اقتحم محتجون في سريلانكا، اليوم السبت، مقر إقامة الرئيس غوتابايا راجاباكسا، بينما خرج عشرات الآلاف إلى شوارع العاصمة كولومبو في أكبر مظاهرة حتى الآن للتعبير عن غضبهم جراء أسوأ أزمة اقتصادية ضربت البلاد.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لمتظاهرين يقتحمون إقامة الرئيس، رافعين شعارات غوتا “إذهب إلى المنزل، ولم تبرز الفيديوهات المنشورة على نطاق واسع ما إذا كان “راجاباكسا” داخل المنزل من عدمه.
كما أظهرت المقاطع مئات الأشخاص داخل المنزل وفي ساحاته بالخارج، بينما استغل آخرون الفرصة للسباحة في مسبح الحديقة، أو الجلوس فوق سرير الرئيس.
وأصيب أزيد من 34 شخصا، بينهم ضابط شرطة، و حالتين حرجتين في اشتباكات بين المتظاهرين ورجال الأمن خلال عملية دخول منزل الرئيس، وفق ما أوردته مصادر إعلامية.
وحاولت عناصر الأمن إيقاف الغاضبين الذين تخطوا الأسوار واقتحموا مكتب الرئيس للمطالبة بتنحيته، محملين إياه مسؤولية الأزمة الإقتصادية التي تعيشها البلاد.
لعقوبة لينا إنشاء الله. آمين رب العالمين
على الانظمة العالم ان يستفدو من هذه الاقتحامات ،الشعوب العالم كلهم صاخطين على هاذه الوظعية، الظغط يولد الانفجار، حذار ثم حذاري؟
صراحة الظغط يولد الانفجار وزيد عليه في المغرب الحكرة والاقصاء ولا مبالات للمحنة التي يعيشها المواطن فماذا تنتظرون غير الله يصوب ويستر
أزمة سريلانكا جاءت من الصين التي اغرقتها في الديون ثم تخلت عنها وهدا هو حال كل من يتبع سياسة التنين
هذا هو الشعب الشجعان اذا أراد حقه يجب عليه أن يضحي بنفسه ؟؟؟؟؟!!¡!!!!!! هذا هو الشعب وإلا فلا فنحن مثل الدجاج الذي تهاطلت عليه الشتاء
لعقوبة لإمبراطورية العام زين واللي سيدهم مطهلي فيهم،باش ؟الله أعلم.
اذا استمر الوضع كما عليه الآن من غلاء فاحش في جميع الاسعار وضرب القدرة الشرائية للمواطن المغلوب على أمره فسيقع ما وقع في سيريلانكا هنا في المغرب
يعتبر شعب سيريلنكا احد اكثر الشعوب المسالمين في العالم ، وهدا رسالة واضحة مفادها ان الجوع غضبه باطش.وعلى ما يبدو فات الاوان لدق ناقوس الخطر، الدول ستنهار والشعوب ستنتفض وسيعج العالم بالفوضى. كل شيئ تم التخطيط له بدقة. مند غزو العراق، وهم يحاصرون افريقيا لتكون ملجئا لهم.
زعما غدي يطفروه؟ وماذا بعد ؟ستبقى الامور كما هي وستزداد سوءا