تفاعلت ولاية أمن الدار البيضاء، بسرعة وجدية كبيرة، مع مقاطع فيديو تداولها مستعملو تطبيقات التراسل الفوري على الهواتف المحمولة، الخميس، يظهر فيها شخصان يحوزان السلاح الأبيض ويلحقان خسائر مادية بسيارة مستوقفة بالشارع العام ويرشقان دورية للشرطة بالحجارة.
وأشارت مصادر هسبريس إلى أن الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط أوضحت أن الأمر يتعلق بتدخل أمني باشرته عناصر الشرطة بمنطقة أمن الحي الحسني بالدار البيضاء مساء الجمعة 26 غشت المنصرم، في إطار قضية يتعلق موضوعها بالسكر العلني البين، وإهانة موظفين عموميين أثناء مزاولتهم مهامهم، وإلحاق خسائر مادية بممتلكات عمومية وخاصة، والاتهام بالسرقة المقرونة بالضرب والجرح بالسلاح الأبيض.
وأضافت المصادر ذاتها أن عناصر الشرطة اضطرت خلال هذا التدخل الأمني لاستعمال منظومة السلاح البديل “BOLAWRAP” لتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيهما اللذين ظهرا في المقاطع المصورة، بعدما عرّض أحدهما حياة المواطنين وعناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض والرشق بالحجارة، حيث تمت السيطرة عليه بشكل كامل، قبل أن يتم توقيف المشتبه فيه الثاني بعد مرور وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
يشار إلى أنه تم إيداع المشتبه فيهما، البالغين من العمر 22 و24 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي جرى تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لكشف جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، قبل أن تتم إحالتهما على العدالة يوم الأحد 28 غشت المنصرم.
عشر سنوات سجنا أو المؤبد مع تلك الحشرات مع الاعمال الشاقة وبدون عفو ملكي لكي تكون عبرة على الآخرين ولكم واسع النضر
نحن ننتظر منكم تخليص الوطن والمواطنين بشكل نهائي من هذه المخلوقات الخطيرة والمفسدة وأنتم تحاربونهم ب soft war , أفضل لكم ان تمنحوهم سندويتشات مخدرة وقبلة من فوق !!!!!!!آه نحن في دولة القانون ، وبركا من الشكليات و سياسة الواجهة!!!!!!!!’
هؤلاء الشمكاره يجب أن يدخلوا في قائمة الإرهاب لأنهم مصدر تهديد لأمن الدولة و المواطنين و يحاكموا في المحكمة العسكرية لأنهم ضبطوا بسلاح .
Une balle d’un pistolet est plus efficace.
وجب تسريع وثيرة تمكين عناصر الشرطة من هاته الوسائل المتطورة للحد من اندفاع و عدم امتثال مثل هؤلاء الأشخاص الذين أصبح عددهم يتكاثر بقوة
يجب إعادة الأعمال الشاقة إلى السجن،خاصة لمثل هذه النمادج. لا يعقل أن يمضي فترة السجن في الأكل، الشرب و النوم.
الدولة هيا من تشجيع هاذ المخوقات على هاذ العمل الشنيع كي يحس المواطن المقهور على مطالب الدولة على حمايته وتكون هيا دائم البطلة مثل هاد الحثالة لو طبقت الدولة عليهم اعمال شاقة لو رائينا بلادنا امينن مطمئنا
هؤلاء يجب تسميتهم بالارهابيين و معاملتهم معاملة الإرهابي و المواجهة بأقصى درجات القوة و العنف و السلاح فقد أصبحوا سكاكين في ظهر الشعب و المجتمع ينخرون جسده و يعيثون فسادا و اجراما، ممكن للشعب الصبر على الظروف المعيشية الطاحنة لكن ابدا لا يصبر على تهديد حياته و اهله و ممتلكاته من شرذمة اوساخ و كلاب متوحشة
اصلا الدولة دوك الماركات منكولش الحيوانات حيت هنا غنظلم الحيوان البريء..كون بغات الدولة بالمعقول غدي دير ليه حل وحيت اغلبهم من الطبقة المهمشة إن لم يكونو كلهم بغيهم الدولة غير اتطناطحو بيناتهم ابعدو غير من ناس كلاص دياولهم أو من توريس الباقي لهلا ارضو…
ناري المجرمين اصبحو اكثر من كورونا وجدري القردة خاسهم شي تلقيح لي يعوجليهم اليدين ورجلين باش تنتاشر عند المجرمين يصبح كلشي داخل فسوق راسو
يخص هذا النوع من البشر اذا دخل السجن وخرج منه الا يعود لمثل هذا ابدا بطريقة تاديبية تليق بسلوكه تجعله مؤدب
ياخسارة لو كان الحبس فيه الأعمال الشاقة والحرمان من الاكل مزيان والنقص ف النوم غدي يكون الخوف من الحبس ولكن مللي كايديواه ياكل ويشرب مفرش مغطي والحقوقيون حامييناه مللي يخرج من الحبس غدي يدير جرائم أخرى عارف راسو غدي يديواه للاوطيل
تطهير المغرب من،
-الكلاب الضالة و الخطيرة الموجودة في كل مكان و خاصة الليل في مجموعات
-المجرمين و القتلة واللصوص والمخدرين والسكارى وخاصة بالليل
-.مايسمى بحراس السيارات في كل شارع و زقاق و خاصة بالنهار
-المهاجرين الافارقة و المتسولين والصعاليك في كل مكان عام وخصوصا بالنهار
-المسيطرين على الشواطىء بكراسيهم المتسخة
غدي يحكم عليهوم بعماين ديال الحبس وغدي اطلق سراحهن ويعفيو عليهم في أول عيد او مناسبة والسيناريو يتكرر و يبقى المواطنين دائما عايشين في الخوف والرعب هادا هو حال بلادي
القرعة والطيارة والشيفون كل من مورست عليه داخل غيابات المخافر يخرج مطاطا الرأس يعي ما يعمل ويسير في احترام لنفسه وللآخرين
للأسف فقدت هذه الوسائل وفتحت الباب لهؤلاء الاوغاد الذين لا حس ولا أخلاق لهم يعيتون في الأرض إجراما