصطفاف خلف الجزائر التي لها مصالح كبيرة مع المانيا فيجب الامتناع كليا على التعامل معه.

    يجب على المغرب ان يحدر من مناورات الجزائر التي تعمل في الخفاء للدفع برئيس المفوضية الافريقية التشادي موسى فقي على القيام بمابدرة خطيرة قد تخلق للمغرب الكثير من المتاعب. انه من المعروف ان هدا التشادي موسى فقي لم بكن ليضفر برئاسة المفوضية الافريقية بدون مساندة الجزائر. احدروا ايها المسؤولون المغاربة فقد يكون موسى فقي هدا ادم خودجو اخر…

  • Said
    الخميس 29 مارس 2018 - 12:00

    هناك إخوة من الجزائريين يقولون ويتساءلون لماذا المغرب يتفاوض مع البوليزاريو إن كانت الصحراء أرضه. إذا المغرب الآن ينزل الى رغبة الأخوة في الجزائر ليقولوا لهم لا تفاوض مع مرتزقة البوليزاريو التي صنعتوها لكي لا يستنزف الباقي من أموالكم،فشعبكم أولى بها. لكن اليوم المغرب مستعد أن يتفاوض مع الجزائر،ليرى العالم بإسره ماذا تريد الجزائر بالضبط من المغرب لكي يقسم الى دولتين

  • عسو
    الخميس 29 مارس 2018 - 12:10

    المغرب مطالب بالاعتماد على الجبهة الداخلية وتقويتها من خلال سياسية اقتصادية واجتماعية وثقافية قوية تشمل كل مناطق المملكة و القطع مع أساليب الماضي في تدبير ملف الصحراء و التوجه نحو إعمار الصحراء المغربية و تقوية اقتصادها وتشجيع المغاربة الاستقرار بها و هذا هو الشيء الوحيد الذي يقوي موقف المملكة وجعل كل حديث عن الانفصال غير ذي معنى وغير واقعي وغير قابل للتطبيع ولو اجتمع مجلس الأمن الدولي كله مع الجن والإنس لن يتمكنوا من فرض أي شيء علينا و القبول بالأمر الواقع الذي يؤكد أن المغرب في صحراءه وان الصحراء في مغربها. خارج هذا النطاق ستعرف الدبلوماسية المغربية أياما و سنوات صعبة بل سوداء. الحل يكمن في الجبهة الداخلية.

  • عابر سبيل
    الخميس 29 مارس 2018 - 12:16

    ههه…الأمم المتحدة تتبع المقولة الشهيرة في الأفلام المصرية:ويبقى الحال على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء إلى القضاء..ههه,
    قلتها سابقا وأكررها مجددا"إن الله لا يغيّر ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم" التغييروالحل الحقيقي في ملف الصحراء يبدأ أولا بتغيير تعامل المغرب مع القضية:في كل أبريل مجلس الأمن لا يفعل شيئا سوى إبقاء الوضع على ما هو عليه في انتظار أبريل المقبل وتتوالى الأعوام ويمرّ أبريل بعد أبريل والحل دائما مفقود.إدن الحل في نظري هو التعاطي بنفس المنطق:يبقى الحال على ما هو عليه في انتظار أبريل المقبل ولكن مع فارق بسيط وهو"قضم المزيد من المساحات قبل كل أبريل"بإشراك الساكنة المحلية من خلال هيآتها المنتخبة في تهيأة المنطقة العازلة ومساعدة الساكنة على الإستقرار فيها مرحلياعلى أساس أن ذلك يعدّ تطبيقا للقرارات الدولية التي تدعو إلى استفادة الساكنة المحلية من التنمية ومن ثروات برّ وبحر تلك المنطقة,إدن بعد تصويت مجلس الأمن في أبريل المقبل على السلطات أن تشرع في تعبيد الطرق باتجاه موريتانيا في ثلاثة محاور دفعة واحدة:الكركارات,بير كندوز,أوسرد وعدم التراجع أوالتوقف مهما حصل من البوليساريو

  • علولة
    الخميس 29 مارس 2018 - 12:21

    ليس من مصلحة المغرب أولا أن يكون حل، لأن الحل معناه استقلال المنطقة نظرا لرفض أغلب الصحراويين للوجود المغربي. إذن اللاّحل في صالح المغرب و الحل في صالح البوليساريو.

