تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن الرباط، خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد 09 أكتوبر الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 33 سنة، من ذوي السوابق القضائية؛ وذلك للاشتباه في تورطه في ارتكاب سرقات بالعنف وتحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض، المقرون بإلحاق خسائر مادية بممتلكات خاصة.
وتشير المعطيات الخاصة بالبحث إلى تورط المشتبه فيه ومشارك له في عملية سرقة استهدفت سيدة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض، مكنت من الاستيلاء على سيارتها الخاصة ومتعلقاتها الشخصية، فضلا عن ارتكاب محاولة سرقة أخرى استهدفت سائق سيارة تمكن من الفرار.
وأفضى تدخل لعميد شرطة إلى إجهاض استكمال المشتبه فيهما أفعالهما الإجرامية، إذ تمكن من مطاردتهما وتوقيف أحدها، كان على متن دراجة نارية؛ فيما تمكن المشارك الثاني من الفرار على متن السيارة المسروقة بعدما حاول دهس موظف الشرطة والتسبب في خسائر مادية.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيه الموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي عُهد به إلى المصلحة الولائية للشرطة القضائية تحت إشراف النيابة العامة المختصة، فيما تتواصل الأبحاث والتحريات من أجل توقيف المشتبه فيه الثاني.
وا هذو دابا أصحاب سوابق ويرتكبون افعالا اجرامية مثل هذه يعني السجن لم يربي فيهما شيئا لهذا الانتقال الى طرق اخرى السجن مع الأشغال الشاقة وهم مربوطي الأرجل والتجويع داخل السجن اما واحد يدخل السجن واكل شارب ناعس مدوش بغيتو ما يعادش الفعلة منين يخرج
صارت لنا جرائم بمواصفات هوليودية.
أين أنتم يا مخرجي السنيما؟
هناك سيناريوهات للأفلام ناجحة تنتظركم
وهاد ناهبي المال العام مزال مهداكم الله تشدوهم راه حتی هما كينين في خانة السرقة البينة والسرقة الموصوفة والسرقة بالغصب
مادامت هنالك أحكام خفيفة وعفو فإنها ستتكرر نفس المشاهد وأكثر.
من له سوابق لا يجب أن يخرج من السجن حتى تخر قواه وتضعف قدراته ،أما مايخرج من السجن مفتول العضلات قوي البنية لا تنتظر منه إلا الإنتقام ومضاعفة الجراءم
لا تريدون حلا لهذه الظاهرة على ما يبدو. لا بوجد بيت لم يتعرض احد افراده لهكذا اعتداء . عافاكم ما المانع من سجن هولاء الحشرات لاكثر من ثلاثين سنة و هي الوقت اللازم لكي يهد و يدير عقله و يخرج للعيش معنا و هو لا شيء
را ه عيبنا من القول ذو سوابق
الشرطة مشكورة تقوم بواجبها وتقبض على المجرمين ، لمن الأحكام بالبراءة ، والأحكام المخففة ، أكيد تحبط من عزائمهم … هذا المجرم وأمثاله ، أسابيع بل أيام معدودة ، وتجده في الشارع العام يروع المارة من جديد ، إن لم يكن بحكم جد مخفف ، فبالعفو في أول نناسبة دينية أو وطنية .
بحال هاذو تا لماتو في المخفر ليس بمشكل لله اهذيهم ادير الناس فين اخدمو
سوابق قضائية يعني سجن هذا الشخص لا يغير منه شيئا !! هرسو لبوه دراعيه و ستتغير الامور
وهاد ناهبي المال العام مزال مهداكم الله تشدوهم راه حتی هما كينين في خانة السرقة البينة والسرقة الموصوفة والسرقة بالغصب
المعاملة الحسنة التي يجدها المعتقلون في السجون المغربية هي التي تشجع المجرمين على ارتكاب المزيد من الجرائم
قطع اليد هو الحل،طبقوا شرع الله
السجون العسكرية هي الحل للمجرمين الذين لم يردعهم السجن المدني، يرسلوهم لخدمة أسيادهم الرجال من الجنود في الصحراء، ليل نهار و مقابل بقايا طعام أسيادهم.
شخص يبلغ من العمر 33 سنة، من ذوي السوابق القضائية ، كيف العادة