توفي ثلاثة أشخاص كانوا في رحلة سياحية بجبال الأطلس الكبير، اليوم السبت، إثر سقوطهم من مرتفع جبلي بإقليم الحوز، وقد لفظوا أنفاسهم الأخيرة في الحين.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الضحايا، الذين لقوا مصرعهم خلال محاولة نزولهم من منحدر جبلي بمنطقة تيزي أوسم التابعة للجماعة القروية ويركان، سياح مغاربة، من بينهم شاب يمتهن الإرشاد السياحي الجبلي.
وأضافت أن السلطة المحلية وأفراد من الدرك الملكي بالمركز الترابي آسني حضروا إلى مكان الحادث قصد فتح تحقيق في أسباب وملابسات هذه الفاجعة، والإشراف على نقل جثَث الهالكين إلى مستودع الأموات بمراكش.
رحمهم الله واسكنهم فسيح جناته وانا لله وانا اليه راجعون. اللهم ارزق اهلهم الصبر والسلوان
تغمدهم الله بكامل رحمته وغفر لعم ذنبهم آمين
لاحول ولاقوة الا بالله الله يرحمهوم ويغفر ليهوم يا رب
إن لله وإن إليه راجعون اللهم ارحمهم و اغفر لهم
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم ارحمهم رحمة واسعة قال تعالى ولا تلقو بأنفسكم إلى التهلكة واحسنوا
لو كانو الضحايا اجانب لعجلو بمروجية وطاقم طبي ……… لك الله يا وطني
اللهم ارحمهم كيف لقوا حتفهم وهم تلاثة وبينهم مرشد؟انجزاف ام أحدهم اراد ان ينقد الآخر…ام …ام غريب امر سقوطهم،ويبقى أجلهم فد حان،فصبرا جميلا لاهلهم
رحمهم الله وادخلهم فسيح جناته
يبقون مغاربة فقط ، لا داعي لمروحية لنقلهم او شيء من القبيل ….
يجب على الانسان ان يحطاط ولا يغامر بحياته
عاينت ان اغلب المغاربة لا ياخذون الاحتياط و خاصة في السياقة ، اكثر خطورة والعبث بحياة الناس
الله يحفظ او يستر
انا لله وانا اليه راجعون الله يرحمه
لا إله إلا الله.
ما بال بعض القوم يخلطون الأمور..
سلبيين وفاشليين وسوداويين .. كل فاشل يحاول أن يرمي فشله على الآخر، وهذا الآخر هو الوطن !!
جملة مضحكة : لك الله ياوطني !!!!
ايوا أقول لك، الحمد لله أولا هذا الوطن أعيش فيه بكل سلام و أمان ونعم من الله تعالى، وفي هذا الوطن رزقني الله وأعطاني من فضله. في هذا الوطن ذاته الذي انت لا يعجبك. ولا فرق بيني وبينك.. كلنا ولاد تسعة أشهر
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
تصلق الجبال محفوف بالمخاطر، و يتطلب تخطيط و دراسة لكل جبل، غالبا ما يكون الصعود سهلا و لن تحتاج معدات، لكن عدم دراسة خطة النزول يجعل بعض عديمي الخبرة يعلقون و يصابون بالهلع و قد يقفزون و تكون الكارثة.
لم يأخذوا الدرس من أستاذ …….فدفعوا الثمن غاليا.الجبل بحالوا بحال البحر ممعاهمش اللعب.
لدي ثقة كبيرة في مصداقية غالبية الأخبار التي تأتوننا بها مشكورين، الشيء الذي حفزني للإشتراك معكم. تحياتي.