  • ع الحميد
    الخميس 29 مارس 2018 - 12:29

    طالت المدة الكل يستفيد من هذا النزاع بما فيه الامم المتحدة ومجلس الامن واطراف النزاع مصاءب قوم عند اخر ين فواءد

  • عبدالله
    الخميس 29 مارس 2018 - 13:40

    الدبلوماسية المغربية دبلوماسية ضعيفة جدا ، والله ما حدكوم تشككو وتتفاوضون على ارضكم وهم يلعبون بكم كما ارادو . كل هاته الدول التي تجلس في الامم المتحدة وتسير الامم الا هي منافقة وتنظر الا الى مصالحها ، قانون لهم وقانون على الدول الاسلامية. كون ما كانش المغرب دولة إسلامية كون شحال هاذي حلو المشكل .
    واش هما يا ناس يتحدون وضد كل تفرقة او تقسيم بلدانهم ويريدون تقسيمنا . هاذ المبعوت الألماني عنده خبرة جيدة على المانيا وعملو كل ما في جهدهم لجمع شمل المانيا ، راه انتما لي تا تعطيوهوم فين يعضو ، اسحبو الحكم الداتي يا ناس او صحراوا راهم في صحراءهم او المرتزقة راهم في تندوف تخدم الجزاءر بهم مصالحها. خرجو ليهم كود يا مغاربة ما كاين لا بوليزاريو ولا جوج كاينة الجزاءر او طرحو على الجزاءر في الامم المتحدة سؤالا واضحا امام العالم ، مادا تريدين من الصحراء ؟ باب على الأطلسي نيشان . باراكا من الديبلوماسية ديال الخوف ، نحن في صحراءنا او سدينا الملف . دفعو ملف الاراضي المحتلة من الجزاءر وإسبانيا انا الصحراء رآها في مغربها .

  • علي
    الخميس 29 مارس 2018 - 13:49

    اريد ان اؤكد على الدور الخطير الدي يقوم به الان رئيس المفوضية الافريقية السيد موسى فقي لصالح الجزائر ومرتزقتها.

    لقد زار هدا الشخص الجزائر في المدة الاخيرة لثلاثة ايام وبعد مغادرته خرجت الاقلام الماجورة للمرتزقة واسيادهم للقول ان رئيس المفوضية الافريقية هو بصدد وضع تصور كتابي للدور الدي يمكن للاتحاد الافريقي ان يلعبه في حل مشكلة الصحراء.

    تم لا ننسى ان السيد موسى فقي حينما استقبل ممثل الامم المتحدة السيد كوهلر في مقر الاتحاد الافريقي اصر على ان يكون بجانبه الجزائري اسماعيل الشرقي رئيس لجنة الامن والسلم بالاتحاد الإفريقي.

    زيادة على كل دلك لا ننسى ان السيد موسى فقي حين لقائه في المغرب بالملك حرص على ان يحضر معه هدا اللقاء الموريتاني محمد حسن اللبات بصفته كبير مستشاريه موفدا من الجزائر حتى يكون شاهدا على ما يقوله موسى فقي خلال الاجتماع ..

    وها هو السيد موسى فقي يستقبل في اليومين الاخيرين من طرف الرئيس الموريطاني الدي لا يخفي معاداته للوحدة الترابية المغربية.

    رئيس المفوضية الافريقية السيد موسى فقي هو رجل الجزائر داخل الاتحاد الافريقي..

    احدروا ادن هدا الشخص ايها المسؤولون المغاربة..

  • ka ba
    الخميس 29 مارس 2018 - 17:04

    Les marocains n'accépteront jamais que l'algerie encercle le Maroc via le polisario car elle concerne de l'existance de l'etat il faut trouver une solution poliqtue en réspectant le peuple marocain en tenant compte de cette réalité ceci risque de faire eclater une guerre ethnique qui sera préjudiciable a toute l'afrique

  • numydia
    الخميس 29 مارس 2018 - 17:18

    le sahara sera divise comme au debut 1/3 pour la mauritanie et 2/3 pour le maroc.
    la partie mauritanienne aura un referundum directe.
    la partie marocaine aura 5 ans d autogestion,avec un referundum juste apres.
    de ce fait,il y aurait un etat sahraoui independant au sud du sahara.
    quand a la partie nord sera tjrs sous l influence marocaine avec des dates de referundums,les sahraoui du nord seront tjrs divises ainsi le maroc

