أقدم شخص أربعيني على تعريض خمسة أشخاص من عائلته لاعتداء بالسلاح الأبيض، في حي الوفاء بمدينة أكادير، حيث لقيت اخته الخمسينية مصرعها قبل الوصول إلى المستشفى، وفارق الحياة أيضا طفل، هو ابن اخت المعتدي في ربيعه الخامس، بعد دخوله إحدى المصحات الخاصة.
وقالت مصادر طبية من داخل المركز الاستشفائي الحهوي الحسن الثاني، في تصريح لهسبريس، أن هناك 3 حالات أخرى ذات صلة بالجريمة، وتهم أم المشتبه فيه وعمته وابنة أخته.
ومباشرة بعد ارتكابه للجريمة، فر المشتبه فيه قبل أن يسلم نفسه إلى المصالح الأمنية التي وضعته تحت تدبير الحراسة النظرية، بأمر من النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ملابسات وأسباب الجريمة.
qu est ce qui se passe dans mon pays, meme les familles ne sont pas a l,abrie
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل اللهم إنا هذا منكر إنا لله وإنا إليه لا راجعون اللهم إرحمهم ويرحم جميع أموات المسلمين والمسلمات كافة إنه قريب سميع مجيب الدعوات.
اين هي جمعيات حقوق الإنسان لتتذخل بسرعة كي لا يحكم على اىمجىم بالاعذام بل و لكي يتم إطلاق سراحه في أقرب وقت ممكن لأن هدا الأمر يذخل في إطار الحرية الفردية و حرية التعبير
لا حول ولا قوة إلا بالله. هذا النوع من الجرائم مهما أختلفت الدوافع من ورائه يبقى عصيًا على الفهم. خصوصًا عندما يكون من بين الضحايا أطفال لا ذنب لهم. اللهم الطف بنا.
اسباب الجريمة الحقيقية هو عدم تنفيذ حكم الاعدام .. لردع الاجرام والمجرمين ،وكل ماجرى ويجري رسائل قوية إلى المدافعين عن حقوق المجرمين والقتلة وأمروجي المخدرات والمهلوسات والقرقوبي… كفاكم استخفافا بالشعب مايحدث يندى له الجبين … الإعدام حياة ..رحم الله الضحايا . وإن لله وانا اليه راجعون.
كل خيوط مودة العاءلة ادثرت وتخربت اما بعامل المخدرات او طمع الإرث المستوى عليه أو العروس المتسلطةتتدخل للاسرة تخربها وغيروو اللهم الطف بنا وباسرنا واحفظ أبناءنا وبناتنا من بطش الحياة ولا تسلط علينا ما لا يخاف الله
غير اعطيوه البراءة باش يكونو جماعات عقوق الإنسان على خاطرهم ..
و شدو بلاصتو المجرمين المتظاهرين ،.. رجال التعليم و الممرضين ، و المواطنين اللي جاتهم المعيشة غالية ، و هادوك اللي معندهمش جواز التلقيح !
راكوم غادين فالخسران !!
Ce sont les familles qui produisent des criminels… le mari qui maltraite sa femme devant ses enfatns est un bon exemple de criminel pour eux.
أسباب مثل هذه الجرائم هوا الفقر الفقر والبطالة و الدولة كما قال سيدنا أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه. لو كان الفقر رجلاً لقتلته. وهوا الذي جعل بيت مال المسلمين. ليس كما في عهدنا هذا الابناك والفساد
لا شك أن هذا الشخص به عاهة دماغية ما. لأن مثل هذه الجريمة لا يرتكبها شخص له كامل القدرة العقلية. طبعاً وجب سجن هذا الشخص حماية للمجتمع من ضرره و لكن علينا أن نفهم الدوافع البيولوجية لهذه الجريمة هل يتعلق الأمر بعيب ما في الدماغ أو بتعاطي المخدرات أم مرض نفسي ما…. بعد نهاية المحاكمة يجب البدء في البحث العلمي.
جل الدول التي لازالت تطبق الإعدام لم تتغير فيها نسب الجرائم ، الولايات المتحدة إيران الصين ….
نعم نتفق معك انها لم تتغير بالنقص ولكن بالتأكيد انها لم تزد .
نسأل الله اللطف ، فهذا عمل وراءه الشيطان ، و لا شك أن الجاني كان في حالة غضب أجج نيرانها شياطئن الإنس و الجن .
