أعلنت شرطة نيويورك أن الكاتب البريطاني سلمان رشدي تعرّض للطعن في العنق في هجوم استهدفه قبيل إلقائه محاضرة، اليوم الجمعة، مشيرة إلى عدم توفر معلومات حول وضعه ومؤكدة توقيف المشتبه به.
وجاء في بيان للشرطة أن “مشتبها به هرع إلى المنصة وهاجم رشدي ومحاوره. وقد تعرّض رشدي للطعن في العنق وتم نقله بالمروحية إلى مستشفى في المنطقة. ولا معلومات حتى الآن حول وضعه”.
سلوك مرفوض ومدان مهما اختلفنا مع أفكار رشدي .
نختلف مع سلمان رشدي لكن اللجوء إلى العنف والإرهاب دليل على العجز وضعف الحجة. من يريد أن يواجه سلمان رشدي فليواجهه بالحجة والدليل وليس بالعنف والتصفية الجسدية. نتمنى الشفاء العاجل للمفكر سلمان رشدي.
لقد اصدر الدجال الشيعي الخميني فتوى من التمانينات القرن الماضي تقضي بهدر دم سلمان رشدي لما اصدر كتابه الشهير ايات شيطانية ومنذ دلك الوقت اصبح سلمان في خطر القتل من طرف متطرفي الشيعة بالخصوص ونحن نعرف ان الاعتقااد الشيعي لا يموت مع مرور الزمن وفتاوى رهبانهم في قم تنفد وكانها صادرة من الحق سبحانه وتعالى فالمرشد بالمسبة لهم مقدس ومعصوم من الخطء واقواله وحي وكل ما نراه من تعصب حول الاتقاق النووي مصدره المرشد فان لم يصادق المرشد فلا حكومة ولا برلمان ولا توجد في ايران مؤسسة يمكنها مناقسة ارائه فحتى انتخاب رىبس الحكومة يجب اولا ان يقترحه المرشد وبعد الانتخاب لابد من مباركة المرشد وتزكيتهيعني كل شيى شكلي والحقيقي هي فتاوى المرشد
هل سلمان رشدي مفكر و ما هو فكره ؟ أليس كتابه البئيس مليء فقط بالسب و الاكاذيب ؟
الملحدون اليوم في العالم العربي يقولون أضعاف ما قاله سلمان رشدي ومع دلك لا أحد تعرض لهم ، هؤلاء شيوخ الضلام لا يعرفون المجادلة بالمنطق ، فقط العنف وهذا ضعف
صاحب (آيات شيطانية) كان قد أثار ضجة في العالم الإسلامي وكان حينها قد أصدر في حقه الخميني فتوى بقتله وبقية سارية بعد موته.
جبهة نزاع أخرى مفتوحة قريبا لتتوتر الاوضاع اكثر .إلى أين يسير العالم ؟؟
طعن متهور ارهابي مفكر ملحد.شغلهوم هداك.
ما يهمنا نحن هو :
نريد وطنا يحبنا ونحبه.
نريد اطمئنانا في حياتنا.
نريد عيشا كريما.
نريد قطع ايادي الفاسدين،والمرتشين وناهبي الثروات وكل من يتطاول على مملكتنا .
نريد فرص الشغل،وجودة الخدمات،والزيادة في الاجور،و خفظ الاسعار.
خلاصة القول نريد عيشا كريما للجميع.
سلوك عنيف غير مقبول لأن ديننا الحنيف بعظمته وهيبته و رجالاته عمر وسيعمر إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها أحب الكفار أم كرهوا، والإسلام انتقد على مر العصور من أمثال سلمان وغيره ولم يجنوا من وراء ذلك إلا اللعنة ، فهنيئا لنا جميعا بهذا الدين الحنيف المنقذ للأمة الإسلامية كافة
بعض الناس يجعلون من أنفسهم أنبياء بلا تكليف، مسؤولين عن قناعات الناس وخفايا اعتقاداتهم ،من جهلهم يتناسون حتى كلام الواحد الاحد (افانت تكره الناس على أن يكونوا مؤمنين)
الرجل له فكره وقناعاته وتوجهاته فدعوه و خالقه فربما يكون مصيره أحسن من مصير من حاول تصفيته
الرجل كان مدفوعا من الغرب ليستفز المسلمين من خلال نشره لكتابه الشيطاني الآيات الشيطانية كتاب خطير يسب ويشتم ويجرح مشاعر المسلمين سألته الصحافة البريطانية هل ستعتذر لالمسلمين فاجابهم نحن المسلمين يجب علينا ان نعتذر له نظرا لالضرار التي الحقناها به فالرجل ينحدر من عائلة مسلمة ذو أصول هندية كان يجب عليه أن لاينشر هذا الكتاب تفاديا لالفتنة لأنه قد زهقت ارواح في بعض المظاهرات انذاك وحفاظا على سلامته اما الحاده فذلك شأنه
غلبهم و أفحمهم بالحجة والدليل فأرسلوا له دعشوشا ذو سوابق ليقتله ونسوا أن أفكاره لا تموت…..اتركوا الأفكار تناطح بعضها يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.تحياتي
qui seme le vent récolte la tempête
من يتحمل المسؤولية هي ال fbi, فهو معروفة وضعيته وكان له بروتوكول حماية والعادي أنه سيتم التحقق من كل الحاضرين، حيث لا يمكن طعن شخص 15 مرة وهو محمي بعناصر أمنية ومعها كلب أيضا، إلا إذا كانت هي سمحت بذلك.
إنها عملية مفبركة فقط لبيع كلام أن الحرس الثوري كان يريد قتل بولتون، في نفس الوقت هذا سيزيد من تعقيد الوصول إلى إتفاق مع إيران، ومن يريد هذا، إنها إسرائيل.