  • عبداللطيف المغربي
    الخميس 29 مارس 2018 - 18:01

    الى كل الجزائريين.المغرب فاوض جردان الانفصال في مانهاست على اساس المبادرة المغربية للحكم الذاتي في صحرائه.وتحت سيادته.فمجلس الامن اقر المفاوضات على اساس المبادرة المغربية التي حركت المياه الراكدة في هذا النزاع المفتعل.وكما قال السفير الفرنسي ان ذاك لولا المبادرة المغربية.ما اقر مجلس الامن التفاوض.المغرب بعد ان تبين له ان قرار الجردان ليس بيدهم قرر عدم الدخول في اية مفاوضات عبثية مع هؤلاء فهي مضيعة للوقت.واعلن نيته في التفاوض مع من تسبب في هذا النزاع الاقليمي المفتعل.اذن المفاوضات يجب ان تكون مع حكام الحزائر حول كل القضايا العالقة كترسيم الحدود.وعودة الصحراء الشرقية المغربية التي لا تزال محتلة من الحزائر.هذا هو عين العقل وذونه الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه.وتبا لمن يقترب اليها.

  • حمدة
    الخميس 29 مارس 2018 - 18:33

    إلى ولد العيون صاحب التعليق 16:واهم من يضن انه يمكن أن يفرض حصارا اقتصاديا على المغرب من طرف الجزائر بواسطة ابنتها المذللة البروليزاريو حتى الدول الكبرى لا تقدر على فعل ذللك انظر كم عقوبات فرضت أمريكا على روسيا وعلى إيران هل اتمر دالك أي نتيجة كل ما هنالك هو أن الجزائر بواسطة البروليزاريو يمكن أن تقيم دعوات قضائية هنا وهناك في بعض الأحيان يتم الانتشاء بربح بعض الدعاوي .لأن أصل المشكل ليس قضاءيا هذا كله سيساعد المغرب على مراجعة اتفاقاته حتى تحترم كون القضية معروضة على الامم المتحذة

  • Karim
    الخميس 29 مارس 2018 - 18:39

    لا احد يريد ان تحل مشكلة الصحراء. لا الدول الغربية لانها بذالك تكون عندها آدات ضغط على المغرب. ولا الجزائر لان بالصحراء يمكنها ان تستفز المغرب.
    والمغرب كذالك لا يريد ان تحل قضية الصحراء لانه يلهي الشعب المغربي بذالك.
    والضحية في كل هذا وذاك هو الشعب المغربي المغلوب على امره

  • عبدالكريم بوشيخي
    الخميس 29 مارس 2018 - 19:03

    جميع المبعوثين الامميين الذين تعاقبوا على ملف الصحراء المغربية هم مجرد موظفين امميين لا يقدمون او يؤخرون يحصلون على رواتب سمينة و يقومون بجولات سياحية و لا ننسى الرشاوي و الهدايا و ملء حساباتهم البنكية لتاسيس شركاتهم التي يغذقها عليهم النظام الجزائري الذي يعتقد بشكل غبي ان الحل و العقد بيدهم فحتى الامناء العامين السابقين فشلوا في مهمتهم فاين هو الدكتور كورت فالدهايم و بيريز ديكويار و بطرس غالي و كوفي عنان و بان كيمون كلهم ذهبوا و بقيت القضية تراوح مكانها و ستبقى تراوح مكانها الى ان يرث الله الارض و من عليها فمادام النظام الجزائري يهدر قدرات شعبه على هذه التفاهة فان مسلسل استنزافه سيبقى مستمرا الى ما لا نهاية هو لا يعرف ان عقارب الساعة لن تعود الى الوراء مهما فعل مازال يصدق ان المغاربة سيخرجون من صحرائهم بعد ان حرروها بعزيمتهم القوية و بدماء شهدائهم و التضحيات التي قدموها لبتبقى مغربية ابد الدهر مازال يصدق ان ابراهيم غالي سيتخذ من مدينة العيون المغربية عاصمة لملكه مازال لم يفهم ان الكيانات المفبركة و المزورة لا يمكنها ان تصبح حقيقة فالكل يضحك عليه فلا تلوموني حينما اصفه بالنظام الغبي

