أمرت النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بورزازات، اليوم الخميس، بنقل جثة شابة تبلغ من العمر 18 سنة إلى آيت أورير، ضواحي مدينة مراكش، قصد إخضاعها للتشريح الطبي لتحديد السبب الحقيقي للوفاة.
وكانت شابة تبلغ من العمر 18 سنة قد وضعت حدا لحياتها شنقا في منزل أسرتها، الكائن بدوار القيطون، التابع لجماعة إكنيون بإقليم تنغير، وتم إشعار المركز الترابي للدرك الملكي والسلطة المحلية، وجرى فتح تحقيق في القضية، ونقل الجثمان نحو مستودع الأموات بمستشفى تنغير.
وكشفت مصادر مسؤولة لهسبريس أن أسباب وفاة الضحية مجهولة، مضيفة أن الشابة لم تكن تعاني قيد حياتها من مشاكل نفسية أو عائلية، مما دفع النيابة العامة المختصة إلى إصدار قرار إجراء تشريج على الجثة من أجل استجلاء حقيقة الحادث وخلفياته.
وكلفت النيابة العامة المختصة مصالح المركز الترابي للدرك الملكي بمدينة تنغير بإجراء بحث قضائي معمق لكشف ظروف وملابسات الواقعة وأسبابها، وتحديد المسؤوليات لترتيب الآثار القانونية على ضوئها وعلى ضوء نتائج التشريح الطبي.
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
اللهم ربي نسألك اللطف عند المقادير عند نزولها وبعد نزولها مع رضاك الأكبر … انا لله وانا اليه راجعون
يحدث هذا في كل العالم …..لكن الانتحار بالنسبة للمنتحرات و المنتحرين ليس هو الحل .
انا لله و انا اليه راجعون ، الله ارحمها ويرزق اهلها الصبر و السلوان
ترحمو عليها ولا تستبقو اي شىء سلبي واقتدوا بالقرآن وادفعو بالتي هي احسن فالله اعلم بما يوعون و لايكلف نفسا الا وسعها فالانسان خلق ضعيفا انما حسابها على الله وليس عليكم
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم أرزقنا حسن الخاتمة يارب إنك على كل شيء قدير
أولا الله يرحم المرحومة ثانيا بغيت نعرف فهاد البلد السعيد علاش مكنتفكروا الإنسان تكينتحر راه عدد كبير من الشباب يتألمون في صمت خصوصا في البوادي و خصوصا الإناث بدرجة أكبر من الذكور ، لماذا ميكونش أطباء نفسانيين يجوبوا المناطق النائية لمحاولة فهم ما يجري لعل و عسى نحاولوا نعتقوا أرواح بريئة شابة ما زالت في عمر الزهور.. لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم