أقدم شخص على إنهاء حياة زوجته خنقا، السبت، وسط منزل يقطنه بحي الديزة بمدينة مرتيل، وفق ما أوردته مصادر محلية متطابقة.
وأوضحت المصادر ذاتها أن الجاني، الذي غادر أسوار السجن حديثا، عرض زوجته لعنف جسدي، كما عمد إلى لف حزام حول عنقها وخنقها، تاركا إياها جثة هامدة قبل أن يفر إلى وجهة مجهولة.
وجرى توجيه جثمان المفارقة للحياة إلى مستودع الأموات قصد إخضاعه للتشريح الطبي، لفائدة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد الظروف والملابسات والأسباب الحقيقية للوفاة؛ كما حررت مذكرة بحث في حق المتهم المعني من أجل توقيفه وتقديمه إلى العدالة.
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
لطفك يا رب العالمين حسبي الله ونعم الوكيل
إنا لله وإنا إليه راجعون الله يرحمها ويغفر لها ويسكنها الفردوس الأعلى من الجنة و جميع موتى المسلمين
سبحان الله ولينا نسمعو غير اخبار الكوارث الآدمية و كيف أن المنظومة الحالية للمدونة دمرت العلاقات الزوجية و كيف أصبحنا. لا القتل و لا الخيانة كانت أشياء شائعة في مجتمعنا.لا حول و لا قوة الا بالله.
مادام الاعدام لايطبق في بلادنا السعيدة ، فسنرى الكثير من هذا القبيل من قتل واغتصاب قاصرات واطفال وݣريساح مع عاهة مستديمة. أمريكا والدول المعروفة بحقوق الانسان تطبق الاعدام، من قتل يقتل وكل مكتوب في القرأن الكريم .
رحمها الله مهما كانت الاسباب لا يجوز قتل ، مهما هو خرج من السجن حديثا يعني هاذ الزواج من نهار الاول مبنيش على الصح
هده نتيجة الانحلال الاخلاقي ونتشدق بأننا مجتمع اخلاقي والغرائب هناك من يدافع عن الفوضى بدعوة الحرية وحقوق الانسان،
اللهم ارحم تلغقيدة .اما فيما يخص بالحادث فالله اعلم بامرهم .فحكمهم الى الله.
هناك الكثير من النساء naïves،تقبل الزواج باشخاص ضنا منهن انهن سيعشن حياة الطمأنينة و السكينة و الهدوء و السعادة و الستر،لكن الأمور تنقلب إلى جحيم مع الذءاب.تعنيف المرأة ليس رجولة.حذاري من شماية.
كان على الدولة أن تتركه في السجن ،ااخطاء هو انه أفرج عنه لكي يخرج ويقتل روح بريئة هدا يعني أن السجن لا يعطي نتأئج
مفرحة .
يجب وضع صورة ل الجاني أو إسمه كما يفعلون في الدول الأروبية و أمريكا، لكي يتم التعرف عليه من قبل الشعب، ربما يكتشف
ولكن وضع مقال لمجهول في مقالات لا يؤدي إل أيّ شيء بل يزيد إلاّ في جعل القضايا مجهولة.
المجرم يجب داءما إدلاء هويته ليصبح عبارة للاَخرين كما في العقيدة الإسلامية.
وشكراً