  • Hussein Azougagh
    الخميس 29 مارس 2018 - 19:12

    إلى ولد عنابة رقم 16 : نحن هنا في صحرائنا قاعدون و شكرا على تعليقك أخذنا علما به

  • مواطن غيور
    الخميس 29 مارس 2018 - 19:40

    ياسادة، إن الشعارات الرنانة ، المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها، والأناشيد والتظاهرات وڤيديوهات المسيرة التي كانت وزارة الداخلية والإعلام تملأ بها برامج التلفزة ، لم تفدنا في شيء. كل ذلك كان للإستهلاك الداخلي . والغريب أن المغاربة لم نكن نحتاج إلى كل هذه الهرج، لأننا نعلم أن الصحراء الغربية والشرقية جغرافيا وتاريخيا، أراضينا منذ تأسيس الدولة المغربية. و كل الدول التي لها علاقة بهذه "الملف" من قريب أو بعيد، تعلم أننا على حق. فكان من الأجدر أن توجه هذه الأبواق إلى العالم .
    وهذا الفراغ إستغلته الديبلوماسية الشيطانية الجزائرية . الجزائر، التي صرح هواري بومدين ، بعد إنتهاء مؤتمر الدول الإسلامية بالدار البيضاء ، بأن الجزائر لا مطمح لها في الصحراء..ولكن السياسة نجاسة و مصالح ونفاق.
    فآلت الأمور إلى ما هي عليه الآن، نحن دائما وراء الركب وفي القاطرة الأخيرة، والتودد "بإخواننا وأشقائنا الجزائريين" الغدارين. والحقيقة أن الخطأ منا ومن ديبلوماسيتنا الفاشلة. والذي أكد فشل السياسيين، هو ذهاب ملك البلاد، آنذاك، شخصيا إلى نيروبي مرتين للدفاع عن القضية. ولكن ، مع الأسف، كان الفاس قد نزل في الرأس.

  • صحر\وي
    الخميس 29 مارس 2018 - 19:59

    أقول لبعض المرتزفة اللذين يحاولون هنا تمريرأسطوانة عسكر الجزائر المشروخة إعلموا أن المغرب مستعد لكل شئ من أجل صحرائه ولن يفرط في حبة رمل واحدة منها من أجل مجموعة من االمرتزقة نعرف جيدا أصولهم جمعهم عسكر الجزائر في تندوف وصنع لهم علما ودولة ويحاول أن يوهم العالم أنهم شعب مضلوم سلبت منه أرضه ووووو وبقية الأسطوانة يعرفها الجميع ، نحن الصحراويون المغاربة نعيش داخل وطننا ولنا منتخبون إنتخبناهم بأنفسنا وهم الوحيدون اللذين لهم حق تمثيلنا أما ما يسمى البولساريو فوالله لن يحكموننا ولو على أجسادنا

  • ياسادة ياكرام
    الخميس 29 مارس 2018 - 20:20

    فرنسا خرجت بملئ إرادتها وسبتة ومليلية لاتزالان تحت حكم الإسبان وقضية الصحراء لاتعدو كونها قصة شعبية تحكى لجيل بعد جيل فما هو التاريخ الذين تتبججون به؟؟؟؟؟؟؟؟

  • إلى مواطن غيور
    الخميس 29 مارس 2018 - 21:11

    إلى مواطن غيور
    الجزائري ليس غدار وليس بمنافق
    الجزائري نهار يكرهك يشوف في عينيك ويقولهالك
    دمنا حااااااااااااار وفاير من عند ربي مانخافوا من حتى واحد

    وفي النهاية الله لايجيب كره بيناتنا

  • أيت السجعي
    الخميس 29 مارس 2018 - 21:11

    سواء أكان ذلك سلما أو حربا فإن المنطق السياسي و التخطيط القويم يقتضي إقحام الجزائر و إنهاكها اقتصاديا والأخلاق السياسة تبيح لنا استغلال أوضاعها السياسية و الاقتصادية الكارثية وعلى الشعب الجزائري أن يعلم بأن المغرب لن يخرج من الصحراء إن سلما أو حربا و المغاربة مستعدون للموت من أجل الصحراء كما فعلوا من قبل وعلى الإخوة في الجزائر أن يكفوا عن الإختباء وراء مقولة أن نزاع الصحراء لا يهمنا و أننا فقط ندعم مبدأ تقرير المصير (وهو ما يساوي في الواقع تفتيت المغرب ) لذا عليهم أن يكشفوا عن وجوههم ويواجهوننا في الميدان إن اقتضى الحال فنحن نعتبر الإختباء وراء البوليزاريو جبنا لم نعهده من أخلاق الشعب الجزائري.
    حفظ الله المغرب العظيم.