وافينكم ياللي تايطالبو بإلغاء عقوبة الإعدام و التنفيذ إرضاءا للغرب الذي يمولهم لغاية في نفس يعقوب ؟
إذا لم تنفذ عقوبة الإعدام في حق المجرمين الطغاة فانتظروا المزيد من الكوارث الإنسانية.
المغرب الامازيغي فيه العديد من هذه الجرائم ، نصب احتيال سرقة أغتصاب تشرميل قتل بأبشع الطرق.
بإستثناء الطفل كل الضحايا نساء… هل من دلالات؟ اتقوا شر مرضاكم النفسيين فإن عقولهم تشكل خطر عليكم…. كان الله في عون الجميع. وجب تدريس علم النفس في المدارس لكثرة انواع الإدمان. لماذا لا تبدي الدولة عناية بالمدمنين بتسهيل حصولهم على أدوية مهدئات كما هو جاري به العمل في دول اخرى…. اي مسؤول لا تحركه مثل هذه المءاسي فحسابه عند خالقه..
أنا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحمهم ، يجب على الناس إذا لاحظو اَي اضطراب نفسي عن شخص ما عدم استفزازه
انا لله وانا اليه راجعون رحم الله شهداء التدبير اللا أخلاقي واللا إنساني أعتقد أن مثل هذه الحالات المزرية سببها عدم الرضى بالواقع (( كاد الفقر أن يكون كفرا )) لماذا مثل هذه الحالات لاتعني المشرعين للقوانين حيث أخذوا لأنفسهم كل شيء ليتوكوا الأغلبية الساحقة من المواطنين تائهين في الظلمات .إن ماقام به هذا الشخص يشبه الأسباب التي دفعت البعض الآخر إلى الانتحار .والأسباب ربما واحدة .* والمطلوب إيجاد الحلول لمحاربة البطالة وتوفير الشغل للعاطلين بإمكان تحقيق هذا المسعى اذا تظافرت الجهود لتخفيظ الأجور العليا وإلغاء التعويضات الخيالية والتقاعد المشبوه والريع آنذاك لن نسمع ابذا بمثل هذه الجرائم البشعة !!!!
نفس السيناريو يتكرر دائما وسيتم تصنيف المجرم كأنه مختل عقليا وستتدخل تلك الجمعيات التي تدعي أنها تناضل من أجل حقوق الإنسان والتي تطالب كلما سنحت لها الفرصة بالمطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام
نفس هذه الجريمة البشعة وقعت بوجدة في السنوات الأخيرة .من يحتسي الخمر ومن يستهلك الحشيش (كلاهما حرام ) لا يقوم بهذا الفعل الأحمق والجبان، أما من يستهلك الأقراص المهلوسة فيقترف جراءم بشعة ومروعة .
مسكين هاذ الشخص يجب اطلاق سراحه في اقرب الوقت لانه لم يكن في وعيه حتى
ينفد عمليات اخرى بنجاح حتى ترضى جمعيات حقوق الحيوانات والوحوش برضاها الله انعل لما يحشم
الى الناس التي تقول ان الفقر هو السبب فالضحية صاحبة مدرسية تعليمية خاصة ومن المستوى المرتفع . سبب القتل هو الإدمان اخوهم وهو كان يعيش في اسبانيا فاحلوه الى بلدنا التي اصبحت كالمزبلة. لا امن و المخدرات تنتشر في الشوارع و المدارس. وكترة الجمعيات الحقوقية التي تدافع عن التفهات وضد الشرع . قلبي يحترق على بلدي الله يلطف بنا. اصبحنا نمد ايدنا الى المغضوبين عليهم فهده هي النتيجة الانفتاح والابتعاد عن الذين الاسلامي وتقليد الغرب
والغريب ان هناك جمعيات يحتجون على الاعدام ما حكم الشرع في متل هاؤلاء الأوباش اقل شيء هو الاعدام امام الملىء او رميه للكلاب الضالة المسعور لهتكه وتمزيق جسده حتى الموت
والصراحة هاد المدينة خرجوا عليها العروبية نهار دخلوا ليها بدات فيها الجرائم والسعاية والدعارة كانت مدينة هادئة ماليها معقولين ومزيانين اي جريمة كاتلقا العروبية ماليها متلقا شي شلح داير بحال هاد الجريمة اغلبية البراني