  • إلى آيت سجعي
    الخميس 29 مارس 2018 - 21:37

    رقم43
    من وُلد في العواصف لايهاب الرّياح
    الجزائر عانت من الإستعمار وويلات العشرية السوداء وهي اليوم دولة كاملة الأركان فهل حسب رأيك دولة عظيمة كهذه تهزمها أسعار براميل البترول وتهددها أنت وراء لوحة المفاتيح ؟؟؟؟؟

  • ابريل
    الخميس 29 مارس 2018 - 21:39

    المصالح المشتركة بين الدول هي التي تعكس كل شيء في عالمنا هذا .ماذا ننتظر من ألمانيا إذن ؟
    جارتنا الشرقية صارت في وقت وجيز بعد الوحدة الألمانية حليفا بمعنى الكلمة.من هذا المنطلق ،
    اعتقد ان السيد كوهلر لا يقدم تقريرا يخدم المغرب .
    وعاش المغرب على كل حال .

  • عبد الهادي
    الخميس 29 مارس 2018 - 22:02

    الحسن الثاني بعبقريته قبل بالإستفتاء عندما اشتد الخناق على المغرب بعدما ردد لسنوات ان الصراع مغربي/جزائري.
    وأعتقد ان كل المؤشرات تسير في نفس السيناريو…الإتحاد الافرقي غاصت فيه الديبلوماسية المغربية…الاتحاد الاوروبي اصبح يحجم الدور الفرنسي..قرار محكمة العدل الاوروبية.
    اما أمريكا ..فأصحت تضغط في اتجاه تسوية النزاع حسب الشرعية الدولية:زيارة السفير الامريكي لمخيمات اللاجئين..لاحظوا التوقيت.
    هل المغرب سيتفاوض مع البوليساريو قطعا.
    لاتصدقوا الخطاب الرسمي…كثيرا ماخدلنا

  • عبداللطيف المغربي
    الخميس 29 مارس 2018 - 22:13

    الى الاخ مواطن غيور.بوخروبة لم يحضر مؤتمر القمة الاسلامي بالبيضاذ في 87.لسبب انه كان قد غادر هذه الدنيا في 78.والذي مثل الجزائر في هذه القمة الرئيس الراحل الشادلي بنجديد.اجل بوخروبة خضر مؤنمر القمة الاول لقادة الدول الاسلامية بالرباط في شتنبر 69.بعد الدعوة التي وجهها الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه لقادة الدول الاسلامية على اثر احراق المسجد الاقصى.اما فيما يخص نقذ تعهدات بوخروبة لتعداته للمغرب.ففد حذث هذا في مؤتمر القمة العربي بالرباط في نونبر 74.والتسجيل الكامل بالصورة والصوت لهذا الخائد لعهوده موجود في فيديوهات القمم العربية بالجامعة العربية بالقاهرة…

  • Jawad7785
    السبت 31 مارس 2018 - 00:17

    إن اعتماد السياسة الدبلوماسية طيلة هذه المدة لم تثمر عن أية نتائج تذكر, لذلك أرى انه قد جاء وقت يجب فيه ان يتقدم خطوة إلى الامام, فعجز الامم المتحدة عن تسوية النزاع المشتعل بين الدولة و الكيان, يتطلب من المغرب نهج سياسة الحسن الثاني و اعتماد اسلوب الترهيب بعد أن فشل أسلوب الترغيب, و بذلك سيتم وضع حد لهذا الخلاف الذي طال امده, فقد طال الليل و أبى أن ينجلي, و قد أُحكمت القيود و آن آوان كسرها ….

  • صحر\وي
    الأحد 1 أبريل 2018 - 13:10

    لنكن واقعيين وصرحاء فيما بيننا بعيدا عن كلام من عهد الحرب الباردة ، هل تتصورون أن الأجيال التي ولدت وترعرعت داخل الصحراء المغربية سيقبلون أن يحكمهم موريتانيون وجزائريون من تندوف ؟؟ هل تتصورون أن أحدا يمكنه تجاوز قرارات الأمم المتحدة التي تعتبر المنطقة متنازع عليها وليس مستعمرة كما يدعي البعض وعلى وجوب حل تفاوضي يرضي الطرفين ؟؟؟ لو كانت المنطقة العازلة منطقة محررة كما يدعي كذالك بعضهم هل ستدعوا الأمم المتحدة ميليشيات البولساريو بمغادرة المنطقة ؟؟؟ إنه واهم من يتصور أن المغرب سيتخلى عن صحرائه ولو تطلب الأمر حربا شاملة لن يبقىى بعدها شئ إسمه شمال إفريقيا وسيشرد 100 مليون مواطن مغاربي وستقسم بلدانه وتدمر بنيانه وهذا كله من أجل 40 ألف أوحثى 80 ألف محتجز في تندوف فهل يقبل عاقل هذا ؟؟؟ اللهم إني قد بلغت

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس